الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

طلاب العلمي يشكون من فخ الكيمياء و الأدبي يعبرون الجغرافيا بسهولة

طلاب العلمي يشكون من فخ الكيمياء و الأدبي يعبرون الجغرافيا بسهولة
11 ديسمبر 2007 02:46
تباينت أمس ردود أفعال طلاب القسم العلمي بالصف الثاني عشر حول امتحان مادة الكيمياء، ففي الوقت الذي اتفق فيه غالبية الطلاب على أن الامتحان جاء سهلا ومتوسطا وخالياً من أي أخطاء علمية، إضافة إلى منحهم الحرية للاختيار بين الأسئلة، أكد آخرون أن الأسئلة جاءت غير مباشرة ومرهقة وتتطلب منهم تركيزا شديدا للإجابة عنها، وعلى الجانب الآخر، اجتاز طلاب القسم الأدبي امتحان مادة الجغرافيا الذي جاء واضحاً، على الرغم من أنه اشتمل على جزئيات ليست من المنهج الدراسي، ولكنها ذات علاقة بظواهر طبيعية معروفة ومنها إعصار جونو الذي ضرب مناطق ساحلية من الدولة مؤخراً· تضارب الآراء حول الكيمياء في دبي رصدت ''الاتحاد'' خلال جولة بمدارس دبي وجود حالة واضحة من التباين في آراء الطلاب حول مستوى الورقة الامتحانية لمادة الكيمياء، حيث أجمع طلاب مدرسة محمد بن راشد آل مكتوم على سهولة الامتحان، معربين عن فرحتهم على طريقتهم الخاصة بطرق أبواب مدير المدرسة، مؤكدين أنهم كانوا يأملون لو أن الامتحانات كلها ''كيمياء''، بل منهم من غادر قاعات الامتحان مع انتهاء منتصف الوقت· ولكن، الوضع كان مختلفا في مدرستي ماريا القبطية الثانوية ''بنات'' ودبي للتعليم الثانوي ''بنين''، حيث أكد طلاب وطالبات على صعوبة الامتحان، على الرغم من وجود خاصية الاختيار بين الأسئلة· من جانبه، أشاد محمد نجيب - معلم علوم - بالورقة الامتحانية للكيمياء التي جاءت متوازنة وشاملة لكافة أجزاء المنهج الدراسي، ومتضمنة أفكارا بناءة اتسمت بالاعتدال والملاءمة للمنهج الجديد للمادة· وأشار نجيب إلى أن الأسئلة جاءت متطورة، وتدعو إلى التفكير العلمي السليم، وقياس مدى قدرة الطلاب على قراءة البيانات ورصدها بطريقة المنحنيات، موضحا أن الورقة الامتحانية تضمنت توازنا واضحا بين الجانبين النظري والعملي في المنهاج الدراسي، مشيرا إلى أن ثمة تعليمات سابقة صدرت عن التوجيه الأول للمادة بأن 10- 15% من أسئلة امتحان نهاية الفصل الدراسي سوف تخصص للجانب العملي، كما عقدت اجتماعات سابقة بين موجهي المادة والمعلمين لتوضيح كيفية التعامل مع الجانب العملي، وبالفعل تم توصيل الفكرة إلى الطلاب الذين كانوا مستعدين للامتحان· وأجمع طلاب وطالبات الأدبي في مدارس دبي على بساطة الامتحان، مؤكدين أنه امتدادا للامتحانات السهلة على الرغم من ضغط جدول الامتحانات، واتفق طلاب مدرستي الصفا للتعليم الثانوي'' بنين''، والصفوح الثانوية'' بنات'' على سهولة امتحان الجغرافيا، واصفين إياه بأنه جاء متوسطا وواضحا وملائما لكافة المستويات· امتحان سيبا اليوم يؤدي طلاب الصف الثاني عشر بالقسمين العلمي والأدبي صباح اليوم امتحان مادة اللغة الإنجليزية الذي يتضمن اختبار قياس الكفاءة التربوية في اللغة الانجليزية ''سيبا'' والذي بات يعتمد على الكفاءات التراكمية التي اكتسبها الطالب عبر مراحل التعليم المختلفة· وقالت فوزية العوضي موجهة اللغة الإنجليزية بالوزارة ومنسقة اختبار ''سيبا'' إن الامتحان الذي يُعقد بالتنسيق بين وزارتي ''التربية'' و''التعليم العالي والبحث العلمي''، لقياس ثلاث مهارات تراكمية أساسية لدى الطالب هي القراءة، والكتابة، والقواعد، مشيرة إلى أن الوزارة قررت وبالتنسيق مع التعليم العالي أداء الطلاب للامتحان في المدارس بدلا من الجامعات توفيرا للوقت والجهد على الطلاب، خصوصا وأنه بات جزءا لا يتجزأ من مادة اللغة الإنجليزية· ارتياح مشوب بالشكوى في لجان العين العين- فاطمة المطوع: أوضح طلبة وطالبات القسم الأدبي بالعديد من اللجان الامتحانية بالعين عن ارتياحهم بشكل عام لمستوى أسئلة مادة الجغرافيا ليوم أمس، حيث جاءت الأسئلة متوسطة المستوى وشاملة لوحدات المنهج الدراسي المقرر· وأكد كل من راشد مطر محمد النعيمي ومبارك الشامسي أن امتحان الجغرافيا كان جيد المستوى، حيث كانت الأسئلة مباشرة وسهلة، إضافة إلى أنها جاءت مناسبة لمستويات كافة الطلبة· وأشار كل من علي عبدالله وسعيد الظاهري وأحمد خميس الى أن أسئلة امتحان مادة الجغرافيا تميزت بالشمولية التامة، حيث تضمنت الورقة الامتحانية كل ما تمت دراسته في المنهج الدراسي خلال الفصل الدراسي الاول من العام الحالي، الأمر الذي أضفى جواً من الارتياح التام على كافة الطلبة داخل اللجان الامتحانية بالعين· وأكدت طالبات القسم الادبي بلجنة الزايدية ان الورقة الامتحانية لمادة الجغرافيا كانت جيدة وتتناسب مع قدرات الطالبات، واشارت آمنة عبيد وفاطمة الظاهري وروية ناصر الى ان امتحان الجغرافيا كان سهلا· واما طلبة وطالبات القسم العلمي بالعين، فقد عبروا عن استيائهم لمستوى اسئلة مادة الكيمياء والتي كانت غامضة بشكل عام، وأشار محمد سيف وراشد ناصر وحمد الشامسي إلى أن الورقة الامتحانية في مادة الكيمياء احتوت على العديد من الاسئلة المعقدة والتي لم تراع القدرات الفردية بين الطلبة والطالبات، وأجمعت الطالبات مريم حمد وشيخة عبدالله وعفراء الخاطري على ان الورقة الامتحانية لمادة الكيمياء كانت مفاجأة غير متوقعة للجميع من حيث عدم وضوح الاسئلة وصعوبة طرحها بشكل عام· معهد دبي لتنمية الموارد البشرية ينظم مؤتمر تحديات القيادة دبي - الاتحاد: ينظم معهد دبي لتنمية الموارد البشرية مؤتمر ''تحديات القيادة·· اكتشاف المواهب بهدف زيادة الإنتاجية والربحية'' مع المحاضر والكاتب العالمي توم بيترز في الثاني عشر من ديسمبر الحالي في فندق بارك حياة بدبي بحضور عدد من الوزراء و المدراء العامين ومسؤولين من القطاعين الحكومي والخاص· يسلط المؤتمر الضوء على أهمية الموارد البشرية والعنصر البشري في نجاح أي عمل مؤسسي، وسيقوم بيترز بتعريف المختصين على أهمية الدور الحيوي الذي تلعبه الموارد البشرية في إنجاح مؤسساتهم· وقد تحدث محمد جاسم المدير التنفيذي للمعهد عن أهمية المؤتمر قائلاً: ''إن استضافة توم بيترز تأتي في سياق التزام المعهد باستقدام الخبراء العالميين إلى مجتمع الأعمال للمساهمة في تطوير الممارسات في مجال القيادة والإدارة الاستراتيجية والذي يعد بدوره جزءا من مساهمتنا في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للحكومة· وأضاف: ''بما أن دبي قد أصبحت اليوم مركزا للمبادرات والاستراتيجيات القيادية، فإننا نرى أن توم بيترز قادر على إعطاء رواد وقادة الأعمال الإجابة على كثير من تساؤلاتهم''· سيتم خلال المؤتمر الذي يستمر يوما كاملا، تعريف المشاركين بكيفية التعامل مع الكفاءات والمواهب من وجهة نظر بيترز كخبير عالمي، مشددا على أهمية العنصر البشري في إنجاح أي عمل مؤسسي مهما تقدمت التكنولوجيا· وفي الجلسة الثانية التي تحمل عنوان ''الجميع نجوم، والجميع رواد''، يكشف بيترز عن أسرار الريادة في مجال الأعمال وأهمية تنمية هذا المنحى لدى جميع العاملين في معزل عن وظائفهم· وتركز الجلسة الثالثة على التحديات التي تواجه مدراء الموارد البشرية وستركز الجلسة الأخيرة من المؤتمر على الدور المتنامي للقادة وأهمية وجود القيادة التي تعتقد بقدرتها ''الفعلية'' على تنمية المواهب وتنمي الشغف بالعمل والتفاني الذي يسهم في زيادة مستوى الإنتاجية ويحقق بالتالي مزيدا من الأرباح والعائدات المالية· في رأس الخيمة الفرحة تعم لجان الأدبي والكيمياء تخالف توقعات العلمي رأس الخيمة - هدى الطنيجي: الفرح والحزن وجهان لعملة واحدة في امتحانات الثانوية العامة هذه الأيام، حيث خيم الحزن على طلبة القسم العلمي بعد انتهاء امتحان الكيمياء، فيما كان الفرح من نصيب طلاب الأدبي من خلال امتحان الجغرافيا، وأعرب طلاب العلمي عن استيائهم من ورقة امتحان مادة الكيمياء وعن مدى طولها وضيق الوقت المخصص من اجل الاجابه، بالإضافة إلى التعقيد والكثافة في الاسئله، فيما ارتسمت الفرحة على وجوه طلبة الأدبي حول أسئلة ورقة الجغرافيا وأكد معظمهم أن الامتحان كان في غاية السهولة ولم يحمل في طياته أي نوع من الصعوبة والتعقيد· وفي استطلاع لرأي الطلاب في الامتحان قالت فاطمة محمد من القسم الأدبي إن أسئلة الجغرافيا كانت سهلة وواضحة وخالية من التعقيد تماما والوقت مناسب جدا، فالمصطلحات والجداول والتعريفات جاءت ممتازة وتتناسب مع مستوى الطالب العادي وأهم ما في الموضوع خلو الامتحان من رسم الخرائط· أما طلبة العلمي فأعربوا عن حزنهم لما احتواه امتحان مادة الكيمياء ومن طول أسئلته حيث تقول: بشرى سيف إن صعوبة الامتحان تكمن في ضيق الوقت الذي لم يكن كافيا من اجل مراجعة الإجابة فقد كانت الاسئله تحتاج إلى تركيز كبير فالأسئلة كانت في مستوى الطالب المتفوق ولم تأخذ بعين الاعتبار مستوى الطالب المتوسط والعادي· أما مها إبراهيم فتقول: كان امتحان الكيمياء دقيقا جدا واحتاج إلى تركيز شديد في الأسئلة التي استغرقت وقتا كبير في الكتابة فلم يكن الوقت كافيا من اجل الإجابة على كافة الأسئلة وخاصة المسائل الحسابية وعبرت عن قلقها بالنسبة إلى توزيع درجات الأسئلة التي اتسمت بالتنوع والتعدد· ··و ارتياح تام من الجغرافيا واستمرار شبح الرياضيات في الشارقة الشارقة - تحرير الأمير: أثار التقرير الفني لوزارة التربية والتعليم حول امتحان الرياضيات للقسم العلمي جدلا واسعا في الميدان التربوي أمس عقب نشره لنسبة النجاح التي قدرت بـ 52 % حسب العينة التي تم اختيارها ضمن إطار عشوائي واصفينها بالنسبة القاتلة· منوهين بأن امتحان الكيمياء يندرج في إطار المتوسط وغير المباشر بعكس الامتحانات السابقة التي شهدت هدوءا نسبيا ورضا من جميع الأطراف باستثناء الرياضيات· وتباينت الآراء بين طلبة الفرع العلمي إزاء مادة الكيمياء حيث وصف جمهرة من طلاب مدرسة حلوان الفرع العلمي امتحان الكيمياء بالسهل في حين صنفه آخرون بأنه صعب مطالبين الجهات المعنية بالنظر اليهم بعين الرأفة والرحمة· وقال حشد من الطلبة: لقد جاءت مادة الكيمياء طويلة ومتشعبة إلا أنها ضمن المعقول واصفين الاسئلة بالغامضة الى حد ما· وعن مادة الجغرافيا التي قدمها الفرع الادبي قال جمع من الطلبة ان الاسئلة كانت شمولية وتناولت جميع فصول المقرر المدرسي حيث خاطبت الاسئلة متوسطي الذكاء والمتميزين منهم· وقال عدد من طالبات مدرسة الغبيبة الفرع الادبي ان مادة الجغرافيا جاءت في منتهى السلاسة والسهولة ولفتن الى الانتهاء من الإجابة على جميع الأسئلة في وقت قياسي في حين اعتبرت طالبات المدرسة ذاتها القسم العلمي أن امتحان الكيمياء شابه نوع من الصعوبة· في لجان الغربية سؤال الإعصار يضرب الأدبي وشكوى محدودة من الكيمياء المنطقة الغربية - إيهاب الرفاعي: أعرب طلاب القسم الأدبي عن سعادتهم بعبور امتحانات الفصل الدراسي الثاني، والتي جاءت بردا وسلاما عليهم بعد أن جاء امتحان الجغرافيا امس مطابقا للامتحانات السابقة من حيث السهولة والبساطة والبعد عن الغموض والتحوير رغم وجود بعض الشكاوى المحدودة من الطلاب حول صعوبة سؤال الإعصار في امتحان الجغرافيا أمس، إلا أن الامتحان كان في مجملة جيدا ومناسبا للطالب، على عكس طلاب العلمي الذي يحاولون نسيان كابوس الرياضيات على حساب المواد المتبقية من الامتحانات، حيث أكد غالبية الطلاب سعادتهم بامتحان الكيمياء الذي جاء مطابقا لما تمت دراسته خلال العام الدراسي، فيما أشارت قلة من الطالبات إلى أن أسئلة الامتحانات احتوت على أجزاء في كل سؤال تحتاج إلى تفكير عميق على خلاف المتوقع· ففي مدينة زايد، أشاد طلاب القسم العلمي بامتحانات الكيمياء مؤكدين سهولتها ومطابقتها لمستوى الطالب المتوسط رغم وجود بعض الجزئيات الصعبة داخل كل سؤال وهو ما جعل الامتحان يحتاج إلى وقت في حل تلك الأسئلة بالكامل، خاصة أن تلك الجزئيات تحتاج إلى تفكير عميق للوصول إلى المغزى من السؤال، وهو ما يؤكده محمود حسن، مشيرا إلى أن اختبار الكيمياء جاء سهلا على عكس المتوقع من أن يضم مجموعة من المعادلات الصعبة، ولولا وجود تلك الجزئيات البسيطة في كل سؤال والتي كانت تحتاج إلى وقت كبير لتحديد المطلوب منها وحلها بالشكل المطلوب لخرج الطلاب قبل منتصف الوقت· وقالت الطالبة أسماء محسن إن امتحان القسم العلمي جاء سهلا ممتنعا، حيث جاءت بعض أجزائه غير مباشرة وتستلزم وقتا طويلا لحلها، وان كان الامتحان في مجمله سهلا وبسيطا· وفي جزيرة دلما، تباينت آراء طلاب وطالبات الثانوية العامة بقسميها العلمي والأدبي حول سهولة الامتحان ومطابقته للنماذج الدراسية، حيث أكد عدد كبير من الطلاب سهولة امتحان الكيمياء وملاءمة الوقت المحدد له على الأسئلة، فيما اشتكى عدد محدود من طلبة الأدبي من صعوبة سؤال الإعصار، خاصة أن فكرته جديدة ولم يتعودها بعضهم· مركز القوع ينظم احتفالاً بالعيد الوطني في أجواء احتفالية مميزة وحضور كبير من الاهالى والمسؤولين في منطقة القوع والوجن احتفل مركز القوع لرعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة التابع لمؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة وشؤون القصر بالعيد الوطني السادس والثلاثين للدولة، وتضمن برنامج الحفل، والذي قدمته المعلمة الكفيفة ملكة، السلام الوطني وتلاوة عطرة من القرآن الكريم للطالب سامي سليمان وبعدها ألقت صبحة الدرعي المشرفة على المركز كلمة بهذه المناسبة أشادت فيها بالرعاية الكريمة لأصحاب السمو الشيوخ لذوي الاحتياجات الخاصة، وبعدها تم تقديم عرض عن مسيرة الاتحاد، وقدم الشاعر هادف محمد الدرعي قصائد شعرية في حب الوطن نالت إعجاب الجماهير وألقى الشاعر سعيد حمد الدرعي قصائد عبر فيها عن حبه وولائه للوطن، ثم قدم الطلبة المكفوفون فقرة عن اليوم الوطني ومسابقة تلوين العلم· وكان للفن التراثي اليولة حيز في هذا الاحتفال حيث قدم شباب برنامج الميدان فقرة مميزة وعرضا رياضيا قدمته طالبات مدرسة العهد ومسرحية عبرت عن أهمية الاتحاد، كما تم إشراك الجمهور من خلال فقرة المسابقات وفي ختام الحفل تم تكريم المشاركين في الحفل من مؤسسات المجتمع وأفراد· وأكد حمد عويص الدرعي مدير بلدية القوع على الاهتمام الكبير الذي يوليه صاحب الســـــمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة لذوي الاحتياجات الخاصة من خلال إيجاد مراكز لتعليمهم وتأهيلهم· وأبدى الوكيل حمد سالم الدرعي من شرطة القوع فرحته بما وصلت إليه الدولة من تقدم في كافة المجالات، وأشاد راشد بطي الدرعي مدير إحدى المدارس بالقوع بدعم ورعاية أصحاب السمو الشيوخ لذوي الاحتياجات، مشيراً إلى أن وجود مركز لرعاية وتأهيل هذه الفئة في المناطق البعيدة سهل عليهم الحصول على الخدمات التي تساعدهم في التعليم والتأهيل·
المصدر: دبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©