?في بعض الأحيان، يستضيف مذيعو التلفزيون في برامج «التوك شو»، ضيوفاً أقل ثقافة وخبرة من الُمشاهد، لدرجة أني أشعر بأن الضيف هو من يتابع الُمشاهد،،،!
?إصرار صناع الدراما العربية، على طرح أعمالهم في موسم رمضان فقط، جعل الُمشاهد طوال العام لا يجد أعمالاً يتابعها، فيضطر إلى مشاهدة أعمال تركية وبرازيلية ومكسيكية طويلة، والتي غالباً لا تنتهي إلا باعتزال البطل أو موت المخرج،،،!
?مطرب هذه الأيام ضائع بين شركات إنتاج تخلت عنه، وبين قرصنة الأغاني على الإنترنت، حتى أن هناك مطربين أصبحوا يعانون من «البطالة»،،،!
?فلسفة الحياة تجبرنا على أن «نعيشها»،، أما فلسفة الموت فتجبرنا على أن «ننتظره»،،،!
?هناك من يتخلى الطموح عنه،، لأنه افتقد القدرة على إقناعه، بأنه جدير به،،،!
?أحياناً ألوم نفسي،رغم أني لم أرتكب أخطاءً تتنافى مع «غباء» البشر!
?عندما نختلف مع أناس نتهمهم بالغباء،، ولا نفكر في غبائنا نحن،،،!
?الزوجة قد لا تغفر لزوجها لو خانها، في نفس الوقت لا تسأل نفسها عن الذي دفعه لذلك،،،!
?لا أستغرب انتشار أفلام البلطجة والعنف والإغراء في مصر،، إنها طبيعة مرحلة،،،!
رحّال rahaal@alittihad.ae
عدد اليوم
