الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

العنابي يقدم صورة جديدة للبطل كما يجب أن يكون

العنابي يقدم صورة جديدة للبطل كما يجب أن يكون
9 مايو 2010 23:18
هي بطولة في الزمن الصعب.. احتفالية مونديالية عنابية تاريخية.. فريق الوحدة يقدم صورة جديدة للبطل الذي يجب أن يكون. لأول مرة في دوري الإمارات يكسب الفريق الذي يدافع، ولأول مرة تأتي البطولة من حيث تكون الخطوط الخلفية، وليس مهماً في الزمن الجديد أن تسجل الهدف تلو الهدف لكي تكون بطلاً.. بل الأهم أن تمنع الهدف تلو الهدف من دخول مرماك في المقام الأول ثم تفكر. الجزيرة بالثعلب النمساوي هيكسبيرجر كسب الرهان، لم يعلن نفسه في بداية الدوري.. اختبأ كثيراً مع مرور الأسابيع لكنه كان يترقب.. كان يراقب.. كان ينتظر. وعندما وجد الوقت سانحاً بدأ في الظهور رويداً رويداً. وعندما جاء الوقت الصعب.. الوقت الشديد برز بقوة.. حيث انتصر على المنافس العيناوي مرتين وأجهز على المنافس الجزراوي بنفس السلاح.. سلاح العازف بيانو، وعندما كان الفريق في حاجة إلى نجومه المواطنين لبى إسماعيل النداء ولبى حيدر النداء وعبد الرحيم. تناغمت القوى إذن، بنجا وبيانو وماجراو إلى جانب “سمعة” وحيدر وعبد الرحيم ويعقوب والكمالي والكثيري وخميس وسانتو وعمر والرائع جداً بشير.. إضافة إلى المفاجأة المدوية.. إلى الخط الأول.. إلى نصف قوة الفريق إلى عادل الحوسني. وفوق كل هذا وذاك إدارة، إدارة عليا تمسك بكل الخيوط.. وإدارة ملتصقة تعرف كل الأدوار وتؤدي وتنفذ بحنكة وخبرة ومواقف سابقة. كان سمو الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان حاضراً دائماً.. كنت تشعر بذلك بصورة غير مباشرة.. وبصورة مباشرة كان عبد الله صالح المراوغ المشاكس المناور العنيد.. وكان عبد الله سالم الهادئ الواعي البعيد عن الأضواء. كان الوحدة نموذجاً لمشهد بطل جديد.. بطل كما يجب أن يكون في زمن الكرة الإلكترونية.. زمن “الواحد زائد واحد يساوي اثنين”. أما العنكبوت الجزراوي فلا زال غير قادر على حل اللغز.. على حل الشيفرة الكروية لدوري الإمارات، أمتاره الأخيرة بحاجة لمعالج نفسي يدري ويبحث يطالع يقرر، ساعة الحقيقة لم تدق بعد يا جزراوية! أتفق مع كل من قال لهم ارفعوا رؤوسكم.. فأنتم رقم صعب، وأتفق مع من يقول إن البطولة قادمة لا محالة لكن وقتها لم يحن بعد. من 4 سنوات يغازل الجزيرة اللقب دون جدوى، هناك شيء ما خطأ. شيء ما في أوليفيرا وسوبيس، شيء ما في الروح والشخصية، شيء ما في التعامل الإداري غير المنظور. حلقة مفرغة وضائعة بين إدارة عليا تقدم كل شيء وإدارة تنفيذية تعمل نعم.. لكنها لم تصل بعد إلى المعدل المطلوب. الأسبوع الحادي والعشرين كان أسبوع الوحدة، وكل المباريات كانت في الظل على الرغم من الأهداف الـ 29 وعلى الرغم من غرابة النتائج بعد أن طارت الطيور بأرزاقها. الوحدة يفوز في ملعب الشارقة بالثلاثة ويحتفل. وعجمان يكاد يكمل مفاجأته بالتقدم بالهدف لوقت طويل لكن الجزيرة بقوة الدفع يقلب الهزيمة إلى فوز 2 - 1 والعين بالمستكي يستمر في المشهد الوطني الجديد بالفوز على بني ياس بالثلاثة.. والشباب يكسب “الديربي” على حساب جاره الأهلاوي بالثلاثة، وكأنه يسجل في مرمى “النابودة”.. القطب الشباباوي الذي تحول بين يوم وليلة إلى قطب أهلاوي! والوصل يخمد ثورة فريق الإمارات وينهيها 5 - 4 أما التعادل الوحيد كان للنصر مع الظفرة بثلاثيات، والأسبوع الأخير قادم من أجل الاحتفال بالبطل. أكد أن التماسك في المواقف الصعبة سر الفوز بالبطولة مطر غراب: الوحدة سيذهب بعيداً في كأس العالم للأندية «العمل الإداري المتميز كان مصاحباً للعمل الفني» دبي (الاتحاد) - قال محمد مطر غراب إن للبطولة العنابية أسباباً كثيرة ومتعددة، يأتي في مقدمتها التجهيز المبكر للموسم ابتداء من توقيع عقود اللاعبين المواطنين وإرضائهم، وحسن اختيار اللاعبين الأجانب من أجل سد النقص، وتجاوز الضعف الموجود بالفريق. كما أن العمل الإداري المتميز كان مصاحباً للعمل الفني المتميز.. والعمل الإداري تمثل في حل كل الأمور السلبية التي اعترضت مسيرة الفريق مع نهاية الموسم الماضي وطوال أوقات البطولة.. ولاشك أن تماسك جميع الأطراف في المواقف الصعبة الكثيرة التي واجهت الوحدة كان له أكبر الأثر في تحقيق البطولة. ومن هذه المواقف أن الجزيرة تصدر المسابقة.. والعين تصدر المسابقة قبل الوحدة.. كما أن الفريق خرج من مسابقة الكأس.. لقد كانت هذه بمثابة مراحل حرجة ومواقف صعبة مؤثرة مر بها الفريق واستطاع تجاوزها بنجاح بفضل المواقف الإدارية وقدرتها على المعالجة والمواجهة، وأقصد بذلك سمو الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان كبير الأسرة الوحداوية بمعاونة صادقة من الجهاز الإداري الملتصق بالفريق والمكون من عبد الله صالح وعبد الله سالم. ويرى غراب أن الوحدة أصبح قادراً على تغيير نظرية “بطل الدوري المتراجع”.. بمعنى أنه يملك القدرة على المحافظة على لقبه في الموسم القادم وعدم الاكتفاء بالبطولة كما فعلت أندية دبي في السابق. وقال إن الوحدة أيضاً قادر على الذهاب بعيداً في كأس العالم للأندية المقام في أبوظبي في الموسم القادم.. حيث أن الفريق ليس أقل مثلاً من الفريق الكوري وبالإعداد الجيد من الممكن أن يكون العنابي سفيراً فوق العادة لأندية الإمارات في هذه البطولة العالمية.. ونحن على ثقة أنه سيحسن الاستعداد لهذه البطولة حتى لا يتكرر ما فعله الأهلي في الموسم الماضي. وفي نفس الإطار قال فهد خميس إن بطولة الدوري ذهبت للأحق والأجدر والأفضل.. فقد تحقق اللقب بشكل تصاعد من الضعف في البداية إلى القوة في النهاية.. فالكل يدرك أن الوحدة كان فريقاً عادياً مع انطلاقة صافرة بداية الدوري وكان يبدو المشهد لمصلحة الجزيرة في المقام الأول ومن بعده العين. لكن مع اقتراب البطولة من أوقات الحسم رأينا فريقاً آخر ارتفع مستواه بشكل ملحوظ، واستطاع أن يفوز مرتين على العين، على الرغم من نقص الصفوف، ومن خلال تنظيم دفاعي كان مضرب الأمثال، وكان بمثابة تحول نوعي في مفهوم كرة القدم الإماراتية.. إضافة إلى بروز نجم هداف الفريق بيانو في الأوقات الحاسمة، كما فعل أمام الجزيرة، في عز السباق، إضافة إلى تألقه في المسافات الأخيرة الحساسة والصعبة.. ناهيك عن تألق نجوم الفريق المواطنين، وتصاعد مستواهم تدريجياً حتى وصلوا جميعاً بقيادة إسماعيل ومعه بشير وعبد الرحيم وحيدر إلى الفومة المطلوبة، كما أننا لا يمكن أن نغفل دور المدرب والجانب الإداري المتميز. ويرى عبد القادر حسن أن المدرب النمساوي هيكسبيرجر كان يمثل النقطة الحاسمة في التفوق الوحداوي هذا الموسم باعتماده على النظم الدفاعية الصارمة في المقام الأول.. إضافة إلى ارتقاء مستوى اللاعبين المواطنين أصحاب الخبرة أمثال إسماعيل وعبد الرحيم وحيدر وبشير إلى جانب لاعبين ارتكاز كانا الأفضل هذا الموسم هما ماجراو ويعقوب الحوسني ومن ورائهما حارس كان بمثابة مفاجأة بكل المقاييس وهو الصاعد عادل الحوسني. قال إن هناك قصورا في الإعداد النفسي خليل غانم: الجزيرة بطل غير متوج دبي (الاتحاد) - أكد خليل غانم أن الجزيرة على الرغم من كل شيء أصبح رقماً صعباً في دوري الإمارات.. فهو فريق قادر على المنافسة دوماً، ومنذ سنوات طويلة، وأصبح من الثوابت في كرة القدم الإماراتية، وقال يمكننا القول بكل ثقة إنه البطل غير المتوج، نظراً لما قدمه طوال الموسم، ونظراً لأنه كان صاحب الصدارة معظم أوقات المسابقة. وأوضح خليل أنه يجب الاعتراف دون مجاملة أنه كان هناك قصور من الجانب الإداري، خاصة فيما يتعلق بالجوانب النفسية للفريق، وهذا يتمثل في عدم القدرة على الثبات في الأوقات الحاسمة والأمتار الأخيرة من عمر المسابقة، فهذا الجانب تحديداً هو محور الارتكاز في خسارة اللقب.. هذا إضافة إلى فقدان اللقب يبقى مسؤولية مشتركة بصفة عامة.. ولا يمكن أن نعفي فريقاً دون الآخر من المسؤولية.. فالمدرب كانت له أخطاء في الكثير من المباريات ولم يحسن التصرف فيها.. كما أن اللاعبين تهاونوا مع مباريات لم يكن من المفترض أن يخسر الفريق نقاطها.. وعندما أتحدث عن قصور في الجانب الإداري، فأنا لا أقصد بالطبع أنه لم يكن هناك عمل في هذا الجانب، بل قصدت أن الإدارة لم تعط الجانب النفسي الأهمية القصوى التي كان يستحقها. فالكل شاهد الفريق في الأوقات الصعبة، وهو لا يملك روح البطل، ولا شخصية البطل.. وهذه سلبيات نفسية في المقام الأول كان من المفترض معالجتها بصورة أفضل مما كان عليه. وإذا تحدثنا عن المدرب براجا على وجه التحديد، فلا أحد يشكك في قدراته، لكنه كان على عكس مدرب الوحدة، فالنمساوي كان يلعب بطريقة واحدة وأساليب مختلفة حسب ظروف كل منافس، أما براجا فقد لعب بأسلوب واحد في الكثير من المباريات، وكان ذلك عيباً خطيراً من الناحية الفنية. الفريق الجزراوي لديه قدرات هائلة بخاصة في عنصر وفرة اللاعبين القادرين، لكن للأسف هذا الجانب لم يستغل بالصورة الأمثل.. فقد كان من المفروض، مثلاً أن يأخذ بعض اللاعبين، فرصة أكبر أمثال سلطان برغش وعلي مبخوت وغيرهما، وهو الأمر الذي لم يحدث كثيراً. كما أن الفريق لم يستطع سد النقص الذي عانى منه، نظراً لإصابة نجومه المحترفين على عكس الوحدة الذي تغلب على هذا الجانب، وتحديداً عندما توقف بيانو في لحظات حرجة من عمر المسابقة. بصفة عامة أكرر أن الجزيرة سيظل رقماً صعباً.. وعليه تدارك أخطاء هذا الموسم وهي، كما ذكرت أخطاء مشتركة من الأطراف الثلاثة وهي الإدارة والمدرب واللاعبين. العيب ليس في الأجانب دبي (الاتحاد) - دافع عبد القادر عن اللاعبين الأجانب وقال إن العيب ليس فيهم بل في اللاعبين المواطنين.. وقال 90 % من الأجانب مهاجمون أي أن مهمتهم تسجيل الأهداف وقد قام معظمهم بهذه المهمة بنجاح. سجل ساند 23 هدفاً أو يزيد وبيانو 17 هدفاً وبنجا 12 وتوني 12 وأوليفييرا قبل إصابته سجل 9 أهداف وإيمرسون 9 هو الآخر.. وعباس مويا 15 هدفاً وسانجاهور 13 هدفاً وكابي 10 أهداف ومارسلينهو وعنايتي والداوودي. لقد سجلوا وكانوا نجوماً والعيب ليس فيهم بل فينا! ليس ببعيد دبي (الاتحاد) - قال خليل غانم ليس ببعيد أن يحتفظ الوحدة بلقبه في العام القادم.. فهو عرف الطريق.. طريق البطولات.. وهو بطل فريق 19 سنة و17 سنة والثاني على الدوري في 15 سنة.. كل هذا الاهتمام لابد وأن يسفر عن بطولات.. ولابد أن يسفر عن توالي البطولات، وليس ببعيد أن يسيطر الوحدة على بطولات السنوات القادمة. قراءة في نتيجة دبي (الاتحاد) - قال غراب إنه لم يشاهد مباراة الشباب والأهلي لكنه تعجب عندما علم بطرد ثلاثة لاعبين من فريق الأهلي. وقال من مشاهدتي للأهداف الشبابية خلال العرض التلفزيوني تبين أنها كلها من تسديدات بعيدة المدى. عموماً من يسجل يأخذ زمام المبادرة.. وهي نهاية سيئة للأهلي! الصبر على براجا دبي (الاتحاد) - دعا فهد خميس فريق الجزيرة للصبر على المدرب براجا لموسم ثالث.. وقال نشاهد في الدوريات العالمية نموذجاً لهذا الصبر.. فالمدرب يبقى لسنوات طويلة على الرغم من عدم حصول فريقه على بطولات، براجا له اسمه وله مكانته.. والظروف عاندته كثيراً هذا الموسم. ليس فوق المساءلة دبي (الاتحاد) - أوضح خليل غانم أن المدرب براجا ليس فوق المساءلة.. فليس هناك مدرب مرفوع عنه القلم! يجب أن يأخذ الجزيرة بنظام الإدارة الفنية لكي يسأل المدرب ويناقشه.. يجب أن تكون هناك جلسات للتقييم الفني سواء مع براجا أو مع غيره من المدربين. هؤلاء نجوم الموسم دبي (الاتحاد) - أكد فريق “الاتحاد” أن الدوري أفرز نجوماً كثيرة على عكس ما يرى كاتانيتش مدرب المنتخب الوطني. هناك عامر عبدالرحمن وحبوش صالح والوهيبي والكثيري ومحمد سالم ويعقوب الحوسني ومحمود خميس وسلطان الغافري وذياب عوانه وسبيت خاطر والكمالي وبشـير وحميد أحمد إضافة إلى إسماعيل وحيدر وعبد الرحيم والحارس المفاجأة عادل الحوسني، ماذا تريـد يا كاتانيـتش أكـثر من هذا؟ TOP 11 الحارس: عادل الحوسني “الوحدة”. الدفاع: عيسى سانتو “الوحدة” وبشير سعيد “الوحدة” وعمر علي “الوحدة” ومحمود خميس “الوحدة”. الوسط: محمد الشحي “الوحدة” وماجراو “الوحدة” وفيلانويفا “الشباب” وكركار “الإمارات”. الهجوم: بيانو “الوحدة” وإسماعيل مطر “الوحدة”. بشير الجديد دبي (الاتحاد) - أكد خليل غانم أن الفكر الإداري الانضباطي واضح للعيان في كل لاعبي الوحدة، فبشير سعيد “الجديد” أصبح نموذجاً للمدافع المنضبط صاحب الخبرة بعد أن كان متعالياً ومدللاً، وبشير واحد من أفضل لاعبي هذا الموسم إن لم يكن أفضلهم. سؤال مكرر: متى يفوز الجزيرة بالدوري؟ دبي (الاتحاد) - أكد غراب أن الجزيرة ينافس على المركز الثاني منذ سنوات وهذا في حد ذاته نجاح.. وقال سيفوز الجزيرة بالبطولة لا مفر من ذلك طالما أنه قادر على الاستمرار في المنافسة.. والمسألة لا تزيد عن كونها مسألة وقت. بيانو يصيح: «أنا موجود» دبي (الاتحاد) - يؤكد فهد خميس أن اللاعب بيانو في مباراة البطولة أمام الشارقة كان يصيح بصوت عال “أنا موجود”.. وكأنه كان يرد على المشككين. لقد ثبت هذا اللاعب الهداف أقدامه بقوة. عامل مؤثر دبي (الاتحاد) - أكد غراب أن فريق الجزيرة فقد الدافع تماماً بعد أن اتسع الفارق بينه وبين الجزيرة إلى 5 نقاط. وهذا الإحباط الذي عاشه الفريق منذ اتساع الفارق هو بالفعل عامل مؤثر جداً.. وهو سبب تراجع مستوى الفريق بخاصة في مباراته الأخيرة أمام عجمان. زيارة رئيس النادي دبي (الاتحاد) - قال غراب إن لدى معظم فرقنا قصوراً في الإعداد النفسي. والإعداد النفسي لفرقنا له طريقان لا ثالث لهما الأول: هو رفع قيمة المكافأة.. والثاني هو زيارة رئيس النادي. أما العمل العلمي في الإعداد النفسي الحقيقي فهو غير موجود لدى معظم فرقنا. فوزي أفضل آسيوي دبي (الاتحاد) - قال فهد خميس إن بشير سعيد لم يظهر بهذا المستوى منذ 10 سنوات.. وقال إن أفضل لاعب آسيوي هو فوزي بشير.. وأفضـل أجنـبي هو بنجا. روزاريو فقط دبي (الاتحاد) - قال فهد خميس أعتقد أن كل أجانب الوحدة لابد وأن يرحلوا فيما عدا لاعب واحد فقط هو المدافع روزاريو. إصابات دبي (الاتحاد) - من وجهة نظر عبد القادر حسن أن فريق الجزيرة عانى بقوة من إصابات نجومه المحترفين هذا الموسم. وكان ذلك أحد أهم أسباب عدم حصوله على اللقب.. وقال أيضاً لابد وأن نعترف أن العامل النفسي كان سبباً رئيسياً.. حيث إنه ترسخ في أذهان اللاعبين عقدة الخوف من الأمتار الأخيرة. مفاجأة لم تكتمل دبي (الاتحاد) - قال محمد مطر غراب إن عجمان أحدث مفاجأة مدوية بتقدمه لوقت طويل على الجزيرة بهدف. وقال رغم تمكن الجزيرة من تحويل النتيجة والفوز بهدفين.. إلا أن هذه المباراة تعتبر إنذاراً مبكراً للجزيرة قبل نهائي كأس الرابطة. لا تفرطوا في بنجا دبي (الاتحاد) - قال خليل غانم موجهاً كلامه لإدارة الوحدة.. لا تفرطوا في بنجا.. إنه أحسن لاعب أجنبي هذا الموسم ويستحق أن ترتفع صفقته. يحب على الوحدة أن لا يفرط في أي لاعب أجنبي بخاصة بنجا وبيانو.
المصدر: دبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©