أبوظبي (الاتحاد)
رغم أنه اشتهر كبطل رياضي، إلا أن ديفيد بيكهام لا يخجل من نشر صوره وهو يقوم بأعمال منزلية، ويهتم بأبنائه، بينما تنشغل زوجته في عملها.
ويحرص ديفيد (41 سنة) على صور على حسابه على «إنستغرام»، وهو يوصل أبناءه إلى المدرسة أو يخبز الفطائر أو حتى يحيك ملابس لابنته.
ومثل عديد من ربات المنازل اللاتي يعشن في الضواحي، يعمل ديفيد أيضاً على ضغط يومه ليشمل ذهابه إلى صالة الألعاب الرياضية، وتناول طعام الغداء مع أصدقائه.
ووفق موقع «dailymail»، ربما لم يأتِ نمط حياة بيكهام الجديد كربة منزل طوعياً تماما، حيث تعرضت العلامة التجارية التي تحمل اسم «بيكهام» لانتكاسة بعد أن كشفت رسائل بريد إلكتروني مسربة غضبه، لأنه لم يحصل على لقب كان يشعر بأنه يستحقه عن جدارة. غير أن أبناءه الأربعة بروكلين وروميو وكروز وهاربر يشعرون بالامتنان لعنايته بهم أثناء عمل والدتهم.
عدد اليوم
