أكد دراسة حديثة أن جزيئات ATP قد تساعد في استهداف الخلايا السرطانية.
وقالت الدراسة إنه تم اختبار فاعلية هذه الطريقة على الفئران بنجاح.
وأضاف الباحث ران وهو من جامعة نورث كارولينا "تمكنا لأول مرة من استخدام جزيئات ATP كمفتاح لتحرر أدوية مضادة للسرطان داخل أنبوب اختبار والجسم على حد سواء. نعتقد أننا نستطيع تحسين دقة توجيه الأدوية عن طريق التلاعب في مستويات ATP في بعض أجزاء الجسم".
وأوضح أنه يمكن استخدام التركيز العالي لجزيئات ATP في الأورام السرطانية لاستهدافها بالأدوية القادرة على إبادة مثل هذه الخلايا.