بريتيش تيليكوم تطلق خدمة قياس تأثير غازات الكربون

أعلنت شركة بريتيش تيليكوم أن برنامج خدماتها العالمية أطلق خدمة جديدة لمساعدة الشركات الكبرى ومؤسسات القطاع العام في تقليل استهلاكها للطاقة وتقليل انبعاثات غاز الكربون منها، ومن خلال خدمة قياس تأثير الكربون التي تطلقها الشركة، يصبح بإمكان الشركات تقييم حجم انبعاثات ثاني أكسيد الكربون التي تطلقها، باستخدام خدمات تكنولوجيا المعلومات المتصلة بالشبكة، كما توفر هذه الخدمة مجموعة من الحلول العملية لمساعدة العملاء على تقليل حجم استهلاكهم للطاقة وبالتالي حجم انبعاثات الكربون· وتأخذ خدمة ''بريتيش تيليكوم'' لقياس تأثير الكربون، والمتوفرة الآن في كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة، في الاعتبار أنماط سلوك الناس في العمل والتي ينتج عنها انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، مثل السفر واستخدام تكنولوجيا المعلومات، كما تدرس عمليات التشغيل، والخدمات المشتركة، وبناء البنية التحتية التي تزيد جميعها من انبعاثات الكربون· وتسمح الخدمة باختبار عدد من سيناريوهات العمل وقياس حجم الطاقة المستهلكة وتقليل انبعاثات الكربون، مثل أتمتة مركز الاتصالات بالكامل أو جزء منه وإدارته بشكل افتراضي، وابتكار طرق جديدة للعمل السريع، ووضع آليات تلغي حاجة الموظفين للسفر من أجل عقد الاجتماعات· وقالت دينا ماك ليود، رئيسة برنامج الاستقرار في ''بريتيش تيليكوم'' للخدمات العالمية: ''تقوم الشركات الكبرى بالكثير من النشاطات التي تسبب انبعاثات كربونية بشكل مباشر أو غير مباشر، وتستطيع الشركة أن تساعد العملاء على فهم دور خدمات تكنولوجيا المعلومات المتصلة بالشبكة في إنتاج وتقليل حجم انبعاثات الكربون، وعلى صعيد متصل، فإننا نقوم عند تقصي الإنبعاثات الكربونية لعملائنا، بتحري التغيير المطلوب في سلوك العمل، والعديد من التعديلات على البنية التحتية لدى العملاء على حد سواء· ومن المهم جداً للكثير من عملائنا أن يبادروا بهذا الاتجاه للاستفادة من إمكانيات وخبرات الشركة التي تستطيع مساعدتهم في التطور وابتكار الحلول المناسبة للأعمال المستقرة''· دبي ـ الاتحاد: أعلنت شركة بريتيش تيليكوم أن برنامج خدماتها العالمية أطلق خدمة جديدة لمساعدة الشركات الكبرى ومؤسسات القطاع العام في تقليل استهلاكها للطاقة وتقليل انبعاثات غاز الكربون منها، ومن خلال خدمة قياس تأثير الكربون التي تطلقها الشركة، يصبح بإمكان الشركات تقييم حجم انبعاثات ثاني أكسيد الكربون التي تطلقها، باستخدام خدمات تكنولوجيا المعلومات المتصلة بالشبكة، كما توفر هذه الخدمة مجموعة من الحلول العملية لمساعدة العملاء على تقليل حجم استهلاكهم للطاقة وبالتالي حجم انبعاثات الكربون· وتأخذ خدمة ''بريتيش تيليكوم'' لقياس تأثير الكربون، والمتوفرة الآن في كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة، في الاعتبار أنماط سلوك الناس في العمل والتي ينتج عنها انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، مثل السفر واستخدام تكنولوجيا المعلومات، كما تدرس عمليات التشغيل، والخدمات المشتركة، وبناء البنية التحتية التي تزيد جميعها من انبعاثات الكربون· وتسمح الخدمة باختبار عدد من سيناريوهات العمل وقياس حجم الطاقة المستهلكة وتقليل انبعاثات الكربون، مثل أتمتة مركز الاتصالات بالكامل أو جزء منه وإدارته بشكل افتراضي، وابتكار طرق جديدة للعمل السريع، ووضع آليات تلغي حاجة الموظفين للسفر من أجل عقد الاجتماعات· وقالت دينا ماك ليود، رئيسة برنامج الاستقرار في ''بريتيش تيليكوم'' للخدمات العالمية: ''تقوم الشركات الكبرى بالكثير من النشاطات التي تسبب انبعاثات كربونية بشكل مباشر أو غير مباشر، وتستطيع الشركة أن تساعد العملاء على فهم دور خدمات تكنولوجيا المعلومات المتصلة بالشبكة في إنتاج وتقليل حجم انبعاثات الكربون، وعلى صعيد متصل، فإننا نقوم عند تقصي الإنبعاثات الكربونية لعملائنا، بتحري التغيير المطلوب في سلوك العمل، والعديد من التعديلات على البنية التحتية لدى العملاء على حد سواء·