الأربعاء 24 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

«جسم غريب فوق قبة الصخرة» و «غوريلا كالبشر».. منوعات تجذب القراء

«جسم غريب فوق قبة الصخرة» و «غوريلا كالبشر».. منوعات تجذب القراء
7 فبراير 2011 19:53
تناول “الاتحاد نت” خلال الأسبوع المنصرم الكثير من الأخبار الطريفة والغريبة، حيث حققت أعلى مستويات من المشاهدة، وكان من أكثرها تصفحاً خبر “سعودية تنقذ طفلتها من السيول”، إضافة إلى خبر “جسم غريب فوق قبة الصخرة”، وخبر “طبيب نفسي يرتكب 100 اعتداء على أطفال معاقين”. جسم غريب كتبت صحيفة “الأنباء” الكويتية تحت عنوان “جسم غريب فوق قبة الصخرة”، تقول إن “جسماً غريباً ظهر فوق قبة الصخرة المشرفة، بدا على شكل كرة ملتهبة توقفت لعدة ثوانٍ قبل أن يضيء المنطقة، وينطلق ذاك الجسم في سرعة كبيرة نحو السماء ويختفي”، مضيفة أن تسجيلين مختلفين تم تصويرهما من قبل عدد من السياح الأجانب للجسم “الغريب”، وهو يقترب من قبة الصخرة ثم يعود ليختفي من جديد. وقالت مصادر إن هذه الظاهرة شوهدت قبل أسابيع فوق البلدة القديمة، وبالذات فوق المسجد الأقصى وقبة الصخرة، حيث استطاع بعض السياح تصوير هذا الجسم، وقبل ثلاثة أيام عاد هذا الجسم أو قد يكون جسماً آخر شبيهاً إلى الموقع نفسه. إنقاذ طفلة تحت عنوان “سعودية تنقذ طفلتها من السيول”، كتبت صحيفة “اليوم” السعودية تقول إن دورية تدخلت من شرطة جدة في إنقاذ رضيعة لا يتجاوز عمرها أياماً، بعد أن اجتاحت الأمطار سيارة والدها الذي كان يصارع السيول هو وزوجته في شارع بني مالك بجدة. وأضافت أن الأب والأم آثرا ابنتهما الرضيعة على حياتهما بعد أن وصلت دورية من الشرطة، حيث لم يكن هناك وقت كافٍ لإنقاذهم جميعاً بسبب سرعة السيل، فسلما ابنتهما عبر النافذة لرجل شرطة، وطالباه بسرعة التحرك بعيداً حتى تنجو ابنتهما من الغرق، وظلت الزوجة داخل السيارة مع زوجها في وقت كان هناك فرصة لإنقاذها عبر مركبة الشرطة، إلا أنها فضلت تعريض نفسها لخطر الموت مع زوجها على أن تتركه وحيداً في خضم السيل الذي كان يتلاعب بسيارتهما فجرفتها مياه الأمطار والسيل الهائج. أطفال معاقون ذكرت وكالة الأنباء الألمانية أن معالجاً نفسياً في سويسرا اعترف باعتدائه جنسياً على 100 بالغ وطفل ممن كان يتولى علاجهم نفسياً، وقال المعالج النفسي (54 سنة) إن هذه الاعتداءات حدثت على مدار 29 عاماً. وكشفت السلطات السويسرية أن الاعتداءات وقعت على أشخاص معاقين عقلياً وبدنياً، مضيفة أن الرجل كان يعمل مشرفاً نفسياً في عدد من دور الرعاية لذوي الاحتياجات الخاصة بسويسرا. وأشارت السلطات إلى أن الضحايا هم من الشباب والفتيات بل والأطفال كذلك، مضيفة أن الرجل اعتدى على عدد من المعاقين في ألمانيا أيضاً، حيث عمل فيها عدة أعوام. ارتداء “الشماغ” حسب خبر بعنوان “سعودي يدعو إلى منع ارتدى الشماغ” نقلته صحيفة “الأنباء” الكويتية، ورد فيه أن الكاتب السعودي أحمد عبدالرحمن العرفج دعا إلى إبطال ارتداء الشماغ، معتبراً أنه “ينافي كل السياقات الثقافية والدينية والاجتماعية والمهنية، فمثلاً عندما تذهب إلى المسجد، تجد أن المصلين أثناء الركوع والسجود ينشغلون بترتيب الشماغ، حيث ينسقونه مرة في الجانب الأيمن، ومرة فوق الكتف الأيسر، الكل يعمل ذلك بلا استثناء”، مضيفاً أن الإمام يعاني الشماغ أكثر من المصلين، بحكم أنه لا يرتدي عقالاً، الأمر الذي يجعل الشماغ يحوم حول الرأس، ويتهدل مرة إلى الجهة اليمنى ومرة إلى الجهة اليسرى، فينشغل الإمام بتثبيت الشماغ، وتكثر حركته، وقد تعلمنا من كتب الفقه أن كثرة الحركة تبطل الصلاة. أما في سياق العمل، فلو دخلت أي بنك ستجد أن الموظف السعودي “مشخص” على “سنجة عشرة”، حيث استهلك من وقته ربع ساعة في تثبيت العقال، ومن ثم الجلوس على الكرسي، ليتحرك بخطط ثابتة ومحبوكة، حتى لا يختل توازن الشماغ. غوريلا كالبشر في خبر نشرته صحيفة “الرأي” الكويتية، ذكر فيه أن غوريلا أثار اهتمام زوار محمية “بورت ليمبون” في مقاطعة “كينت” الإنجليزية، وذلك بقدرته على السير منتصباً طوال الوقت، وقد بات القرد المسمى “امبام” يحظى بشهرة عالية واسعة النطاق، فمنذ أن تم نشر مقطع فيديو له عبر الإنترنت قبل بضعة أيام. وأضافت أن الغوريلا ينتمي إلى أسرة لديها قدرة لافتة على السير في وضعية الانتصاب، عندما تقتضي الحاجة، لكنه يتميز عن أقاربه بالمواظبة على تلك العادة على نحو يوحي بأنه يظن نفسه من بني البشر. وقد أثار وقوف القرد الدائم انتباه العلماء في المحمية، حيث بدأ تطبيق مجموعة من التدريبات له لمعرفة قدرة مهاراته المكتسبة. تصرف عفوي في خبر جمع الطارفة والغرابة، كتبت صحيفة “الأنباء” الكويتية تحت عنوان “طبيبة تشكو سعودياً” خبراً تقول فيه، أن سعودياً كاد أن يدفع الثمن باهظاً بمجرد سماعه نبأ ولادة زوجته مولوداً ذكراً من الطبيبة المشرفة عليها، حيث لم يتمالك نفسه، وقام بمعانقتها وتقبيلها في غرفة الانتظار بأحد المستشفيات الأهلية في مدينة الجبيل الصناعية بالسعودية. وأضافت أن الأب وضع الطبيبة في حال لا تحسد عليها بوجود زملائها وزميلاتها وعدد من المراجعين، الأمر الذي جعل الطبيبة تأخذ شهادات الحضور وتقدم شكوى ضده، مضيفة أن الأب حاول جاهداً تبرير موقفه، مستعيناً بمدير عمله الذي يعرف وضعه العائلي باعتبار أن تصرفه كان عفوياً، بعد قدوم مولوده الذكر الأول بعد خمس بنات.
المصدر: أبوظبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©