العراقي ستار كاووش يعرض «سحر التركواز» في أبوظبي
يقام في “جاليري الاتحاد للفن الحديث” في أبوظبي معرض للفنان العراقي ستار كاووش بعنوان “سحر التركواز” يضم المعرض 32 لوحة فنية ويتمر حتى نهاية الشهر الجاري.
تحتفي أعمال الفنان كاووش بالمرأة بأشكال ورموز متنوعة، فهي حاضرة متألقة بكل ملامحها ومواقفها وزخرفة أزيائها، سواء بالثياب أو بغطاء الرأس، أزياء مستوحاة من تقاليد الشرق وحضارته?،? وقد أضاف إليها ستار أشياء بهيجة من مشاعره. وحول اهتمام الفنان بحضور المرأة في كل لوحة وروعة ألوانه يقول: “المرأة هي صندوق ذكرياتي الذي أفتحه في أي وقت، وهي المنجم السحري لأعمالي بشكل عام، سواء بانحناءات جسمها ويديها، أو بإيماءات أصابعها وخصلات شعرها، هذا موضوع كافي للرسم. أنا لا أحب المواضيع التراجيدية أو الدراما، ولكني أحب الفرح في حياتي، واللوحة التي لا تشكل لي فرحاً وجمالية، صدقيني، أتوقف عن رسمها، أنا أرسم اللوحة بمتعة كبيرة وأعتبرها مثل النافذة التي تطل على العالم لتحمل فيها الجمال والفرح”.
ويشير الفنان إلى زيارة أبوظبي واختيار “سحر التركواز” عنواناً لمعرضه، ويقول: “هذا أول معرض لي في أبوظبي، أنا سعيد بأن أرجع بعد غياب عشرين سنة عن بغداد وأقيم معرضا بين أهلي وأتكلم لغتي في بلدي الثاني أبوظبي. “التركواز” لون خاص بالنسبة لي يمثل الشرق بحكايات وقصص منها “ألف ليلة وليلة”، حكايات النساء والقصص، التركواز بالنسبة لي هو مزيج من الأخضر والأزرق، فهو يبتدئ من الأخضر الفاتح مروراً بالأزرق الفاتح والغامق القريب من البنفسجي، وهو يمنحني درجات عديدة من الرؤى وفضاءات واسعة أرسم بها وأرى عالمي من خلالها”.
ملتقى أكادير الثالث للرواية يكرّم الرواية المغاربية
ينعقد بأكادير، خلال الفترة الممتدة ما بين 13 و16 ديسمبر 2013، الملتقى الثالث للرواية، الذي تنظّمه رابطة أدباء الجنوب بشراكة مع جامعة ابن زهر، وهو ملتقى رسّخ حضوره المغربي والعربي بفعل الأسماء الوازنة التي تحضره كلّ سنة. ويكرّم الملتقى هذه السنة الرواية الجزائرية والليبية من خلال الروائيين: السعيد بوطاجين وصالح السنوسي، إلى جانب الرواية المغربية، من خلال الروائي والباحث سعيد بنسعيد العلوي.
تقام الندوة العلمية، في موضوع: “الحب في الرواية” بمشاركة العديد من الاسماء البارزة في ميدان النقد مثل: عبدالرحيم جيران، عبد اللطيف محفوظ، مبارك السريفي، عبدالعاطي الزياني، محمد بوعزة، رشيد اوترحوت، عبد السلام أقلمون، عبد السلام دخان، عماد الورداني،سعيد كريمي، جامع هرباط، محمد العناز.
كذلك تقام جلسات خاصة بشهادات في تجارب الكتابة، يشارك فيها أدباء مغاربة وعرب من بينهم: زهور كرام (المغرب)، سعاد سليمان (مصر)، عبد الهادي سعدون (العراق)، عائشة البصري (المغرب)، يحيى امقاسم (السعودية)، بسمة عبدالعزيز (مصر)، نهلة العربي (ليبيا)، فاطمة بنمحمود (تونس)، بهاء الدين الطود (المغرب)، عبد العزيز الراشدي (المغرب)، حمدي الجزار (مصر)، محمد أكوناض (المغرب)، حسن بن عثمان (تونس)، نور الدين محقق (المغرب)، فيصل الأحمر (الجزائر)، مصطفى آدمين (المغرب)، محمد العتروس (المغرب)، عياد ألحيان (المغرب).
روسيا تسعى لامتلاك ميراث الموسيقار رحمانينوف
عرض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شراء ميراث الموسيقار وعازف البيانو الروسي سيرجي رحمانينوف (1873 ـ 1943) وأرشيفه. وأفادت تقارير أن مسؤولين روساً يستطلعون أيضاً إمكانية شراء الفيلا السويسرية التي عاش فيها الموسيقار بعض الوقت، بناء على أوامر مباشرة من بوتين.
ويبدو أن بوتين انتبه الى إرث رحمانينوف خلال لقاء مع عازف البيانو دنيس ماتسويف. وقالت صحيفة “نيويورك تايمز”: ?إ?ن بوتين وماتسويف بحثا “الوضع” في اجتماع عقده المجلس الرئاسي الروسي للثقافة والفنون في أكتوبر الماضي. وفي 17 نوفمبر أصدر بوتين توجيهات إلى الحكومة بإعداد تقرير رسمي عن فرص امتلاك ميراث رحمانينوف وتسجيله باسم روسيا.
وكانت فيلا سينار الواقعة قرب بحيرة لوزيرن السويسرية بيت رحمانينوف الصيفي طيلة الشطر الأعظم من عقد الثلاثينات. وفيها ألف الموسيقار العديد من أعماله وما زالت تضم الكثير من مخطوطاته ومتعلقاته والهدايا التذكارية التي تلقاها. ورغم أن رحمانينوف كان يأمل بأن يُدفن في الفيلا فإنه توفي عام 1943 بعدما هاجر إلى الولايات المتحدة وحرمته الحرب العالمية الثانية من تحقيق امنيته.
تسريب 3 قصص للروائي سالنجر
سُربت على الإنترنت ثلاث قصص غير منشورة للروائي الأميركي جي. دي. سالنجر، مؤلف رواية “الحارس في حقل الشوفان” خلافاً لوصيته بشأن نشر أعماله بعد مماته. وأكد كنيث سلوينسكي كاتب سيرة سالنجر أن القصص من تأليفه حقا. والقصص الثلاث هي “بولا” و”صبي عيد الميلاد” و”المحيط مليء بكرات البولنج”. وهذه الأخيرة تعتبر من أفضل قصصه وطلب ألا تُنشر قبل عام 2060.
وظهرت القصص الثلاث أول مرة في مزاد على موقع إيباي eBay بملف pdf تحت عنوان “ثلاث قصص”. وأفادت تقارير أنها حُملت لاحقا على موقع آخر لتبادل الملفات.
وتدور قصة “المحيط مليء بكرات البولنج” حول موت كنيث كولفيلد الذي أصبح آلي شقيق هولدن في رواية “الحارس في حقل الشوفان”. وتبرع سالنجر بالقصة للجامعة بشروط?،? منها ألا تُنشر حتى 27 يناير 2060، بعد 50 عاماً على وفاة سالنجر.
توفي سالنجر عام 2010 عن 91 عاماً. وقال فيلم وثائقي عن حياته عُرض في سبتمبر الماضي أن اربع روايات غير منشورة من أعماله ستكون متوفرة للجمهور خلال الفترة الواقعة بين 2015 و2020. وبعد النجاح الساحق الذي حققته رواية “الحارس في حقل الشوفان” اعتكف سالنجر وقال في آخر مقابلة قصيرة جرت معه عام 1980: “هناك هدوء رائع في عدم النشر... هناك سكون.
حين تنشر يعتقد العالم أن بذمتك ديناً ما. وإذا لم تنشر لا يعرفون ما أنت فاعل وتستطيع أن تحتفظ به لنفسك”.
مسلمون في مهرجان «السلام والوحدة» بلندن
يُنظم مهرجان “السلام العالمي والوحدة” السنوي على مدى يومين في مركز “إكسيل” للمعارض في العاصمة البريطانية لندن. ويمثّل هذا الحدث كما يصفه المشرفون عليه أحد أكبر المنابر التي تخصص للمسلمين في أوروبا، حيث يصل عدد رواده كلّ عام إلى نحو عشرين ألف شخص من بلدان متفرقة من أوروبا وسائر بلدان العالم. وتهدف النشاطات التي تنظّم في إطاره إلى “تعزيز الحوار وتبادل الأفكار بين الثقافات”.
وتضمّ سلّة فعاليات المهرجان أنشطة رياضية وثقافية واجتماعية ودينية، بالإضافة الى المحاضرات والمؤتمرات.
ويمتاز المهرجان بكونه ساحة للحوار واللقاء بين الثقافات والاديان، إذ يحضر فعالياته أطفال ومسنّون وشباب من الجمهور المسلم، فضلا عن زوار مسيحين ويهود.
وإلى جانب جمع الأموال لصالح البلدان العربية، تقدم في المعرض حوارات وورشات عمل تركز على التحدي الذي يواجه المسلمين في البلدان الأوروبية المتمثل في ظاهرة “الاسلامفوبيا” أو “الخوف من الإسلام”، كما جاء على لسان المشرف على المعرض.
وتخللت المهرجان رقصات وحفلات موسيقية وأعمال مسرحية لفنانين بريطانيين وعرب تطرقت في أغلبها إلى التحديات التي تواجه العالم الإسلامي وأبرزها التغيرات السياسية التي تشهدها مصر وسورية في السنوات الثلاث الأخيرة فضلا عن القضية الفلسطينية.
10 فنانين من العالم يحتفلون بالخط العربي في دبي
يقيم جاليري “برو آرت” في دبي معرضا للحروفيات العربية يحمل العنوان “خطوط وألوان” بمشاركة أكثر من 10 فنانين من دول مختلفة، ويستمر المعرض حتى الخامس والعشرين من هذا الشهر.
وتضم المعروضات أكثر من خمسين عمل فني استخدم أشكال فريدة من الخط العربي ما جعلها متفردة بأساليبها التقليدية والمعاصرة، حيث يقدم كل فنان من الفنانين المشاركين عملاً مميزاً يتيح للناظر إليه والمقتنين فرصة نادرة للاطلاع على مجموعة من أرقى اللوحات التي تستعرض جمال الخط العربي وأساليبه المتنوعة فيما تبرز التقاليد الراسخة في ذلك الفن العريق.
وتتميز الأعمال الفنية المشاركة في المعرض بتنوع كبير من حيث أساليب الإعداد والتوجهات الفنية. فالخطاطون يستخدمون أساليب جديدة في سعيهم إلى إحياء تجربة فريدة من العلاقة بين اللون والخطوط المرئية والحروف على السطح التصويري للعمل الفني.
وتبرز في أعمال المعرض جماليات الخط العربي بكل آفاقه الرحبة، إلى حد أنها تشكل رؤية بصرية نادرة، وخاصة في تصوير الحروف العربية في أجمل انحناءاتها وانسيابيتها العالية، الأمر الذي يكشف عن المرونة التي يتميز بها الخط العربي. ويجمع المعرض الحروفيات والخطوط الحديثة، وتنوع واختلاف في المدارس، إذ نجد من بين الفنانين ذلك الذي يسعى إلى دمج الخط باللوحة التشكيلية ومن بينهم أيضا من يرى أن هنا ضرورة للفصل بينهما بما يتيح لجمالية الخط العربي أن تكون صافية.
وما بين هذين الاتجاهين، تتنوع الحروفيات بحيث تبدو الحروف العربية في أبهى صورها وأساليبها المستمدة من التراث وما طرأ عليه من تغييرات، بما هي عليه بوصفها انعكاس للثقافة العربية في تجلياتها الحضارية والإنسانية، إلى حد أنه من الممكن القول: إن هذا المعرض يجمع بين جنباته مختلف التيارات الفنية في مجال الخط العربي، الكلاسيكية من بينها والتجريدية أيضا.
«مزامير الخليج» الأميركي أغلى كتاب في التاريخ
بيع الكتاب الأول الذي كتب وطبع في المنطقة التي ستعرف لاحقاً بالولايات المتحدة بسعر 14,2 مليون دولار في نيويورك ليصبح بذلك أغلى كتاب يباع في مزاد في التاريخ على ما ذكرت دار سوذبيز للمزادات. فهذه النسخة النادرة من كتاب “مزامير الخليج” طبعت العام 1640 في مستوطنة خليج ماساتشوستس (شمال شرق). وقد انطلقت المزايدات عند سعر ستة ملايين دولار وانتهت في غضون دقائق قليلة بسعر نهائي بلغ 14,165 مليون دولار على ما اوضح ناطق باسم سوذبيز.
وكانت دار المزادات اعطت تقديرا اعلى للسعر راوح بين 15 و30 مليون دولار. واشترى الكتاب رجل الأعمال الأميركي ديفيد روبنشتاين الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي المشارك لشركة الاستثمار الخاصة الأميركية كارلايل جروب ال بي. وقالت سوذبيز: إن روبنشتاين يعتزم إعارة الكتاب إلى مكتبات في أنحاء الولايات المتحدة قبل أن يوضع في إعارة طويلة الأجل إلى إحداها.
وباعت كنيسة أولد ساوث تشيرش في بوسطن كتاب “مزامير الخليج” لتغطية تكلفة ترميمات للمبنى ودفع مستحقات العاملين. وتملك الكنيسة نسخة ثانية من الكتاب. والنسخ الباقية الأخرى مملوكة لجامعتي هارفارد وييل ومؤسسات أخرى. وكانت تتوافر في الأساس 1700 نسخة من هذا الإصدار العائد إلى العام 1640 ولم يبق منها إلا 11 راهناً. وكان السعر القياسي السابق لكتاب بيع في مزاد سجل في ديسمبر 2010 لنسخة اولى لكتاب “طيور اميركا” لعالم الطبيعة والرسام الأميركي من أصل فرنسي جان- جاك أوبودون الذي بيع في مزاد لدار كريستيز في لندن بسعر 11,5 مليون دولار.
الممثل راين أونيل متهم بسرقة لوحة لأندي وارهول
يمثل الممثل الأميركي راين اونيل أمام القضاء في لوس أنجلوس بتهمة سرقة لوحة بورتريه لشريكة حياته السابقة فرح فاوسيت رسمها أندي وارهول بعد وفاة الممثلة. فقد تقدمت جامعة تكساس (جنوب الولايات المتحدة) حيث درست الممثلة، بشكوى ضد راين أونيل في اغسطس 2011 معتبرة أن الفنان أخذ اللوحة مع أنه على علم أنها ليست ملكاً له.
ولوحة أندي وارهول تظهر فرح فاوسيت في شبابها مع عينين مسطرتين بالأخضر وشفتين رسمتا بالأحمر القاني. وتؤكد الجامعة أن الممثلة التي توفيت العام 2009 وهبتها مجموعتها الفنية بالكامل.
وتمتلك الجامعة لوحة بورتريه أخرى لوارهول شبه مماثلة للوحة موضع الشكوى، الا انها تصر على عرض اللوحتين جنبا الى جنب.
مهرجان «أجيال» السينمائي يوزع جوائز دورته الأولى
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام الفائزين في مهرجان “أجيال السينمائي” في دورته الأولى، عن مسابقتي “دوحيات سينمائية” وجائزة “صنع في قطر”، الذين تولت اختيارهم لجنة تحكيم ضمن أطفالاً وشباباً تراوحت أعمارهم بين 8 و21 عاماً.
ونال الفائزون بمسابقة “دوحيات سينمائية” جوائز لتطوير أفلامهم مقدمة من صندوق أجيال لتمويل الأفلام، وحصل على مبلغ 15 ألف دولار أميركي كل فائز في قسمي “هلال” و”بدر” عن فئة “أفضل صانع أفلام روائية طويلة”، ونال 5 آلاف دولار أميركي كل فائز في أقسام “محاق” و”هلال” و”بدر” عن بجائزة “أفضل صانع أفلام قصيرة”.
قد شاهد الحكام الصغار الذين تألفت منهم لجان التحكيم، 42 فيلماً قبل الإدلاء بأصواتهم لاختيار الفائزين بعد مناقشات طويلة. كما خصصت جائزة لفئة أفلام “صنع في قطر”، وقامت اللجنة بمشاهدة 8 أفلام صنعت جميعها من قبل المشاركين من القطريين أو المقيمين في دولة قطر.
رحيل الشاعرة والناشطة الروسية ناتاليا جوربانيفسكايا
غيب الموت في باريس الشاعرة والمترجمة الروسية ناتاليا جوربانيفسكايا، التي كانت معارضة سياسية إبان الحقبة السوفييتية، عن عمر يناهز السابعة والسبعين.
وكانت ناتاليا قد اعتقلت عام 1968 في الساحة الحمراء في موسكو بسبب مشاركتها في احتجاج ضد الاجتياح السوفييتي لتشيكوسلوفاكيا. واحتجزت الشاعرة في مصحة عقلية لمدة 4 سنوات، ثم هاجرت إلى الغرب.
وفي مقابلة سابقة، تحدثت عن تجربتها قائلة: “بعكس الاحتجاز في معسكر، تجربة الاحتجاز في مصحة عقلية مختلفة، حيث لا يحدد سقف زمني لها، يمكن أن يحتجزوك هناك إلى أن “تشفى”، أي حتى يقتنعوا أنك لم تعد تشكل تهديداً لهم”. وأضافت: “تبدأ تسأل نفسك كل يوم إن كنت ما تزال طبيعياً. لقد عشت في رعب من أن أجن”.
ورفضت ناتاليا اعتبارها بطلة، وقالت: “لم نكن أبطالاً، بل توفرت لنا القوة كي نتصرف وفقاً لضمائرنا”.
وقد اعتقلت في وقت سابق من هذه السنة في موسكو لفترة وجيزة بعدما شاركت في إحياء الذكرى الخامسة والأربعين لقمع ما عرف بـ “ربيع براج”.
نادي الباحة الأدبي يعلن محاور جائزته للعام المقبل
بعد النجاح الذي تحقق في مهرجان الشعر العربي الأول بنادي الباحة السعودي بمشاركة 54 شاعراً من جميع الدول العربية وتبنيه لجائزة ثقافية سنوية العام المنصرم والتي فاز بها كل من: الدكتور عبد الرحمن المحسني عن كتابه “توظيف التقنية في العمل الشعري السعودي: شعراء الباحة أنموذجاً” بالمركز الأول، وفاز الدكتور محمد الشدوي عن كتابه “شعراء من منطقة الباحة بين الظل والتأثر” بالمركز الثاني، قد أقر مجلس إدارة النادي عنوان وأهداف وشروط جائزته الإبداعية للعام المقبل بقيمة تزيد عن ستين ألف ريال موزعة على الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى.
وقال رئيس النادي الشاعر حسن بن محمد الزهراني: إن محاور الجائزة ستكون على النحو التالي: الفضاء التقني وعلاقته بالشاعر (مصداقية، حرية، تضاد)، التعاطي المعاصر للنص الشعري (فعل التلقي وآلياته)، الرؤية الشعرية الحديثة (الصورة، المفردة )، شعرية التفاصيل في القصيدة الراهنة، النسق الشعري الحديث (شعراء الباحة أنموذجاً).
عدد اليوم
