صنعاء (الاتحاد) - نفى وزير الدفاع اليمني، اللواء الركن محمد ناصر أحمد، أمس الاثنين، وجود “أي نوايا لتصفية الحسابات” داخل الجيش الذي بدأ يشهد عملية لإعادة هيكلته بناء على اتفاق “المبادرة الخليجية” لحل الأزمة اليمنية. وقال وزير الدفاع، لدى استقباله قيادتي “القوات الخاصة” و”مجموعة الصورايخ”، التي كانت تتبع نجل الرئيس السابق، العميد أحمد علي عبدالله صالح، حتى الأربعاء الماضي، إن “المرحلة الراهنة” تختلف عن المراحل السابقة، لأنها “مرحلة التقييم الموضوعي بحيث لا يكون فيها غالب ولا مغلوب”.ونفى وجود “أي نوايا لتصفية الحسابات أو توزيع صكوك الوطنية”.