كاتي برايس تخضع لجهاز كشف الكذب

يبدو أن اللغط الإعلامي حول عارضة الأزياء البريطانية الشهيرة كاتي برايس ليس له نهاية. فبعد أن تم مؤخرا التقاط صور لبرايس وصديقها الجديد المصارع أليكس ريد في أحد منتجعات الجولف الخاصة في إسبانيا وهما شبه عاريين في حمام السباحة تحاول النجمة الحسناء أن تثبت الآن أنها كانت مخلصة للمغني الأسترالي بيتر أندري خلال فترة زواجها منه على مدار ثلاثة أعوام، وذلك عن طريق خضوعها لاختبار كشف الكذب. وذكر الموقع الإلكتروني البريطاني «فيميل فيرست» أن صديقة برايس المشهورة باسم جوردان نصحتها بالخضوع لهذا الاختبار في حال انفصالها عن أندري. وأضاف الموقع أن برايس (31 سنة) تخطط لإقامة حفل طلاق حينما تنفصل عن زوجها بقرار من المحكمة. يذكر أن أندري كان قد انفصل عن جوردان قبل 14 أسبوعا بعد أن نشرت لها صور فاضحة مع مدرب الخيول الخاص بها في أحد الملاهي الليلية، وذلك بعد زواج دام ثلاثة أعوام ونصف وأسفر عن ميلاد جونيور وتيامي برينسيس. ومن المعروف أن جوردان التي من المقرر أن تحصل قريبا على تصريح رسمي بالطلاق من أندري، لديها ابن ثالث يدعى هارفي (سبع سنوات) أنجبته من علاقة سابقة مع نجم كرة القدم دوايت يورك. . وبيتر أندري يؤكد أن قرار انفصاله عنها صحيح لندن (د ب ا) - كشف المغني الأسترالي بيتر أندري (36 سنة) أنه كان من الممكن أن يعدل عن القرار الذي اتخذه مؤخرا بالانفصال عن زوجته عارضة الأزياء البريطانية الحسناء كاتي برايس من أجل عيون أبنائهما، لولا أفعالها المخلة عقب الانفصال. ونقلت صحيفة «صن» البريطانية الشعبية في عددها الصادر أمس عن أندري قوله: «لو كانت كاتي تعاملت مع الأمور بطريقة مختلفة عقب الانفصال، فمن يعلم ما كان ليحدث؟ ربما كانت الأمور ستسير بطريقة مختلفة، من المؤكد أن انفصالي عن جوردان هو القرار الصحيح. كان من الضروري القيام بذلك». وأضاف النجم الوسيم:»لطالما كنت أقول إنني لن أكشف عن سبب انفصالنا رغم أنني لدي دوافع قوية جدا، إلا أن ما حدث منذ الانفصال قد زاد من الأمر سوءا. كل ما سأقوله هو أن الأمور كان من الممكن أن تسير بطريقة مختلفة وذلك هو أكثر ما يؤلمني فقد كنت أرغب في أن أرى ماذا ستفعله خلال أول أسبوعين من انفصالنا». ويشار إلى أن كاتي الشهيرة بـ»جوردان» كانت شوهدت بعد أسابيع قليلة من الانفصال في أوضاع «مخلة» بصحبة عدد من الرجال في إيبيزا بإيطاليا وفي أسبانيا، وذلك رغم أنها أم لثلاثة أبناء. روسية تهاجم «الموناليزا» بفنجان شاي فارغ باريس (د ب أ) - أثبتت لوحة الموناليزا أنها قادرة على الاحتفاظ بابتسامتها الشهيرة مهما كانت الظروف. ولم تتضرر لوحة الفنان الشهير ليوناردو دافنشي الموجودة في متحف اللوفر في باريس عندما ألقت سائحة روسية بفنجان شاي فارغ عليها قبل أسبوع. ووفقا لصحيفة «لو بارزيان» الصادرة أمس فإنه لم يعرف سبب هذا «الهجوم» الذي نفذته السائحة على اللوحة المحفوظة داخل زجاج مدرع والتي تتم حراستها بشكل مكثف. وتم القبض على المرأة وفحص حالتها النفسية فيما تقدمت إدارة المتحف بشكوى. ومن الممكن أن تكون السائحة تعاني من مرض معين يدفع المصابين به إلى الاعتداء على الأعمال الفنية. وكانت إمراة شابة قد طبعت قبلة على لوحة بيضاء للفنان الأميركي سي تومبلي تاركة أحمر شفاهها على اللوحة. بغرض فرض معايير للحد من التلوث فيتنام تبدأ حملة لفحص عوادم الدراجات البخارية هانوي (د ب أ) - أعلن مسؤول حكومي فيتنامي أمس أن بلاده، أكثر دول العالم استخداما للدراجات البخارية، ستبدأ أخيرا حملة تفتيش بغرض فرض معايير للحد من التلوث في عام 2011. وقال ترينه نجوك جياو مدير هيئة تسجيل المركبات:»لقد بلغ معدل تلوث الهواء في فيتنام وبخاصة في المدن الكبرى مستويات مخيفة». وأضاف أن فرض حدود إلزامية للعوادم من شأنه تقليل نسبة التلوث وتوفير الوقود وزيادة متوسط عمر المركبة. وخلال السنة الأولى من الخطة سيتم فحص عوادم الدراجات البخارية التي تعمل منذ عشر سنوات، بينما تخضع كل الدراجات التي تعمل منذ سبع سنوات أو أكثر للفحص خلال السنة التالية. فيما سيتم فحص كل الدراجات التي تستخدم منذ ثلاث سنوات أو أكثر خلال السنة الثالثة وما بعدها. وقال جياو إن الحدود المقترحة للعوادم هي 6 بالمائة من ثاني أكسيد الكربون و0ر2 جزء بالمليون من الهيدروكربون.. وستطبع نتائج الفحص المزمع إجراؤه وإلصاقها على الدراجة، وسيجبر أصحاب الدارجات على سداد غرامة تبلغ 300 ألف دونج (17 دولارا) في حالة تجاوز النسب المسموح بها. «اكتشفوا الريف» برنامج يقرب السياح من حقيقة الهند سامودي ( دب ا) - التيار الكهربائي غير مستقر، ويتعين عليك لتأخذ حماما أن تقف في مكان ضيق تحت صنبور في سقيفة في حديقة. والمرحاض على الطراز الهندي ما يعنى أن من الافضل بالنسبة للأوروبيين المعتادين على مرحاض من البورسلين أن يعتادوا على قضاء حاجاتهم في حفرة في الأرض. وتعد الإقامة مع عائلة شودهاري في قرية سامودي في شمال غرب الهند ليست مناسبة للشخص الذي لا يرضيه أي شيء ويهتم بالتفاصيل الدقيقة. ويعد نشاط الضيافة التجاري المتواضع الذي تمارسه أسرة شودهاري جزءا من برنامج يطلق عليه «اكتشفوا الريف الهندي». ويرتب البرنامج الذي تديره وزارة السياحة الهندية بالاشتراك مع العديد من منظمات التنمية الهندية، عمليات الاقامة في منازل مع عائلات هندية ريفية بالنسبة للسياح الغربيين. ويستفيد الريف من السياحة، ويتعرف السياح على الحياة الهندية الحقيقية، حسبما أشار كمال كيشور أمين منظمة «جيه كيه اس ام اس»، وهي منظمة غير حكومية مقرها جايبور تهدف إلى تحسين حياة النساء والأطفال والفقراء. وهذه المنظمة شريكة في برنامج السياحة الريفية. وتعد جايبور مركزا سياحيا مهما وعاصمة ولاية راجاستان، وهي ولاية معظم أراضيها جدباء وتعد من الولايات الأكثر تخلفا في الهند. وعلى الرغم من ان جايبور هى الوحيدة التي تبعد نحو 40 كيلومترا عن سامودي، إلا أنه من النادر أن تشعر هناك بقربها. وعائلة شودهاري كبيرة وتقع مزرعتهم ومبانيها عند مشارف سامودي. ويتغذي عشر من الجاموس وثلاث بقرات أمام منزلها الذي تحيط به حقول الفلفل الحار والطماطم. ويرحب جاجديش شودهاري، رب الاسرة، بضيفه الجديد ثم يقدم على الفور ثلاثة اشياء مهمة وهي عيدان الثقاب والشموع والمشعل الكهربائي. ويعتذر شودهاري قائلا: «آسف، ولكننا نواجه مشاكل مع الكهرباء في الوقت الحالي». ومع ذلك، فإن حجرة الضيوف المظلمة ليست المكان الذي ترغب ان تمضي فيه وقتا طويلا. والأثاث الوحيد الموجود فيها عبارة عن سرير وطاولة صغيرة. واصطحب في ذلك المساء ضيفه إلى حفل زفاف. وسيتستمر تبادل نذور الزواج لمدة عشرة ايام من الان ولكن حفلات الزفاف في القرى الهندية مسألة ممتدة. ويتلقى أقارب العروس جوزة الهند في منزل زوجها الذي سوف تقترن به في المستقبل. وفتح جوزة الهند يعنى بداية مرحلة جديدة في الحياة. وخلال هذه الاحتفالات، يجلس الرجال على الكراسي وتجلس النساء على الأرض. ويقول شودهاري: «هذه هي التقاليد المتبعة هنا، وضيفا: «النساء ليست غاضبات بسبب ذلك». ويقول كشور من منظمة «جيه كيه اس ام اس» ان مثل هذه القواعد الخاصة بالسلوك لا تسري على السياح الغربيين. ويضيف انه يتعين على الزائرين أن يبذلوا جهدا للتكيف مع العادات والتقاليد المحلية على سبيل المثال من خلال الامتناع عن إظهار العواطف بشكل علني. وللمساعدة على التخفيف من الصدمة الثقافية للسياح، تقوم منظمة» جيه كي اس امس اس» بإعداد الأسر المضيفة. ويشرح كيشور ذلك قائلا: «الأسر تتعلم أن ضيوفهم يعطون قيمة أكبر للحياة الخاصة من الهنود وانهم معتادون على معايير صحية مختلفة». ويقول إن الضيوف ليسوا في حاجة للشعور بالقلق ازاء جودة الغذاء. ويستطيع ضيف شودهاري ان يجمع الخضراوات لوجباته بنفسه وان اللبن والزبادي اللذين يتناولهما يأتيان من المزرعة. نجاة طفل من الموت بأعجوبة بعد سقوطه من الطابق التاسع سنغافورة (د ب أ) - نجا طفل في الثالثة من عمره في سنغافورة من الموت بأعجوبة عقب سقوطه من نافذة منزله بالطابق التاسع لأحد المباني السكنية، حيث لم يصب إلا بإصابات طفيفة بالوجه وباقي أنحاء الجسم، بالإضافة إلى كسر في كاحله. وذكرت تقارير إعلامية أمس أن الطفل بارك سيهو سقط بين مجموعة من الشجيرات أمام منزله. وأفادت صحيفة «ذا ستريتس تايمز» بأن الطفل عثر عليه وهو في وعيه بينما كان يبكي، إلا أنه كان مازال قادرا على التحدث إلى والدته، رغم ما بدا عليه من كدمات. وأوضحت الصحيفة أن الطفل يبدو أنه سقط من النافذة بينما كان يتسلق على سرير بجانبها. وكانت شقيقتاه الأكبر سنا منه معه في نفس الغرفة عندما سقط، إلا أنهما كانتا مشغولتين بالمذاكرة ولم تلتفتا إليه. ونقلت الصحيفة عن أم الطفل المحظوظ قولها: «من المؤكد أن العناية الإلهية هي التي أنقذت حياته».