الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

مشاهدات

3 مارس 2018 22:30
من مباراة الإمارات والشارجة.. كرة فوق ويوسف مسكين يركض في حاله ويدعمه حسن من الإمارات، وحسن الغلطان حتى لو يبنا المرور يخططون في الحادث بس حسن طاح لأنه يوسف أقوى منه، وهذا الشي شكله ما عيّب يعقوب وقام وخالف يوسف قصدي حسب فاول عليه وهو ماله ذنب والمصيبة فوق هذا عطاه إنذار!! حكامنا مرات عليهم قرارات ترى تستغرب منها ومن سهولتها نفس الجول الثالث للعين ما دري وين كان سرحان حكم الراية ما شاف التسلل مترين، وخذ من هالسوالف وايد وتستغرب يوم يزعلون الحكام ولا الاتحاد يوم حد يلومهم ويطالب بالفيديو ولا الحكام الأجانب. المشهد الثاني من مباراة العين والوحدة اللي دائماً بتم مباراة مميزة وحلوة لما يبتعدون فيها الجمهور عن المشاكل ويكون شعارهم بدون تعصب واقع.. مب كلام جرايد. هالمباراة شفنا فيها زوران يجّلب ريجيكامب والمحللين واللي مسمين عمارهم نقاد، وينتقدون للشهره وصار لهم من أول الدوري مب عايبنهم زوران ليش مادري وهو متصدر وطايحين مدح في ريجيكامب على شو مادري! المهم عقب المباراة وعلى العادة السنوية للمحللين الكل الحين صار يمدح زوران ويبا يلحق ينسي الناس أنه في الشهور اللي طافت ويمكن لين قبل المباراة مب مخلينه في حاله، ولو سألته شو مشكلتك معاه يمكن يقولك قميصه مب عاجبني. المشهد الثالث في الاتحاد الموقر الله يرحم والديكم مب حاله معاكم في كل اجتماع عندكم أكشن في الاتجاه الغلط ترى لعوزتونا. ما نعرف الأعضاء عندكم يستقيلون كم مره مستوين مثل الطلاق ما نعرف هو بالثلاث ولا مرة أو مرتين وبيرد المستقيل؟! أرسولكم على بر المستقيل زعلان ورايح البيت وبتراضونه كالعادة ولا خلاص استقالة بالثلاثة؟ المشهد الرابع مدرب مراحل سنية يشتكي ويقول لي في المراحل السنية قاعدة تستوي مصايب تحكيمية تعلم اللعيبة التمثيل والمناحس مع الحكام، لأنه أغلبية الحكام اللي في المراحل السنية موجودين بالواسطة ومايستاهلون يحكمون في دورة رمضانية حتى المدربين صاروا يعلمون لعيبتهم التمثيل ويطلعون من طورهم في الصراخ والمياحد مع الحكام واللعيبة الصغار مساكين مب عارفين هم يايين يستمتعون في كرة القدم، ولا يايين مسرحية هزلية يتعاقبون عليها ويتعلمون كل الأشياء الغلط اللي نباهم إذا صعدوا الفريق الأول يسوون عكسها، ونقولهم كرة القدم رياضة راقية تتمتع بالروح الرياضية ويعيشون سنين طفولتهم ما يشوفون هالروح الرياضية ولا يسمعون عنها إلا في الجرايد!
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©