أعلنت شركة النفط الفرنسية «توتال» ان العقوبات الاوروبية الجديدة «أثرت» على انشطتها في سوريا، لكن هذه الانشطة مستمرة، وذلك بعد إعلان شركة «شل» وقف انشطتها في البلاد التي تواجه حركة قمع دامية. وقال متحدث باسم الشركة إن «العقوبات الجديدة اثرت على انشطتنا»، «لكن هذه الانشطة مستمرة في الوقت الراهن». واضاف في تصريح لوكالة فرانس برس أن «وضعنا القانوني مختلف عن وضع شركة شل». والمؤسسة الشريكة لشل في سوريا، الفرات بتروليوم كومباني، هي من بين المؤسسات التي استهدفتها العقوبات الأوروبية. اما المؤسسة الشريكة لتوتال، دير الزور بتروليوم كومباني، فليست مستهدفة.