عدد اليوم
القاهرة (وكالات) أعلن الجيش المصري أمس مقتل إرهابيين في سيناء، بينهما قاتل ضابط الشرطة أيمن الدسوقي. وقال العميد محمد سمير، المتحدث العسكري المصري، إن قوات الجيش نجحت في القضاء على أحد العناصر الإرهابية المتورطة في واقعة مقتل نقيب الشرطة أيمن الدسوقي، والقضاء على إرهابي آخر شديد الخطورة. وأضاف في بيان صحفي أن قوات الجيش الثاني الميداني قامت «بناء على معلومات استخباراتية مؤكدة بمطاردة اثنين من المسلحين يستقلان دراجة بخارية بمنطقة جسر الوادي بمدينة العريش، ما أسفر عن مقتل أحدهما وهروب الآخر متأثراً بإصابته نتيجة لتبادل إطلاق النيران مع القوات، وبتفتيش القتيل تبين تورطه في مقتل نقيب الشرطة أيمن الدسوقي يوم 13 يناير الماضي، حيث عثر بحوزة الإرهابي على السلاح الشخصي للضابط القتيل، عبارة عن طبنجة 9 ملم ومبالغ مالية وجهاز لاسلكي خاص بالعناصر التكفيرية. وأضاف أن قوات الجيش طاردت أحد العناصر الإرهابية خلال محاولته الهرب مستقلاً سيارة ربع نقل أثناء مداهمة القوات لإحدى القرى بالقرب من جبل الحلال، حيث أسفرت المطاردة عن مقتل الإرهابي جمعة سويلم سالم نتيجة لتبادل إطلاق النيران مع القوات، وبتفتيش العربة عثر بداخلها على بندقية آلية وطبنجة 9 ملم وعدد 5 خزينة و132 طلقة مختلفة الأعيرة ونظارة ميدان وتليسكوب. وقال المتحدث العسكري المصري إنه تم إحالة الوقائع والمضبوطات إلى جهات الاختصاص لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالها. إلى ذلك، أجلت محكمة جنايات الإسماعيلية المنعقدة بأكاديمية الشرطة محاكمة محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان و104 متهمين آخرين في القضية المعروفة إعلامياً بـ»أحداث الإسماعيلية» إلى غد الثلاثاء لاتخاذ إجراءات رد المحكمة بسبب قيام القاضي في الجلسة السابقة بالرد على شاهد في القضية بأن 30 يونيو ثورة شعبية وأن الرئيس عبدالفتاح السيسي لم يعزل محمد مرسي. وتعود وقائع القضية إلى 5 يوليو 2013 عندما وقعت اشتباكات بين أنصار مرسي وأجهزة الأمن أمام مبنى ديوان عام محافظة الإسماعيلية، شرق العاصمة، لفض اعتصام أنصار جماعة الإخوان الإرهابية، ما أسفر عن سقوط 3 قتلى وعشرات المصابين. ويواجه المتهمون اتهامات بتدبير التجمهر أمام ديوان عام محافظة الإسماعيلية، وتعريض السلم العام للخطر. القاهرة (وكالات) أعلن الجيش المصري أمس مقتل إرهابيين في سيناء، بينهما قاتل ضابط الشرطة أيمن الدسوقي. وقال العميد محمد سمير، المتحدث العسكري المصري، إن قوات الجيش نجحت في القضاء على أحد العناصر الإرهابية المتورطة في واقعة مقتل نقيب الشرطة أيمن الدسوقي، والقضاء على إرهابي آخر شديد الخطورة. وأضاف في بيان صحفي أن قوات الجيش الثاني الميداني قامت «بناء على معلومات استخباراتية مؤكدة بمطاردة اثنين من المسلحين يستقلان دراجة بخارية بمنطقة جسر الوادي بمدينة العريش، ما أسفر عن مقتل أحدهما وهروب الآخر متأثراً بإصابته نتيجة لتبادل إطلاق النيران مع القوات، وبتفتيش القتيل تبين تورطه في مقتل نقيب الشرطة أيمن الدسوقي يوم 13 يناير الماضي، حيث عثر بحوزة الإرهابي على السلاح الشخصي للضابط القتيل، عبارة عن طبنجة 9 ملم ومبالغ مالية وجهاز لاسلكي خاص بالعناصر التكفيرية. وأضاف أن قوات الجيش طاردت أحد العناصر الإرهابية خلال محاولته الهرب مستقلاً سيارة ربع نقل أثناء مداهمة القوات لإحدى القرى بالقرب من جبل الحلال، حيث أسفرت المطاردة عن مقتل الإرهابي جمعة سويلم سالم نتيجة لتبادل إطلاق النيران مع القوات، وبتفتيش العربة عثر بداخلها على بندقية آلية وطبنجة 9 ملم وعدد 5 خزينة و132 طلقة مختلفة الأعيرة ونظارة ميدان وتليسكوب. وقال المتحدث العسكري المصري إنه تم إحالة الوقائع والمضبوطات إلى جهات الاختصاص لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالها. إلى ذلك، أجلت محكمة جنايات الإسماعيلية المنعقدة بأكاديمية الشرطة محاكمة محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان و104 متهمين آخرين في القضية المعروفة إعلامياً بـ»أحداث الإسماعيلية» إلى غد الثلاثاء لاتخاذ إجراءات رد المحكمة بسبب قيام القاضي في الجلسة السابقة بالرد على شاهد في القضية بأن 30 يونيو ثورة شعبية وأن الرئيس عبدالفتاح السيسي لم يعزل محمد مرسي. وتعود وقائع القضية إلى 5 يوليو 2013 عندما وقعت اشتباكات بين أنصار مرسي وأجهزة الأمن أمام مبنى ديوان عام محافظة الإسماعيلية، شرق العاصمة، لفض اعتصام أنصار جماعة الإخوان الإرهابية، ما أسفر عن سقوط 3 قتلى وعشرات المصابين. ويواجه المتهمون اتهامات بتدبير التجمهر أمام ديوان عام محافظة الإسماعيلية، وتعريض السلم العام للخطر. قتيل بانفجار بسبب تسرب غاز القاهرة (دب أ) أفاد مصدر أمني مطلع بوفاة شخص وإصابة آخرين في انفجار جراء تسرب للغاز الطبيعي في شارع فيصل بمحافظة الجيزة جنوب العاصمة المصرية القاهرة. وأوضح المصدر، إن الانفجار الذي وقع في محل لتصفيف الشعر (كوافير) بالطابق الأرضي من عقار بشارع سهل حمزة، أسفر عن الحاق أضرار بمنزل مجاور للعقار، وتم نقل المصابين إلى مستشفى الهرم لتلقى العلاج. وقامت أجهزة الحماية المدنية بمعاينة مواسير الغاز في المنطقة بالكامل بعدما انتشرت رائحة الغاز في المنطقة بكثافة.
