عادت هذه الصفحة الأنيقة، عادت تحمل لنا الذكريات والأقلام التي طالما فقدنا بريقها.. عادت برونق مختلف ونكهة «الاتحاد»، وجمال الناس.
لم أنس تلك الأقلام الجميلة التي رافقتني هنا.. ولا أعلم إن كانوا سيعودون ينثرون الإبداع والتميز أم تركوا الحرف، سنوات طويلة مرت ولكن لم ننس من هم تركوا أثراً في نفوسنا.
عودة جميلة لهذه الصفحة الراقية وبداياتي فيها عودة لها عبق المحبة والاعتزاز والولاء، محبتكم وأختكم سابقا في «رأي الناس».
موزه عوض- الإمارات