في بلاد كاليابان يتجاوز فيها عدد الكلاب عدد الأطفال الذين هم في العاشرة وما دونها وتحظى فيها الكلاب المنزلية برعاية وحقوق تفوق تلك الممنوحة للطفل في بعض الأحيان، لا عجب أن شعر الطفل الجالس في عربته البسيطة بالغيرة من كلب يجلس في عربته الجميلة الملونة، ذات الماركة العالمية، وربما كان يردد في سرّه: ''نيّاله!'' باللغة الصينية·