لم تمنعه الإعاقه من المشاركة في 17 ماراثون طوال حياته ،ولم يمنعه تعرضه لحادث منذ أقل من عام المشاركة في السباق 18 وقد قيل له بعد الحادث إنه قد يكون من المستحيل أن يشارك في أية سباقات أخرى .
وبحسب موقع "فوكس نيوز" فقد إستطاع بيرنشتاينفي الإشتراك في الماراثون بمساعدة منظمة "أخيل الدولية"وهي منظمة غير ربحية تهدف إلى تمكين ذوي الإعاقة في المشاركة في مسابقة ألعاب القوى الدولية .
والواقع أن بيرنشتاين يمتلك تاريخاً مشرفاً لأي رياضي ليست لديه إعاقه فما بال هذا التاريخ لشخص ضرير منذ أعوام طويلة .
كاد هذا التاريخ أن ينتهي بعد الحادث الذي تعرض له بيرنشتاين لولا إرادته الحديدية التي جعلته يتعافى من جديد .