أهنئ بلادي الحبيبة في عيدها الـ43.. ونجدد العهد بمواصلة المسيرة الاتحادية من مواقع أعمالنا المختلفة نحو الأمام.
وهنا وجب توجيه رسالات شكر لأناس يستحقونها..
- شكراً لشيوخنا الكرام فهم سبب سعادتنا واحتفالاتنا.
- شكراً لقبائل دولتي على ما أبدوه من تلاحم اتحادي مفرح.
- شكراً للجهات والشركات والحكومات المحلية التي احتفلت وبأشكال مختلفة أدخلت السرور على موظفيها وعززت لديهم مفهوم الوطنية.
- شكراً لرجال الأمن الذين باتوا يحرسون احتفالاتنا بأمان.
- شكراً للمدارس التي احتفلت قبل المناسبة بأسابيع معززة روح الهوية الوطنية في نفوس أجيال الاتحاد.
- شكراً للشباب الذين تفانوا في تنظيف شوارع المدينة (أبوظبي) بعد مسيراتها الحافلة.
- شكراً لقناة (سكوب) التي خصصت برنامجاً خاصاً للاحتفال معنا في عيدنا الوطني.
- شكراً للجاليات العربية والأجنبية المشاركة معنا.
- شكراً لمن حرك 43 سيارة من سلطنة عمان إلى الإمارات مشاركة معنا.
- شكراً لفرقة الجهراء الكويتية الشعبية التي أسعدتنا.
- شكراً للقرية التراثية على أنشطتها الفعالة في اليوم الوطني.
- شكراً لمهرجان زايد التراثي الذي خصص جل احتفالاته للوطن.
- شكراً لمن أضاء سماء الإمارات بالألعاب النارية.
- شكراً لكل من توشح صدره بعلم دولتي.
- شكراً لكل من رفع علماً عالياً فوق منزله.
- شكراً لعمال البلدية الذين أسعدونا بتزيين الشوارع بكل ما هو مبهج.
- شكراً لمجلس أبوظبي للتعليم على الاحتفالية الرائعة أمام المجلس لطلبته وموظفيه.
- شكراً لصحافتنا وإعلامنا على دوره الفعّال في هذه المناسبة.
- شكراً لجميع القنوات المحلية في الدولة على التنافس في الاحتفال بما يليق بسمعة الوطن.
- شكراً لوزارة الثقافة وتنمية المجتمع على احتفاليتها الرائعة في قرية التراث.
- شكراً للمسيرات التي تحركت براً وبحراً تعبيراً وتكريماً لهذا الوطن.
- شكراً من دولة لشعبها وشكراً من شعب لدولته..
وأدام الله أفراحنا الوطنية
طيف فيصل - مدرسة السلام