السبت 27 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

طلبة: الكيمياء يكتنفها الغموض والجغرافيا «هدية» الوزارة

طلبة: الكيمياء يكتنفها الغموض والجغرافيا «هدية» الوزارة
12 ديسمبر 2011 23:49
اجتاز طلبة الثاني عشر بقسميه العلمي والأدبي في عجمان معادلات الكيمياء وخرائط الجغرافيا بسلام، حيث أكد طلبة وموجهون أن الامتحانين كانا في مستوى الطالب المتوسط، وخلت قاعات الامتحان من الشكاوى، باستثناء ملاحظات حول غموض بعض أسئلة الكيمياء. وأكدت الطالبة نورا سعيد بالقسم الأدبي أن أسئلة الجغرافيا كانت جيدة بصورة عامة ولم تكن هناك أية صعوبات كبيرة فيها، مشيرة إلى أن هذه المادة من المساقات التي تمثل ركناً أساسياً في الخطة الدراسية لطلبة القسم العلمي. وأوضحت راية جاسم أن بعض الجزئيات في ورقة الجغرافيا كانت غامضة، خصوصاً تلك التي تستدعي تفسيراً من جانب الطالب، مؤكدة أن الامتحان في مجمله كان "سهلاً" وتمت الإجابة عن الأسئلة في مدة زمنية لا تتجاوز 45 دقيقة لدى معظم الطالبات. وفي القسم العلمي، أكد بشار أحمد خالد أن ورقة الكيمياء كانت في متناول الطالب المتوسط، حيث تدرجت أسئلتها بين المتوسطة والعادية وبالتالي وجد الطالب المتميز هذه الورقة "بسيطة ومناسبة" من حيث الأسئلة ووضوحها. وأوضح عارف التميمي أن أسئلة الكيمياء ارتكزت على الفهم بصورة تعزز من قدرة الطالب على استيعاب هذه المادة دون اللجوء إلى الحفظ كما كان الحال سابقاً. من جانبه، أوضح عبدالله العطاس مدير مدرسة خليفة بن زايد الثانوية للبنين بأبوظبي أن امتحانات الصف الثاني عشر بقسميه العلمي والأدبي تقدم صورة جديدة لمنظومة التقويم والامتحانات التي اعتمدتها وزارة التربية والتعليم ومجلس أبوظبي للتعليم والتي ترتكز على قياس مهارات الطالب في التفكير الموضوعي وربط المقدمات بالنتائج وتوظيف المادة العلمية في خدمة الحياة العملية، وتدريب الطالب على بناء فرق العمل الفعالة وغيرها من المهارات التي جاء بها النموذج المدرسي الجديد لمجلس أبوظبي للتعليم. وأشار العطاس إلى أنه يتوقع أن يكون عدد غير قليل من طلبة الثاني عشر من مدرسته في صدارة قوائم المتفوقين للعام الدراسي الحالي على مستوى مجلس أبوظبي والدولة، مؤكداً أن المدرسة تضم نخبة من المتميزين علمياً في مختلف المواد الدراسية. العين و"الغربية" اتفق طلبة الثاني عشر بالقسم الأدبي باللجان الامتحانية بالعين على سهولة امتحان مادة الجغرافيا، بينما أكد طلبة القسم العلمي أن الأسئلة الامتحانية بمادة الكيمياء تطلبت منهم تركيزا عالياً، حيث إن محتوى الورقة الامتحانية في العديد من الأسئلة كان صعباً. وأكدت مريم سيف بالقسم العلمي أن امتحان مادة الكيمياء كان صعباً وأن الأسئلة لم تراع مستويات الطلبة. واتفقت معها في الرأي فاطمة الظاهري وميثاء عبيد على أن الورقة الامتحانية في مادة الكيمياء اكتنفها الغموض، حيث إن الأسئلة لم تكن مباشرة ولم تراع الفروقات الفردية لمختلف مستويات الطلبة. وأوضح حمد سيف بالقسم الأدبي بالعين أن أسئلة مادة الجغرافيا كانت مفهومة ومباشرة ولا توجد تعقيدات فيها وقد كانت الأسئلة في مستوى الطالب المتوسط. وفي المنطقة الغربية، شكت طالبات في مدرسة قطر الندى من صعوبة مادة الكيمياء وتعقيد أسئلتها ووصفنها بالكثيرة والصعبة والطويلة، وتحتاج مزيداً من الوقت. كما اشتكين من أن أسئلة مادة الجغرافيا كان بها بعض الغموض، في حين اعتبر الطلاب يوسف صلاح وأحمد إبراهيم من مدرسة الغربية للبنين أن أسئلة مادة الكيمياء راعت جميع المستويات. وقال الطالب عوض سامر ومحمد منيف إن أسئلة المادة كانت غامضة وطويلة، في الوقت الذي اعتبرها الطلاب أحمد سالم ومحمد السيد وسهيل راشد أن أسئلة الجغرافيا كانت سهلة وإن كان بعضها غامضاً. دبي عمّت أجواء الاستقرار لجان الامتحانات لصفوف الثاني عشر في دبي الذين امتحنوا أمس في مادتي الكيمياء للعلمي والجغرافيا للأدبي. "الامتحان سهل" كانت العبارة الأكثر تكراراً على ألسنة الطلبة فور انتهائهم من أداء الامتحانين، وهو ما رسّخ شيئاً من الاستقرار النفسي سيعين طلبة الأدبي على الصمود لغاية الخميس المقبل آخر يوم في الامتحانات، فيما يبدأ طلبة العلمي استعداداتهم لنيل أقساط من الراحة بعد أن يُسطروا اليوم في اللغة الإنجليزية آخر إجابة لهم في امتحانات نهاية الفصل الدراسي الأول. وأكد إبراهيم المعايطة موجّه مادة الكيمياء في وزارة التربية والتعليم أن الامتحان بكل فقراته غلبت عليه السلاسة والمرونة والتي انعكست بشكل واضح على أداء الطلبة وردود أفعالهم خلال أداء الامتحان. ولفت المعايطة إلى أن "التوجيه" ورده صباحاً ثلاث ملاحظات تتعلق بجزئية محددة في الفقرة 14 تتعلق بموضوع الذوبانية، حيث تساءل الطلبة عما اذا كان مذكوراً ضمن المنهاج. وأكد أن تلك الجزئية المرصود لها درجة واحدة من 100، موجودة في الصفحة 32 من كتاب التمارين والأنشطة. وجاء امتحان الكيمياء في 5 صفحات تضمنت 4 أسئلة و34 فقرة. أما الأداء القياسي للامتحان فيتم خلال فترة تتراوح بين ساعة و15 دقيقة، أو ساعة و20 دقيقة، الأمر الذي يترك للطالب من 10 إلى 15 دقيقة لمراجعة إجاباته قبل تسليم ورقته. ووصف المعايطة الاختبار بالموزون من حيث عدد الفقرات واتساقها مع الزمن المخصص لها. وأكد أن التوجيه تركّز في اختيارها للأسئلة على نواتج التعلّم ومؤشرات الأداء، إضافة إلى الفترة الزمنية التي يحتاجها المعلم في تقديم كل وحدة دراسية. من ناحية ثانية، لم يشكّل امتحان الجغرافيا لطلبة الأدبي سوى استكمالاً لـ"باقة الأداء الجيد" الذي بدأ ولا يزال مستمراً بشكل عام منذ انطلاق الامتحانات الأسبوع الماضي. وقالت سهيلة الغانم من مدرسة الراية للتعليم الثانوي إن الطالبات اعتدن بشكل عام على نمط الأسئلة في مادة الجغرافيا وتوزيعها، خصوصاً في ما يتعلق بالرسوم التوضيحية. وقالت إن أسئلة الحفظ والفهم كانت من ضمن المنهاج، كما أن عدداً من الأسئلة جاءت متطابقة مع النموذج التدريبي الذي نشرته وزارة التربية والتعليم على موقعها الالكتروني. الشارقة أدى طلبة الفرع العلمي امتحانهم أمس في مادة الكيمياء الذي جاء في خمس ورقات امتحانية، مشيرين إلى أن الأسئلة جاءت سهلة ممتنعة حيث درجت بعض الأسئلة بنمط جديد مغاير لما اعتادوا عليه ما سبب نوعاً من الارتباك. في حين أشار طلبة الأدبي إلى أن امتحان الجغرافيا الذي جاء في أربع ورقات امتحانية كان سهلاً ومريحاً، باستثناء سؤال واحد اعتبروه "مشتتاً للانتباه"، وذلك بحسب علياء علي التي أكدت أن سؤال الجداول كان مربكاً بعض الشيء، ويحتاج إلى تركيز في عملية الحل. بدورها، قالت الطالبة أماني أحمد إن امتحان الجغرافيا سهلاً ممتنعاً، في حين أكد مديرو ومديرات المدارس أن اللجان كانت هادئة وأن الامتحانات جاءت في مستوى الطالب المتوسط. وقالت وفاء الملا مديرة ثانوية الغبيبة إن أسئلة امتحان الكيمياء متوسطة والجغرافيا لاقت استحسان الطالبات لديها، مشيرة إلى أن الطالبات أشادوا بمستوى الامتحان الذي جاء مراعياً لجميع المستويات، حيث كانت الأسئلة مباشرة، فيما اعتبر البعض أن الوقت لم يكن كافياً وأن أسئلة الكيمياء احتاجت إلى زيادة في الوقت. من جانب آخر، أكد خلفان الرويمة مدير ثانوية الخليج العربي بالشارقة أن أسئلة الجغرافيا للفرع الأدبي جاءت في مستوى الطالب العادي إضافة إلى كيمياء العلمي، مشيراً إلى أنه تجول في بعض اللجان ولمس مستوى الرضا عند الطلاب عن نمط الأسئلة المدرج. رأس الخيمة أراحت ورقتا الامتحان الخاصتان بالكيمياء والجغرافيا طلبة القسمين الأدبي والعلمي بمنطقة رأس الخيمة التعليمية لما تميزتا به من وضوح وتوافقهما مع مستويات المتقدمين للامتحان، الذي روعي فيه مستويات طلبة ودارسي المنازل والمسائي والصباحي. وأكد تربويو وموجهو المادتين أن قسم الامتحانات تابع اللجان الامتحانية ولم يتلقوا شكاوى تذكر، مؤكدين أن السبب في ذلك ملاءمتها لمستوى الطالب المتوسط وقد انتقى بشكل دقيق ومنظم ما أراح الطالب في الإجابة ويريح المعلم في التصحيح. وقالت موزة سيف موجهة الكيمياء بمنطقة رأس الخيمة التعليمية إن الورقة الامتحانية لم تعتمد على الحفظ بل ركزت على الفهم والتفكير، الأمر الذي فتح المجال أمام الطالب للإجابة واستيعاب المطلوب منه، موضحة أن الورقة الامتحانية تضمنت أسئلة جيدة من أسئلة التحليل والترتيب وقراءات بيانات والمصطلحات وأسئلة المسائل وأسئلة البديل المنسجم التي تميزت جميعها بوجود المعطيات الرئيسية لحلها، إضافة إلى وجود أسئلة مساعدة تمكن الطالب من تحصيل الدرجات بشكل جيد جداً. وقالت آمنة منصور حول امتحان مادة الجغرافيا إنها تابعت اللجان الامتحانية في المنطقة التعليمية برأس الخيمة للتعرف على مدى رضا الطلبة عن الامتحان، ومدى صعوبته، مشيرة إلى أنه لم يكن هناك أي شكاوى أو ملاحظات تذكر. وأوضحت منصور أن الورقة الامتحانية اعتمدت على مهارات تفكير تدرب عليها الطالب والتي تتركز على الخريطة الذهنية وتنظيم الأفكار بدلاً من الشرح المقالي التي تساعد الطالب بالتالي للحصول على درجات عالية، إضافة إلى الأسئلة التي تعتمد على مهارات المعرفة الفكرية، مشيرة إلى أن أسئلة الامتحان جاءت متنوعة وشاملة ومطابقة لجدول المواصفات التي وزعت على أربع صفحات. وأضافت منصور أن الامتحان تضمن أسئلة متنوعة في أنواع الجبال وتصنيف الظواهر واختيار البديل المناسب الذي كان عن خريطة لدولة الجزائر وباب المندب وشبه الجزيرة العربية وتحديد الظواهر عليها، مضيفة أن الورقة الامتحانية لم تخل من أسئلة المقارنات وأسئلة في الحقائق وإعطاء مثال وتعاريف وسؤال التوقع وسؤال سجل النتائج الذي يعتمد كلاهما على مهارات التفكير العليا. الفجيرة أكد طلبة القسم العلمي والأدبي في لجان الفجيرة ومكتب الشارقة التعليمي بخورفكان سهولة امتحان الكيمياء والجغرافيا وعدم وجود أي صعوبات في ورقة الامتحان. وقال غالب أحمد عطايا موجه الجغرافيا بمنطقة الفجيرة التعليمية إن الامتحان كان سهلاً للغاية، ويراعي الفروق الفردية في كل المستويات وإن كان يميل إلى مستوى الطلاب العاديين. وقال عدنان الطراونة موجه الجغرافيا في مكتب الشارقة التعليمي إن أسئلة الجغرافيا جاءت مشابهة لنماذج امتحانات الوزارة أو الامتحانات التجريبية ولم يكن به أية مفاجأة تذكر. وأضاف أن ورقة الأسئلة ضمت 4 صفحات لثلاثة أسئلة تشمل 33 فقرة وكانت بها 98% من الفقرات سهلة ولم يطلب الطلاب أي وقت إضافي. من جانبه، أكد محمود رشيد التميمي موجه مادة الكيمياء بمكتب الشارقة التعليمي سهولة الامتحان وأنه كان يحمل أجزاء للمتفوقين ولا توجد شكاوى. وقال الطالب فاهم عبد العزيز إن امتحان الجغرافيا جاء مناسباً لكل المستويات ويضمن النجاح للطلاب المتوسط. كما قال سعود محمد المنصوري إن امتحان الكيمياء بسيطاً وأسئلته تناسب الطلاب البسطاء وهناك جزئيات كانت تحتاج إلى جهد عقلي. أم القيوين وصف طلبة الثاني عشر بالقسم الأدبي بمدارس أم القيوين أسئلة امتحان مادة الجغرافيا بأنها أسهل بكثير من الامتحانات السابقة، ما اعتبرها الطلبة بأنها هدية قدمتها وزارة التربية والتعليم لهم في الفصل الأول. وأكد طلاب القسم العلمي أنه رغم وجود بعض الأسئلة الصعبة في امتحان مادة الكيمياء، إلا أنهم نجحوا في تجاوزها بسهولة ويسر، وفي أقل من الوقت المحدد للامتحان، متمنين أن ينهوا الفصل الأول بتحقيق أعلى الدرجات في جميع المواد. وقال جاسم فايز مدير مدرسة حاتم الطائي للتعليم الأساسي والثانوي للبنين بأم القيوين إن طلبة القسم الأدبي غادروا اللجان قبل انتهاء الوقت الزمني المحدد لامتحان مادة الجغرافيا، دون أن يقدموا أية شكوى أو ملاحظات على الأسئلة، لافتاً إلى أنهم أبدوا ارتياحهم من سهولة الامتحان، ومطابقته للنماذج التي تدربوا عليها. وأشار إلى أن أسئلة امتحان مادة الكيمياء للقسم العلمي جاءت أسهل مما توقعه الطلبة، مشيراً إلى أن الأسئلة كانت في متناول جميع الطلاب، حيث خلت من الغموض أو التعقيد. وأضاف أن جميع الأسئلة في الجغرافيا والكيمياء جاءت مطابقة لنماذج وزارة التربية والتعليم التي طرحتها على الموقع الإلكتروني، لافتاً إلى إنه تم تدريب الطلبة على أسئلة صعبة ودقيقة، لكي لا يتفاجأوا بورقة الامتحان. وقال الطالب ناصر بن حسين من القسم الأدبي بأم القيوين إن امتحان مادة الجغرافيا جاء سهلاً وبسيطاً، وجميع الأسئلة من المنهاج الدراسي، ومطابقة للنماذج التي تدربوا عليها. وأشار إلى أن الوقت الزمني للامتحان كان كافياً جداً للإجابة على الأسئلة ومراجعتها، مشيراً إلى أن الامتحان خلا من التعقيدات أو الصعوبات، التي أحياناً تربك الطالب وتشدد أفكاره. ووصف الطالب أحمد علي حميد من القسم الأدبي بأم القيوين امتحان الجغرافيا بأنه هدية قدمتها الوزارة للطلبة، مبدياً ارتياحه من سهولة الأسئلة، وسرعة حلها في وقت قصير، متمنياً أن تستمر باقي الامتحانات بنفس المستوى. وقال الطالب فيصل الزرعوني من القسم العلمي بأم القيوين إنه كان يتوقع أن تكون أسئلة امتحان الكيمياء صعبة، إلا أنها جاءت سهلة وبسيطة، وخالية من التعقيد أو الغموض. عجمان وأكد طلبة العلمي أن امتحان الكيمياء جاء في مستوى الطالب المتوسط وأن الأسئلة تتوافق مع ما درسوه وأنهم يأملون في إحراز درجات عليا وذلك نتيجة للتدريبات المكثفة التي تلقوها من معلميهم في المدرسة. وعبّر طلبة الأدبي في عجمان عن سعادتهم من امتحان الجغرافيا، مؤكدين أنهم أدوه دون صعوبات تذكر، متفقين على مرونته وسهولته، وأن الأسئلة جاءت صريحة ومباشرة. ولفت الطلاب إلى أن الأسئلة راعت الفروق الفردية بين الطلبة رغم اعتمادها على بعض أسئلة الذكاء، معربين عن سعادتهم بالبيئة الامتحانية والخدمات الجيدة والراحة والهدوء التي وفرتها الإدارات المدرسية والملاحظين والمراقبين. من جانبها، أكد أحمد عبدالحميد مدير مدرسة بعجمان أن الامتحان جاء متوازناً وفي مستوى الطالب المتوسط واشتمل على كل عناصر الامتحان التفكير والتطبيق والتذكر وأن هناك أسئلة مبتكرة وقد تدرب الطلاب عليها حسب ما ذكر موجهو ومعلمو المادة وأنه لم ترد أي شكاوى من الطلبة الى لجنة الامتحانات. وقال إن امتحاني الكيمياء والجغرافيا لم يخرجا عن إطار المنهاج المدرسي الذي درسه الطلبة خلال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي الحالي، حيث تدربوا على نماذج امتحانات سابقة ما ساعدهم على أدائه بصورة طبيعية، لافتاً إلى أن الطلبة قد استفادوا كثيراً من الامتحانات التجريبية التي طرحتها وزارة التربية على موقعها الالكتروني، لأنها كانت تحاكي النمط الذي جاءت به أسئلة الامتحانين لطلاب العلمي والأدبي.
المصدر: مكاتب
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©