الثلاثاء 23 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

النهائي يمنح إيتو بريقاً جديداً

النهائي يمنح إيتو بريقاً جديداً
29 مايو 2009 00:06
قبل المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا لهذا الموسم والتي فاز فيها برشلونة الإسباني على مانشستر يونايتد الإنجليزي على الاستاد الأولمبي بالعاصمة الإيطالية روما تعهد الكاميروني صامويل إيتو مهاجم برشلونة «بالعدو 800 كيلومتر في روما» إذا تطلب الأمر. ولم يقطع نجم الهجوم الكاميروني هذه المسافة في العاصمة الإيطالية قبل أن يسجل هدف التقدم لفريقه وذلك بعد عشر دقائق فقط من بداية المباراة. وأصبح إيتو الآن اللاعب الوحيد الذي يعادل عدد الأهداف التي سجلها المهاجم الإسباني المخضرم راؤول جونزاليس قائد فريق ريال مدريد في مباراتين نهائيتين لدوري الأبطال. وكان إيتو «28 عاماً» أحد أبطال ونجوم فريق برشلونة الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا عام 2006. وسجل إيتو هدف التعادل للفريق أمام أرسنال في المباراة النهائية للبطولة في العاصمة الفرنسية باريس عام 2006 قبل أن يحرز زميله جوليانو بيليتي هدف الفوز 1/2 للفريق في وقت متأخر من اللقاء. وفي روما وضع إيتو فريق برشلونة في المقدمة بعد عشر دقائق من المباراة وذلك في أول هجمة لبرشلونة على مرمى مانشستر وكانت هذه هي التسديدة الوحيدة لإيتو على المرمى في هذه المباراة. وظل إيتو الهداف الأول لبرشلونة منذ انتقاله على صفوف الفريق في عام 2004 وذلك على الرغم من نجاح الأرجنتيني الشاب ليونيل ميسي في تسجيل عدد أكبر من الأهداف في دوري أبطال أوروبا. وسجل إيتو هدفين فقط للفريق هذا الشهر. وفشل في هز الشباك خلال المباراة التي شهدت الفوز الساحق 2/6 على ريال مدريد في الدوري الإسباني كما فشل في هز شباك تشيلسي الإنجليزي خلال مباراتي الذهاب والإياب في الدور قبل النهائي لدوري أبطال أوروبا هذا الموسم. وفشل أيضاً في هز شباك أتليتك بلباو في المباراة النهائية لبطولة كأس ملك إسبانيا والتي فاز فيها برشلونة 1/4. ورغم فوز برشلونة فعلياً بلقب الدوري الإسباني يحتل إيتو المركز الثاني في قائمة هدافي المسابقة برصيد 29 نقطة وبفارق هدفين خلف دييجو فورلان مهاجم أوروجواي متصدر القائمة والذي سبق له الفوز بلقب هداف المسابقة في عام 2005 أيضاً. وقبل نحو عام واحد فقط أوضح جوسيب جارديولا المدير الفني لفريق برشلونة أنه لا يريد إيتو ضمن صفوف الفريق وذلك في إطار مشروعه الجديد لتطوير برشلونة. ورغم ذلك نجح إيتو بمساعدة زملائه في إقناع جارديولا بمستواه وأصبح جزءاً مهماً من إنجاز الفريق التاريخي هذا الموسم، وتخلى إيتو عن أنانيته كما ترك الأضواء مؤخراً لصالح زميله ميسي. وإلى جانب 29 هدفاً في الدوري الإسباني سجل إيتو أربعة أهداف في دوري أبطال أوروبا. وصنع إيتو مع ميسي ثنائياً هجومياً خطيراً قاد الفريق للفوز بثلاثيته التاريخية. ويعتلي ميسي قائمة هدافي دوري أبطال أوروبا برصيد تسعة أهداف في 12 مباراة بالإضافة إلى 23 هدفاً سجلها في الدوري الإسباني. وارتفع رصيد برشلونة في الموسم الحالي إلى 136 هدفاً سجلها الفريق في بطولتي الدوري الإسباني ودوري الأبطال منها 33 هدفاً سجلها إيتو الذي أكد في روما أنه مازال مهاجماً خطيراً من طراز عالمي.شكوك حول بقاء كريستيانو رونالدو في مانشستر يونايتد روما (د ب أ) - خلال ساعات معدودة، تغير موقف النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو من التأكيد على أن نادي مانشستر يونايتد هو بيته الحقيقي إلى إثارة الشكوك حول بقائه مع الفريق الإنجليزي. فبعد هزيمة مانشستر أمام برشلونة الإسباني مساء أمس الأول في نهائي دوري أبطال أوروبا بروما سئل رونالدو ما إذا كان ينوي البقاء في إنجلترا فجاءت إجابته: «لا أعرف». وتتردد الشائعات منذ أشهر طويلة حول انتقال اللاعب البرتغالي «24 عاماً» الحائز على جائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في أوروبا وجائزة الفيفا (الاتحاد الدولي لكرة القدم) كأفضل لاعب في العالم إلى ريال مدريد الإسباني، خاصة أن فلورنتينو بيريز الرئيس السابق لريال مدريد والمرشح الأبرز لاستعادة هذا المنصب في الانتخابات الرئاسية الوشيكة يحرص دائماً على ضم أكبر النجوم لصفوف العملاق الإسباني. ولم يخف رونالدو قط إعجابه بريال مدريد برغم إصراره مرارا وتكرارا على أنه سعيد باللعب في الدوري الإنجليزي. ولكن يبدو أن تفكير رونالدو تغير بنفس الطريقة التي تباين بها أداؤه في مباراة أمس الأول، فقد بدأ رونالدو المباراة بقوة ولعب ثلاث تسديدات قوية على مرمى برشلونة في أول ثماني دقائق باللقاء ولكنه فشل في التألق وخسر فريقه المباراة وحصل اللاعب على بطاقة صفراء. والأسوأ من ذلك أن جماهير برشلونة أطلقت صفارات الاستهجان ضد رونالدو الذي تعتبره بالفعل ممثلا ًلخصمها اللدود ريال مدريد. وقال رونالدو: «كل الأمور سارت بطريقة سيئة. فقد كانت بدايتنا للمباراة جيدة، ولكننا لم نفعل شيئا بعدها. لم نفرض سيطرتنا على المباراة وبالتالي خسرنا في النهاية. أعتقد أن برشلونة قدم أداء أفضل واستحق الفوز». وأشار رونالدو إلى أن مانشستر يونايتد لم يكن على مستوى التحدي، والفوز بلقبه الثاني على التوالي بدوري الأبطال. وقال: «توقع الجميع من مانشستر يونايتد أن يقدم عرضا أفضل، ولكن هذا الأمر لم يحدث.. لم نقدم عرضا رائعا ولم نسيطر على المباراة ولم نفعل الشيء الصائب وأضعنا الأهداف وهذا ما حدث اليوم». ومع ذلك فقد احتفظ المهاجم البرتغالي بتفاؤله بشأن مستقبله الشخصي. كرويف: انتصار للفن والسرعة واللمسة الجميلة روما (د ب أ) - كان لاعبو برشلونة يطيرون في السماء السابعة من فرط السعادة أمس الأول بعدما أحرزوا لقب بطولة دوري أبطال أوروبا ليحققوا إنجازاً ثلاثياً غير مسبوق في إسبانيا. وفي مدرجات الاستاد الأولمبي بروما جلس الهولندي يوهان كرويف مدرب برشلونة الأسبق الذي قاد الفريق لإحراز لقبه الأول بدوري الأبطال عام 1992، وكان المدرب الحالي لبرشلونة جوسيب جوارديولا أحد لاعبي هذا الفريق. وقال كرويف: «إنه يوم رائع لبرشلونة ولمحبي كرة القدم. إنه انتصار للكرة الفنية ولسرعة الكرة وللمسة الجميلة. إنها النهاية التي كان يبشر بها مشوار برشلونة طوال الموسم، وهذا أمر يستحق أن نسعد به». ومن أبرز الحاضرين في المقصورة الرئيسية للاستاد الأولمبي بروما كان رئيس الوزراء الإسباني خوسيه لويس رودريجيز ثاباتيرو المعروف بتشجيعه لبرشلونة. وقال ثاباتيرو: «لقد فعل الفريق اليوم ما ظل يفعله طوال الموسم.. كانت مباراة جميلة وهادئة وأصبح من الواضح الآن أن برشلونة هو أفضل فريق في العالم. سيكون من الصعب أن يتكرر مثل هذا النجاح من جديد، فتحقيق إنجاز ثلاثي كهذا لا يحدث كل يوم». وأبدى خورخيه ميسي والد ليونيل ميسي سعادته بفوز برشلونة وبأداء ابنه خاصة الهدف الذي سجله والذي حسم المباراة لمصلحة برشلونة بنتيجة «2/ صفر. وقال خورخيه: «ليس من المألوف أن يسجل ليو هدفاً برأسه ولكنه كان هدفاً جميلاً.. ياله من ترف». «مان» تحول إلى «ظل» في المباراة 90 دقيقة من الفن الكروي لبرشلونة روما (د ب أ) - وصل فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم إلى العاصمة الإيطالية روما طامعا في تحقيق إنجاز تاريخي بأن يصبح أول فريق ينجح في الدفاع عن لقبه ببطولة دوري أبطال أوروبا وآملا في إرساء قواعد عصر جديد من الهيمنة الإنجليزية على الكرة الأوروبية. لكن بطل أوروبا السابق بقيادة مدربه المخضرم سير أليكس فيرجسون تلقى درسا قاسيا في الفنون الكروية على يد برشلونة الإسباني الذي حقق فوزا سهلا 2/ صفر على الاستاد الأولمبي بروما بهدفين لمهاجميه صمويل إيتو وليونيل ميسي بواقع هدف فى كل شوط من شوطي المباراة. وبهذا الفوز حقق برشلونة بقيادة مدربه الشاب بيب جوارديولا إنجازا تاريخيا جديدا في الكرة الأسبانية بالجمع بين ألقاب الدوري والكأس المحليين ودوري الأبطال في موسم واحد. كما نجح جوارديولا في موسمه الأول مع برشلونة في قيادة الفريق لمعادلة رقم مانشستر يونايتد في عدد مرات التتويج بلقب بطل أوروبا، ثلاث مرات. وتحدث فيرجسون كثيرا قبل المباراة عن تمتع فريقه بالموهبة والقدرة على فرض سيطرته على الكرة الأوروبية لسنوات قادمة ولكن بمجرد أن سجل النجم الكاميروني إيتو هدف برشلونة الأول في الدقيقة العاشرة من المباراة بعدما تلقى تمريرة أندريس إنييستا ليمر بالكرة من نيمانيا فيديتش ويصوب داخل المرمى الإنجليزي لم تعد هناك أي شكوك حول هوية الفريق الذي سيفوز بهذه المباراة. وبخلاف الدقائق الأولى من عمر المباراة قبل هدف برشلونة عندما سدد نجم مانشستر البرتغالي كريستيانو رونالدو ضربة حرة مباشرة أنقذها حارس برشلونة فيكتور فالديز قبل أن يبعد جيرارد بيكوي الكرة من منطقة جزاء الفريق الإسباني ، لم يكن مانشستر يونايتد أكثر من مجرد ظلال في المباراة. وفشل الفريق المتوج حديثا بلقب بطل إنجلترا في تقديم أي عرض يذكر وكان محظوظا لأن برشلونة لم يسجل سوى هدفا آخرا بالمباراة عن طريق تسديدة ميسي الرأسية قبل 20 دقيقة على نهاية اللقاء النهائي الذي صبغه برشلونة بلونه المفضل ليستحق اللقب عن جدارة. موقع «الشياطين الحمر» يدافع عن كبرياء البطل «المجروح» محمد حامد دبي - دافع موقع المان يونايتد عن كبرياء الكبير، وسط سيطرة لمشاعر الحزن على خسارة اللقب، فقد تجاوز حامي عرين الشياطين الحمر فان دير سار مرارة الهزيمة حينما أكد قدرة فريقه على العودة والمنافسة على اللقب الموسم القادم، فيما شدد فيرجسون على أن غياب فليتشر مهد الطريق للبارسا لحسم معركة منتصف الملعب ومن ثم الظفر بالبطولة، ومن جانبه أشار جيجز إلى أن فريقه لازال لديه ما يدعوه للشعور بالفخر على إنجازات الموسم وأبرزها الفوز بلقب الدوري، وعلى خطى جيجز سار كاريك الذي قال إن المواسم الأخيرة شهدت تفوقاً ملحوظاً لفريقه على كافة الأصعدة، وهزيمة لقب النسخة الحالية من دوري الأبطال لا يقلل من حجم الإنجازات والعطاءات التي قدمها المان يونايتد. وفق رؤية السير أليكس فيرجسون المدير الفني للمان يونايتد كان دارين فليتشر هو أفضل لاعب يستطيع أن يقلص من استحواذ برشلونة على الكرة في مباراة النهائي، وكان فيرجسون يخشى قبل المباراة أن إيقاف لاعب خط الوسط يعتبر خسارة كبيرة وقد صدقت نبوءة الرجل. وعلى الرغم من المدير الفني لليونايتد يدرك تمامًا أن فريق برشلونة كان لديه غيابات أيضًا بسبب عقوبات الإيقاف المفروضة عليهم، إلا فليتشر كان قادراً على إيقاف خطورة أنيستا وتشافي. وعلى حد تعبير السير أليكس «كنت متأكدًا قبل المباراة أنه سوف يكون لدينا مشكلة، وكنت أعرف أن غيابه سوف يؤثر علينا فهو لاعب المباريات الكبرى وقد كان غيابه خسارة كبيرة لنا». ويواصل حديثه قائلاً «ومن الصعب أن نصف مدى الخسارة التي نتجت عن غيابه، وعلى الرغم من أن برشلونة كان لديهم غيابات، إلا أن الهزيمة كانت لنا بالمرصاد في هذه الليلة». ويستأنف السير أليكس حديثه «إن مقدرة فليتشر على تغطية كل شبر في وسط الملعب هي مغنم لنا لو أنه اشترك في المباراة، كما أن اللاعبين الذي حلوا محله لم يستطيعوا عرقلة برشلونة عن اللعب». ويضيف قائلاً «ببساطة، إن السبب في خسارتنا هو عدم قدرتنا في الاستحواذ على الكرة، حيث إننا لم نقم بذلك على الإطلاق، والإحباط الأكبر يكمن في عدم الاستغلال الأمثل للكرة عندما نستحوذ عليها، حيث كان علينا أن ننتظر لعدة دقائق حتى نستعيد الكرة منهم، وكنا ندرك سلفًا أن الخطر الرئيسي في هذه المباراة يمثله ثلاثي لاعبي خط الوسط في فريق برشلونة، ولم يكن ميسي هو المشكلة الفعلية، بل كان أنيستا وتشافي، حيث إنهما يحتفظان بالكرة لفترات طويلة، وفي النهاية علينا أن نعترف بالقدرة الرائعة لفريق برشلونة، حيث إنهم فريق يصعب هزيمته». ورفع الحارس الهولندي إدوين فان دير سار راية التحدي، وبدا وكأنه يتجاهل مرارة الهزيمة وخسارة اللقب على يد البارسا، وأكد على ذلك في تصريحات أبرزها الموقع الرسمي للشياطين الحمر، وعلى الرغم من مرارة الهزيمة التي تعرض لها الشياطين الحمر عندما خسروا اللقب إلا أن فان دير سار واثق من عودة اليونايتد من المنافسة بقوة على اللقب الموسم المقبل. وقال بعد اللقاء: «لقد أصبنا جميعًا بخيبة أمل كبيرة من الأداء والنتيجة، فقد جاء الهدف الأول من خطأ ساذج من الدفاع، ثم بعد ذلك ارتبك الفريق بلا داع لفترة من الوقت، ولم نتمكن من العودة مرة ثانية إلى أدائنا الجيد، حيث استطاع برشلونة أن يستحوذ على الكرة بشكل رائع، وبات واضحًا بعد الهدف الأول أن الأمور لا تسير في صالحنا، حيث وقعنا تحت ضغط رهيب حتى عندما كنا نستحوذ على الكرة، نعم، فلم تكن ليلتنا، حيث كان كل شيء يسير في صالح الفريق المنافس، وبدت كل محاولات الفريق عقيمة، ولن تجدي نفعًا، ولا يمكن أن ننتقد أياً من أعضاء الفريق، حيث إن يونايتد قد تقبل الهزيمة بروح الأبطال في نهاية الأمر، وحيا الفريق الفائز على تفوقه. ويضيف: «علينا أن نعطي برشلونة حقه، فلقد فازوا بلقب دوري أبطال أوروبا، ومن ثم، فهم الآن أفضل فريق في أوروبا، كما أنهم قد لعبوا بصورة رائعة، وما نستطيع فعله هو أن نحسن من أنفسنا العام المقبل». ومن جانبه نظر رايان جيجز إلى الجانب المشرق لمسيرة الشياطين هذا الموسم، على الرغم من الإحباط الكبير من خسارة نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخ النجم، وقال جيجز في تصريحات للمحطة التلفزيونية للمان يونايتد: «لقد كان موسم أكثر من رائع، وذلك عندما ننظر لما حققناه في هذا العام بما في ذلك الفوز بلقب الدوري الإنجليزي للعام الثالث على التوالي، وما يحزننا بعض الشيء هو أن نهاية هذا الموسم الناجح لم تكن على ما يرام، ولم يتمكن أي فريق من الفوز بدوري أبطال أوروبا لعامين متتالين، حيث إنه من الصعب أصلاً أن تفوز بهذا اللقب، وإننا نستحق عن جدارة أن نصل إلى المباراة النهائية، ولكننا في الوقت نفسه لا نستحق أن نفوز فيها». وأضاف جيجز: «يستحق برشلونة هذا اللقب عن جدارة واستحقاق، فهو فريق جيد جدًا، ولو أنه تمكن من التقدم في أي لقاء، فإنهم متميزون بشدة في القدرة على الحفاظ على الكرة. حيث في وسعهم أن يجعلوا أفضل فريق في العالم أن يظهر أمامهم كفريق عادي جدًا، ولم نتمكن من العودة في اللقاء بعد الهدف الأول، كما أننا لم نتعاف من آثاره، وفي الشوط الثاني تحسن أداؤنا بعض الشيء، ولكن هذا لم يكن كافيًا، نتطلع إلى الأفضل في المستقبل، حيث تتعرض الفرق الكبيرة إلى بعض الإخفاقات، ولكنهم يستطيعون أن يعودوا منها بسرعة، وهذا ما سنحاول أن نقوم به»
المصدر: روما
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©