أكد محمد سالم بن ضويعن الكعبي رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات لحقوق الإنسان، أن القرار الرشيد اكبر دليل على جو التسامح الذي تعيشه دولة الإمارات ورد بالغ على التقارير المسيئة والمنظمات التي تكيل بمكيالين، وأضاف أن القرار لفتة أبوية إنسانية كريمة من صاحب السمو رئيس الدولة، وسعياً من سموه للحفاظ على نسيج المجتمع.