إبراهيم سليم (أبوظبي)
تصدر «هاشتاق #مرحباً_زايد_بن_حمدان»، «تريند» الإمارات، أمس، المرتبة الأولى بعدد المهنئين، احتفاء بعودة البطل الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان إلى أرض الوطن بعد تماثله للشفاء، حيث عبر المغردون من مواطنين ومقيمين ومن دول الخليج العربي عن سعادتهم وفرحتهم بعودته إلى أرض الوطن متماثلاً للشفاء، مثنين على دوره البطولي ضمن قواتنا المسلحة المشاركة في «إعادة الأمل» للتحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية الشقيقة، للوقوف إلى جانب الحكومة الشرعية في اليمن.
وغرد الشيخ شخبوط بن نهيان بن مبارك آل نهيان، سفير الدولة لدى المملكة العربية السعودية، قائلاً: «نحمد الله ونشكره على سلامة بو حمدان».
وتفاعل معالي الدكتور علي النعيمي، رئيس دائرة التعليم والمعرفة بأبوظبي: «للطيبة عنوان، وفي الميدان صنوان، وللإمارات عز وفخر وأمان. بوحمدان مكانك في القلوب، وفرحتنا بك لا توصف لإنسان».
وقال ناصر القمزي: «الحمد لله على سلامته، وسلامة وصوله لأرض الوطن، وها هم شيوخنا في الصفوف الأمامية للدفاع عن الحق ونصرة المظلوم مع إخوانهم جنودنا البواسل».
وقال المغرد مبارك علي: «أنورت الدار برجوع أحد أبطال ساحات العز والبطولة، أحد الرجال المخلصين لهذا الوطن، الحمد لل?ه على السلامة زايد بن حمدان». وأضاف سعيد الريسي: «من يدّ أبوه العود يأخذ وصايف.. سليل من سلايل زايد الأول».
وتابع ماجد الهاملي: «عاد من رسم لوحةً تضيء سماء العز والتضحية، عاد من أتانا من نسل الكرام بعد أن أصيب في ساحة البطولة دفاعاً عن الإمارات خاصة، والأمة العربية عامة.. فكان لزاماً علينا أن نفخر بقادتنا ونقول مرحباً بزايد».
وقال علي سعيد الكعبي: «فرحة وطن بفرحة أب عظيم.. الله يديم أفراحك ومسراتك يا بوسلطان». وغرد خالد المرزوقي: «تنوّر الدار.. يا نسل الأحرار». ووصف المغرد إبراهيم بهزاد العودة بأنها فرحة في بيت كل إماراتي عنوانها زايد بن حمدان.
وأكد سلطان سهيل الزعابي أن ميادين العز والفخر، وميادين الرجولة والبطولة، تشهد لأبناء زايد وأحفاده، بأنهم كانوا دائماً في المقدمة، عندما تشتد الملحمة في ساحات الوغى.
وقال المغرد السعودي محمد بن شعمل: «للبطولة والشجاعة رجال.. يا مرحباً بدارك يا أسد الإمارات بالحد الجنوبي».
من جانبه، قال فيصل بن حريز: «كان من أوائل من رفعوا أيديهم استجابة لنداء الوطن.. فاستحق وإخوانه جنود الإمارات فرحة الوطن بعودتهم إلى أحضانه». وقال محمد اليامي: «نورت الدار بعودتك يا بوحمدان».
وقال محمد البلوشي: «هنيئاً لنا بهذه القيادات.. التي لم تقل لجنود قواتنا اذهبوا فقاتلوا إننا ههنا قاعدون.. بل إنهم ذهبوا وقاتلوا فعلاً وعملاً.. ثم قالوا لنا اتبعونا ها نحن أمامكم للعدا مقاتلون».
وأكد الدكتور حمد الحمادي: «سيذكر التاريخ أن جنود الإمارات البواسل ليسوا من الشعب فحسب.. بل من أبناء الحكام الذين دافعوا عن وطنهم وتقدموا الصفوف».
وأشار علي مطر المناعي إلى أن الوطن يزهو ويفتخر بعودة الشيخ زايد بن حمدان سالماً غانماً. وقالت مريم عيد المهيري «قرت عيون الدار بك يا بوحمدان».
وقال حمد علي الزعابي: «ألف حمد لله وصول البطل زايد بن حمدان.. صاحب ميادين العز والرجولة». وأضاف جمال الجابري: «نورت الدار يا حفيد زايد». وقال حمد الحوسني: «زايد،، حفيد المؤسس، تفخر بك الأجيال، وتتباهى بأمثالك».
وغرد صلاح السلومي: «هلا بزايد سمي أبونا العود، هلا بالغالي نورت الإمارات بسلامتك وعودتك إلى وطنك وأهلك». وغردت موزة عوض: «نورت وطنك يا نسل الكرام». وقال محمد بن سعيد النيادي: «استبشرت دار الكرامة».
وعبرت السعودية أمل بنت خالد عن فرحتها بالقول: «ليس الإماراتيون فقط يفخرون بك، حتى نحن السعوديين نفخر بك وبزملائك الذين شاركوك المعارك في ميدان البطولة، رحم الله شهداء الواجب، وحفظ الله أبطالنا ونصرنا الله بنصرهم».
وغرد السعودي سلطان النشار: «أقر الله عين إمارات الكرم بسلامة البطل أبو حمدان، ورحم الله شهداء الشرف، ودامت عزيزة في الوجدان يا دار زايد».
وغرد خالد غريب القايدي: «حفيد المؤسس، الشيخ زايد بن حمدان وصل إلى الإمارات بعد رحلة علاج طويلة، لم يبخل بروحه في سبيل نشر الأمن والأمان، هكذا هم شيخونا، هم قدوتنا، وهم درعنا، وسندنا، وسلاحنا، لا فرق بيننا، وحب الوطن يجمعنا، الحمدلله على نعمة الإمارات، وعلى نعمة شيوخنا».
عدد اليوم
