* على عكس ما يحدث مع فنانين مشاهير يتفاجأون بإشاعة موتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، فيخرجون على جمهورهم لطمأنته، ونفي خبر وفاتهم، لجأت ممثلة مصرية مغمورة تدعى صفاء مغربي، لإطلاق إشاعة موتها بنفسها، عبر صفحة شقيقتها، وبالاتفاق معها، على «فيسبوك»، من أجل حصد بعض الشهرة، الأمر الذي عرّضها لهجوم شرس من زميلاتها في الوسط الفني، ووصفن حيلتها بالوضاعة، في حادثة تشير إلى هوس الشهرة الذي يدفع البعض إلى دخول القبر،،،!
* في عالمنا العربي، هناك فضائيات «تكذب ولا تتجمل»، حتى أنها تتعامل مع المشاهد على أنه «ساذج»، متناسية أن ثورة المعلومات في عصرنا الحالي، قد وضعت كل الأحداث في مرمى البصر دون عناء.. وبذلك لا تجني مثل هذه القنوات سوى فقدان مصداقيتها تجاه مشاهد أصبح «يرى ويفهم»،،!
* من هيفاء وهبي مروراً بدوللي شاهين، ووصولاً إلى إليسا وليلى علوي، أصيب المشاهد بصدمة من جراء ظهور هؤلاء على الشاشات بفساتين تكشف أجسادهن أكثر مما تستر،، فهل هناك اتجاه لإقامة مسابقة في «العُري»، على غرار مسابقات الرقص التي انتشرت ببعض الفضائيات..؟!
* في حياتنا أناس، يجتهدون لأذى الآخرين بكل أمانة،، وإذا فشلوا في ذلك، قد يأذون أنفسهم،،،!
* الراقصة.. امرأة جريئة، نجحت في جعل «الفعل الفاضح» فناً،،،!
* الجاهل.. شخص «قصير» العقل.. «طويل» اللسان،،،!
* إذا كان بكاء المرأة «دموع تماسيح».. فعلى الأقل لا يجب أن تكون أنت «الفريسة»..!
عدد اليوم
