الأربعاء 24 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

النيادي: صناعات الشركة تحظى بثقة عالية في الأسواق المحلية والعالمية

النيادي: صناعات الشركة تحظى بثقة عالية في الأسواق المحلية والعالمية
26 أكتوبر 2007 03:06
زار سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء مساء أمس الأول جناح شركة ''كاراكال'' العالمية في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية وهي أول شركة وطنية متخصصة في صناعة الأسلحة الخفيفة بدولة الإمارات· واستمع سموه إلى عرض مفصل من حمد النيادي العضو المنتدب في شركة ''كاراكال'' عن الإنجازات التي حققتها خلال فترة زمنية قصيرة من تكوينها وتسجليها في أبوظبي عام 2006 والتي مكنتها من تسجيل شهرة عالمية وأن تصبح واحدة من أقوى شركات التصنيع الدفاعي في العالم وتنافس شركات عالمية عريقة في هذا المجال· وأشاد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان بمستوى شركة ''كاراكال'' والشهرة التي حققتها والمراحل المتقدمة جداً التي وصلت إليها منتجاتها المختلفة خاصة ''مسدس كاراكال'' الذي شهد إقبالاً إقليمياً وعالمياً نتيجة مواصفاته العالمية التي ينافس بها في الأسواق الدولية، مما مكن الشركة من تسويق جميع منتجاتها من هذا المسدس لسنوات قادمة· وأوضح سموه أن تصنيع دولة الإمارات للأسلحة الدفاعية الخفيفة ضمن أفضل المواصفات والمعايير العالمية يؤكد القدرات الكبيرة التي تمتلكها الإمارات في مجال التصنيع الدفاعي والعسكري والخبرات التقنية عالية المستوى المتوفرة لدى الكوادر الإماراتية، مشيراً إلى النوعية المتطورة والجودة العالمية التي تتميز بها منتجات شركة كاراكال· وأبدى سموه إعجابه بمنتجات شركة ''ميركل'' العالمية التي استحوذت عليها شركة كاراكال مؤخراً وبمستوى منتجاتها من بنادق الصيد والرياضة والتي تضاهي مثيلاتها في الأسواق العالمية· كما أثنى سموه على جهود القائمين على الشركة وخبرات فريق كاركال في التصنيع الدفاعي، معرباً عن أمله في استمرار إنجازات الشركة العالمية خلال المرحلة القادمة ورفع اسم الإمارات عالياً ضمن الدول المتقدمة المصنعة للأسلحة الدفاعية· من جانبه أكد حمد النيادي العضو المنتدب في شركة كاراكال العالمية أن زيارة سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان إلى جناح الشركة تمنح ''كاراكال'' مزيداً من الدعم والقوة من أجل تقديم المزيد من الإنجازات والنتائج المميزة على المستوى العالمي، مشيراً إلى أن الانطباع الإيجابي الذي قدمه سموه تجاه الشركة خلال الزيارة تدفع كاراكال إلى تعزيز خبراتها النوعية والعالمية من أجل تطوير الإنتاج الدفاعي والعسكري في دولة الإمارات· وأوضح النيادي أن جناح شركة كاراكال في معرض الصيد والفروسية شهد في يوم الافتتاح حركة نشطة وإقبالاً كثيفاً من قبل المختصين والمهتمين والزوار المحليين والأجانب بشكل فاق التوقعات· وقال إنه رغم اختلاف معرض الصيد والفروسية عن معرض الدفاع الدولي ''أيدكس'' الذي شاركت فيه كاراكال في دورته السابقة لأول مرة واختلاف طبيعة الزوار، إلا أن جناح الشركة في معرض الصيد والفروسية (أبوظبي - 2007) شهد إقبالاً كثيفاً فاق التوقعات مما يؤكد الانطباع عالي المستوى والمتقدم الذي تحظى به منتجات كاراكال من المسدسات وبنادق الصيد والرياضة في الأسواق المحلية والعالمية· وأشار إلى أن هذا الإقبال المحلي والعالمي على منتجات شركة كاراكال يمنح الشركة ثقة كبيرة ويزيد من فرص استمرار تحقيق تطورات نوعية في مستوى المنتجات الدفاعية التي تصنعها الشركة في الإمارات· وأضاف أن مشاركة شركة كاراكال في المعرض الدولي للصيد والفروسية في أبوظبي تهدف إلى استغلال هذه المنصة العالمية من أجل الكشف عن سلسلة جديدة من منتجات شركة ''ميركل'' العالمية التي استحوذت عليها كاراكال مؤخراً والتي تعد واحدة من أكبر صانعي بنادق الصيد والرياضة في ألمانيا، موضحاً أن هذه المشاركة تعد الثانية لشركة كاراكال في المعارض الدولية المقامة في الإمارات بعد أن نجحت خلال مشاركتها في معرض الدفاع الدولي الثامن ''أيدكس ''2007 في تحقيق شهرة عالمية· وأضاف أن المعرض الدولي للصيد والفروسية هو بمثابة إعلان بدخول ميركل الاسم المعروف في عالم صناعة البنادق في أوروبا وإطلاق منتجاتها من بنادق الصيد والرياضة إلى أسواق دولة الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي وأسواق الشرق الأوسط، مشيراً إلى أنها المرة الأولى التي ستتوفر فيها منتجات ميركل في أسواق الخليج والشرق الأوسط وآسيا وشمال أفريقيا· واستحوذت كاراكال على ميركل في وقت سابق من هذا العام حيث تتولى كاراكال بموجب الصفقة الترويج لميركل ومنتجاتها من بنادق الصيد بمختلف الأعيرة والمخصصة لهواة الصيد والرياضة في كل أسواق الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا من خلال شبكتها في أبوظبي· 46 ألف زائر خلال يومين تخطى عدد زوار المعرض الدولي للصيد والفروسية أبوظبي 2007 في أول يومين من الافتتاح 46 ألف زائر من مختلف دول العالم، حيث شهدت أجنحة المعرض إقبالاً واسعاً من قبل الزوار الذين تعرفوا على ما تعرضه الشركات العالمية من معدات صيد وفروسية إضافة الى الفعاليات التراثية والثقافية المتنوعة· مزاد الهجن اليوم ينطلق اليوم على هامش فعاليات معرض أبوظبي للصيد والفروسية 2007 مزاد الهجن والذي ينظمه نادي صقاري الإمارات بالتعاون مع مركز أبحاث الهجن بسويحان· وقررت اللجنة المنظمة للمعرض إقامة مزاد الهجن العربية الوحيد على مستوى العالم ، وذلك بالتعاون مع مركز أبحاث الهجن في سويحان، المركز العلمي المرموق في مجال علم تكاثر الإبل· اختتام مزاد الخيول اختتم مزاد الخيل الثالث الذي شاركت به نحو 100 خيل والذي نظمه نادي صقاري الإمارات، وبالتعاون مع جمعية الإمارات للخيول العربية، على مدى يومين، بمشاركة عدد كبير من أشهر ملاك الخيول في العالم ومعظمها من الخيول العربية الأصيلة· وقد شهد المزاد إقبالاً كبيراً على الشراء، حيث أثبتت كافة الخيول المعروضة في المزاد كفاءة متميزة في سباقات الخيول· وعرضت خلال المزاد مجموعة من الخيول الإماراتية، التي حاز كثير منها بطولات عالمية، جنباً الى جنب مع الخيول عالمية التصنيف· نتائج مسابقات الرسم والتصوير أعلنت اللجنة المنظمة لمعرض الصيد والفروسية أبوظبي 2007 عن أسماء الفائزين بمسابقة الرسم والتصوير التي نظمتها على هامش المعرض وشارك بها العديد الفنانين والمصورين من مختلف الدول· ففي مسابقة الرسم فئة الصيد فاز بالمركز الأول نوح محسن، وفي المركز الثاني نادية المضيحكي· وفي مسابقة الرسم فئة الخيول فاز بالمركز الأول علي المعمار، وفي المركز الثاني عبد القادر السعدي، وفي المركز الثالث داني لو· وفي فئة الرسم بمجال التراث فاز عبد الكريم السيد بالمركز الاول، وجاك لي بالمركز الثاني، فيما ذهب المركز الثالث إلى محمد الاستاذ· أما في مسابقة التصوير الفوتوغرافي فقد فاز بالمركز الاول عن فئة الفروسية صلاح الدين الخطيب، وعبد العزيز التركي في المركز الثاني· وفي المركز الثالث فاز عبد اللطيف العبيدا· أما جائزة التصوير لبيئة الامارات فقد فاز بالمركز الأول علياء عبد الله زايد، وفي المركز الثاني نورة خميس العلوي، وأما المركز الثالث لطيفة سعيد مبارك· أما في فئة الصور للصيد والصقور فقد فاز بالمركز الاول عبد الله الجنيبي، وغانم عبد الله الرميثي· والمركز الثالث علي حمد الجنيبي· السويد تشارك لأول مرة تشارك مجموعة شركات (رواغ آيروسبيس ديفينس تكنولوجي) للمرة الأولى في المعرض الدولي للصيد والفروسية ممثلة بشركة (نورما) السويدية المتخصصة في صناعة رصاص الأسلحة العسكرية· وقال لينارت فالك مدير التسويق بشركة نورما إن المشاركة تأتي ضمن خطة توسيع أنشطة مجموعة رواغ الواقع مقرها في سويسرا وتضم 6 شركات لها أكثر من 40 فرعاً في سبعة بلدان أوروبية، وتركزت الخطة على اختيار سوق جديد لمنتجات وخدمات المجموعة في منطقة الشرق الأوسط التي لم يسبق الوصول إليها من قبل، مضيفاً أن الاختيار وقع على المعرض الدولي للصيد والفروسية لما يمثله من أهمية كبيرة على مستوى المنطقة إضافة إلى الموقع الحيوي لدولة الإمارات على الخارطة العالمية، ما يعني كونها سوقا رائجة لمنتجات رواغ التي تأسست عام ·1902 وحول صناعة الرصاص أشار فالك إلى أن شركة نورما تعتبر من الشركات الرائدة في مجال صناعة رصاص الأسلحة العسكرية حيث اشتهرت بتوريد الرصاص إلى عدد من الجيوش العالمية في أميركا وأوروبا منذ مطلع القرن الماضي حيث تقوم الشركة بتصنيع تشكيلة مختلفة الأشكال والأحجام من الرصاص الخاص بأسلحة الجيوش· مناظير صينية للبنادق واصلت الصين حضورها في المعرض الدولي للصيد والفروسية عبر (شركة نانتونغ العالمية للصناعات البصرية المحدودة) والتي تشارك لأول مرة في فعاليات المعرض وسبق أن شاركت في عدة معارض في الصين وأميركا، حيث عرضت أحدث ما توصلت إليه في مجال صناعة المناظير الخاصة ببنادق الصيد· وبحسب ما صرح به تشانغ يي نان مدير عام شركة نانتونغ، فإن المناظير التي تحمل علامة ZOS تم تصنيعها من عدسات مكبرة وتتميز بسعة المسافة ودقة التصويب التي تمكن الصياد من تحديد موقع الهدف دون خلل في الرؤية، مشيراً إلى أن مشاركة شركته في المعرض من شأنها فتح سوق جديدة وواسعة لمنتجات نانتونغ· حضور ملحوظ للتحنيط للمرة الثالثة يشارك مصنع المها لتحنيط الحيوانات في المعرض الدولي للصيد والفروسية بعدما شارك في الدورتين السابقتين، حيث أكد (عبدالله بن محمد آل علي) مالك المصنع أن مشاركته تأتي من الشهرة الكبيرة للمعرض على الصعيدين الإقليمي والدولي فضلا عن كونها تقام في أبوظبي· وأشار آل علي إلى أن مصنعه تأسس في جنوب أفريقيا عام 1998 وانتقل إلى الإمارات عام 2004 وهو الأول من نوعه في منطقة الخليج حيث يعتمد اعتمادا كليا على الخبرات والمواد الأولية القادمة من جنوب أفريقيا نظرا لندرة هذا المجال في المنطقة، مضيفا أن المصنع تخصص في تحنيط حيوانات الصحراء العربية للتعبير عن تراث الصحراء في الجزيرة العربية· ولفت الانتباه إلى أن معظم زوار وزبائن المصنع هم من الأجانب خصوصا من الأوروبيين والأميركيين، داعيا زوار المعرض من المواطنين والمقيمين إلى زيارة المصنع حيث يوفر عليهم مشقة السفر إلى الخارج فضلا عن تنوع الحيوانات التي يحنطها المصنع· الغدير يشارك لأول مرة يشارك مشروع ''الغدير'' أحد مشاريع هيئة الهلال الاحمر لأول مرة في معرض الصيد والفروسية تحت شعار ''ابداع وتطوير لفكر رائد لتمكين المرأة في المجتمع''· ويساهم المشروع في تمكين السيدات المواطنات ذوات الدخل المحدود على تطوير مهاراتهن وتفعيل دورهن الاسري والنهوض بمستواهن المادي من خلال تدريبهن على الحرف اليدوية التراثية ثم بيعها على حسابهن بحيث يعمل على توفير دخل لهن على اساس عملهن وانتاجيتهن واعتمادهن على مهاراتهن التي تعلمنها في المشروع· وقالت ناعمة المنصوري مديرة مكتب سمو مساعد رئيس الهيئة للشؤون النسائية بهيئة الهلال الاحمر ان أجمل ما في المشروع هو قدرة السيدات على تغير حياتهن يأيديهن دون الحاجة لانتظار أي مساعدات من أي جهة كانت بحيث يوفر فرصا سانحة للقضاء على الفقر والحاجة بشكل ملموس· وسيقوم المشروع بعرض منتجاته بالاضافة الى عروض حية في الصناعات اليدوية من بعض المشاركات به منها أطقم البخور التقلدية والمطورة واطقم العناية الشخصية للسيدات التي تحمل الطابع التراثي بالاضافة لأطقم القهوة والعود والعديد من الحرف الاخرى التراثية المطورة· ''وام'' مصمم على شكل سوق أبوظبي القديم أبوظبي للثقافة تنظم معرضاً للحرف والصناعات اليدوية تنظم هيئة أبوظبي للثقافة والتراث بمناسبة معرض الصيد والفروسية 2007 الذي بدأت فعالياته أمس الأول معرضاً للحرف والصناعات اليدوية في مدينة أبوظبي· وتهدف الهيئة من وراء هذا المعرض إلى جذب الانتباه إلى الحرف والصناعات اليدوية وتبيان أهميتها وضرورة الحفاظ عليها من الاندثار وإلى تنميتها حيث انبثقت فكرة تصميمه في شكل سوق أبوظبي القديم (سوق أبوظبي قديماً) الذي كان يعد واحداً من أهم الأسواق الشعبية التي تمتاز بالأصالة والمعاصرة تجد فيه عبق الماضي وحداثة الحاضر· وكان السوق القديم يقع بالقرب من كورنيش أبوظبي بين شارعي خليفة وحمدان وكان يوجد خلفه سوق السمك وينقسم إلى قسمين الأول يضم المحال القديمة والثاني يضم المحال الجديدة ويربط بينهما جسر أو ممر ويتميز ببنائه المعماري القديم· وقال سعادة محمد خلف المزروعي مدير عام الهيئة رئيس اللجنة المنظمة لمعرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2007 إن اختيار السوق القديم وتنظيم هذا المعرض يشكلان محاولة من الهيئة لاحياء الاهتمام بالحرف والصناعات اليدوية، مؤكدا الحرص على خلق المشاريع التي تهدف الى تجديد الحرف والصناعات اليدوية التي انحسرت كثيراً في إمارة أبوظبي· وأضاف أن معظم الذين كانوا يمارسون هذه المهن تركوها وانتقلوا منها إلى مهن أخرى ذات عائد مجزٍ وجهد أقل وعليها طلب أكبر كما أن غالبية المصنوعات تجد منافسة غير متكافئة مع المنتجات المستوردة· وأشار إلى أن الهيئة ممثلة في إدارة التراث المعنوي صممت مشروعاً طموحاً يهدف الى إحياء الحرف والصناعات اليدوية وذلك عن طريق دعم الحرفيين والحرفيات وشراء منتجاتهم وإعادة عرضها وبيعها في أماكن الجذب السياحي وكذلك العمل على تأسيس جمعيات خاصة بهم تهتم بشؤونهم وتقدم الخدمات الاستشارية المجانية لهم وتمدهم بالمعلومات اللازمة· وتهدف الهيئة من وراء كل ذلك إلى تغيير النظرة السائدة لدى المجتمع حول الصناعات التقليدية وجدواها الاقتصادية وذلك من خلال رفع درجة الوعي بأهمية الأعمال اليدوية والحرف وتشجيع الأبناء على تعلمها وممارستها وتنمية مهاراتهم وتطوير إنتاجها بما يتناسب مع متطلبات العصر بوصفها قطاعاً اقتصادياً فاعلاً يساهم في توفير وخلق فرص عمل لشرائح المجتمع المختلفة وتحسين المستوى المعيشي للأفراد كما أنها تلعب دوراً جوهرياً في تفعيل دور السياحة لما لها من طابع يبرز عادات وتقاليد المجتمع الذي تمثله· وأكد سعادة مدير عام الهيئة انه على الرغم من المنافسة الشديدة التي تجدها الحرف والصناعات الإماراتية من المصنوعات المستوردة فلازال الطلب عالياً على بعض الأنواع وبخاصة المداخن ومنتجات السعف والسدو ذلك لإن المنتج المشكّل داخل الدولة أكثر تلبية لمتطلبات الذوق المحلي مقارنة بالمستورد· واضاف أن غالبية هذه الحرف والصناعات تشكل عنصر جذب ومصدراً من مصادر الترويج السياحي للدولة كمنتجات وكرموز جمالية وكمواضيع أو أفكار أساسية مرتبطة بتراث إمارة أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة والخليج عامة· مسابقات للحرفيين وصناع القهوة تنظم هيئة أبوظبي للثقافة والتراث خلال المعرض مسابقة جديدة للحرف اليدوية، إذ تعتبر المنتجات اليدوية التراثية التي تجمع بين الفن والحرفية من التقاليد العريقة لإمارة أبوظبي ولدولة الإمارات العربية المتحدة، وإحياء لهذه التقاليد· وبالتعاون مع مؤسسة ''صنع في الإمارات للهدايا التذكارية'' والتي تمثلها الفنانة الإماراتية عزة القبيسي تنظم مسابقة للحرفيين تضم خمس فئات من الحرف اليدوية والتي تتمثل في شقيها القديم والمطور فيما يلي (منتجات السدو، منتجات السعف، التلي الذي يتمثل في البرقع وصناعة الجلود، صناعة الأواني الفخارية والسيراميك، والملابس التراثية) بالإضافة إلى مسابقة هي الأولى من نوعها خاصة بأصول وأساليب صنع القهوة العربية من كافة النواحي·
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©