السبت 20 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

«ليف» ترعى منتخب السيدات الشعفار: ميزانية الدراجات لا تكفي لإعداد معسكر!

«ليف» ترعى منتخب السيدات الشعفار: ميزانية الدراجات لا تكفي لإعداد معسكر!
12 مارس 2015 20:50
الشعفار: ميزانية الدراجات لا تكفي لإعداد معسكر رضا سليم (دبي)- أعلنت علامة «ليف» المختصة بلوازم رياضة ركوب الدراجات الهوائية للسيدات، عن رعايتها للمنتخب الوطني، وذلك ضمن حفل إطلاق العلامة والذي شهد حضور أسامة الشعفار، رئيس اتحاد الدراجات، بالإضافة إلى لاعبات منتخبنا الوطني، حيث تقوم العلامة بتزويد المنتخب بالأزياء الرياضية بالإضافة إلى الدراجات الهوائية المخصصة للسباقات. وأكد أسامة الشعفار أن إطلاق أول علامة تجارية مخصصة للسيدات، تعنى بلوازم رياضة ركوب الدراجات الهوائية من شأنه أن يدعم الرياضة النسائية في الدولة ورياضة الدراجات الهوائية بشكل خاص، وقال: بالطبع هذا سيؤثر بشكل إيجابي على هذه الرياضة بشكل عام وسينتج عنه ظهور وجوه جديدة ويتيح الفرصة للمزيد من السيدات لدخول عالم هذه الرياضة المميزة». وأضاف: «ينظم اتحاد الإمارات للدراجات سباقات أسبوعية للسيدات، ولكننا نعمل على تنظيم فعاليات وبطولات جديدة مخصصة للسيدات خلال العام القادم من شأنها أن تشجع المزيد من السيدات على ممارسة رياضة ركوب الدراجات الهوائية، وستكون هناك طفرة كبيرة في دراجة السيدات ووجوه جديدة تظهر لأول مرة، خلال المرحلة المقبلة». وتطرق الشعفار للحديث عن التأهل يوسف ميرزا إلى الأولمبياد، وقائلاً: «لم يكن سهلاً أو مفروشاً بالورود بل كان هناك جهد كبير من اللاعب الذي قدم مستوى متميزا وشرف الإمارات بالحصول على بطاقة التأهل لأولمبياد البرازيل 2016، والصعود للقمة ربما يكون سهلاً ولكن المحافظة عليه يمثل الصعوبة الحقيقة وهو ما يجعلنا نبذل جهوداً كبيرة في المرحلة المقبلة للمحافظة على هذه المكتسبات». وأضاف: «الاهتمام كان كبيراً من قبل مجلس إدارة الاتحاد باللاعب والحرص على مشاركته في طوافات عديدة، وسباقات كانت وراء حصوله على أول ميدالية آسيوية على مستوى الرجال في تاريخ لعبة الدراجات وأيضا التأهل إلى ريو دي جانيرو. وأكد أن هناك مفاجآت جديدة في الدراجات على مستوى الأشبال والناشئين، ولدينا أكثر من يوسف ميرزا قادم بقوة على الطريق، منوهاً إلى أن الدراجات من الألعاب المكلفة وميزانية الاتحاد لا تسمح بإعداد منتخب لبطولة، بل إن معسكر المنتخب يتكلف ما يزيد على 800 ألف درهم في حين أن ميزانية الاتحاد تصل إلى نصف هذا المبلغ. وتابع: «دعم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي وراء الإنجازات التي حققتها الدراجة الإماراتية طوال الفترة الماضية، خاصة أن سموه يتحمل كافة معسكرات الإعداد والمشاركة في البطولات العربية والخليجية والآسيوية، ونتقدم لسموه الشكر على كل ما يقدمه للعبة من دعم». وواصل: «مشكلتنا في الدراجات الدعم وتفرغ اللاعبين، لأن الدراج يحتاج إلى التفرغ لفترة طويلة من الإعداد والمشاركة في معسكرات خارجية وبطولات من أجل الاحتكاك وارتفاع مستواه الفني، لدرجة أن الدراج يحتاج إلى عام كامل للتجهيز لبطولة مهمة، أو بالأحرى لابد أن يكون الدراج في معسكرات دائمة ولا يتوقف عن المشاركة في طوافات وسباقات». وعبّرت بوني تو، مؤسسة العلامة التجارية «ليف» عن سعادتها بإطلاق هذه العلامة في دبي، وقالت: «تنسجم العلامة مع روح دبي، وبرأيي، تتمتع المدينة بمناخ مميز وبنية تحتية ملائمة، بالإضافة إلى حضور جمهور واسع من محبي رياضة ركوب الدراجات الهوائية، وكل ذلك يجعل منها موقعاً مثالياً لممارسة هذه الرياضة، ومع وجود العلامة في دبي ستتاح الفرصة لهواة هذه الرياضة من السيدات بالاستمتاع بتجربة رائعة أثناء ممارسة رياضة ركوب الدراجات الهوائية». وتعزو بوني النمو المتزايد الذي تشهده العلامة إلى قدرتها على تلبية احتياجات السيدات بكافة مستوياتهن في رياضة ركوب الدراجات الهوائية، بدءاً من الهاويات ووصولاً إلى المحترفات اللواتي يشاركن في المسابقات العالمية الكبرى. وقال شهريار خودجيسته، المؤسس المشارك والمدير التنفيذي لمجموعة دبي ديزرت إكستريم: «نحن نعمل على تطوير رياضة ركوب الدراجات في دبي ونسعى لجعلها رياضة في متناول الجميع، هذه الرياضة تشهد نمواً متزايداً، ولكن من المهم جداً ألا ننسى أن هنالك العديد من النساء اللواتي يعشقن رياضة ركوب الدراجات، والآن مع حضور علامة «ليف» لن يكون هناك شيء يمنعهن عن ممارستها». رضا سليم (دبي) أعلنت علامة «ليف» المختصة بلوازم رياضة ركوب الدراجات الهوائية للسيدات، عن رعايتها للمنتخب الوطني، ضمن حفل إطلاق العلامة والذي شهد حضور أسامة الشعفار، رئيس اتحاد الدراجات، بالإضافة إلى لاعبات منتخبنا الوطني، حيث تقوم العلامة بتزويد المنتخب بالأزياء الرياضية بالإضافة إلى الدراجات الهوائية المخصصة للسباقات. وأكد أسامة الشعفار أن إطلاق أول علامة تجارية مخصصة للسيدات، تعنى بلوازم رياضة ركوب الدراجات الهوائية من شأنه أن يدعم الرياضة النسائية ورياضة الدراجات الهوائية بشكل خاص، وقال: بالطبع هذا سيؤثر بشكل إيجابي وسيعطي الفرصة لظهور وجوه جديدة ودخول المزيد من السيدات لعالم هذه الرياضة المميزة». وأضاف: «ينظم اتحاد الإمارات للدراجات سباقات أسبوعية للسيدات، ولكننا نعمل على تنظيم فعاليات وبطولات جديدة مخصصة للسيدات خلال العام القادم من شأنها أن تشجع المزيد من السيدات على ممارسة رياضة ركوب الدراجات الهوائية، وستكون هناك طفرة كبيرة في دراجة السيدات ووجوه جديدة تظهر لأول مرة، خلال المرحلة المقبلة». وتطرق الشعفار للحديث عن التأهل يوسف ميرزا إلى الأولمبياد، وقائلاً: «لم يكن سهلاً أو مفروشاً بالورود بل كان هناك جهد كبير من اللاعب الذي قدم مستوى متميزا وشرف الإمارات بالحصول على بطاقة التأهل لأولمبياد البرازيل 2016، والصعود للقمة ربما يكون سهلاً ولكن المحافظة عليه يمثل الصعوبة الحقيقة وهو ما يجعلنا نبذل جهوداً كبيرة في المرحلة المقبلة للمحافظة على هذه المكتسبات». وأضاف: «الاهتمام كان كبيراً من قبل مجلس إدارة الاتحاد باللاعب والحرص على مشاركته في طوافات عديدة، وسباقات كانت وراء حصوله على أول ميدالية آسيوية على مستوى الرجال في تاريخ لعبة الدراجات وأيضا التأهل إلى ريو دي جانيرو. وأكد أن هناك مفاجآت جديدة في الدراجات على مستوى الأشبال والناشئين، ولدينا أكثر من يوسف ميرزا قادم بقوة على الطريق، منوهاً إلى أن الدراجات من الألعاب المكلفة وميزانية الاتحاد لا تسمح بإعداد منتخب لبطولة، بل إن معسكر المنتخب يتكلف ما يزيد على 800 ألف درهم في حين أن ميزانية الاتحاد تصل إلى نصف هذا المبلغ. وتابع: «دعم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي وراء الإنجازات التي حققتها الدراجة الإماراتية طوال الفترة الماضية، خاصة أن سموه يتحمل كافة معسكرات الإعداد والمشاركة في البطولات العربية والخليجية والآسيوية، ونتقدم لسموه الشكر على كل ما يقدمه للعبة من دعم». وواصل: «مشكلتنا في الدراجات الدعم وتفرغ اللاعبين، لأن الدراج يحتاج إلى التفرغ لفترة طويلة من الإعداد والمشاركة في معسكرات خارجية وبطولات من أجل الاحتكاك وارتفاع مستواه الفني، لدرجة أن الدراج يحتاج إلى عام كامل للتجهيز لبطولة مهمة، أو بالأحرى لابد أن يكون الدراج في معسكرات دائمة ولا يتوقف عن المشاركة في طوافات وسباقات». وعبّرت بوني تو، مؤسسة العلامة التجارية «ليف» عن سعادتها بإطلاق هذه العلامة في دبي، وقالت: «تنسجم العلامة مع روح دبي، وبرأيي، تتمتع المدينة بمناخ مميز وبنية تحتية ملائمة، بالإضافة إلى حضور جمهور واسع من محبي رياضة ركوب الدراجات الهوائية، وكل ذلك يجعل منها موقعاً مثالياً لممارسة هذه الرياضة، ومع وجود العلامة في دبي ستتاح الفرصة لهواة هذه الرياضة من السيدات بالاستمتاع بتجربة رائعة أثناء ممارسة رياضة ركوب الدراجات الهوائية». وتعزو بوني النمو المتزايد الذي تشهده العلامة إلى قدرتها على تلبية احتياجات السيدات بكافة مستوياتهن في رياضة ركوب الدراجات الهوائية، بدءاً من الهاويات ووصولاً إلى المحترفات اللواتي يشاركن في المسابقات العالمية الكبرى. وقال شهريار خودجيسته، المؤسس المشارك والمدير التنفيذي لمجموعة دبي ديزرت إكستريم: «نحن نعمل على تطوير رياضة ركوب الدراجات في دبي ونسعى لجعلها رياضة في متناول الجميع، هذه الرياضة تشهد نمواً متزايداً، ولكن من المهم جداً ألا ننسى أن هنالك العديد من النساء اللواتي يعشقن رياضة ركوب الدراجات، والآن مع حضور علامة «ليف» لن يكون هناك شيء يمنعهن عن ممارستها».
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©