« 17 مجددا» يخطف صدارة سباق شباك التذاكر الأميركي

تصدر الفيلم الجديد « 17 مجددا» إيرادات السينما في أميركا الشمالية حيث حصد 24.1 مليون دولار في أول ثلاثة أيام من عرضه. وتدور أحداث الفيلم حول رجل لا تسير حياته بالشكل الذي يرغبه ويأمل في ان يعود من جديد إلى المدرسة الثانوية ويغير حياته. ويستيقظ من النوم ذات يوم ليجد نفسه في سن السابعة عشرة من جديد وتهيأ له فرصة إعادة ترتيب حياته من جديد. والفيلم من إخراج بور ستيرس وبطولة زاك ايفرون وليسلي مان وتوماس لينون وماثيو بيري وتيلر ستيلمان واليسون ميلر وستيرلينج نايت وميتشل تراتشتنبرج وآدم جريجوري وكاترينا جراهام وميلورا هاردين. وجاء في المركز الثاني فيلم الإثارة الجديد أيضا (وضع متأزم) حيث حقق 14.1 مليون دولار في أول ثلاثة أيام من عرضه. وهذا الفيلم مأخوذ عن مسلسل تلفزيوني بريطاني مكون من ستة أجزاء بثته هيئة الإذاعة البريطانية في 2003 وتدور أحداث الفيلم حول فريق من الصحفيين الذين يعملون جنبا إلى جنب مع الشرطة في محاولة للكشف عن أسرار مقتل عشيقة عضو بالكونجرس. والفيلم من إخراج كيفين ماكدونالد وبطولة راسل كرو وبن افليك وهيلين ميرن وروبين رايت بين وجاسون باتمان وجيف دانيلز وفيولا دافيز ودافيد هاربر وسارة لورد. واحتفظ بالمركز الثالث فيلم (المسوخ تواجه مخلوقات فضائية) حيث حقق 12.9 مليون دولار ليصل إجمالي ما حققه منذ بدء عرضه إلى 162.7 مليون دولار. وتدور أحداث الفيلم حول فتاة تصاب بنيزك يوم زفافها ما يجعلها تنمو بشكل غير طبيعي. وتعتقلها الحكومة وتقوم بسجنها في مكان سري يضم مسوخا آخرين ممن وقعت لهم حوادث مماثلة في السابق. وعندما يصل مخلوق فضائي مشوش إلى كوكب الارض من أجل غزو العالم يعرض الرئيس هاثاواي على هؤلاء المسوخ حريتهم في مقابل التغلب على العقل المدبر لهذا الشر وأعوانه. والفيلم من إخراج روب ليترمان وكونراد فيرنون وبطولة ريس ويثرسبون وسيث روجين وراين ويلسون وويل ارنيت وبول رود وجولي وايت وجيفري تامبور وايد هيلمز. وهبط متصدر إيرادات الأسبوع الماضي إلى المركز الرابع فيلم (هانا مونتانا) حيث حقق 12.7 مليون دولار ليصل إجمالي ما حققه منذ بدء عرضه الى 56.1 مليون دولار. وتدور أحداث الفيلم المقتبس عن مسلسل تلفزيوني تقدمه نفس نجمة الفيلم ميلي سيروس التي يبلغ عمرها 16 عاما حول هانا مونتانا الطالبة في الصباح ومغنية البوب في الليل والتي تسيطر شعبيتها على حياتها الامر الذي يدفع والدها إلى اتخاذ قرار عودتها إلى جذورها في بلدتها الصغيرة في ولاية تنيسي وهناك تلتقي مع الحب الى جانب مشكلات أخرى. والفيلم من إخراج بيتر تشيلسوم وبطولة ميلي سيروس ووالدها بيلي راي سيروس وايميلي اوسمينت وحاسون ايرلز وميشل موسو ولوكاس تيل وفانيسا وليامز وبيتر جون. وهبط من المركز الثاني إلى الخامس فيلم (سريع وغاضب) حيث حقق 12.3 مليون دولار ليصل اجمالي محققه منذ بدء عرضه إلى 136.7 مليون دولار. وتدور أحداث الفيلم حول خصمين تجبرهما الظروف على التعاون في مواجهة عدو مشترك. وتتخلل الأحداث مطاردات بالسيارات وسرقات وحرق ناقلات وقود. والفيلم من إخراج جوستين لين وبطولة فين ديزل وبول وكر وجوردانا بريوستر وميشل رودريجوز وجون اورتيز ولاز الونسو وجال جادوت وجاك كونلي وليزا لابيرا وسونك كانج. «أبو غالب» يخرج من «باب الحارة» دمشق (د ب أ) - تلقى الجزء الرابع من مسلسل «باب الحارة» ضربة جديدة قبل أن يبدأ المخرج بسام الملا تصويره بانسحاب الفنان نزار أبو حجر منه احتجاجاً على الدور المرسوم فيه لشخصية «أبو غالب» التي أداها أبو حجر في الأجزاء الثلاثة السابقة باقتدار. ونقلت صحيفة «الوطن» السورية شبه الرسمية عن أبو حجر في عددها الصادر أمس قوله في تصريح خاص إن مخرج المسلسل بسام الملا والكاتب كمال مرة شوّها «أبو غالب» في الجزء الرابع بحيث سيظهر دون أي فعل درامي، «خانعاً وذليلاً لدرجة قد تنفر المشاهد منه». واتهم أبو حجر الملا بقتل بطل المسلسل «أبو عصام» بسبب خلافه مع الفنان عباس النوري في الجزء الثالث، مضيفا أنه الآن يحاول «حرق شخصية أبو غالب عند المشاهدين بإظهاره بهذه الصورة المهينة مع العلم أن بإمكانه تطوير الشخصية لتكون محركة للأحداث أكثر.. وهناك آفاق لذلك واقترحت عليه صيغاً لهذه الغاية». وكان مسلسل «باب الحارة» حقق نجاحا غير مسبوق في جزئيه الأول والثاني، ولكنه بدأ يفقد كثيرا من بريقه في الجزء الثالث بسبب خروج عباس النوري وعدد آخر من الممثلين من العمل لخلافهم مع المخرج. ويأتي قرار أبو حجر بترك العمل ليسدد ضربة جديدة للمسلسل على صعيد جماهيريته بسبب الجماهيرية العالية التي تمتعت بها شخصية أبو غالب الشريرة في المسلسل. وأكد أبو حجر أنه يرفض المشاركة في حرق شخصية أحبها المشاهدون وكانت قريبة منهم رغم الجانب الشرير فيها، مشيرا إلى أنه أغلق «باب الحارة» نهائياً وأنه لن يرجع إليه مهما كانت الأسباب لأنه «فقد الثقة بالمخرج بعد أن بانت نياته من خلال النص». ومن المفترض أن يبدأ بسام الملا تصوير الجزء الرابع اليوم بعد أن آل العمل إلى الكاتب كمال مرة بعد انسحاب محمد مروان قاووق وتنازله عنه بعد خلافات مع الملا وصلت إلى القضاء. احتمالية العثور على رفات كليوباترا وعشيقها الاسكندرية (د ب أ) - بعد 15 عاما من دراسة الملكة كليوباترا تعتقد عالمة الآثار كاتليين مارتينيز من الدومينيكان أنها ربما تكون قد عثرت على المكان الذي دفنت فيه الملكة المصرية الشهيرة. وهذا الموقع ليس الذي اعتقد علماء الآثار سابقا أن كليوباترا التي قيل أنها قتلت نفسها بثعابين سامة دفنت فيه. وتعتقد مارتينيز أنه بدلا من المقبرة الملكية في الاسكندرية الغارقة الآن تحت مياه البحر المتوسط فإن كليوباترا وعشيقها الروماني مارك أنطونيو دفنا أعلى هضبة تحاصرها المياه غرب الاسكندرية. وقالت مارتينيز: «أعتقدت أنهم كانوا يبحثون في المكان الخطأ وفي ظل الظروف السياسية كانت (الملكة) بحاجة إلى حماية فى الآخرة». ويعتقد بأن كليوباترا ومارك أنطونيو الذي كان أيضا حليفها السياسي انتحرا بعد هزيمتهما من الإمبراطور الرومانى أوكتافيان في معركة أكتيوم. وظل علماء الآثار يبحثون لسنوات عديدة عن رفات الاثنين لكن دون جدوى. وفوق هضبة في أبوصير تقع على بعد 50 كيلومترا غربي الاسكندرية يوجد معبد تابوسيريس ماجنا حيث تعتقد مارتينيز وكبير الأثريين المصريين زاهي حواس رئيس المجلس الأعلى للآثار بأن الحبيبين يرقدان. وقال حواس في مؤتمر صحفي في المعبد إن «المعبد مكان مثالي لهما للاختفاء. هذا قد يكون أهم اكتشاف في القرن الحادي والعشرين». وأضاف:»لقد عثرنا على معبد إيزيس داخل هذا المعبد. كليوباترا قد تكون مثل الإلهه إيزيس ومارك أنطونيو قد يكون مثل أوزيريس». وأشار حواس إلى أن المؤرخين يعلمون من كتابات المؤرخ اليوناني بلوتارخ أن كليوباترا وأنطونيو دفنا سويا. وقالت مارتينيز إن كاهنا ربما نقل جثة كليوباترا إلى المعبد بعد انتحارها وأغلقه حوالي سنة 30 قبل الميلاد. وأشارت مارتينيز إلى أن جثمان (كليوباترا) قد يكون نقل إلى الموقع وتم إخفاؤه من الرومان لأن أوكتافيان لم يكن قد فرض سيطرته تماما على مصر مباشرة بعد انتهاء المعركة. وبالنسبة للرومان كان الاستحواذ على جثث المهزومين علامة على النصر. ومنذ بدء أعمال التنقيب في الموقع قبل ثلاث سنوات عثر علماء الآثار على العديد من الأدلة تشير إلى أن كليوباترا دفنت في المعبد. وتم العثور على اثنين وعشرين قطعة نقدية تحمل وجه كليوباترا بالإضافة إلى تمثال نصفي وقناع وجه ذي أنف مدبب وبه قطع في الذقن يعتقد أنه يخص مارك أنطونيو. وقال حواس ومارتينيز أن العثور على 27 مقبرة يرجع تاريخها إلى القرن الأول قبل الميلاد قرب المعبد يمكن أن يشير إلى أن المعبد قد يكون مدفنا ملكيا. وأضافت مارتينيز:»أعتقد أن هذه المقبرة يجب أن تكون سليمة»، موضحة أنه ونظرا لسرية الدفن، لم يقم أحد بالتنقيب من قبل في الموقع. وقالت مارتينيز لوكالة الأنباء الألمانية:»من المرجح أن تكون كليوباترا حنطت لكن ليس من المحتمل أن تكون جثة انطونيو قد حنطت لتحفظ جيدا لأنه لم يكن مصريا أو ملكا». مادونا «كذبت» بشأن سقوطها من فوق الحصان نيويورك (د ب أ) - أكد مصور فضولي (باباراتزي) أن المغنية الشهيرة مادونا لا تقول الحقيقة بشأن حادث سقوطها من فوق حصان وإصابتها بجروح. ونفى المصور الذي كان متواجدا في موقع الحادث والذي يشار إليه بأصابع الاتهام وفقا لتصريحات المتحدثة باسم مادونا التي قالت فيها إن مصوري الباباراتزي تدافعوا نحوها مما أثار ذعر الحصان الذي أسقط النجمة الشهيرة أثناء محاولتها النزول من فوق ظهره. ونقل موقع «تي إم زي» الإلكتروني المهتم بأخبار المشاهير عن المصور الذي لم يذكر اسمه إنه كان المصور الوحيد المتواجد في المكان الذي كانت مادونا تمتطي فيه «صهوة جوادها» ونفى تماما أن يكون ساهم في إثارة ذعر الحصان. وأكد المتحدث أن العاملين مع مادونا صوروا الحادث بطريقة خاطئة وقال: «لو كنت أنا من أثار فزع الحصان، لكانت هناك لقطات للحظة السقوط». ووقع الحادث في شبه جزيرة «لونج ايلاند» شمالي نيويورك خلال احتفالات أعياد الفصح الأخيرة. ووفقا لمجلة «بيبول» فإن إصابات مادونا كانت طفيفة وقد غادرت المستشفى مساء نفس اليوم ولكنها وضعت تحت الملاحظة الطبية. الجدير بالذكر أن مادونا تعرضت قبل أعوام لحادث خيل جسيم حيث سقطت أيضا من فوق حصانها وعانت من كسر في الضلوع واليد وعظمة الترقوة.