«ماجد».. 39 عاماً في خدمة الطفل

أبوظبي (الاتحاد) تستعد «مجلة ماجد» لاستقبال عامها الـ39 ?بعدد ?متميز ?شكلاً ?ومضموناً، ?وذلك ?في ?عددها ?الذي ?ينطلق ?بالأربعاء المقبل و«ماجد» في عام الخير، كما كانت في عام القراءة، تعد أصدقاءها بأن تبقى رفيقتهم الدائمة، وخيارهم الأول في القراءة، بما تحتويه من مضمون ثري وإخراج فني جذاب وبقراءة ممتعة ومفيدة من الغلاف إلى الغلاف يحول قراءتها إلى متعة حقيقية، وها هي تستقبل عامها الجديد بباقة مختارة من الأبواب والشخصيات الجديدة التي ستحل ضيفة على صفحاتها، التي تأمل أن تنال إعجاب قرائها ورضاهم. «رشيق» طفل ذكي، لطيف، مرِح، لكنه سمين، يواجه مواقف طريفة بسبب سمنته، ويحاول باستمرار أن يتحدى السمنة ليحيا طفولته بصحة ورشاقة، لكنه كثيراً ما يضعف أمام إغراءات الطعام الشهي. «علياء على دروب البراعم» . فتاة إماراتية في الصف السادس، عمرها أحد عشر عاماً، شغوفة بطلب العلم، تحلم دائماً بالتفوُّق والتميُّز. «أخلاقنا» باب جديد يدعو للتحلي بالأخلاق الفاضلة، ينهل من القيَم والدروس المستمدة من تراثنا العظيم، وحكمة الآباء والأجداد. «أمونة والخاتم العجيب» تهدي الجدَّة أمونة خاتماً جميلاً، وبينما تحكي الأساطير عن الجنّي الطيِّب (ميمون) الذي يسكن الخاتم، تستغرق أمونة في خيالها وتحلم أن خاتمها عجيب، وأنَّ (ميمون) سيحقق لها كل الأمنيات! يطل «فطين» على أصدقائه بحلقات جديدة وأفكار جديدة بسيطة ومفيدة يمكن أن تساعدهم في حياتهم اليومية. «جمول رحالة في كل الأجواء» ينطلق جمول وصديقاه خارج حدود الصحراء، ويعيشون مغامرات جديدة، طريفة وشيِّقة، في بيئات متنوِّعة. «شعلة» الروبوت الذي تخترعه لولوة، سيكون بالتأكيد نجم «مدرسة البنات».. إنه روبوت مشاغب، يهوى التصرُّف وكأنَّ له شخصيته المستقلة. تحاول لولوة إعادة برمجته لأنه يسبب لها مشاكل كثيرة في المدرسة والنادي. «المحارب حجر» مغامرة خيالية تجري أحداثها بين أرض العمالقة وأرض الأقزام.. وسيكون الأصدقاء على موعد مع مسابقات جديدة ممتعة ومفيدة سيستمتعون بحلِّها في باب المسابقات الأسبوعية، وبالإضافة إلى الأبواب والشخصيات الجديدة التي تستضيفها «ماجد» في عامها الجديد، تحرص على أن تقدم لقرائها باقتها المختارة من الصفحات المعرفية التي حازت إعجابهم، ومغامرات أبطالهم المفضلين، فضلاً عن القصص المصوَّرة والحكايات الجميلة. كما تستمر «ماجد» بتقديم مسابقتها السنوية الكبرى وجوائزها القيِّمة، ومسابقة ميدالية ماجد الذهبية للمتفوّقين، وهما مسابقتان يحرص الآلاف من القراء على المشاركة بها للفوز بجوائزها.