الجمعة 26 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

12 فريقاً يتأهلون إلى نهائي «تحدي محمد بن زايد العالمي للروبوت»

12 فريقاً يتأهلون إلى نهائي «تحدي محمد بن زايد العالمي للروبوت»
18 مارس 2017 12:28
إبراهيم سليم، عمر الأحمد (أبوظبي) تأهل 12 فريقاً مشاركاً في منافسات الدورة الأولى من «تحدي محمد بن زايد العالمي للروبوت» إلى نهائي الدورة التي تختتم فعالياتها اليوم، وذلك من إجمالي 26 فريقاً شاركوا في التحدي، حيث تخوض الفرق المتأهلة منافسة التحدي الرابع للحصول على الجائزة الأولى. ومثلت الفرق المشاركة 15 دولة للتنافس على الريادة في إنشاء وتشغيل المركبات الأرضية من دون سائق والطائرات من دون طيار ضمن ثلاثة تحديات منفصلة، وتتجه الأنظار نحو «التحدي الكبير» المقرر أن ينطلق اليوم السبت، على هامش الفعاليات الختامية. ويشهد الحدث إقبالاً واسعاً من طلبة المدارس والجامعات، حيث توافدت يوم أمس الأول مجموعات طلابية للمشاركة في الفعاليات الافتتاحية، والاطلاع على أحدث التصاميم المبتكرة في عالم الروبوت. حيث يتولى «مجلس أبوظبي للتعليم» مسؤولية تنظيم العديد من الزيارات الطلابية، لإتاحة الفرصة أمام الطلبة المهتمين بتقنيات الروبوت والذكاء الصناعي للتعرف على آخر الابتكارات، فضلاً عن تسليط الضوء على أهمية هذه التقنيات المتقدمة في دعم الخطط التنموية الطموحة التي تنتهجها دولة الإمارات. بصمة إيجابية وقال الدكتور محمد إبراهيم المعلا، وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون الأكاديمية للتعليم العالي، رئيس اللجنة المنظمة، وعضو اللجنة العليا للتحدّي: «انطلقت منافسات «تحدّي محمد بن زايد العالمي للروبوت» بقوة وسط منافسات تتسم بالتحدي والإثارة، في الوقت الذي تظهر فيه الفرق المشاركة مستوى عالياً من الابتكار والإبداع المدعوم بالعزيمة والإصرار على الفوز». وأضاف: «أظهر طلبة المدارس والجامعات اهتماماً واسعاً وتفاعلاً كبيراً مع الفعاليات التنافسية، في خطوة من شأنها تشجيع الشباب على الانخراط بفعالية في عالم الروبوت وإحداث بصمة إيجابية في هذا المجال الحيوي الذي يحمل فرصاً واعدة في المستقبل، ونتطلع من جانبنا إلى استقطاب المزيد من المهارات الشابة والمبدعة للمنافسة في الدورات المقبلة من التحدّي الدولي ورفع اسم الإمارات عالياً في مجال الروبوتات والذكاء الاصطناعي». ولفت الدكتور المعلا إلى أنه في ظل الإشادة الواسعة من الأوساط الأكاديمية وقطاع الأعمال والمجتمع ككل، تتعزز ثقتنا بأنّ «تحدّي محمد بن زايد العالمي للروبوت» سيكون له دور محوري في دفع عجلة تطوير تقنيات الروبوت والذكاء الصناعي محلياً وإقليمياً وترسيخ ريادة أبوظبي ودولة الإمارات على المستوى الدولي». استثمار أمثل وأكد الدكتور تيد لارسن رئيس جامعة خليفة، أن الروبوتات هي الاستثمار الأمثل خلال العقود القادمة، لافتاً إلى أن الإمارات مؤهلة لأن تقود هذا النوع من الاستثمار، مشيراً إلى وجود طلاب بالجامعة يملكون قدرات ومهارات وقابلية للتطور وتنمية للمعارف واستجابة للأفكار الجديدة. وقال، إن هناك العديد من البرامج والمشاريع التي تسهم في ترسيخ العلوم والتكنولوجيا لدى هؤلاء الشباب، خاصة وأنهم حققوا مراكز متقدمة في مسابقات عالمة، لافتاً إلى أن الروبوتات في المستقبل ستكون ذاتية التشغيل وأن التحديات التي رأيناها في المسابقة وتعاون الروبوتات بين بعضها البعض سيفتح آفاقاً جديدة للروبوت. وإذا كان الإنسان يحس ويشعر وينفذ، فالروبوت بات قادراً على القيام بهذه المهام، وهي خطوة مهمة للغاية. وأوضح أن الإمارات استقطبت هذه المشاركة وما قدمته من إمكانيات تطوير الروبوتات واتمتة الروبوت والعمل والتعاون فيما بينها يفتح وبقوة المجالات الاستثمارية الإماراتية في هذا المجال. وقال إن الروبوت له استخدامات متعددة ويتطور تكنولوجيا ويفيد البشرية، وعلى سبيل المثال فإن خطوط النفط والغاز التي قد تتعرض لأخطار، أو أضرار وخاصة أنها قد تتعرض للتلف يمكن للروبوت أن يقوم بإصلاحها وحمايتها، مشيراً إلى إمكانية تعامل الروبوتات الطائرة في اكتشاف حقول الألغام وكشف المواد الموجودة وتطويرها بحيث يمكن نزعها أو تحديد أماكنها، ويصلح معها ما كان ضمن التحدي الأول في المسابقة التي تجري. وأعرب الدكتور لارسن، عن خالص الشكر والتقدير للدعم اللامحدود الذي تقدّمه القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، التي تضع الابتكار في مقدّمة الأولويات الاستراتيجية للوصول إلى الأهداف الوطنية في تحقيق التنمية المستدامة، مثمّناً دورها المحوري في نشر ثقافة الابتكار والتميّز التكنولوجي في المجتمعات المحلية، وكذلك الدولية. النتائج المبدئية شملت نتائج تحدي محمد بن زايد للروبوت في التحدي الأول، حصول جامعة بكين الصينية على المركز الأول، وحصلت جامعة بون على المركز الثاني، فيما حاز المركز الثالث فريق مكون من جامعات التشيك التكنولوجية، وبنسلفانيا ولنكولن الأميركيتين. وفيما يتعلق بالتحدي الثاني الخاص بالروبوت الأرضي الذي يقوم على إيجاد مفتاح صمام الأمان فقد حصل على المركز الأول فريق جامعة بون الألمانية، وحصل على المركز الثاني فريق جامعة الدانمارك فيما حصل على المركز الثالث فريق جامعة الملك عبدالله بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وحصل على المركز الرابع فريق كابس المعهد الكوري للتكنولوجيا. وفيما يتعلق بتصنيف الفرق في التحدي الثالث والذي يشمل روبوتاً قادراً على حمل أشياء، حاز على المركز الأول فريق جامعة أي تي اتش زيوريخ السويسري، وحصل على المركز الثاني فريق التشيك وبنسلفانيا ولينكولن، وحصل فريق جامعة بون على المركز الثالث فيما حل فريق الجامعة الكورية للتقنية رابعاً. وشهد التحدي انسحاب فريقين، وقررت اللجنة الفنية عدم فتح المجال أمام الفرق المشاركة للاندماج فيما بينها وتشكيل فرق لخوض التحدي الرابع. 5 ملايين دولار وأشار سيد الهاشمي رئيس لجنة التسويق والإعلام للتحدي، إلى أن قيمة الجوائز 5 ملايين دولار توزع كالتالي، 3 ملايين دولار توزع على 15 فريقاً لتطوير حلول للتحدي، ويحصل الفريق الفائز في التحدي الرابع على مليون دولار، فيما يوزع مليون دولار على الفريق الأول الفائز بالمركز الأول في كل تحدٍ من التحديات الثلاثة، بواقع مليون درهم و200 ألف لكل فريق من الفرق الثلاثة. وأشار إلى أن لكل فريق فرصتين في كل تحدٍ من التحديات الثلاثة، ويسجل النتائج الأعلى في كل محاولة من المحاولتين لكل فريق، مؤكداً أنه تقدم للمشاركة 143 فريقاً من الجامعات والمراكز البحثية، وتم إجراء التصفيات الأولى والثانية لينتهي باختيار 25 فريقاً من خارج الدولة بالإضافة إلى فريق إماراتي «شاهين» المكون من جامعة خليفة ومركز محمد بن راشد لعلوم الفضاء. وأشار الهاشمي إلى أن تحدي محمد بن زايد العالمي للروبوت، يضم 3 تحديات، الأول «طائرة من دون طيار ترصد هدفاً متحركاً وتهبط فوقه وتستقر»، والثاني: «روبوت يتم التحكم به عن بعد يبحث في حقيبة المعدات لكي يستخرج المعدات اللازمة والمناسبة والتعامل مع حدث طارئ، مثلا يختار الروبوت أداة معينة ويستخدمها لإغلاق صمام غاز حال وجود حريق»، أما التحدي الثالث عبارة عن 4 روبوتات تتحدث عن طريق الذكاء الصناعي وتُحدد هدفاً على الأرض لنقله من منطقة خطر إلى منطقة أمان. مشاركة مهمة وعبر أعضاء فريق الإمارات «شاهين» عن سعادتهم بهذه المشاركة بغض النظر عن أي نتائج، حيث اطلع الفريق على الأفكار والخبرات التي يتميز بها المشاركون، لافتين إلى أن هذه المشاركة ستصب في مصلحة الفريق، والتي سيكون لها مردود كبير على الأداء خلال الأعوام القادمة. وأشاروا إلى أن الفريق بذل مجهوداً كبيراً طيلة الفترة الماضية التي سبقت انطلاق المسابقة، وتم تشكيل فريق متميز، وكان هناك اهتمام كبير من جانب المسؤولين في جامعة خليفة ومركز محمد بن راشد للفضاء. وأعرب أعضاء فريق جامعة الملك عبدالله بن عبدالعزيز للتقنية، الفريق العربي الثاني المشارك في التحدي، عن سعادتهم بهذه المشاركة التي فجرت الطاقات لديهم، وأوجدت لديهم تحدٍ في إبراز قدراتهم والمنافسة في تحدٍ يشارك فيه أفضل الخبرات في مجال الروبوت من الجامعات ومراكز البحوث. وأعربوا عن تقديرهم لدولة الإمارات التي استضافت الحدث، والذي يعقد تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والذي نفخر به كقائد ملهم يهتم بدعم أبنائه، ويفتح المجال للآخرين للمنافسة، وهي تحسب للإمارات كجاذبة للخبرات في كل المجالات ومنها الروبوت الذي يعد الاستثمار الأبرز خلال العقود القادمة. مسار مهم أكد الدكتور عارف سلطان الحمادي، مدير جامعة خليفة ونائب رئيس اللجنة العليا المنظمة للتحدي، أن اهتمام القيادة الرشيدة بالتطور العلمي والتكنولوجيا يتخذ مساراً مهماً، سنجد أثره خلال الأعوام القادمة، لافتاً إلى أن رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لهذا الحدث، يعكس اهتمام سموه بالعلوم والتكنولوجيا، ونحن مع توجهات سموه، ونعمل على تنفيذها بما يحقق الاستغلال الأمثل لاقتصاد المعرفة. وأشار إلى أن أجواء الإثارة بدأت مع انتهاء الاستعدادات لانطلاق الدورة الافتتاحية من تحدي محمد بن زايد العالمي للروبوت، وأنه بمجرد رؤية أفضل خبراء العالم في مجال تكنولوجيا الروبوتات، وهم يقومون بإعداد واختبار معداتهم كافٍ لأن نفكر بقدرة تكنولوجيا الروبوتات على معالجة أكثر القضايا إلحاحاً في العالم، وكذلك مدى أهميتها بالنسبة لمساعي الدولة نحو التميز في المجال التكنولوجي. وقال: «هناك مركز بحثي متخصص في مجال الروبوت في جامعة خليفة، ونؤمن بمدى أهمية تكنولوجيا الروبوتات كأحد المجالات الحيوية التي تدعم أهداف الابتكار والتكنولوجيا وتطوير البحوث في إطار رؤية أبوظبي 2030 ورؤية الإمارات 2021، وهو ما يؤكده اهتمام الجامعة في هذا المجال من خلال تأسيس مركز متخصص في أبحاث الروبوتات ومختبرات تعتبر الأحدث من نوعها في المجالات الهندسية التي تشكل في مجموعها مجال الروبوتات وهي الهندسة الكهربائية والهندسة الإلكترونية والهندسة الميكانيكية بالإضافة إلى هندسة الروبوتات». وأشار إلى أن هناك تميزا كبيرا للشباب المواطنين الدارسين بالجامعة في هذه الأقسام، والذي سينعكس على الإسهام في توسيع نطاق وتطبيقات هذا المجال، وغيره من المجالات.وتسليط الضوء على الدور الحيوي للروبوتات والذكاء الصناعي واستخداماته المتعددة التي تحمي المجتمع البشري وتنفيذ مهام يقوم بها الإنسان، وقد تعرضه للخطر. وجدد الدكتور الحمادي دعوته إلى ضرورة اتحاد فرق الروبوتات على مستوى الدولة ضمن فريق واحد، ومن خلال مركز واحد. جامعات عريقة ومراكز بحثية عالمية ضمن الفرق المــــشاركة و25 دقيقة للتحدي الكبير أبوظبي (الاتحاد) حددت اللجنة المنظمة لتحدي محمد بن زايد العالمي للروبوت 25 دقيقة للتحدي الكبير الذي سينطلق اليوم تضاف إليها 10 دقائق للتبديل بإجمالي 35 دقيقة، وكانت المسابقة شهدت تعثر بعض الفرق، كما لم تسلم الفرق من حدوث خسائر أو تحطم للطائرات من دون طيار أو تهشم الروبوت، ما أدى لخروج فرق من الوصول إلى التحدي الأخير، فيما تعثر الفريق الياباني. وتنافس المشاركون، بدءاً من السابعة وحتى الخامسة، خلال اليومين الماضيين، وأمضى المشاركون أوقاتاً قاسية حيث كانت معدلات الأخطاء ضئيلة ما لخسارة النقاط، وقد راعت اللجنة الفنية التي تضم عدداً من الخبراء والمحكمين مشاعر المتسابقين، إضافة إلى تحفيز الجمهور والحرص على تشجيع كافة المشاركين. وتم تحديد 15 دقيقة للمنافسة في التحدي الأول، إضافة لـ 5 دقائق للتبديل، وبالنسبة للتحدي الثاني 25 دقيقة، للمنافسة، و5 دقائق للتبديل، فيما في التحدي الثالث 25 دقيقة إضافة إلى 10 دقائق، للتبديل بإجمالي 30 دقيقة، في كل محاولة من المحاولات. وضمت قائمة فريق الدعم الذي ساهم في إنجاح تحدي محمد بن زايد العالمي للروبوت، الدكتور جورج دياز، والدكتور نواف الموسى، والدكتور دونجمينج جانم، والدكتور يحيى زويري، والدكتور فيدريكو ريندا، والدكتور سيزار ستيفانيني، والدكتور طارق طه، والدكتور شفيق الإسلام، والدكتور حمزة بن دمرة، والدكتور توفيق الخولي، ومؤمن خيتي وضمت اللجنة التنظيمية الدكتور محمد المعلا الرئيس العام، والبروفيسور لإكمال الرئيس الفني، وسيد الهاشمي رئيس العلاقات العامة والتسويق، وأريج الحداد رئيس تنظيم الفعالية. وتضم قائمة الفرق المشاركة جامعات ومراكز بحثية عريقة منها جامعة خليفة تكرس جامعة خليفة جهودها لترفد إمارة أبوظبي ودولة الإمارات والمنطقة والعالم بالمهندسين والتقنيين والعلماء المؤهلين تأهيلاً عالياً والقادرين على تقديم إسهامات كبيرة لدولة الإمارات بوصفهم قادة في المجتمع ومبتكرين في المجالات الصناعية. جامعة الملك عبدالله للعلوم ضمن رسالتها في أن تكون وجهة للتعليم والبحث العلمي والتكنولوجي، فإن جامعة الملك عبدالله تحفز على إيجاد الحلول التي تعالج التحديات العالمية، والنهوض بالعلوم والتكنولوجيا. فريق جامعة باريس - ساكلاي: يضم فريق جامعة باريس - ساكلاي 9 أفراد من جنسيات عربية وفرنسياً واحداً. جامعة نيو ساوث ويلز تحتل جامعة نيو ساوث ويلز مكانة مرموقة عالمياً من خلال أبحاثها المتطورة ونظامها التعليمي في منطقة آسيا والمحيط الهادي. فريق رابتورز - جامعة لودز للتكنولوجيا تأسست جامعة لودز للتكنولوجيا في عام 1945 وهي الآن واحدة من أكبر الجامعات التقنية في بولندا. مشروع سي جي اس - اليابان تأسس فريق بروجيكت سي جي اس في العام 2013 ليشارك أقوى المنافسات والمسابقات في عالم الروبوت، يتكون الفريق من 10 أشخاص من عشاق الروبوت. جامعة إشبيلية تسعى جامعة إشبيلية، ومن خلال تقديمها للتعليم المرموق عبر الدراسات والتعليم والأبحاث، إلى تسهيل استكشاف المعرفة وتطويرها ونشرها. جامعة بيهانغ، مختبر غويرتيك تعد جامعة بيهانغ، من خلال 59 برنامجاً جامعياً و38 برنامج ماجستير و21 برنامج دكتوراه تقدمها عبر 27 كلية في 10 من التخصصات الرئيسية، واحدة من أفضل عشر جامعات تصنيفاً على مستوى الصين. فريق ترتان - جامعة كارنيغي ميلون تعتبر جامعة كارنيغي ميلون من بين المؤسسات التعليمية الأكثر شهرة في العالم، وهي جامعة خاصة تهتم بالأبحاث العالمية، ومن خلال خوضها في شتى العلوم المتطورة. جامعة ديلي ستودي دي كاتانيا تعتبر جامعة كاتانيا من أقدم جامعات مركز جنوب إيطاليا، حيث يعود تاريخها إلى عام 1434، وتضم حالياً نحو 45.000 طالب مسجل، وتشتهر بتفوقها في فنون التعليم والأبحاث بفضل التآزر والتعاون مع العديد من المؤسسات البحثية العاملة على أراضيها. إليكترونيك تريجر هنترز - زيوريخ جامعة إلكترونيك تريجر هنترز هي جامعة متخصصة في العلوم والتكنولوجيا، ويعود تاريخها في زيوريخ إلى العام 1855 عندما قرر مؤسسوها المنحدرين من سويسرا، حالياً، تأسيس هذه الجامعة كمركز للابتكار والمعرفة. معهد جورجيا للتكنولوجيا يعتبر معهد جورجيا للتكنولوجيا جامعة بحثية رائدة تسعى إلى تحسين رفاه الإنسان عبر العلوم والتكنولوجيا المتطورة، من خلال أكثر من 100 مركز ينصب تركيزها على البحوث المتعددة التخصصات. فريق جي إس كيه - جامعة طوكيو جامعة طوكيو هي الجامعة الوطنية الأولى في اليابان، وتأسست في العام 1877، وبوصفها جامعة بحثية رائدة، فإنها تقدم مساقات في التخصصات الأكاديمية على المستويين الجامعي والدراسات العليا. كلية سانت آنا للدراسات المتقدمة كلية سانت آنا للدراسات المتقدمة هي كلية متخصصة في مجال العلوم التطبيقية وتعتبر إحدى الجامعات الحكومية المتقدمة التي تعزز الأفكار الابتكارية، وقد تم تطويرها لاحقاً بالتعاون مع جامعات ومؤسسات وشركات ومعاهد أبحاث أجنبية. المعهد الكوري المتقدم للعلوم أنشئ المعهد الكوري المتقدم للعلوم والتكنولوجيا في عام 1971 من أجل تعزيز البحوث واستقطاب الموارد البشرية في مجال العلوم والتكنولوجيا. جامعة العلوم التطبيقية في آخن جامعة العلوم التطبيقية في آخن تعتبر موطن الخبراء العالميين في مجال التصميم والهندسة المعمارية والهندسة المدنية والهندسة الميكانيكية والهندسة الكهربائية وتكنولوجيا المعلومات وهندسة الإنتاج.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©