الخميس 28 مارس 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

مؤسسات حكومية: تمكين المرأة نهج ثابت منذ تأسيس الدولة

مؤسسات حكومية: تمكين المرأة نهج ثابت منذ تأسيس الدولة
7 مارس 2018 23:55
ريم البريكي (أبوظبي) تحتفل اليوم جهات محلية وحكومية ومؤسسات في الدولة بـ«يوم المرأة العالمي»، والتي أكدت أن تمكين المرأة نهج ثابت منذ تأسيس الدولة. وأكدت معالي الدكتورة أمل عبدالله القبيسي رئيسة المجلس الوطني الاتحادي، أن المرأة الإماراتية تعيش عصرها الذهبي، بفضل الدعم والرعاية المتواصلين من القيادة الحكيمة، وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وهو نهج ثابت منذ تأسيس الدولة على يد المغفور له الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. وقالت معاليها: في هذا اليوم نعرف الأجيال بدور قيادتنا الرشيدة واهتمامها بقيادة صاحب السمو رئيس الدولة وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وأصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، في دعم ابنة الوطن وتمكينها ورعاية مسيرتها، وتذليل كل الصعوبات لتأخذ دورها العالمي وتضيف إليه وتعمم تجربتها الغنية والمشرفة. وقالت معالي حصة بنت عيسى بوحميد وزيرة تنمية المجتمع: إن دولة الإمارات شكلت علامة فارقة في المنطقة وعلى مستوى العالم من حيث الحفاظ على مكانة المرأة ودعم تقدمها، بفضل الإنجازات العظيمة لسمو «أم الإمارات» لاحتضانها قضايا المرأة والطفل والأسرة وإرسائها ثقافة التنمية الاجتماعية التي ارتقت ليس فقط بمكانة المرأة الإماراتية على مستوى العالم، بل بالمجتمع الإماراتي ككل، حيث أصبح من أكثر المجتمعات تسامحاً وسعادة وتلاحماً. يأتي ذلك بمناسبة انطلاق الفعاليات الخاصة بيوم المرأة العالمي، والتي تنظمها وزارة تنمية المجتمع على مدار شهر مارس الجاري، حيث أشارت معاليها إلى أن بصمات «أمّ الإمارات» محفورة في ذاكرة أجيال كثيرة من السيدات اللواتي ساهمن منذ قيام الاتحاد في دعم الحركة النسائية التي أطلقتها سموها من أجل نهضة المجتمع، ورسم مستقبل تفخر به كل امرأة تعيش على أرض هذا الوطن. واعتبرت بوحميد أن الأجيال الجديدة من النساء الإماراتيات تقتدي برؤية سمو الشيخة فاطمة، وتستلهم من قيمها وحكمتها، العزيمة على صقل معارفهن وتعزيز مهاراتهن لتكون المرأة شريكة للرجل في بناء المجتمع وحليفة له في مواجهة التحديات، لضمان مستقبل أكثر استقراراً للأسرة والمجتمع بشكل عام. وقالت معالي سارة بنت يوسف الأميري وزيرة دولة مسؤولة عن ملف العلوم المتقدمة: في يوم المرأة العالمي، نحتفل معاً بالدور المهم والحيوي الذي تلعبه المرأة في بناء المجتمعات، ودعم رفعتها وتقدمها، ويشكل «يوم المرأة» فرصة لعرض المكانة الريادية التي باتت تحظى بها المرأة في دولة الإمارات، منذ عهد الأب المؤسس المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، الذي أطلق العنان لإمكانات المرأة الإماراتية، مقدماً لها كافة أنواع الدعم والثقة والفرص، لتصبح شريكاً رئيساً في مسيرة التنمية المستدامة. وأضافت معاليها: إن ما قامت به المرأة الإماراتية على مدار العقود الماضية هو مدعاة فخر واعتزاز ليس فقط للمجتمع الإماراتي، بل للعالم كله، فقد رسخت القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، نموذج المرأة الإماراتية التي تلعب دوراً فاعلاً في بناء الإنسان، وصناعة رفعة الوطن، والحفاظ على مكتسباته وإنجازاته. تجديد العهد وأكدت الشيخة موزة بنت مبارك بن محمد آل نهيان رئيسة مجلس إدارة مؤسسة المباركة، أن الاحتفاء بيوم المرأة العالمي مناسبة نجدد فيها العهد والولاء لقيادتنا الرشيدة على ما قدمته من رعاية وتمكين للمرأة الإماراتية في التعليم والعمل والمشاركة المجتمعية، كما نستذكر فيها بكل الفخر والإجلال الدور الرائد للوالد المغفور له، بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي آمن بدور المرأة وهيأ لها بيئة مجتمعية جعلت منها شريكاً أساسياً في مسيرة النهضة الحضارية التي أرسى دعائمها، وهو النهج الذي تسير عليه قيادتنا الرشيدة في تمكين المرأة، وتعزيز دورها، وتحقيق المساواة مع شقيقها الرجل، هذا كله أتاح لنا في دولة الإمارات العربية المتحدة أن نقدم نموذجاً فريداً للمرأة العربية المعتزة بهويتها الوطنية، والمتسلحة بالعلم والمعرفة، والمنطلقة بفكرها وعطائها وإبداعها على ما يشهده العصر من تقدم تقني وعلمي في جميع المجالات. وأشارت الشيخة موزة بنت مبارك بن محمد آل نهيان إلى أن هذه المناسبة جديرة بأن نجدد فيها العرفان والامتنان لسيدة العطاء الوالدة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة «أم الإمارات»، على رؤيتها الاستشرافية التي كانت ولا تزال، وستظل، بإذن الله تعالى، سباقة في إعلاء مكانة المرأة محلياً وعربياً ودولياً. وتُنظم جامعة السوربون أبوظبي فعاليات «اليوم العالمي»، وذلك في مقر الجامعة بجزيرة الريم بأبوظبي، ويُشارك في هذه الفعاليات أسرة الجامعة، ممثلة في الكادر الإداري والأكاديمي، بالإضافة إلى الطلبة وأسرهم وأصدقائهم، وعدد من الممثلين الدبلوماسيين، وشخصيات مجتمعية. وقالت الدكتورة فاطمة الشامسي، نائب المدير للشؤون الإدارية في الجامعة: نفتخر في جامعة السوربون أبوظبي بالتنوع الحضاري والثقافي الذي نتميز به، حيث تتلاقى أكثر من 90 جنسية في حرمنا الجامعي. ومن هنا، نتطلع قدماً كل عام للاحتفال بهذا التعدد الثقافي من خلال تنظيم فعاليات اليوم العالمي الذي يعكس مبدأ التسامح والاحترام الذي تُعززه الجامعة من خلال شعارها «جسر بين الحضارات». كما تنضم ?200 ?امرأة ?من ?القيادات ?النسائية بدبي ?في ?المسير ?الإرشادي ?العالمي، ?الذي ?ينطلق بعد غدٍ من ?نادي ?دبي ?للبولو ?والفروسية ?من ?الساعة ?الثامنة ?وحتى ?11 ?صباحاً، احتفاءً ?باليوم ?العالمي ?للمرأة. وتلقى هذه الفعالية التي تقام بالتزامن مع 137 مدينة حول العالم اهتماماً كبيراً، لكونها تركز على الدور المحوري للمرأة في النهوض بالمجتمع، وتأثير القيادات النسائية في الجيل الجديد، فضلاً عن كونها توفر فرصة للتواصل المباشر مع سيدات ناجحات للاستفادة من خبراتهن وقصص نجاحهن. وأشادت «إمباور» أكبر مزود لخدمات تبريد المناطق في العالم بإنجازات المرأة الإماراتية. وقال أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور»: «لا شك في أن يوم المرأة العالمي يعتبر من المناسبات المهمة التي يحتفي بها العالم، وللمرأة في الإمارات مكانة وتكريم خاص، لاسيما ونحن نحتفي بهذه المناسبة في ظل عام زايد 2018، الذي كان من أوائل الداعمين والممكنين للمرأة، ولا ننسى مقولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان، طيب الله ثراه، حين قال (إنني أشجع عمل المرأة في المواقع التي تتناسب مع طبيعتها وبما يحفظ لها احترامها وكرامتها كأم وصانعة أجيال)، فكان، رحمه الله، يعتبر المرأة هي أماً وزوجة وأختاً وإنسانه لها حقوقها وأهدافها وتطلعاتها، ومنذ ذلك الوقت والمرأة تحظى بكل التقدير والتشجيع من قيادتنا الرشيدة، التي تثق بالمرأة وتدعمها فكراً ومكانةً، حتى غدت اليوم المرأة الإماراتية منافساً قوياً، بفضل إبداعاتها وتفوقها وإنجازاتها في القطاعات كافة، والتي أثبتت لوطنها وللعالم بأكمله أنها على قدر المسؤولية وجديرة بحمل راية التفوق في جميع القطاعات». وقالت الدكتورة فاطمة الفلاسي المدير العام لجمعية النهضة النسائية بدبي: إنّ احتفالات دولة الإمارات بيوم المرأة العالمي مناسبة نقول فيها للعالم أجمع: «إماراتيات ونفتخر»، ويحق لنا مع إشراقات عام زايد أن نترحم على روح باني إماراتنا «زايد الخير» الذي دعم المرأة وساندها وأيدّها بقوة، مما كان له أكبر الأثر في احتلالها صدارة القمم بجدارة. كما نظم مجلس سيدات أعمال أبوظبي، بمقر الغرفة في أبوظبي أمس، فعاليات متعددة خاصة لعضوات ومنتسبات المجلس، وموظفات «الغرفة»، واشتملت الفعاليات على سوق مصغر، إضافة لورشة تدريبية حول مفاهيم السعادة والإيجابية، وشهدت الفعاليات حضوراً مكثفاً من سيدات الأعمال والموظفات. وقدم السوق أفضل العروض والخصومات من الشركات المعنية بتقديم خدماتها ومنتجاتها للمرأة، وقدمت الشركات أفضل التقنيات الحديثة المستخدمة في طرق العناية والمحافظة على الجمال والرشاقة، وكان بينها مراكز صحية ومراكز تجميل وتخسيس ومحال عطور وعلامات تجارية مختصة، كما قدم عدد من المراكز الطبية جلسات وخدمات لنشر ثقافة العناية بالصحة وسلامة الجسم والحفاظ على الوزن. وناقشت الدورة التدريبية التي حملت اسم مفاهيم السعادة والإيجابية، تعريف مفهوم السعادة والطرق والوسائل التي يمكن بها تحقيق هذا الهدف، وتطبيقه كمنهج حياتي يسهم إلغاء الأنماط السلبية السائدة لدى البعض. تأهيل المرأة وأكدت أمل العفيفي الأمين العام لجائزة خليفة التربوية، أن الاحتفال باليوم العالمي للمرأة يحظى بمكانة، خاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، إذ جسدت قيادتنا الحكيمة أرقى الممارسات في تأهيل المرأة وتعزيز مكانتها، وتمكينها من القيام برسالتها في التعليم، والعمل، وبناء الأسرة، والمساهمة في التنمية الوطنية. وأشارت إلى أن مسيرة المرأة الإماراتية تمثل واحدة من التجارب العربية الرائدة التي قدمت للعالم نموذجاً فريداً لصورة المرأة العربية المسلمة التي جمعت بين الأصالة والمعاصرة فكراً وعملاً، وخاضت مسيرة التنمية إلى جانب شقيقها الرجل، مسترشدة في ذلك كله بتوجيهات القائد المؤسس المغفور له، بإذن الله تعالى، الشيخ زايد (طيب الله ثراه)، الذي أرسى نهجاً عظيماً في رعاية المرأة وتمكينها وترسيخ دورها الحضاري، وهو النهج الذي تسير عليه قيادتنا الرشيدة. كما أكد الدكتور جمال محمد الحوسني مدير عام الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، أن الإمارات تفخر بأن القيادة قد أرست نهجاً راسخاً لتمكين المرأة وتشجيع مشاركتها في مجالات وجوانب الحياة والعمل كافة. وقال: بفضل الاهتمام والرعاية والمتابعة من قبل سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، حققت المرأة في دولة الإمارات خطوات رائدة عززت من دورها شريكاً أساسياً في النهضة الكبيرة التي تحققها الدولة في مختلف المجالات. التميز والنجاح كما احتفلت مؤسسة التنمية الأسرية في جميع مراكزها في أبوظبي ومنطقتي الظفرة والعين بيوم المرأة العالمي، ونظمت المؤسسة بهذه المناسبة ندوة «واصلي التقدم» التي حضرها مديرو الدوائر والإدارات والخبراء والمستشارون في المؤسسة، بالإضافة إلى عدد من ممثلي الجهات الحكومية والشركاء الاستراتيجيين للمؤسسة، ويأتي الاحتفال بهذا اليوم تأكيداً على أهمية احترام المرأة وتقدير إنجازاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. وقالت مريم محمد الرميثي مدير عام المؤسسة: أهنئ كل نساء العالم بهذا اليوم التاريخي الذي خُصص تقديراً لمكانة المرأة وعرفاناً بدورها وإنجازاتها الإنسانية وعلى كافة الصعد، وهي فرصة سانحة لأن نهنئ فيها ابنة الإمارات المرأة التي لعِبت أدوراً مهمةً في مسيرة تنمية وتطور الوطن تسجّل بأحرف من نور، ويُنظر إليها بالتقدير والفخر والاحترام، وهيَ التي حظيت ابنة باهتمام ورعاية منقطعة النظير من قبل القيادة الرشيدة. وأضافت الرميثي: إن ابنة الإمارات حظيت بالدعم المستمر والدائم من قبل شخصية ملهمة، عظيمةٌ في عطائها، سخيّة في إنجازاتها، قادت ابنة الإمارات إلى الصفوف الأولى، وقدمت لها الدّعم فكانت الأم والقدوة والمدرسة والشخصية النادرة عطاءً ووفاء وإخلاصاً لهذا الوطن الحبيب، وتستحق أن نقف لها اليوم وقفة إجلال وتقدير واحترام فهي الشخصية التي ألهمتنا، والتي أخذت بأيدينا نحن نساء الإمارات نحو التمكين والتميز والنجاح، إن وقفة الشكر هذه لـسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات» واجبة على كل امرأة في وطني، فهي النموذج المشرّف للمرأة العربية الأصيلة، وهي الشخصية القديرة التي يكنُ لها العالم الكثير من الحب والعرفان والامتنان فقد بذلت الكثير من أجل دعم جهود المرأة في كل مكان. شريك أساسي وأكدت نورة السويدي مديرة الاتحاد النسائي العام أن المرأة الإماراتية بفضل نشاطها وتفوقها باتت شريكاً أساسياً في مسيرة التنمية في البلاد، حيث استفادت من الدعم والرعاية والمساندة الكاملة لها من القيادة الرشيدة في الدولة فتفوقت في كل مجال وميدان عملت به. وقالت، في كلمة لها بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي، إن الدعم الذي تلقاه المرأة الإماراتية من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، لم يكن له مثيل في أي دولة؛ ولذلك تقدمت المرأة، ووصلت إلى أعلى المراتب والمناصب بفعل هذا الدعم غير المحدود لها في جميع المناسبات. وذكرت أن وضوح الرؤية، واعتبار المرأة الإماراتية محوراً رئيساً في التنمية، كان سبباً رئيساً فيما تحقق للمرأة الإماراتية من مكاسب وإنجازات في وقت قصير من عمر الدولة مقارنة بمثيلاتها في مختلف دول العالم، كما أن الرعاية الكريمة من سمو «أم الإمارات» للمرأة الإماراتية أسهمت في الارتقاء بمكانتها في المجتمع وبفكرها وعملها من أجل صالح الوطن والمجتمع والأسرة، خاصة أن المرأة الإماراتية حققت تقدماً لافتاً في جميع المجالات، خاصة التمكين الاجتماعي والاقتصادي والسياسي. وأكدت الريم عبدالله الفلاسي الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، أن المرأة الإماراتية خطت خطوات مهمة أهلتها إلى احتلال المراكز الأولى بين نساء العالم بفضل الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة للدولة. وقالت: إن دعم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية للمرأة أهلها لأن تحتل المراكز المتقدمة وتحقق نسباً عالية من التقدم في كافة الميادين والمجالات التي وصلت إليها. وذكرت الفلاسي، أن دولة الإمارات حصلت على المراكز الأولى للسنوات الثلاث الأخيرة في تقرير التنمية البشرية ووصلت إلى مراكز متقدمة عالمياً من إجمالي 187 دولة في تقرير التنمية البشرية العالمي والذي ركز على مسألة التنمية المستدامة والإنصاف بين البشر وهما جانبان يعكسان مدى اهتمام حكومات دول العالم بتحقيق أعلى معدلات التنمية البشرية المستدامة وفق معايير الإنصاف والتساوي في الحقوق والواجبات.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©