الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

«كور آي7 شيب».. الرقاقة الحاسوبية الأسرع في العالم

«كور آي7 شيب».. الرقاقة الحاسوبية الأسرع في العالم
16 يونيو 2009 00:47
ما زالت شركة «إنتيل» الأميركية تتربع على عرش صناعة الرقاقات الحاسوبية من دون منازع. ومن أكثر رقاقاتها استخداماً الآن هي «آتوم» Atom التي تشغّل الكمبيوترات المحمولة بكل أنواعها مثل «اللاب توب» و»النوتبوك» و«النيتبوك» وحتى الكاميرات الرقمية وأجهزة الموبايل. وهي التي أعلنت مؤخراً عن إطلاق رقاقة خــــارقة جـــــــــديدة تحت إسم «كور آي7 شيب» Core i7 chip قيل بأنها ســتحدث ثورة جديدة ووشيكة في تطبيقات الكمبيوتر الشخصي. ويجب أن يشار أولاً إلى أن الرقاقة السيليكونية تمثل الجزء الأساسي والقلب النابض للكمبيوتر. وهي تشكل مع مجموعة الترانزيستورات ما يعرف باسم «المعالج» processor الذي يتكفل بتشغيل الدارات التكاملية كلها. وهذه الرقاقة الجديدة التي ابتكرتها «إنتيل» مرتفعة السعر وغير ضرورية بالنسبة لمستخدمي الكمبيوتر الذين يبحثون عن الإبحار السريع في شبكة الإنترنت فقط لأن معالج «أتوم» يكون أكثر من كافٍ لإنجاز هذه المهمة. إلا أن الكمبيوترات الضخمة المعدّة لأداء البحوث المعقدة في مراكز البحوث تحتاج إلى سرعة عالية في المعالجة الحسابية؛ وفي هذه الحالة، سوف تمثل «كور آي7 شيب» الحل المناسب لهذه المشاكل. ويكون التواتر frequency، المقدار الفيزيائي المهم في قياس القوة الخارقة للمعالجات الحاسوبية، ويساوي عدد الاهتزازات أو النوبات التي يؤديها التيار الكهربائي ضمن الدارة التكاملية. وكلما زاد التواتر، زادت السرعة الحسابية للمعالج. وقدمت «إنتيل» رقاقتها الجديدة في ثلاثة طرازات تختلف عن بعضها البعض في التواتر هي: المعالج «كور آي7-920» ويبلغ تواتره 2.66 جيجاهرتز، وحددت سعره بمبلغ 290 دولاراً، والمعالج «كور آي7-940» بتواتر 2.93 جيجاهرتز وسعره 560 دولاراً، و»كور آي7-65» بتواتر 3.2 جيجاهرتز ويبلغ سعره 1000 دولار ويطلق عليه إسم «الإصدار الخارق» Extreme Edition. ولو كان المستخدم يكثر من تشغيل أقراص الفيديو «دي في دي» أو الأقراص المدمجة «سي دي»، فإنَّ من الأفضل له اختيار المعالج «كور آي7-920»، ولو كان يكثر من تصميم الصور ورسوم الجرافيك فعليه اختيار الطراز «940»، ومن أجل تشغيل التطبيقات العلمية المعقدة أو الألعاب الإلكترونية السريعة، فعليه اختيار نسخة «الإصدار الخارق». عن موقع news.cnet.com إنترنت أكثر أمناً للأطفال برلين، (د ب أ) - تعتزم الحكومة الألمانية جعل الكمبيوتر أكثر أمناً للأطفال والشباب. ودشنت الوزيرة الألمانية لحماية المستهلك إليزه آيجنر حملة بعنوان «راقب شبكتك العنكبوتية» تهدف الى حماية الشباب من مخاطر الإنترنت. وقالت أيجنر بهذه المناسبة: «لابد أن نعلم أن شبكة الإنترنت تطرح كل شيء». وحسب بيانات وزارة شؤون الأسرة التي تشارك أيضاً في الحملة، فإن نحو ثلاثة أرباع الأطفال والشبان الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و19 عاماً، لهم تجربة بمواقع التواصل مع الآخرين عبر مواقع الدردشة على الإنترنت مثل موقع «فيس بوك». وأكدت الوزارة أن نحو نصف الشباب يدخلون مثل هذه المواقع بشكل شبه يومي. جودة طباعة الصور الرقمية تتوقف على نوعية الحبر والورق فرانكفورت، (د ب أ) - رغم أن الكثير من مستخدمي الكمبيوتر يحتفظون بملفات لصورهم الرقمية الشخصية على القرص الصلب، إلا أن البعض منهم يفضل الاحتفاظ بنسخ ورقية من بعض الصور التي يلتقطونها على الأقل. وتستطيع الطابعات الحديثة النفاثة للحبر طباعة الصور الرقمية بكل سهولة، إلا أن هذه الصور تظل أقل في جودتها من الصور التي يتم طباعتها لدى المتخصصين. وهناك بعض الوسائل التي يمكن اللجوء إليها لتحسين جودة الصور مثل اختيار نوعيات أفضل من الورق أو تغيير بعض إعدادات برنامج الطابعة على سبيل المثال. وتقول كونستانز كلاوس من جمعية صناعة الصور الألمانية إنَّ «المبادئ الأساسية للطباعة الجيدة هي اختيار نوعية الورق المناسبة، ويتعين أن تكون نوعية الورق متوافقة مع نوعية الطابعة». ويلاحظ أن الأوراق القياسية الرفيعة التي عادة ما تستخدم في طابعات الحبر النفاث ليست مناسبة لطباعة الصور بل لابد من استخدام أوراق أطول عمراً يمكنها امتصاص الأحبار بشكل أفضل. وتوضح كلاوس هذا الأمر قائلة إنَّ «الغلاف الذي يحيط بالورق يمكنه أن يؤثر على جودة الطباعة»، وتنصح هواة التصوير بالمفاضلة بين نوعيات الورق الموجودة في الأسواق واختبارها على طابعاتهم، وانتقاء الأفضل من بينها. وتشير إلى أن «نوعية الورق التي تنصح بها الشركة المصنعة للطابعة تظل دائماً خياراً جيداً، وإن كانت الأوراق التي تنتجها بعض الشركات الأخرى ليست بالضرورة سيئة». ويقول بيتر كناك من منظمة شتيفتونج فارنتست لاختبارات المستهلك الألماني في هذا الصدد، إنَّ العثور على نوعية ورق الطباعة المناسبة للحصول على نتائج جيدة عند طباعة الصور يتطلب عملية اختبارات طويلة ومعقدة. وتقول كلاوس إنَّ درجة حرارة الورق من العوامل المهمة للحصول على جودة طباعة جيدة وتوضح أنه يتعين تخزين ورق الطباعة في درجات حرارة تتراوح بين 16 و20 درجة مئوية، فإذا ما انخفضت درجة الحرارة عن هذا الحدّ، فإن الورق لن يمتص الحبر بشكل جيد، أما إذا كان الورق أدفأ، فإن الحبر سوف يجف بسرعة على سطحه، وفي كلتا الحالتين، لن تكون نتائج الطباعة على المستوى المطلوب. ومن العناصر المهمة التي ينبغي مراعاتها أيضاً، نوعية الحبر المســــــتخدم في الطباعة حــــيث إن مســـــتخدمي طابعات الحبر النفاث دائماً ما يتســــاءلون ما إذا كان يتعــــــــين عليهم شـراء الحبر باهظ الثمن الذي تنتجه الشركات المصنعة، أو يمكنهم شراء أنواع الحبر الرخيصــــــة التي تنتجها شركات أخرى. وتحذر كلاوس من أن الحبر الرخيص يمكن أن يتلف أجزاءً حساسة داخل الطابعة، وقد يؤثر أيضاً على جودة الصور. ويرجع السبب في ذلك إلى أن خليط الألوان الذي يدخل في الأحبار الرخيصة يمكن أن يؤثر على ألوان الصور، كما أن هذه الأحبار تكون أقصر عمراً وتأثراً بإضاءة الشمس. وتوصلت منظمة شتيفتونج فارنتست من خلال الاختبارات التي تجريها باستمرار إلى أن شركات صناعة الأحبار الرخيصة بدأت تصل إلى مستوى الأحبار التي تنتجها شركات تصنيع الطابعات من حيث الجودة وإن كانت الأحبار الرخيصة تظل أقل في المستوى من حيث إمكانية تلطيخ الورق والتأثر بأشعة الشمس. ويستطيع المستخدم تحسين جودة الصور التي يطبعها باستخدام البرامج المرفقة بالطابعة حيث تتضمن كثيراً من الوظائف التي تساعد على تجنّب عيوب التصوير. ويقول ديتر روثر من شركة كانون لصناعة الطابعات إن البرنامج الذي تقدمه شركته يتيح تجنب مشاكل انعكاس الضوء على حدقة العين، وهو ما يعرف باسم ظاهرة «العين الحمراء» والتحكم في درجة الإضاءة والظلال داخل الصورة فضلاً عن زيادة درجة وضوح الصور الرقمية. الموبايل «سامسونج دي جيه».. جمال التصميم يطغى على القدرات الوظيفية دنيا (خاص) - مع التزايد السريع في أعداد طرازات أجهزة الموبايل التي تطرح في الأسواق، أصبح لجمال التصميم دوره في زيادة إقبال المستهلكين على الشراء. وبعد أن صرف خبراء تطوير الأجهزة اليدوية في الشركات العالمية الكبرى جلّ أوقاتهم على تطوير وظائف الأجهزة الجديدة، عمدت شركات عالمية رائدة في هذه الصناعة إلى إضافة الكثير من اللمسات الجمالية على الأشكال الخارجية لأجهزتها. ومن أمثلتها شركة سامسونج الكورية التي أطلقت مؤخراً الموبايل متعدد الوظائف «بيت دي جيه» Beat DJ الذي عرضته للمرة الأولى في مؤتمر ومعرض الموبايل الذي نظم في مدينة برشلونة الإسبانية في شهر فبراير الماضي. ويتميز الهيكل الخارجي للجهاز بحوافه المعدنية اللمّاعة والمستديرة، وبالخط الجانبي ذي اللون الأزرق الذي يضفي عليه المزيد من إيحاءات الأناقة، وطريقة ترتيب واجهة الوظائف والشاشة التي لا نرى مثيلاً لها في الأجهزة الأخرى. وينطوي الجهاز على الكثير من الخصائص الهندسية والتقنية المتميزة، ومنها شاشته اللمسية العامرة بالألوان المنسجمة ويبلغ اتساعها القطري 2.6 بوصة. وهي تبدو صغيرة الحجم إلا أنها ذات أداء بالغ الدقة في مجال استظهار الصور والبيانات الواضحة. ومن عيوب الجهاز الدقّة المفرطة لتقنيات التشغيل بسبب صغر حجمه. ويقول خبير كينت جيرمان خبير الأجهزة في موقع cnet.com إن ذوي الأصابع الثخينة أن يعمدوا إلى اختباره قبل الشراء فربما لا يتمكنوا من التحكم بمفاتيحه المرتسمة على الشاشة بسبب احتشادها جنباً إلى جنب. عن موقع reviews.cnet.com «أدوب» تقدم خدمة جديدة على الإنترنت لتحرير العروض أوسلو، (د ب أ) - أزاحت شركة «أدوب» للبرمجيات الستار عن خدمة جديدة على شبكة الإنترنت تسمح بتحرير ملفات العروض. وذكرت أدوب أن الخدمة تتوافر مجاناً على موقعها الإلكتروني adob.com في نسختها التجريبية استعداداً لطرحها في شكلها النهائي. ويسمح برنامج «أدوب دوت كوم بريزنتيشن» للمستخدمين بالعمل سوياً في تحرير ملفات العروض والمناقصات عبر الإنترنت. ويتيح إمكانية توزيع المهام على المستخدمين، مع إعطاء كل مستخدم امتيازات مختلفة عن الآخر للتعامل مع العرض تتنوع ما بين حق التدخل لتحرير ملف العرض أو مجرد حق الاطلاع على الملف.
المصدر: دنيا
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©