محمد سيد أحمد (أبوظبي) ـ يسدل الستار اليوم على الدور الأول لبطولة كأس المحترفين لكرة القدم، حيث تقام ست مباريات في المجموعات الثلاث، ويخطف لقاء عجمان والشباب الأنظار، حيث تحدد نتيجته طرفي المربع الذهبي الذي تأهل إليه الوحدة متصدر المجموعة الأولى والجزيرة أول الثانية، فيما يحتفظ العين وصيف «الأولى» بحظوظ الصعود إلى نصف النهائي، لكنها تتوقف على خسارة «الأخضر» أمام «البرتقالي».
وتشهد الجولة الأخيرة حسابات معقدة، حيث تخصم فيها نتائج صاحب المركز الأخير في المجموعتين الأولى والثانية اللتين تضم كل منهما خمسة فرق إعمالاً بمبدأ التكافؤ بين المجموعات الثلاث، حيث تضم المجموعة الثالثة أربعة فرق فقط.
ووفقاً لهذه المعطيات، فإن المنافسة عملياً محصورة بين عجمان والشباب والعين لبلوغ الدور قبل النهائي للمسابقة، بينما ليست هناك أي حظوظ لوصيف المجموعة الثانية التي يتقاسمه بني ياس والظفرة ولكل منهما 10 نقاط، والمعروف أن الوحدة بطل المجموعة الأولى سوف يستضيف الجزيرة بطل المجموعة الثانية على ملعبه في نصف النهائي يوم 25 مارس الجاري، بينما يستضيف بطل الثالثة أفضل الثواني في اليوم نفسه.
قمة الختام
تستحق مباراة عجمان والشباب في المجموعة الثالثة التي تقام بملعب راشد بن سعيد بعجمان في الساعة الثامنة والنصف مساء اليوم أن قمة الجولة الختامية لمرحلة المجموعات، لأنها تحدد بطل المجموعة وأفضل ثانٍ، ويتصدر عجمان المجموعة برصيد 12 نقطة وبصافي 9 أهداف، ويكفيه الفوز أو التعادل أو حتى الخسارة بأقل من 6 أهداف ليضمن مقعده في نصف النهائي، فضلاً عن أن المباراة تقام على ملعبه وبين جماهيره، كما أنها تعتبر فرصة جيدة لرد اعتباره أمام الشباب بالذات الذي خسر أمامه في الدور الأول بنتيجة 2 ـ 3، حيث فاز في مبارياته الأربع الأخرى.
أما الشباب الذي يحتل المركز الثاني برصيد 11 نقطة جمعها من ثلاثة انتصارات وتعادلين، ويكفيه الفوز أوالتعادل للوصول إلى المربع الذهبي، وفي حال تأهل الفريقين معاً سوف يلتقيان مجدداً في نصف النهائي.
أما المباراة الثانية في المجموعة والتي تجمع الأهلي ودبا الفجيرة في ستاد راشد بدبي في توقيت لقاء عجمان والشباب نفسه، فهي تعتبر «تحصيل حاصل» لابتعاد الفريقين عن المنافسة، حيث يتذيل «الفرسان» المجموعة وله نقطتين فقط من تعادلين ولا تهمه المباراة كثيراً، حيث يتعامل معها بوصفها «تحضيرية» خلال فترة التوقف الحالية لبطولة الدوري.
وينطبق الوصف نفسه على فريق دبا الفجيرة الذي يسعى لتأكيد تفوقه على الأهلي بالذات، بعد تغلبه عليه في الدور الأول بثلاثية نظيفة، أما على صعيد المنافسة فلا يعتبر حال دبا أفضل من مضيفه الأهلي، حيث يتقدم عليه بنقطة فقط، وتمثل المباراة سانحة للحافظ على لياقة المباريات عند لاعبيه، حتى يواصل الفريق باقي مشواره في بطولة الدوري بشكل جيد، خاصة أن خطر الهبوط يهدد الفريق.
«الزعيم» عينه على عجمان
وفي المجموعة الأولى، تقام مباراتان تعتبران تحصيل حاصل حيث يستقبل الشعب ضيفه العين باستاد خالد محمد، وفي المباراة الثانية يستضيف النصر فريق دبي باستاد آل مكتوم وتبدأ المباراتان في الساعة الخامسة و45 دقيقة، وسيكون تركز العين على لقاء عجمان والشباب الذي يحدد إمكانية تأهل «الزعيم» إلى نصف النهائي، حيث يحتل «البنفسج» المركز الثاني في المجموعة الأولى التي تأهل عنها الوحدة، ويتوقف صعود العين على خسارة الشباب، أو فوزه على عجمان بأكثر من 6 أهداف، حيث يملك العين بعد خصم نتائجه مع صاحب المركز الأخير الشعب 12 نقطة وصافي 4 أهداف، لذلك فإن لقاءه مع الشعب لا يخرج عن كونه أداء واجبا.
وكان العين قد فاز في أربع مباريات وتعادل في ثلاث، أما مضيفه الشعب الذي يقبع في المركز الأخير في المجموعة برصيد نقطتين من تعادلين فقط، ويسعى الفريق لتحقيق نتيجة معنوية تنعكس بالإيجاب عليه في صراعه من أجل البقاء في دوري المحترفين.
ولا تكتسب المباراة الثانية في المجموعة بين النصر ودبي أي أهمية، حيث تعتبر بروفة للفريقين، قبل استئناف الدوري، لكونهما خارج إطار المنافسة في بطولة كأس المحترفين، ويملك النصر تسع نقاط وضعته في المركز الثالث قبل لقاء اليوم بينما لدبي الرابع أربع نقاط
مواجهتان شرفيتان
وفي المجموعة الثانية يحل الجزيرة المتصدر الذي حجز مقعده مبكراً في نصف النهائي ضيفاً على الظفرة باستاد حمدان بن زايد بالمنطقة الغربية، فيما يستقبل اتحاد كلباء على ملعبه بني ياس وتبدأ المباراتان في الساعة الخامسة و45 دقيقة.
وكان الجزيرة قد ضمن تأهله بعد أن حصد 14 نقطة في مواجهاته السبع الماضية، حيث فاز في أربع مباريات وتعادل في اثنتين، وخسر مباراة واحدة، ويعمل «الفورمولا» على تأكيد جدارته، بزعامة المجموعة، من خلال تحقيق نتيجة إيجابية، وفي الطرف الثاني، تمثل المباراة مناسبة جيدة لإعداد صاحب الأرض الذي يعيش طفرة في النتائج في الآونة الأخيرة أبعدته عن مرحلة الخطر في الدوري، وسيعمل على رد اعتباره من خسارة الدور الأول أمام الجزيرة، ويملك الظفرة 10 نقاط حصدها من ثلاثة انتصارات وتعادل، فيما خسر ثلاث مباريات، ويحتل المركز الرابع بفارق الأهداف عن بني ياس.
وفي المباراة الثانية يحل بني ياس الثالث «10 نقاط» ضيفاً على اتحاد كلباء في لقاء شرفي أيضاً، حيث ينتظر أن يدفع فيه بلاعبي الصف الثاني لعدم إرهاق الأساسيين بعد خوضه فوزه يوم الأربعاء الماضي على البسيتين في المنامة ضمن البطولة الخليجية، وفي الجانب الآخر تمثل المباراة بالنسبة لاتحاد كلباء الذي يحتل المركز الأخير في المجموعة «5 نقاط» مجرد أداء واجب، ولا تعنيه من قريب أو بعيد، حيث ينحصر كل تركيزه في كيفية البقاء بدوري الأضواء.
يذكر أن المجموعة الثانية يحتل وصافتها فريق الوصل برصيد 12 نقطة، واستكمل الفريق مبارياته الثماني في الجولة الماضية للمسابقة، وهو خارج السباق، بعد أن تخصم منه نتائج صاحب المركز الأخير.
«الوعكة» تهدد مشاركة ميشيل
أسامة أحمد (الشارقة)- يسابق الجهاز الطبي لفريق الشعب الزمن علاج المصابين الذين غابوا عن «الكوماندوز» في مبارياته السابقة، للحاق بلقاء الأهلي في الجولة العشرين لدوري المحترفين لكرة القدم، فيما يغيب عن الفريق أمام العين في كأس المحترفين اليوم، أحمد عيسى الذي أجرى جراحة في الوجه أمس، وفهد رشود الذي يعاني الإصابة في الغضروف، حيث أكد الفحص التي خضع له في قطر، عدم حاجته إلى تدخل جراحي، وسعيد مبارك وعلي مبارك الذي أنهى الرباط الصلبي موسمه مع الفريق، واللبناني حسن معتوق المنضم إلى منتخب بلاده، وإبراهيم خليل لمشاركته في دورة عسكرية لمدة 45 يوماً، فيما يعود عمر عبد العزيز الشحي بعد انتهاء الإيقاف، فيما أصبحت مشاركة الفرنسي ميشيل ضعيفة بسبب وعكة صحية.
ويذكر أن فيصل خليل وخالد صقر سوف يغيبان عن مباراة الأهلي المقبلة لحصولهما على الإنذار الثالث في مباراة النصر بالجولة الماضية.
ومن جانبه، وصف خالد صقر مدافع الشعب مباراة العين بالبروفة القوية لمواجهة «الفرسان» في الجولة المقبلة للدوري، مشيراً إلى أن فريقه سوف يتعامل مع جميع المباريات المقبلة على أنها نهائي كؤوس، خاصة أنها تستحوذ على قدر كبير من الأهمية. وقال: «إن الجهاز الفني يتعامل مع المباريات المتبقية في المسابقة بنظام «القطعة»، وإن كل مباراة لها ظروفها، وإن الفريق قادر على حصد نتائج إيجابية، مؤكداً أن الشعب لن يهبط، لأنه يملك مقومات التواجد في النسخة الجديدة لدوري المحترفين، كما أن الخط البياني له في تصاعد من مباراة إلى أخرى آخرها التعادل في مباراة النصر».
وأشار مدافع الشعب إلى فريقه كان الأقرب إلى الفوز على «العميد» خاصة أنه استعاد الروح القتالية التي يشتهر بها «الكوماندوز» عبر تاريخه الحافل، وقال «إن التعادل مع النصر يعتبر بكل المقاييس نتيجة غير عادل، خاصة أن حكم المباراة تغاضى عن عدم احتساب ضربتي جزاء للشعب. وقال: إن بصمات المدرب الروماني ماريوس سوموديكا بدأت ظهرت على الفريق خلال المباريات السابقة، حيث ظل يلعب بتوازن بين الدفاع والهجوم.
أحمد عبدالله يقود «رديف البنفسج» أمام «الكوماندوز»
صلاح سليمان (العين) - أكمل العين جاهزيته الفنية والبدنية لخوض لقاء الشعب، ويخوضه الفريق بفريق الرديف الذي يقوده أحمد عبدالله وجهازه المساعد، واتخذت إدارة الفريق الأول هذا القرار، بعد أن رأت أن الفريق سوف يظل برصيده السابق، حتى في حالة فوزه على «الكوماندوز»، حيث إن اللائحة تنص على خصم نقاط الفريق صاحب المركز الأخير في المجموعتين الأولى والثانية من رصيد صاحب مركز الوصيف، واللتين تضم كل منهما خمسة فرق، بينما تضم المجموعة الثالثة أربعة فرق، لتوفير مبدأ العدالة بين المجموعات الثلاث في تحديد صاحب المركز الثاني، وبما أن الشعب يتذيل المجموعة الأولى، وله نقطتان فقط، فإن نقاط مباراة الأولى، سوف تحذف من العين الذي يحتل المرتبة الثانية في المجموعة، وفاز فيها على الشعب بهدفين، ليظل «البنفسج» برصيده السابق «12 نقطة»، وأدى العين أمس الحصة التدريبية الأخيرة على ملعبه، وغادر بعدها مباشرة إلى مدينة دبي للمبيت ليلة المباراة.
وبعد أن تأهل الوحدة مباشرة من المجموعة الأولى برصيد 19 نقطة، فإن تأهل العين يتوقف على نتيجة مباراة عجمان والشباب، حيث إن فوز «البرتقالي» على «الجوارح» يؤهله إلى مربع الكبار برصيد 15 نقطة، ويمنح «الزعيم» فرصة الصعود أيضاً برصيد 12 نقطة بعد أن جمدت الخسارة رصيد الشباب عند 11 نقطة، ولا يدخل الوصل في السباق بعد أن أكمل مبارياته وتم خصم نقاط فوزه على اتحاد كلباء ليصبح رصيده 9 نقاط، وهو ما ينطبق أيضاً على فريق بني ياس ثالث المجموعة الثانية الذي لن يغير فوزه اليوم على اتحاد كلباء من موقفه شيئاً حيث يظل رصيده متجمداً عند النقطة العاشرة.
وعلى ضوء القرار الذي اتخذته إدارة فريق العين الأول لكرة القدم والجهاز الفني بقيادة المدرب الروماني أولاريو كوزمين، فإن من المتوقع أن يدفع المدرب أحمد عبدالله في مباراة اليوم، والتي تعتبر «تحصيل حاصل» بتشكيلة تضم الحارس محمود الماس ويعقوب الحوسني ومسلم فايز ومحمد سالم الساعدي ومحمد عبد الرحمن ومحمد علي عايض وفوزي فايز وأحمد الشامسي وعبد السلام محمد وسالم عبدالله ويوسف أحمد موسى، وهناك أيضاً الحارس عبدالله سلطان وعبدالله مال الله وعبدالله جمعة الشيبة وفهد جمعة حسن وسلطان ناصر وسعيد مصبح المنهالي وأحمد برمان وسعود مصبح مسلم.
تشوفانيتش:
تجهيز اللاعبين أهم من النتيجة
مصطفى الديب (أبوظبي) - أعلن التشيكي جوزيف تشوفانيتش المدير الفني لبني ياس أنه سوف يجرب أكبر عدد من اللاعبين خلال مباراة اليوم أمام اتحاد كلباء، وقال: «أعتقد أن نتيجة المباراة لا تهمنا على الإطلاق، خاصة أن أمر الصعود للدور المقبل تم حسمه، لذلك من المهم السعي لتجربة اللاعبين الذين لم يشاركوا مع الفريق في الفترة الماضية».
وأرجع تشوفانيتش السبب في ذلك إلى رغبته في إعداد أكبر عدد من العناصر، بهدف الاستفادة منهم خلال الفترة المقبلة، وتحديداً في الدوري الذي تنطلق مبارياته يوم 29 مارس الجاري، وأيضاً البطولة الخليجية التي يسعى «السماوي» لحصد لقبها.
وأضاف: «الفريق خاض أكثر من مباراة صعبة خلال الأيام الماضية، على رأسها مواجهة البسيتين البحريني في البطولة الخليجية، والتي ظهر خلالها اللاعبون بمستوى جيد، مكنهم من الفوز، والصعود إلى ربع نهائي البطولة، وقبلها لعب أمام الوحدة في الدوري، لذلك يجب أن ننظر إلى مستقبل الفريق براحة عدد من المجهدين، وتجهيز البعض الذين يفتقدون حساسية المباريات».
وتمنى المدير الفني لبني ياس أن يكون التوفيق حليف فريقه خلال الفترة المقبلة، من أجل المضي قدما نحو تحقيق الأهداف المرجوة، سواء بالاستمرار في المركز الثاني بجدول دوري المحترفين، والسعي نحو المنافسة على اللقب إذا سنحت الفرصة، والفوز بلقب البطولة الخليجية التي تعد واحدة من أهم أولويات النادي في المرحلة الحالية.
وكان بني ياس قد اختتم تدريباته مساء أمس في غياب اللاعبين الدوليين الموجودين حاليا بمعسكر المنتخب الوطني الذي يستعد لمباراة أوزبكستان الجمعة المقبل في الجولة الثانية للتصفيات المؤهلة لكأس آسيا، كما غاب محمد أبوتريكة الموجوجد حالياً مع منتخب مصر، والسويدي ويلهامسون للإصابة.
كيكي يشكو التوقفات وبعثرة «الروزنامة»
معتز الشامي (دبي)- شكا الإسباني كيكي فلوريس مدرب الأهلي، كثرة توقفات الدوري، وبعثرة روزنامة الموسم أكثر من مرة، لافتاً إلى أنه لم ير في حياته المهنية، مثل تلك المواقف التي مرت عليه، منذ توليه مسؤولية قيادة «الفرسان»، وقال «حتى الآن لم يتحدد موعد قبل نهائي الكأس، بخلاف التغييرات المفاجئة في مباريات الدوري، مثلما حدث بتأجيل مباراة العين في الجولة الـ 14 بشكل مفاجئ».
وعن مباراة اليوم أمام دبا الفجيرة، قال «نحن ابتعدنا عن المنافسة على التأهل، لذلك نلعب بأعصاب أهدأ، ونهتم بتجربة عدد من الوجوه الجديدة، وأن استعداداتنا للمباراة كانت مثل غيرها من اللقاءات السابقة، وهناك غيابات في أعمدة الفريق الأساسية، نسبة لانضمامهم إلى المنتخب، ولكن اعتبر لقاء اليوم فرصة أمام العديد من الوجوه لدخول التشكيلة وتأدية مهام زملائهم الأساسيين».
وتحدث كيكي عن إصابة البرتغالي كواريزما في التدريبات الأخيرة للفريق، وقلل المدرب من خطورتها مشيراً إلى أنها بسيطة، وتحت الإشراف الطبي، وسوف يعود اللاعب إلى التدريبات خلال خمسة أيام.
كما أشاد مدرب الأهلي بفريق دبا الفجيرة الذي ظهر في الشهرين الأخيرين في الدوري بمستوى متطور، وحصد نقاط مهمة في الدوري من البطل والوصيف، مشيراً إلى أنه يملك لاعبين مؤثرين ومهمين، ولديهم حماس في المباريات، وهذا ما يميزهم في المباريات.
وعن طموحاته في دوري المحترفين، أكد أنه سوف يسعى بكل قوته، لأن يكون الأهلي بين المراكز الثلاثة الأولى، عن طريق اللعب دائماً، من أجل الفوز، وحصد النقاط، وقال إن الفريق يسعى بشكل جيد للوصول إلى مراكز متقدمة في الدوري، ولدينا الفرصة كذلك في المنافسة على بطولة كأس صاحب السمو رئيس الدولة.
وفيما يتعلق بمستقبله مع الفريق، قال المدرب «أنا سعيد بوجودي مع الفريق، وبتجربتي في الدوري الإماراتي، وتربطني علاقة قوية مع جماهير الأهلي واللاعبين ومجلس الإدارة، ولكني حالياً أقوم بعملي من أجل الفريق، واحترم العقد المبرم بيننا حتى نهاية الموسم، ولن أفكر في مسألة التجديد إلا بنهاية الموسم، وبعد أن أحقق الأهداف المرسومة لنا من الإدارة».
وأشاد كيكي بعودة جرافيتي إلى تسجيل الأهداف، ولفت إلى أن تطور مستوى أحمد خليل سوف يصب في مصلحة الأهلي، حيث سيتم الدفع به في الدوري إلى جانب جرافيتي.
زوماريو: أطالب اللاعبين بتجنب الأخطاء
كلباء (الاتحاد) - قال البرازيلي زوماريو مدرب اتحاد كلباء إننا نحترم بني ياس، فهو من فرق الصدارة، ويقدم موسماً جيداً، ومباراتنا معه صعبة، وانتظر من لاعبي فريقي تقديم عرض قوي، والتحلي بأقصى درجات التركيز، وتجنب الأخطاء والتي تكلفنا ثمناً فادحاً، مثلما حدث في المباراتين الأخيرتين، وبعد عرض قوى أمام النصر، والنجاح في الفوز عليه بالدوري، تعرض الفريق لـ «كبوة» نزف خلالها 6 نقاط أمام الأهلي وعجمان، ولا شك أن عودة الأجانب الثلاثة عيسى جريجوري وسادومبا وعامر ذيب تشكل قوة إضافية، ويحتاجون إلى انسجام أكثر، واستعادة حساسية المباريات، وأتوقع منهم تقديم الأفضل.
عدد اليوم
