الأربعاء 24 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

جائزة خليفة التربوية تتلقى طلبات المرشحين أول نوفمبر المقبل

جائزة خليفة التربوية تتلقى طلبات المرشحين أول نوفمبر المقبل
5 سبتمبر 2007 02:18
دشنت الأمانة العامة لجائزة ''خليفة التربوية'' فعاليات الحملة التعريفية بالجائزة في دورتها الجديدة والتي تتضمن 5 محاور علمية للتنافس بين المرشحين هي: التعليم العام، والتعليم العالي، وذوو الاحتياجات الخاصة، والبحوث الإجرائية المبتكرة، والمشروعات والبرامج التربوية المبتكرة، وذلك في الدورة الحالية، في حين يرتفع هذا العدد إلى 10 فئات في الدورة المقبلة، وتم رصد مبالغ مالية للفئات الخمس للجائزة تتراوح من 50 ألف درهم إلى 200 ألف درهم، وتعتبر هذه الجوائز الأكبر من نوعها على مستوى الوطن العربى فى مجال التعليم، وتبدأ الأمانة العامة فى تلقي طلبات الترشيح اعتباراً من أول نوفمبر المقبل وتعلن النتائج 10 مارس المقبل فى يوم عيد المعلم· مواكبة العصر وأشادت أمل العفيفي الأمين العام لجائزة خليفة التربوية برعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ''حفظه الله'' لمسيرة التعليم في الدولة وحرص سموه على أن يكون التعليم في مقدمة أولويات التنمية الوطنية، كما أشادت بالدعم اللامحدود الذي يوليه الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس مجلس أبوظبي للتعليم لقطاع التعليم في إمارة أبوظبي وتوفير البيئة المناسبة التي تكفل للطلبة مواكبة العصر من خلال تلقي تعليم متطور، وأشادت بالاهتمام الذي يوليه سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان وزير شؤون الرئاسة نائب رئيس مجلس أبوظبي للتعليم رئيس الجائزة لجهود تطوير التعليم في إمارة أبوظبي ورعاية سموه لأعمال الجائزة· وأوضحت العفيفي في المؤتمر الصحفي الذي عقدته الأمانة العامة للجائزة أمس الأول بحضور أعضاء اللجنة التنفيذية: د· خالد العبري رئيس قسم الشؤون التربوية في منطقة أبوظبي التعليمية، حميد إبراهيم عبد الله- مجلس أبوظبي للتعليم·د· محمد عيسى قنديل - وزارة شؤون الرئاسة، سعاد محمد السويدي - وزارة شؤون الرئاسة أن ''جائزة خليفة التربوية'' جاءت لتثمين جهود العاملين في الميدان التربوي، وإبراز المتميزين من أصحاب البرامج والمشاريع والمؤلفات، والاحتفاء بالشخصيات التربوية المبدعة أينما كانت· وتتمتع الجائزة بالرعاية الكريمة من صاحب السمو رئيس الدولة (حفظه الله)، ويديرها مجلس للأمناء ولجنة تنفيذية ولجان للتحكيم· وقد ارتأى مجلس الأمناء أن تقتصر فعاليات الجائزة والترشيح في دورتها الأولى (2007 ـ 2008) على الميدان التربوي المحلي بمجالاته الخمسة، وذلك لقصر الوقت وتركيز الجهود، وتكريس الجودة كمبدأ من مبادئ إدارة الجائزة، على أن تمتد أنشطة الجائزة في المرحلة الثانية بإذن الله لتشمل الآفاق العربية والدولية، إيماناً من المجلس والإدارة بأن الميدان التربوي يكمل بعضه بعضاً سواءً كان داخل الدولة أو خارجها· أهداف ومجالات وأشارت إلى أن الجائزة تهدف إلى إبراز ودعم مكانة العاملين في المجال التربوي بجميع فئاته· وتشجيع أبناء دولة الإمارات على الإقبال على مهنة التعليم· وتشجيع المبدعين التربويين على ابتكار المشروعات والبرامج التربوية وتطبيقها· وتكريم وتقدير العاملين في مجال تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة· وإثراء الميدان التربوي الإماراتي بالتجارب التربوية الخليجية والعربية والدولية في مجال المناهج والبحوث والمشروعات التربوية· والاهتمام بالطفولة سلوكاً وتربية ونمواً· وتعتبر المشاركة للحصول على الجائزة من حق جميع العاملين في المجالات التالية وهي: * التعليم العام، سواء كان حكومياً أو خاصاً، أو كان العاملون فيه مواطنين أو غير مواطنين· * التعليم العالي، سواء كان حكومياً أو خاصاً، أو كان العاملون فيه مواطنين أو غير مواطنين· * تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، سواء كانت مؤسسات حكومية أو خاصة· * المشاريع والبرامج التربوية المبتكرة، التي تم وضعها وتطبيقها في مدارس الدولة أو المدارس الخاصة· * الأبحاث التربوية (الإجرائية) داخل الدولة، التي تم وضعها بواسطة واحد أو أكثر من العاملين في الميدان التربوي، في المدارس والجامعات الحكومية أو الخاصة في الدولة، بحيث يكون تطبيقها قد أدى إلى إثراء هذا الميدان· إضافة فئات على أن تضاف إلى هذه الفئات في الدورات القادمة الفئات التالية وهي: * المشاريع والبرامج التربوية العربية المبتكرة، سواء كانت من إعداد فرد أو مؤسسة تربوية رسمية أو خاصة، وتم تطبيقها في واحدة من الدول العربية، وأدت إلى مخرجات تربوية متميزة· * المشاريع والبرامج التكنولوجية ذات الأهداف التربوية والتي تمت تجربتها، على أن تتميز بالعالمية والابتكار، ويمكن تطبيقها في الميدان التربوي في الدولة· وينبغي أن يتمتع واضعو هذه البرامج بدراية تامة بالعمل التربوي· وتقبل الأعمال في هذا المجال باللغتين العربية والإنجليزية، أو المترجمة إلى أي منها· * البحوث الخاصة التي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بقضايا الطفل ومحيطه الاجتماعي المحلي والعربي والدولي· ويشترط في المتقدم به أن يكون متخصصاً في تربية الأطفال وسلوكياتهم· وتقبل الأعمال في هذا المجال باللغتين العربية والإنجليزية، أو المترجمة إلى أي منها· * المؤلفات التربوية الحديثة الصادرة باللغة العربية أوالإنجليزية، أو المترجمة إلى واحدة منها خلال سنتين من تاريخ منح الجائزة· وفي حال الترجمة، على المترجم أن يكون حائزاً الموافقة على ترجمته من دار النشر التي أصدرت الكتاب باللغة الأصلية· * الشخصيات التربوية المتميزة في العالم، في مجال العطاء التربوي، والمشروعات والبرامج التربوية· التعليم العام وتمنح الجوائز في مجال التعليم العام للفئات التالية وهي: المعلم: هو كل من يقوم بمهام التدريس في قطاع التعليم ( عام ـ خاص ـ فني ـ ديني) في المدارس التي تقع تحت إدارة أو إشراف وزارة التربية والتعليم أو مجالس التعليم بالدولة، رسمية كانت أو خاصة· الموجه: هو قائد تربوي ميداني متخصص في تحسين العملية التربوية بجميع عناصرها سواء أكان تابعاً للمناطق التعليمية، أم يعمل في المدارس الخاصة التي تقع تحت إشراف وزارة التربية والتعليم، ويشمل التخصصات التالية: * الموجه الفني للمواد الدراسية المختلفة· * موجه مواد الأنشطة ( فنية - رياضية- موسيقية)· * موجه الإدارة المدرسية· * موجه الرعاية الاجتماعية والنفسية· * موجه المكتبات وغرف المصادر· * موجه المختبرات العلمية والحاسوب· * الإدارة المدرسية: هي الجهاز الذي يشرف على إدارة العملية الإدارية والتعليمية في المجتمع المدرسي، ويباشر العملية التعليمية والتربوية بمراحلها المختلفة· وتضم في هيكلها كلا من: المدير، مساعد المدير، المشرف الإداري، أمناء السر· ويعمل هذا الهيكل الإداري تحت إشراف وزارة التربية والتعليم أو مجالس التعليم بالدولة· الاختصاصي الاجتماعي أو النفسي: هو المختص بتنظيم وتنفيذ برامج العمل الاجتماعي التربوي أو النفسي في المدرسة، سواء في المدارس الحكومية أو الخاصة، التي تقع تحت إدارة وإشراف وزارة التربية والتعليم، أو مجالس التعليم بالدولة· التعليم العالي كما تختص جائزة خليفة التربوية للتعليم العالي بالأساتذة المتميزين، ممن يقومون بالتدريس في الجامعات والمعاهد العليا الحكومية والمشتركة والخاصة المعترف بها، والمعتمدة من وزارة التعليم العالي في دولة الإمارات، وهي تشمل الأساتذة الجامعيين المتفرغين كلياً للتدريس، وكذلك من يقوم بالتدريس إضافةً إلى نشاطات أخرى، كالعمل الإداري الجامعي، من رئاسة الأقسام أو عمادة الكليات، أو إضافة إلى البحث العلمي الجامعي، أو إلى خدمة المجتمع الجامعي أو المجتمع المحلي أو الدولة في مجال التخصص· ذوو الاحتياجات الخاصة وتتضمن الجائزة أيضا مجال ذوي الاحتياجات الخاصة وهم المصابون بعجز دائم كلي أو جزئي، خلقي أو طارئ، في أي من حواسهم أو قدراتهم الجسدية، أوالحسية، أوالنفسية، أوالعقلية، إلى المدى الذي يحد من قدرتهم على تلبية متطلبات الحياة العادية كأقرانهم من الأسوياء· وتهتم الجائزة بالعمل والبحوث المتعلقة بذوي الاحتياجات الخاصة من خلال الأطر التالية وهي: الأفراد: هم من ساهم في تقديم عمل أو مشروع أو ابتكار أو برنامج متميز في تأهيل ومساعدة فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، أو دعمهم من خلال الرعاية، أو تحسين أساليب حياتهم، مع التأكيد على ما يتميز به العاملون مع هذه الفئة من قدرة خاصة على المثابرة· ويمكن تصنيف الأفراد كالتالي: * العاملون من التربويين والفنيين في مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة· أولياء أمور ذوي الاحتياجات الخاصة، الذين يتميزون بجهودهم الجبارة لدعم هذه الفئة (خارج الدورة الحالية)· * أفراد المجتمع الذين يقدمون دعمهم لهذه الفئة، من خلال المساعدات المادية أو المعنوية، ومن يقدمون على مساندة هذه الفئة في شتى المجالات التعليمية (خارج الدورة الحالية)· * المؤسسات: هي المؤسسات المحلية العامة والخاصة، التي تقدم دعماً لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة في مجالات التعليم، من خلال تقديم برامج الرعاية، وتحسين أساليب حياتهم وتحصيلهم العلمي (خارج الدورة الحالية)· البرامج والبحوث وأكدت أن الجائزة تشمل مجالات أخرى منها: المشروعات والبرامج التربوية المبتكرة داخل الدولة: تسعى الجائزة إلى تكريم أفضل مشروع أو برنامج تربوي، تم وضعه وتطبيقه في أي من مدارس الدولة، أو المدارس الخاصة، في دولة الإمارات، وأدى إلى مخرجات تربوية متميزة· ويشمل ذلك الفئات التالية وهي: * الأفراد العاملون في المجال التربوي في الدولة· * المؤسسات التربوية العاملة في المجال التربوي في الدولة· * المؤسسات ذات العلاقة بالمجال التربوي والتي تعمل داخل الدولة· والبحوث التربوية الإجرائية داخل الدولة وهي: تقدم جائزة خليفة التربوية في هذا المجال للباحثين التربويين، الذين يمارسون العملية التربوية على المستويين المدرسي والجامعي، على أن تكون أبحاثهم قد حققت، بعد تطبيقها لمدة زمنية تسمح بتقييم النتائج، تطوراً ملموساً في الميدان التربوي· والمقصود بـ ''الإجرائية'' هي البحوث المعنية بالظواهر الميدانية أو الإشكالية، أو في تطوير العملية التعليمية، وأن تكون نتائجها قد طبقت في الميدان التربوي فعلياً· وتستهدف الجائزة الفئات التالية وهي: * المدرسون والمشرفون والموجهون المشاركون في العملية التعليمية في المرحلة ما قبل الجامعية في جميع التخصصات· * الأساتذة الجامعيون الذين يقومون بالتدريس فعلياً في جميع التخصصات الجامعية· * الباحثون التربويون في الأبحاث التي تتم بمشاركة من يقوم بالتدريس فعلياً، إذ لا تقبل أبحاثهم إن كانت منفردة من دون مشاركة العاملين في الميدان التربوي· ذوو الاحتياجات الخاصة يتقدم لجائزة خليفة التربوية في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة الفنيون والتربويون والاختصاصيون النفسيون والاجتماعيون العاملون في مؤسسات رعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة سواء الحكومية منها أو الخاصة على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة، والفئات المستهدفة: العاملون في مؤسسات رعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة من التربويين والفنيين والاختصاصيين النفسيين والاجتماعيين الحكومية منها أو الخاصة· وذوو الاحتياجات الخاصة: كل شخص مصاب بقصور أو اختلال كلي أو جزئي بشكل مستقر أو مؤقت في قدراته الجسمية أو الحسية أو العقلية أو التواصلية أو التعليمية أو النفسية إلى المدى الذي يقلل من إمكانية تلبية متطلباته العادية في ظروف أمثاله من غير ذوي الاحتياجات الخاصة· والتربويون هم: المعلمون والموجهون المنفذون والمشرفون والمتابعون للعملية التعليمية التربوية في مراكز ومؤسسات رعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة الحكومية منها أو الخاصة· والاختصاصيون هم: الأفراد المختصون بتقديم الخدمات المساندة لذوي الاحتياجات الخاصة في مراكز ومؤسسات رعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة الحكومية منها أو الخاصة ، في المجالات الاجتماعية، والنفسية، والعلاج الطبيعي، والعلاج الفيزيائي، وعلاج عيوب النطق والكلام· والفنيون هم: الأفراد المختصون بتقديم الخدمات المساندة لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة مهنياً في مراكز ومؤسسات رعاية وتأهيل ذوي الإحتياجات الخاصة الحكومية منها أو الخاصة· شروط الترشيح يكون الترشيح باللغة العربية / اللغة الإنجليزية، وأن يكون المتقدم من العاملين في مؤسسات ومراكز تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة الحكومية منها أو الخاصة، تقديم كتاب ترشيح رسمي من المؤسسة أو المركز العامل فيه المرشح، وتتضمن شروط الترشيح الخاصة: يشترط في من يرشح للحصول على جائزة خليفة التربوية في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة التالي: - أن يكون قد أمضى (5) سنوات فأكثر في إحدى الوظائف السابقة والمقررة في نظام الجائزة· - أن يكون من المتميزين في عملهم، مقارنة بأقرانه، في المهنة نفسها، على مستوى الدولة· - أن يكون قد حقق إنجازاً خاصاً، يتجاوز حدود المتوقع منه في وظيفته· - أن يكون حاصلاً على ثلاثة تقديرات فنية بدرجة امتياز بحد أدنى (يرفق صورة من التقارير الفنية معـتمدة من جهة العمل )· - أن يكون على رأس عمله· - أن يكون ملتزماً بأخلاقيات المهنة· مكونات الجائزة - براءة مكتوبة بالخط العربي داخل غلاف من الجلد الفاخر، تحمل اسم الفائز وبياناته الشخصية· - درع يحمل شعار الجائزة، واسمها، واسم الفرع، والسنة، ومكافأة مالية قدرها 200000 درهم · المشاريع والبرامج التربوية المبتكرة داخل الدولة يهدف هذا المجال إلى تكريم أفضل مشروع أو برنامج تربوي، تم وضعه وتطبيقه في مدارس الدولة، أو المدارس الخاصة، وأدى إلى مخرجات تربوية متميزة· ويستهدف المشروعات أو البرامج التي تم تطبيقها في الميدان التربوي، في دولة الإمارات، وساهمت في أو تطوير العملية التربوية· والفئات المستهدفة وتعريفها هي: الأفراد العاملون في المجال التربوي في الدولة، والمؤسسات التربوية العاملة في المجال التربوي في الدولة، والمؤسسات ذات العلاقة بالمجال التربوي وتعمل في الدولة· شروط الترشيح - أن يكون الترشيح باللغة العربية / الانجليزية· - يقبل الترشيح لهذه الجائزة من الأفراد العاملين في المجال التربوي، والمؤسسات التربوية· - تقديم خطاب ترشيح خطي من المتقدم للجائزة، أو من المؤسسة التابع لها المرشح، أو المؤسسة صاحبة المشروع أو البرنامج· - يشترط لقبول الترشيح أن يكون المشروع أو البرنامج قد تم تطبيقه في الميدان التربوي، في دولة الإمارات، وساهم في إضافة جديد أو تطوير العملية التربوية· - ينظر في الترشيحات على أساس التميز التربوي، بمقدار ما قدم المشروع أو البرنامج من مساهمة في العملية التربوية· - أن يكون المتقدم مقيماً في الدولة بشكل شرعي، وليس زائراً، وأن تكون المؤسسة مرخصة من الجهات المعنية في الدولة، ورخصتها سارية المفعول· مكونات الجائزة - براءة مكتوبة بالخط العربي داخل غلاف من الجلد الفاخر، تحمل اسم الفائز وبياناته الشخصية· - درع يحمل شعار الجائزة، واسمها، واسم الفرع، والسنة، ومكافأة مالية قدرها 100000 درهم· مجال التعليم العالي يشمل الأساتذة الجامعيين الذين يقومون بالتدريس فقط، أو يجمعون بينه وبين العمل الإداري الجامعي كرئاسة الأقسام أو عمادة الكليات، أو بينه وبين البحث العلمي الجامعي، أو بين التدريس وخدمة المجتمع الجامعي أو المجتمع المحلي أو الدولة في مجال التخصص، والأستاذ الجامعي: هو كل من يعمل بالتدريس في المرحلة ما بعد الثانوية العامة بمختلف درجاته الوظيفية من محاضر حتى أستاذ· والمؤسسة الجامعية: هي كل مؤسسة تقوم بالتدريس بغرض منح درجة علمية فوق المرحلة الثانوية· والبحث العلمي: هو كل نشاط أكاديمي، يقوم به الأستاذ، يؤدي إلى الوصول إلى نتائج غير مكررة أو مسبوقة في مجاله، ويشمل: الكتاب، والدراسة، والعمل المعملي، والاختراعات العلمية والطبية· وخدمة المجتمع: هي كل نشاط يقوم به الأستاذ الجامعي، ويساهم في تطوير مجتمعه، سواء داخل الجامعة، أو المجتمع المحلي، الذي توجد فيه الجامعة، أو في الدولة ككل، ويشتمل هذا النشاط على كل مساهمات الأستاذ خارج قاعة الدرس· شروط الترشيح يكون الترشيح باللغتين العربية والانجليزية، ويقبل الترشيح لهذه الجائزة من العاملين في المؤسسات التعليمية المتخصصة في مجال التعليم العالي، ويقدم خطاب ترشيح رسمي من المؤسسة التابع لها المرشح، ولكل مرشح على حدة، وهناك شروط خاصة، إذ يشترط فيمن يرشح للحصول على جائزة مجال التعليم العالي: أن يكون قد أمضى (5) سنوات فأكثر في إحدى وظائف العمل التربوي في المؤسسة الجامعية، وأن يكون من المتميزين في العمل مقارنة بأقرانه في المهنة نفسها، وعلى مستوى الدولة، أن يكون قد حقق إنجازاً خاصاً، يتجاوز حدود المتوقع منه في وظيفته، وأن يكون حاصلاً على ثلاثة تقديرات فنية بدرجة امتياز بحد أدنى، وأن يكون على رأس عمله، وأن يكون ملتزماً بأخلاقيات المهنة مكونات الجائزة براءة مكتوبة بالخط العربي داخل غلاف من الجلد الفاخر، تحمل اسم الفائز وبياناته الشخصية، ودرع تحمل شعار الجائزة، واسمها، واسم الفرع، والسنة، ومكافأة مالية قدرها 100000 درهم· مجال البحوث التربوية الإجرائية المبتكرة داخل الدولة يتقدم للحصول على جائزة الشيخ خليفة التربوية في هذا المجال الباحثون التربويون الممارسون للعملية التربوية، سواء على المستوى الجامعي أو ما قبله، على أن تكون أبحاثهم قد حققت تطويراً ملحوظاً في الميدان التربوي، من خلال تطبيقها لمدة زمنية تسمح بتقييم النتائج، ومن هنا فإن هذا المجال يقتصر على البحث التربوي الإجرائي، والفئات المستهدفة هي: المدرسون والمشرفون والموجهون المشاركون في العملية التعليمية في المرحلة ما قبل الجامعية في جميع التخصصات، والأساتذة الجامعيون الذين يقومون بالتدريس فعلياً في جميع التخصصات الجامعية، والباحثون التربويون الذين يشتركون مع من يقوم بالتدريس فعلياً في أبحاثهم، ولا تقبل أبحاثهم إذا كانت منفردة دون مشاركة العاملين في الميدان التربوي معهم، والمؤسسات التربوية، والمؤسسات البحثية في المجال التربوي، سواء في التعليم الجامعي أو ما قبل الجامعي، والمقصود بالإجرائي أن يتم البحث على ظاهرة في الميدان سواء كانت مشكلة، أو كان تطويراً للعملية التعليمية، أي أن يكون موضوعه ميدانياً، وأن تكون نتائجه قد طبقت في الميدان التربوي فعلياً، وحول شروط الترشيح: يقدم الترشيح باللغتين العربية والانجليزية، ويقبل الترشيح لهذه الجائزة من الأفراد العاملين في المجال التربوي، ويقدم خطاب ترشيح خطي من المتقدم للجائزة، أو من المؤسسة التابع لها المرشح، ويشترط لقبول الترشيح أن يكون العمل البحثي قد تم إجراؤه في الميدان التربوي في دولة الإمارات، وساهم في تطوير العملية التربوية، وينظر في الترشيحات على أساس التميز التربوي والبحثي، ومقدار ما يقدم البحث من مساهمات في العملية التربوية، وأن يكون المتقدم مقيماً في الدولة، ويصبح البحث ملكاً لإدارة الجائزة في حال فوزه· مكونات الجائزة براءة مكتوبة بالخط العربي داخل غلاف من الجلد الفاخر، تحمل اسم الفائز وبياناته الشخصية، ودرع تحمل شعار الجائزة، واسمها، واسم الفرع، والسنة، ومكافأة مالية قدرها 100000 درهم· الخطة الزمنية بدء قبول طلبات الترشيح للجوائز: من 1/ 11/- 31/12/ 2007 (شهران) فرز الطلبات التي تنطبق عليها الشروط : من 1/ 1/ - 15/1/2008 (15 يوماً) بدء عملية التقييم والتحكيم: من 15 /1/ - 14/2/2008 (شهر واحد) تقييم نتائج التحكيم: من 15/2/ ـ 1/3/2008 الإعلان عن أسماء الفائزين: 2/3/2008 حفل التكريم: 10/3/2008 (يوم الاحتفال بعيد المعلم في العالم)·
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©