الثلاثاء 23 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

منظومة في «ضمان» لحماية المال العام من الهدر وخدمات «ثقة» في «الغربية» قريباً.. وفرع جديد بالشارقة

منظومة في «ضمان» لحماية المال العام من الهدر وخدمات «ثقة» في «الغربية» قريباً.. وفرع جديد بالشارقة
21 ديسمبر 2013 13:17
كشف الدكتور سفين روهتي الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في “ضمان” عن تطوير الخدمات الخاصة ببرنامج “ثقة” للمواطنين في المنطقة الغربية، حيث ستتوافر خدمات البرنامج في مدينة زايد خلال الأيام المقبلة، من خلال مكتب لخدمة المشتركين يخدم القاطنين في المدينة وضواحيها. وقال في حوار مع “الاتحاد” إن الشركة وضعت خطة لحماية المال العام من الهدر في القطاع، من خلال نظام إدارة مطالبات متطور ببنية تحتية إلكترونية متقدمة تتحقق من المطالبات وفق مجموعة من المعايير. وأوضح أن “نظام القواعد الطبية الإلكتروني” يمكن من تمرير مطالبات المنشآت الطبية عبر أكثر من 3 ملايين قاعدة طبية تضم معايير مختلفة كالتشخيص والجنس والعمر والأدوية والكشوفات المخبرية، فيما يقوم فريق من بمراجعة والتدقيق على تلك المطالبات مع زيارت مزودي الخدمات الطبية للتأكد من صحة الفواتير والملفات. وأوضح في حوار مع “الاتحاد” أن الشركة تطلب من المنشآت الطبية الحصول على موافقتها مسبقاً لعلاج الحالات المكلفة أو الوصفات الدوائية طويلة الأمد، فيما يتم الرد على طلبات الموافقة بشكل سريع وفقاً للحالة الطبية والعلاج، بينما لا تحتاج الحالات الطارئة لموافقة المسبقة. وأشار إلى أن “ضمان” تحظى بالحصة الأكبر من السوق بواقع 31.8 في المئة، لكنه قصر هذه النسبة على البرامج المعززة، حيث تتولى الشركة الإدارة الحصرية لبرامج “ثقة” و”الأساسي”. وقال إن لدى الشركة نحو 1000 بطاقة لم يتسلمها أصحابها حتى الآن، مضيفاً أنه من النادر جداً أن تبقى البطاقات من دون أن يتسلمها أصحابها، خاصة مع التحسينات التي أدخلت على العمليات، والتي سهلت على المشتركين تحديث عناوينهم ومعلومات الاتصال بهم. وأفاد روهتي إن الشركة تخطط لافتتاح فرعها الأول في الشارقة قبل نهاية العام الحالي من أجل توسيع نطاق خدماتنا في الإمارات الشمالية، فيما كانت قد افتتحت في وقت سابق من هذا العام فرعها الثاني في دبي على شارع الشيخ زايد. وأشار الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في “ضمان” إلى أن عدد البطاقات الخاصة بالمواليد زاد على 30600 بطاقة خلال الفترة الماضية، فيما وصل عدد المشتركين إلى 2.4 مليون، يتوزعون حسب نوع البطاقة “أساسية، ومعززة، وثقة”. وأضاف: بلغ عدد المشمولين بالبرنامج الأساسي 1.25 مليون، بينما وصل عدد المشمولين ضمن البرامج المعززة إلى 420 ألف مشترك، أما عدد المواطنين المشمولين في برنامج ثقة فبلغ 719 ألف مشترك. ولفت روهتي إلى أن إجمالي عدد مزودي الخدمات في أبوظبي والعين والإمارات الشمالية ودبي ضمن نطاق “ضمان” بلغ 1645 مزودا على مستوى الدولة، 700 في أبوظبي، و875 في دبي والإمارات الشمالية، فيما أضافت “ضمان” لشبكتها هذا العام 70 من مزودي الخدمات الطبية في الدولة. وفيما يتعلق بافتتاح فروع جديدة، قال روهتي، افتتحنا في وقت سابق من هذا العام فرعنا الثاني في دبي على شارع الشيخ زايد، وهو متخصص بخدمة للشركات والمؤسسات الحكومية، فيما نخطط لافتتاح فرعنا الأول في الشارقة قبل نهاية العام الحالي من أجل توسيع نطاق خدماتنا في الإمارات الشمالية. وحول فرع المنطقة الغربية، أوضح أنه ترك انطباعات إيجابية جداً لدى المشتركين والعملاء الذين أصبحوا مطلعين على الخدمات المتميزة التي نوفرها وأبرزها طباعة البطاقات بشكل فوري. ووصف هذا الفرع بالاستراتيجي على صعيد عمليت الشركة، والمحور الرئيسي لمكاتب الخدمة الستة الواقعة في مختلف المنطقة الغربية. وأضاف: وعلى مستوى أشمل، يلعب فرعنا في مدينة زايد دوراً استراتيجياً في دعم خطة التوطين التي تعتمدها “ضمان” لاستقطاب مواطني الدولة وتمكينهم من شغل مواقع وظيفية متعددة ضمن الفرع، ما سينعكس إيجاباً على توفير المزيد من فرص العمل للكوادر المواطنة ضمن قطاع التأمين الصحي الذي يشهد تطوراً مستمراً. وقال روهتي: إن الشركة قررت افتتاح فرعها في مدينة زايد عام 2012 بناءً على خطة مدروسة لمواكبة النمو الاقتصادي الذي تشهده الغربية، ولتلبية احتياجات النشاط الاقتصاد المتزايد فيها. تحديثات وأعلن روهتي عن تطوير الخدمات الخاصة ببرنامج “ثقة” لمواطني الدولة في المنطقة الغربية، حيث ستتوافر تلك الخدمات في المرحلة الأولى في فرع مدينة زايد خلال الأيام المقبلة، وسيتم تخصيص مكتب لخدمة المشتركين لخدمة المواطنين في المدينة وضواحيها. وتابع: إضافة لذلك، نعمل حالياً على نقل مكاتب خدمة “ثقة” المتواجدة ضمن المرافق الطبية في جزيرة دلما، وغياثي، والمرفأ، والسلع إلى مراكز “تم” في تلك المناطق، في خطوة تسهّل للمواطنين الوصول إلى مكاتب الخدمات بفضل الموقع المتميز للمراكز المعروفة، والتجهيزات التي تقدمها، والتي تتيح طباعة البطاقات بشكل فوري، لافتاً إلى أن هذه الخطوة تأتي بعد الملاحظات الإيجابية التي يحظى بها مكتب خدمة “ثقة” في مركز “تم” بمنطقة ليوا. استراتيجية لمعهد ضمان وأشار الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في “ضمان” إلى توقيع اتفاقية تفاهم مع كليات التقنية العليا للتعاون المشترك بغرض تأسيس «معهد ضمان للاقتصاد الصحي». وأوضح: وصلنا إلى مرحلة متقدمة من وضع استراتيجية المشروع بالتعاون مع كليات التقنية العليا، مؤكداً الحرص على تزويده باستراتيجية مستدامة تحقق أهدافه البعيدة، وفي مقدمتها الارتقاء بمستوى مهن التأمين الصحي بالدولة، وتطوير واستقطاب كفاءات إماراتية مؤهلة لقيادة قطاع التأمين الصحي، والارتقاء بمستوى خبرات وقدرات فريق العمل. فروق «ثقة» و «ضمان» وحول التساؤلات التي يطرحها العديد من المواطنين حول الفروق بين “ضمان” و”ثقة” الخاصة بالمواطنين العاملين في أبوظبي وهم من إمارات أخرى، أوضح الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية أنه تم إطلاق برنامج “ثقة” لمواطني أبوظبي أو من في حكمهم من قبل هيئة الصحة، وذلك في مايو 2008، كجزء من تطبيق قانون التأمين الصحي وأحكامه، حيث تعد “ضمان” الشركة المكلفة حصريا لإدارة هذا البرنامج. وأضاف: بحسب ذلك، يقدم البرنامج للمواطنين، والمقيمين والعاملين في الإمارة التغطية العلاجية المجانية وفق جداول المنافع التي أقرتها هيئة الصحة عبر شبكة متكاملة تديرها “ضمان” لمزودي الخدمات الطبية. وتابع: أما “برنامج أبوظبي الأساسي” فهو مدعوم حكومياً بجدول منافع وضعته الهيئة؛ لتقديم خدمات الرعاية الطبية الأساسية لذوي الدخل المحدود من المقيمين أو العاملين في أبوظبي. وأوضح أنه يحق لمن لا يتعدى دخله 5 أو 4 آلاف شهرياً الحصول على هذا البرنامج، في حال كان السكـن متـوافراً من قبـل رب العمل. أما برامج “ضمان” الأخرى، والتي شملتها إعادة الهيكلة مؤخراً، فأوضح روهتي أنها تجارية وتوفر مرونة للعميل في اختيار محتوياتها ونطاق تغطيتها، لافتاً إلى أنه يجوز لحاملي “بطاقة ثقة” استخدامها خارج أبوظبي في حالة تعرضهم لأي عارض، فالبطاقة تغطي حالات الطوارئ في كافة أنحاء الدولة. أسعار غير تقنية وصف سفين روهتي وضع التأمين الصحي في الإمارة بأنه يطغى على سوق أبوظبي لقطاع التأمين التنافسية السعرية، أي التنافس من حيث أسعار أقساط التأمين، مضيفاً: ما زلنا حتى اليوم نشاهد أسعاراً غير تقنية لا تلتزم بالمعايير القياسية المعتمدة في اكتتاب وثائق التأمين وتسعيرها؛ وهو ما يعني أن الشركات التي أصدرت تلك الوثائق ستحصد خسائر من ورائها على الأرجح في المدى الطويل. وتابع: بصفتنا مزود تأمين متخصصا بصنف واحد، وهو التأمين الصحي، فإننا نستفيد من ذلك في التفرغ للتحسين والارتقاء بخدماتنا وتكريس جهودنا لتطوير التجربة التي نقدمها لمشتركينا، بعيداً عن الانشغال بالأنواع الأخرى، كالتأمين على الشحن والممتلكات وغيرها. نسبة كبيرة في السوق قال روهتي: تشير الإحصاءات الصادرة عن هيئة الصحة – أبوظبي عام 2012 حول أداء القطاع الصحي لعام 2011، إلى أن الشركة الوطنية للضمان الصحي “ضمان” تحظى بالحصة الأكبر بواقع 31.8 في المائة، فيما تجدر الإشارة إلى أن هذه النسبة تقتصر على البرامج المعززة، حيث إن “ضمان” تتولى الإدارة الحصرية لبرامج “ثقة” و”الأساسي”. وأضاف: من النادر جداً أن تبقى البطاقات من دون أن يتسلمها أصحابها، خاصة مع التحسينات التي أدخلناها على عملياتنا وسهلت على مشتركينا تحديث عناوينهم ومعلومات الاتصال بهم، مشيراً إلى 1000 بطاقة لم يتسلمها أصحابها حتى الآن. وتابع: ومن أبرز التحسينات التي ساعدت على تسهيل عملية تسليم البطاقات، طباعة بطاقاتنا بشكل فوري في بعض مواقع تقديم الخدمة، حيث يمكن للمشترك أن يدفع ثمن البطاقة ويتسلمها خلال 30 دقيقة في موقع الخدمة وضمن الزيارة نفسها، فيما تستثنى الشركات الكبيرة من هذا الإجراء لما تحتاجه طباعة بطاقات موظفيها من وقت، لذا تتم عمليات الطباعة في مركز طباعة وتوزيع البطاقات في منطقة مصفّح. وفي الحالات القليلة التي لم يتم استلام البطاقات مدفوعة الثمن، أوضح روهتي: يستمر التواصل مع أصحابها، كما يتم الإبقاء على عضوية المشترك حتى تاريخ انتهاء صلاحيتها ولاتلغى في سجلاتنا. وحول شكوى بعض المواطنين والمقيمين أيضاً من احتمالية تعرضهم للنصب من قبل بعض الأطباء من خلال فحوصات غير مطلوبة أو أدوية غير مفيدة، طالب الدكتور سفين روهتي الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في “ضمان” الجمهور، عند الاشتباه بحالات الاحتيال، بالتواصل مع الشركة حتى من دون ذكر الأسماء عبر الموقع الإلكتروني أو على رقم الهاتف المجاني (800-4-32626).?وقال: بإمكان مشتركي برامج “ضمان” و”ثقة” الوصول إلى قاعدة بيانات المطالبات التي استلمتها “ضمان” لصالحهم من قبل المنشآت الطبية عبر حساباتهم الخاصة على موقع الشركة الإلكتروني لمراجعة تفاصيل المطالبات والتكلفة الإجمالية التي دفعتها “ضمان”، فإذا ما قام المشترك بإجراء طبي بسيط، ولاحظ مطالبة بكلفة عالية في سجل مطالباته، فإن عليه المبادرة إلى التواصل معنا وإطلاعنا على الوضع لنتحقق منه. برنامج «عافية» لفت روهتي إلى إطلاق “ضمان”، مؤخراً، برامج التأمين الصحي “عافية” للأفراد والعائلات المصممة خصيصاً لسكان دبي والإمارات الشمالية. وقال إن هذه الخطوة المبتكرة تأتي في إطار موقعنا الريادي كخبراء التأمين الصحي في الدولة، حيث سعينا للاستجابة لاحتياجات السوق الراهن وارتفاع طلب الأفراد والعائلات في دبي والإمارات الشمالية إلى برامج التأمين الصحي التي تتميز بالمرونة والتكلفة الملائمة. وأضاف: تقدم “عافية” باقة واسعة من برامج التأمين الصحي المرنة والمدروسة لتلبي مختلف احتياجات الأفراد والعائلات على حد سواء، كما توفر مجموعة متنوعة من المنافع وشبكات مزودي الخدمات الطبية التي ضمتها “ضمان” لهذه البرامج. ولفت إلى أن برامج “عافية” تتوزع على عدة مستويات، فمنها: البلاتيني، والذهبي، والفضي، والبرونزي، والكروم، أسوةً ببرامج “ضمان” المعاد هيكلتها مؤخراً؛ ما يتيح للعملاء خيارات أوسع تلبي احتياجاتهم وتناسب ميزانياتهم. وأوضح أن “ضمان” تقدم “هذه البرامج وللمرة الأولى في قطاع التأمين الصحي بالدولة بحوافز تشجيعية تشمل خصم 5 في المئة على قسط تجديد التأمين لكل عضو لم يسجل أي مطالبات خلال سنة التأمين، و5 في المئة على إجمالي قسط التأمين لأية عائلة تستخرج وثيقة تأمين ضمن برامج “عافية” حتى وإن كانت تشمل شخصين فقط. برنامج «عافية» للتأمين الصحي يقدم برنامج “عافية” للتأمين الصحي من “ضمان” حزمة واسعة من الخدمات المتاحة حالياً يضاف إليها مجموعة جديدة من المنافع وشبكات مزودي الخدمات الطبية، مع حدود تغطية سنوية متعددة تتراوح من 100 ألف درهم وحتى 5 ملايين درهم. كما أن خدمات الطب البديل، والعلاج الفيزيائي اليدوي، والتمريض المنزلي متاحة في كل البرامج، إضافة إلى الاستشارة الطبية من خبراء دوليين. كما أن المساعدة في حالات الطوارئ على المستوى الدولي متاحة لكل البرامج التي تغطي شبكات لمزودي الخدمة خارج الدولة، وأيضاً الخيار متاح لإضافة منافع لتغطية طب الأسنان أو الولادة. وصممت “ضمان” شبكات خارج الدولة لمزودي الخدمات الطبية حصرياً لبرامج “عافية ضمن المستويات البرونزية والفضية، حيث يوفر المستوى البرونزي شبكة مختارة من مزودي الخدمة في دول آسيوية، في حين يقدم المستوى الفضي شبكة أوسع من المزودين في دول آسيوية وتشمل كافة الدولة عربية أيضاً. إعادة هيكلة البرامج وحول المقصود بإعادة هيكلة ضمان لبرامجها، أشار إلى قيام الشركة الوطنية للضمان الصحي “ضمان” بإعادة هيكلة شاملة لبرامجها “المعززة” استجابة لمتطلبات عملائها، وحرصاً على الارتقاء بتجربتهم في اختيار البرامج الملائمة لاحتياجاتهم. وقال: كانت “ضمان” في السابق تدرج هذه البرامج تحت اسم “البرامج المعززة” التي تختلف فيما بينها حسب المناطق الجغرافية التي تغطيها مثل “الإمارات” “الإقليمي” “العالمي”، أما اليوم فتسهّل تجربة اختيار البرامج لعملائها عبر طيف أوسع وأشمل من الخيارات المرنة المتاحة لهذه البرامج ضمن فئات ثلاث هي: البرامج المحددة، والبرامج المعززة، وفئة البرنامج المميز. وأوضح أن البرنامج “المميز” يعتبر الأشمل تغطيةً، فيما تم تقسيم فئتيّ البرامج المحدد والمعززة إلى مستويات فرعية إضافية، وهي: المستوى البلاتيني، والذهبي، والفضي، والبرونزي، والكروم؛ لإتاحة خيارت أوسع للعميل في اختيار البرنامج الذي يلائم احتياجاته وإمكاناته. ونوه روهتي بأنه في ظل هذه الهيكله، فإن “ضمان” أتاحت خيارات إضافية لتشكيل البرنامج حسب رغبة العميل، ومن ضمن هذه الخيارات، “المنافع المضافة”، وخيارات “الجدوى المادية”، حيث تضم الأولى خيارات تغطية علاج الأسنان والطب البصري، والطب البديل، والفحص الطبي السنوي الشامل، بينما تتيح الثانية للعملاء التحكم في أسعار أقساط التأمين والتي تشمل إمكانية اختيار مبالغ التحمل ونسب للتأمين المشترك على الأدوية. ورأى أن هذه الخيارات الإضافية تتيح مرونة واسعة في تصميم البرامج، خاصة للشركات والمؤسسات الكبرى التي تؤمّن عدداً كبيراً من الأفراد. ولفت إلى أن إعادة الهيكلة التي طرأت على البرامج تمّت بشكل مدروس ومحدد، يضمن لمزودي الخدمات الطبية سهولة التعامل مع البرامج والبطاقات الجديدة، مؤكداً عدم وجود تكاليف إضافية، حيث إن المنافع والخدمات في البرامج الجديدة ستكون بنفس الكلفة التي كانت عليها في البرامج القديمة، فيما يستطيع عملاؤنا الإبقاء على البرامج التي يستخدمونها حالياً، تحت مسمياتها الجديدة. ونفى أن يكون في ذلك استنزاف للموارد فقط، فما دامت البرامج الجديدة لا تحتوي على أي تكاليف إضافية، فإن مردودها سيكون إيجابياً.
المصدر: حوار: إبراهيم سليم
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©