المكسيك (الاتحاد)
نظراً لضيق المساحة المخصصة للرماة للاستراحة فقد أصبحت هذه الأماكن أشبه بلعبة الكراسي الموسيقية، فكل رام يحضر متأخرا إلى الميدان أو يترك مكانه قد لا يجد له مكاناً ليستريح فيه بين الجولات، وهو أمر صعب بسبب ضيق المسافة وصعوبة الحركة.
ولم يكن المنظمون يتوقعون حضور هذا الكم من الرماة، بسبب بعد المسافة والإجراءات المعقدة في مطار أكابولكو، إلا أن الرماة تحاملوا على أنفسهم وتحملوا المشقة من أجل عيون الأولمبياد، فمدينة أكابولكو مسقط رأس ومقر إقامة رئيس الاتحاد الدولي للرماية.