الأسهم المحلية تفقد 2,48 مليار درهم

انخفض مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية والسلع خلال جلسة تداول أمس بنسبة 0.61% ليغلق على مستوى 2,744.75 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية بنحو 2.48 مليار درهم لتصل إلى 402.19 مليار درهم، وتم تداول ما يقارب 190 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 410 ملايين درهم من خلال 4,692 صفقة. وسجل مؤشر قطاع التأمين إنخفاضاًً بنسبة 0.01% تلاه مؤشر قطاع الخدمات انخفاضاًً بنسبة 0.17% تلاه مؤشر قطاع البنوك انخفاضاًً بنسبة 1.03% تلاه مؤشر قطاع الصناعات إنخفاضاًً بنسبة 1.50%. وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 58 من أصل 133 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 10 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 36 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات. وجاء سهم «إعــمـار» في المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطا حيث تم تداول ما قيمته 110 ملايين درهم موزعة على 29.92 مليون سهم من خلال 907 صفقة. واحتل سهم «أرابتك القابضة» المرتبة الثانية بإجمالي تداول بلغ 72.59 مليون درهم موزعة على 29.50 مليون سهم من خلال 766 صفقة. وحقق سهم «بـلـدكـو» أكبر نسبة ارتفاع سعري حيث أقفل سعر السهم على مستوى 2.18 درهم مرتفعا بنسبة 9.00% من خلال تداول 36,029 سهم بقيمة 78,564 درهم. وجاء في المركز الثاني من حيث الارتفاع السعري سهم «الدواجن والعلف» الذي ارتفع بنسبة 8.72 % ليغلق على مستوى 2.12 درهم للسهم الواحد من خلال تداول 2,000 سهم بقيمة 4,240 درهم. وسجل سهم «العالمية لزراعة الأسماك» أكبر انخفاض سعري في جلسة التداول حيث أقفل سعر السهم على مستوى 12.6 درهم مسجلا خسارة بنسبة 9.68% من خلال تداول 320 سهم بقيمة 4,032 درهم. تلاه سهم «إسمنت الاتحاد» الذي انخفض بنسبة 8.48% ليغلق على مستوى 1.51 درهم من خلال تداول 15,500 سهم بقيمة 23,335 درهم. ومنذ بداية العام بلغت نسبة التراجع في مؤشر سوق الإمارات المالي -0.97% وبلغ إجمالي قيمة التداول 53.13 مليار درهم. و بلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 34 من أصل 133 وعدد الشركات المتراجعة 60 شركة. ويتصدر مؤشر قطاع البنوك المرتبة الأولى مقارنة بالمؤشرات الأخرى، محققا نسبة نمو عن نهاية العام الماضي بلغت 1.94% ليستقر على مستوى 2,995 نقطة. في حين احتل مؤشر الخدمات المركز الثاني انخفاضاًً بنسبة -2.00% ليستقر على 2,497نقطة. تلاه مؤشر قطاع الصناعات بنسبة -2.54% ليغلق على مستوى 333 نقطة. تلاه مؤشر قطاع التأمين بنسبة -9.39% ليغلق على مستوى 2,999 نقطة. أجواء القلق العالمية تسيطر على المستثمرين سوق أبوظبي تتراجع 0,77% وتخسر 21,47 نقطة سيد الحجار (أبوظبي) - ارتدت سوق أبوظبي للأوراق المالية خلال جلسة تداولات الأمس هبوطا، لتخسر 21.47 نقطة، وسط حالة من القلق سيطرت على المستثمرين نتيجة تراجع الأسواق العالمية. وانخفض مؤشر السوق بنسبة 0.77% ليصل إلى مستوى 2778.85 نقطة، وتم تداول 66.487 مليون سهم، بقيمة 161.906 مليون درهم، نفذت من خلال 1432 صفقة، وارتفعت أسهم 6 شركات فقط من أصل 33 شركة تم تداول أسهمها، في حين تراجعت أسهم 23 شركات، وحافظت أسهم 4 شركات على ثباتها دون تغيير. وقال محللون ماليون إن حالة القلق التي سيطرت على المستثمرين نتيجة الخسائر التي منيت بها الأسهم الأميركية والأسيوية ليس لها مبرر، مشيرين إلى استغلال عدد من المضاربين لهذه الأخبار لتحقيق بعض المكاسب. وأوضح وائل أبومحيسن مدير التداول في شركة الأنصاري للخدمات المالية أن الأسواق امتصت كافة الأخبار المحلية السلبية خلال الجلسات السابقة، مشيرا إلى حالة التذبذب التي يشهدها السوق حاليا ترجع إلى وجود عدد من الأفراد الذين يستغلون الأخبار سواء السلبية أو الإيجابية بشكل جيد. وتصدر قائمة الرابحين سهم “بلدكو” مرتفعا بنسبة 9% ليغلق على مستوى 2.20 درهم، تلاه سهم “رأس الخيمة للدواجن والعلف” والذي ارتفع بنسبة 8.72% ليصل إلى 2.12 دراهم، ثم سهم “سندات أبوظبي الوطني” مرتفعا بنسبة 1.75% ليغلق على مستوى 79.87 درهم، تلاه سهم “الهلال الأخضر للتأمين” مرتفعا بنسبة 1.37% ليغلق على مستوى 0.74 درهم، وسهم “رأس الخيمة للأسمنت الأبيض” والذي أغلق على 1.08 درهم مرتفعا بنسبة 0.93%. فيما تصدر قائمة الخاسرين سهم “أسماك” والذي تراجع بنسبة 9.68% مغلقا على مستوى 12.60 درهم، تلاه سهم “أسمنت الاتحاد” والذي تراجع بنسبة 8.48% ليغلق في نهاية التداولات علي مستوى “1.61 درهم”، ثم سهم “بنك الاستثمار” متراجعا بنسبة 7.22% ليغلق على 1.80 درهم، تلاه سهم “أبوظبي التجاري” متراجعا بنسبة 5.21% ليغلق على 1.87 درهم، ثم سهم “جلفار” بنسبة 4.98% ليغلق على 1.91 درهم. وعلى صعيد القطاعات، لم يرتفع إلا قطاعان هما الصناعة 1.41%، والاتصالات 0.47%، فيما تراجع 7 قطاعات أخري، كان في صدراتهم قطاع “العقارات” متراجعا بنسبة 2.97%، والطاقة 2.42%، والصحة 2.37%، والخدمات 1.39%، والبناء 1.26%، والبنوك 1.10%، فيما تراجع قطاع التأمين بنسبة 0.01%. وجاء سهم “الدار” في مقدمة الأسهم الأكثر تداولا من حيث القيمة بـ 43.12 مليون درهم، تلاه “اتصالات: بـ 39.57 مليون، ثم “دانة غاز” بـ 20.56 مليون، تبعه “صروح” بقيمة 13.42 مليون، ثم “أبوظبي التجاري” بمجموع تداولات بلغت 8.18 مليون درهم. وجاء “دانة غاز” في مقدمة الأسهم الأكثر تداولا من حيث الكمية، بعدد أسهم بلغ 25.72 مليون سهم، تبعه “الدار” بـ 11.22 مليون سهم، ثم “صروح” بـ 5.90 مليون، تلاه “رأس الخيمة العقارية” بـ 5.02 مليون سهم، ثم “أبوظبي التجاري” بكمية أسهم بلغت 4.49 مليون سهم. وأوضح أبومحيسن أن تأثر السوق بالعوامل الخارجية لا يستند لمبررات واقعية بقدر التأثر النفسي فقط، مشيرا إلى أن تدني حجم التداولات، يعني أن معظم المتداولين كانوا أفرادا أو مضاربين. وأضاف أن هناك عددا قليلا من المضاربين يتحكمون بالسوق، لافتا إلى أنه في حالة وجود مستثمرين طويلي المدي فإن السوق لن يتذبذب بهذه الطريقة. وبلغ صافي الاستثمار المؤسسي بسوق أبوظبي خلال جلسة الأمس 2.38 مليون درهم كمحصلة شراء، حيث بلغت مشترياتهم أكثر من 59.90 مليون درهم، بينما بلغت مبيعاتهم 57.51 مليون درهم. كما اتجهت تعاملات الأفراد نحو الشراء أيضاً حيث بلغت قيمة مشترياتهم 102 مليون درهم أمام 92.94 مليون درهم قيمة مبيعاتهم، ليبلغ صافي تعاملات الأفراد 9.05 مليون درهم كمحصلة شراء . ومن جانب تعاملات الحكومة بسوق أبوظبي، اتجهت نحو البيع حيث بلغت قيمة مبيعاتهم أكثر من 11.44 مليون درهم. من جانبه، أوضح عبدالقادر شعث أن السوق بدأ تداولاته وسط حالة من التخوف والقلق، مما أدى لهبوط المؤشر حتى الربع الأخير من الجلسة، والتي شهدت ارتدادا طفيفا في سوق أبوظبي ليقلص السوق بعد خسائره، لتغلق بعض الأسهم على مستويات قريبة من أسعار الأمس. وأكد شعث أن الارتباط بالأسواق العالمية يعد ارتباطا نفسيا في المقام الأول، موضحا أنه لا توجد أسباب منطقية وراء حالة الهلع والخوف التي أصابت المستثمرين ودفعتهم للبيع، إلا أنه استدرك بالإشارة لعدد واع من المستثمرين القادرين على استيعاب الأمور بصورة جيدة، لاسيما أنه لا يوجد ترقب على المستوى المحلي لأية أخبار سلبية بعد إعلان النتائج واستيعاب أزمة ديون دبي العالمية. وفيما يتعلق بتعاملات الأجانب بسوق أبوظبي، والتي مالت إلى الشراء خلال جلسة الأمس، أوضح شعث أنه أداء طبيعي، ولا يحمل كثيرا من المؤشرات الإيجابية أو السلبية. وبحسب البيانات الرسمية استحوذت تعاملات الأجانب والعرب بسوق أبوظبي المالي على نسبة 41.14% من إجمالي قيم مشتريات جلسة الأمس، حيث بلغت مشتريات الأجانب غير الإماراتيين بسوق أبوظبي بجلسة اليوم ما قيمته 66.60 مليون درهم، فيما بلغت مبيعاتهم 58.17 مليون درهم، ليبلغ صافي الاستثمار الأجنبي 8.43 مليون درهم كمحصلة شراء. وبلغت مشتريات الأجانب غير العرب 40.87 مليون درهم فيما بلغت مبيعاتهم 27.61 مليون درهم ليبلغ صافى استثمار الأجانب 13.26 مليون درهم كمحصلة شراء. ومن جانب تعاملات العرب، فقد بلغت قيمة مشترياتهم 25.73 مليون درهم أمام مبيعات بقيمة 30.56 مليون درهم، ليبلغ صافي الاستثمار العربي 4.82 مليون درهم كمحصلة بيع، واتجهت تعاملات المواطنين نحو البيع حيث بلغت مشترياتهم بسوق أبوظبي خلال جلسة الأمس 95.29 مليون درهم وبقيمة بيع بلغت 103.73 مليون درهم بصافي 8.43 مليون درهم. 260 مليون درهم قيمة التداولات سوق دبي تقلص تراجعها إلى 6 نقاط أبوظبي (الاتحاد) - قلص المؤشر العام لسوق دبي المالي حدة تراجعه في جلسة تداولات الأمس التي وصلت إلى نحو 2% ليغلق متراجعا بنسبته 0.36% فاقدا 6 نقاط، مغلقا عند مستوي 1735.72 نقطة. واستهل السوق تعاملاته الصباحية متأثرا بحلة القلق التي تسود أوساط المستثمرين جراء التراجع في الأسواق العالمية وتفاعلات أزمة ديون اليونان، متخذا الاتجاه الهبوطي وصولا إلى مستويات 1706.48 نقطة. وتم تداول 126 مليون سهم، بقيمة 260 مليون درهم، من خلال 3262 صفقة. وتصدر قائمة الرابحين سهم “الخليجية للاستثمارات” مرتفعا بنسبة 1.63% ليغلق على 0.935 درهم، تلاه سهم أرابتك مرتفعا بنسبة 1.20% إلى 2.52 درهم، ثم سهم “الخليج للملاحة” بنسبة 1.13% مغلقا على 0.538 درهم. وجاء سهم دبي للمرطبات متصدرا قائمة الخاسرين بنسبة 4.99% ليغلق على 6.86 درهم، تلاه سهم “دار التكافل” متراجعا بنسبة 3.23% ليصل إلى 1.20 درهم، ثم سهم التمويل الخليجي بنسبة 2.22% ليغلق على 0.747 درهم. وأغلق سهم إعمار على نفس مستواه السابق عند 3.89 درهم من خلال تداول نحو 30 مليون سهم بقيمة 114.4 مليون درهم، ليتصدر قائمة الأسهم الأكثر نشاطا من حيث الحجم والقيمة، إلا أن ارتفاع سهم ارابتك اتجاه السوق دفع مؤشر القطاع العقاري نحو الارتفاع. وبالنظر إلى أداء القطاعات في سوق دبي المالي، فقد بلغ مؤشر قطاع قطاع البنوك 961.350 نقطة بتـداول 6,247,275 سـهما بقيمـة 11,013,734.410 دراهم، وبلغ مؤشر قطاع قطاع السلع الاستهلاكية 605.000 نقطة بتـداول 56,758 سـهما بقيمـة 389,359.880 درهما، وبلغ مؤشر قطاع قطاع الاستثمار والخدمات المالية 2,138.700 نقطة بتـداول 23,396,469 سـهما بقيمـة 36,808,977.480 درهما. وبلغ مؤشر قطاع قطاع التأمين 3,137.910 نقاط بتـداول 2,117,977 سـهم بقيمـة 1,932,796.320 درهم، فيما بلغ مؤشر قطاع قطاع المواد 177.050 نقطة بتـداول 0 سـهم بقيمـة 0.000 درهم، وبلغ مؤشر قطاع قطاع العقارات والإنشاءات الهندسية 3,415.230 نقطة بتـداول 77,338,359 سـهما بقيمـة 197,211,567.180 درهما، وبلغ مؤشر قطاع قطاع الاتصالات 406.150 نقطة بتـداول 1,591,901 سـهم بقيمـة 2,161,074.570 درهما، فيما بلغ مؤشر قطاع قطاع النقل 493.740 نقطة بتـداول 8,620,854 سـهما بقيمـة 7,703,096.450 درهما، وبلغ مؤشر قطاع قطاع المرافق العامة 816.710 نقاط بتـداول 6,747,447 سـهما بقيمـة 3,029,218.620 درهما. وفيما يتعلق بالاستثمار الأجنبي في سوق دبي المالي، فقد بلغت قيمة مشتريات الأجانب، غير العرب، من الأسهم امس نحو 27.300 مليون درهم في حين بلغت قيمة مبيعاتهم نحو 42.600 مليون درهم. كما بلغت قيمة مشتريات المستثمرين العرب، غير الخليجيين، خلال الجلسة نحو 57.320 مليون درهم وقيمة مبيعاتهم نحو 52.250 مليون درهم. أما بالنسبة للمستثمرين الخليجيين، فقد بلغت قيمة مشترياتهم 11.690 مليون درهم في حين بلغت قيمة مبيعاتهم نحو 23.800 مليون درهم خلال نفس الفترة. ونتيجة لهذه التطورات فقد بلغ إجمالي قيمة مشتريات الأجانب، غير الإماراتيين، من الأسهم خلال هذا اليوم نحو 96.300 مليون درهم لتشكل ما نسبته 37.000% من إجمالي قيمة المشتريات، في حين بلغ إجمالي قيمة مبيعاتهم نحو 118.650 مليون درهم لتشكل ما نسبته 45.590% من إجمالي قيمة المبيعات، ليبلغ بذلك صافي الاستثمار الأجنبي نحو 22.350 مليون درهم كمحصلة بيع. 200 مليون درهم أرباح «دبي الإسلامي» خلال الربع الأول ? دبي (الاتحاد) - حقق بنك دبي الإسلامي 200 مليون درهم أرباحا صافية خلال الربع الأول من العام الحاري، مقارنة مع 370.3 مليون خلال الربع الأول 2009، بتراجع بلغت نسبته 46%. وأرجع البنك تراجع الأرباح إلى تأثر النتائج بشكل رئيسي إلى السياسة المستمرة التي يطبقها البنك لتكوين المخصصات، وكذلك انخفاض مستويات مساهمات شركات المجموعة. ووصل إجمالي موجودات البنك حتى تاريخ 31 مارس 2010 إلى 85 مليار درهم، مقارنة مع 84.3 مليار بنهاية 2009، في حين ارتفعت ودائع المتعاملين لتصل إلى 64.7 مليار درهم، مقارنة مع 64.2 مليار درهم في 31 ديسمبر 2009. وحافظ البنك على نسبة قوية للتمويل إلى الودائع بواقع 79% حتى 31 مارس 2010، مما يشير إلى قوة الملاءة المالية للبنك. وحقق البنك أيضاً نسبة جيدة من كفاية رأس المال (بازل 2)، حيث بلغت 17.9% في نهاية الربع الأول. وقال محمد إبراهيم الشيباني، مدير ديوان صاحب السمو حاكم دبي، ورئيس مجلس إدارة “بنك دبي الإسلامي”: “يشهد العالم حالياً مرحلة من التحديات المتواصلة التي تترافق مع بوادر استقرار اقتصادي إقليمي وعالمي. وعلى الرغم من هذه الظروف، يواصل ’بنك دبي الإسلامي‘ تركيزه على تلبية متطلبات المتعاملين في دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها”. وأضاف: “على مدار 35 عاماً من تأسيسه، حافظ البنك على التزامه الدائم بتقديم منتجات وخدمات مالية مبتكرة لمؤسسات القطاعين العام والخاص وقطاع الأفراد، وتوفير فرص النمو لقاعدة متعامليه التي تزيد على 900 ألف متعامل في دولة الإمارات العربية فقط”. وفي إطار استراتيجيته طويلة الأمد لتوسيع شبكته المحلية، يواصل “بنك دبي الإسلامي” تركيزه على افتتاح المزيد من الفروع ومراكز الخدمات المصرفية السريعة في مواقع استراتيجية، والعمل كذلك على توسيع قاعدة المتعاملين. «الأنصاري للخدمات المالية» تفوز بجائزة أفضل وسيط لتداول الأسهم ? أبوظبي (الاتحاد) - فازت شركة الأنصاري للخدمات المالية بجائزة مجلة بانكر ميدل ايست كأفضل وسيط لتداول الأسهم. وقال وائل أبومحيسن المدير التنفيذي في شركة الأنصاري إن فوز الشركة يعد دليلاً مباشراً على جودة الخدمات المقدمة، ورضاء العملاء عن أداء الشركة، موضحا أن المنافسة كانت قوية بين عدد من البنوك والشركات للفوز بالجائزة. وكانت 8 مؤسسات من الإمارات قد فازت بجوائز “بانكر ميدل ايست” لعام 2010. فقد فاز بنك الإمارات دبي الوطني بجائزة “أفضل قرض شخصي”، بينما فاز بنك أبوظبي التجاري بجائزة “أفضل حساب مؤسسي” وفاز مصرف أبوظبي الإسلامي بجائزة “أفضل حساب توفيري” وفازت مؤسسة الرستماني العالمية للصرافة بجائزة “أفضل وسيط فوريكس” وفازت شركة الأنصاري للخدمات المالية بجائزة “أفضل وسيط لتداول الأسهم” وفاز بنك “ساراسين-ألبين” بجائزة “أفضل منتج مهيكل” بينما فاز البنك العربي المتحد بجائزة “أفضل خدمة عملاء” وفاز بنك الاتحاد الوطني بجائزة “أفضل بطاقة ائتمان”، وفازت شركة “مباشر” بجائزة أفضل وسيط تداول إلكتروني.