لوس أنجلوس (أ ف ب)
يتناول فيلم وثائقي من إخراج لورا بويتراس، شخصية جوليان أسانج الغامضة في محاولة لمعرفة ما إنْ كان يدافع فعلاً عن الشفافية والديموقراطية، أو أنه يسعى إلى الشهرة فقط.
ويقيم أسانج منذ خمس سنوات في سفارة الإكوادور في لندن، هارباً من اتهامات، وهو مؤسس موقع «ويكيليكس» الذي ينشر وثائق سرية من كل أنحاء العالم. ويكشف الفيلم وجهاً آخر ليس شائعاً عن أسانج.
وتقول لورا بويتراس «ليس هذا الفيلم الذي كنت أفكر أن أصوره، لكن تبيّن أني كنت مخطئة».
يتوقع عرض «ريسك» بـ 36 صالة عرض في الولايات المتحدة في مايو.