الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

جورج ويا يتطلع لرئاسة ليبيريا في انتخابات 2017

جورج ويا يتطلع لرئاسة ليبيريا في انتخابات 2017
23 مارس 2015 22:40
معتصم عبدالله (دبي) أعادت زيارة البرازيلي ألكسندر أوليفيرا نجم الوصل السابق إلى دبي مطلع العام الحالي وحرصه على لقاء جمهور «فهود زعبيل» خلال مشاركته الشرفية في المباراة الودية لفريقه السابق أمام اتحاد جدة إلى الأذهان المسيرة المميزة لنجوم أجانب سابقين مروا على دورينا خلال السنوات الماضية واحتفظوا بمكانتهم في قلوب الجماهير رغم مرور السنوات بفضل ما قدموه من مستويات مميزة، قبل وداعهم المستطيل الأخضر وتفرغهم لوظائف أخرى كالتدريب بجانب الانخراط في العمل السياسي في بلدانهم مستفيدين من رصيد شهرتهم الواسعة. ويحتفظ جمهور الوصل بود خاص مع أوليفيرا الذي قدم خلال ست مواسم ما بين عامي 2005 و2011 الكثير لفريقه السابق بعد أن قاده إلى لقبي الدوري والكأس موسم 2006- 2007، قبل أن يعلن اعتزاله في العام 2013 مع دخوله النصف الثاني من العقد الثالث لعمره بعد أن خاض تجارب قصيرة مع عدة أندية محلية في بلاده آخرها فريق لوندرينا القابع في دوري الدرجة الثالثة، ليتولى لاحقاً منصب مدير كرة القدم في ذات النادي الذي كان شاهداً على نهاية مشواره في الملاعب، على أمل أن تسنح له الفرصة مستقبلاً في العودة إلى الوصل من بوابة التدريب. وعلى غرار تجربة أوليفيرا عاد مواطنه فرناندو بيانو لاعب الجزيرة والوحدة السابق إلى بلاده لينهي مشواره باللعب في صفوف نادي موجي ميريم والذي كان مملوكا لمواطنه ريفالدو في دوري الدرجة الثانية قبل عرضه للبيع، وأمضى بيانو 4 سنوات مميزة في ملاعب دورينا منذ التحاقه بصفوف الجزيرة في يوليو من العام 2008 وحتى نهاية مشواره مع الوحدة، أحرز خلالها 100 هدف بألوان الناديين، وكان موسمه الأول هو الأكثر غزارة في التسجيل حيث سجل لـ «فخر أبوظبي» 35 هدفا في مختلف المسابقات منها 25 هدفا في دوري المحترفين جعلته على رأس القائمة وكفلت له الحذاء الذهبي بعد فوزه بلقب هداف العرب. ومع الوحدة، أحرز بيانو 65 هدفا في مختلف المسابقات على مدى 3 مواسم دافع فيها عن ألوان «العنابي» وكانت نسبتها الأعلى خلال موسمه الأول 32 هدفا منها 18 هدفا في الدوري وتوزعت بقية الأهداف بين 4 في كأس رئيس الدولة الذي كان من المفارقات الطريفة أنه سجل فيه نفس عدد الأهداف في كل موسم من مواسمه الثلاثة مع الوحدة، بينما سجل في دوري أبطال آسيا هدفين و4 أهداف في كأس اتصالات بالموسم الأول. وفي الموسم الثاني سجل بيانو بالدوري 9 أهداف و5 في كأس اتصالات وهدفاً في بطولة السوبر وهدفين في كأس العالم للأندية، أما في الموسم الأخير سجل بالدوري 8 أهداف وهدفين في كأس اتصالات ومثلهما في بطولة الأندية الخليجية، قبل انتقاله إلى صفوف الاتحاد السعودي لفترة قصيرة ليعود أدراجه إلى البرازيل. ملعب الأفارقة ويحتفظ نجوم الكرة الأفارقة بعلاقة مميزة مع ملاعب السياسة في القارة السمراء، وتمثل تجربة الليبيري جورج ويا الذي ختم مشواره الكروي مع الجزيرة 2001- 2003 أبلغ دليل، حيث فاز اللاعب السابق والمتوج بجائزة أفضل لاعب في لعام 1995 حينما كان يدافع عن ألوان فريقه الأسبق ميلان الإيطالي بمقعد في مجلس الشيوخ ممثلا عن العاصمة مونروفيا، بعد أن تغلب على نجل الرئيسة الحالية إيلين جونسون سيرليف في ديسمبر من العام الماضي، ليعزز مستقبله السياسي قبل الانتخابات الرئاسية لبلاده التي ستجري في 2017. وحصل ويا (49 عاماً) والذي يقود حزب المؤتمر من أجل التغيير الديمقراطي «أكبر أحزاب المعارضة في بلاده» على المقعد المخصص لمقاطعة مونتسيرادو التي تضم العاصمة مونروفيا بنسبة 78% من جملة الأصوات، معززاً من التكهنات بنجاحه المتوقع في الانتخابات المقبلة بعد خسارته مرتين الأولى في الانتخابات الرئاسية التي جرت عام 2005 التي فازت بها سيرليف، والثانية عام 2011 عندما كان مرشحا لمنصب نائب الرئيس. كريمي يرفض ويحكي تاريخ الإيراني على كريمي نجم الأهلي السابق عن مشوار مميز في ملاعبنا المحلية خلال الفترة من 2001 وحتى 2005، وقاد المستوى الجيد للاعب الوسط الذي حصد مع الأهلي لقب كأس رئيس الدولة مرتين عامي 2002 و2004، بجانب حصوله على جائزة أفضل لاعب آسيا 2004 بعد مشاركته الرائعة مع منتخب بلاده في البطولة القارية التي أقيمت في العام ذاته، للعب في الدوري الألماني مع نادي بايرن ميونيخ، حيث توج معه بثنائية الدوري والكأس موسم 2005-2006، وفي الموسم التالي فاز بلقب كأس الاتحاد الألماني مع نادي شالكه، ليعود بعد ذلك إلى قارة آسيا حيث لعب مع فريقي قطر والسيلية، قبل أن يتجه إلى إيران حيث لعب مع نادي ستيل ازين، وبيروزي للمرة الثالثة في مسيرته، وتيراكتور سازي تبريز الذي كان محطته الأخيرة قبل إعلان الاعتزال. واتجه كريمي بعد الاعتزال إلى مجال التدريب حيث عمل لفترة قصيرة كمساعد للبرتغالي كارلوس كيروش المدير الفني لمنتخب إيران، قبل أن يعلن استقالته قبل ساعات من مغادرة المنتخب للمشاركة في كأس آسيا الأخيرة بأستراليا 2015، وعلى ذات المنوال اختار رشيد الداوودي لاعب العين والوصل السابق، الالتحاق بمجال التدريب حيث عمل مدرباً مساعداً لبادو الزاكي في تدريب الوداد البيضاوي، قبل أن يتولى مهمة تدريب نادي وداد فاس مطلع العام الماضي. كوكو يبدأ مع آيندهوفن دبي (الاتحاد) واصل الهولندي فيليب كوكو لاعب الجزيرة السابق، والذي أنهى مشواره كلاعب بعد قضائه موسم 2007 في صفوف «فخر أبوظبي»، رحلة تألقه، بعد أن تحول للتدريب، حيث تدرج في المراحل السنية لفريقه السابق آيندهوفن، وصولاً للفريق الأول خلفاً لمواطنه ادفوكات، بعد توقيعه عقداً لأربع سنوات صيف عام 2013، وسبق لكوكو أن أشرف على تدريب آيندهوفن لفترة وجيزة في نهاية موسم 2011-2012 عندما حل بدلا من فريد روتن بصورة مؤقتة. تيهي عضواً في حزب تحالف الوطنيين الشباب دبي (الاتحاد) اتخذ الإيفواري جويل تيهي نجم الجزيرة السابق، والذي ارتدى قميص «فخر أبوظبي» خلال الفترة من 1998 وحتى 2001 قبل أن يلعب لفترة قصيرة مع العين، ذات المنحى بتحوله إلى ملعب السياسة من خلال انضمامه لحزب «تحالف الوطنيين الشباب» منذ العام 2002، ولم يمنع الاهتمام بالسياسة نجم الكرة الإيفوارية السابق، والذي اختير موسم 2000 كأفضل محترف أجنبي في دورينا من التركيز على مستقبل الكرة في بلاده من خلال إنشاء أكاديمية لكرة القدم في بلاده تحمل اسمه على غرار أكاديمية أسيك ابيدجان، وكان الهداف الإيفواري حرص على زيارة الجزيرة في العام الماضي، حيث جرى تكريمه من قبل إدارة النادي. كوكو يبدأ الرحلة مع شباب آيندهوفن دبي (الاتحاد) واصل الهولندي فيليب كوكو لاعب الجزيرة السابق، والذي أنهى مشواره كلاعب بعد قضائه موسم 2007 في صفوف «فخر أبوظبي»، رحلة تألقه، بعد أن تحول للتدريب، حيث تدرج في المراحل السنية لفريقه السابق آيندهوفن، وصولاً للفريق الأول خلفاً لمواطنه ادفوكات، بعد توقيعه عقداً لأربع سنوات صيف عام 2013، وسبق لكوكو أن أشرف على تدريب آيندهوفن لفترة وجيزة في نهاية موسم 2011-2012 عندما حل بدلا من فريد روتن بصورة مؤقتة، لكنه تخلى عن منصبه، وتابع الإشراف على فريق تحت 19 عاما لأنه اعتبر انه لم يكن جاهزاً بعد ليكون مدرب الفريق الأول. ويعد كوكو أحد النجوم التي وضعت بصمتها في تاريخ الكرة الهولندية، حيث شارك منتخب هولندا في بطولتين من كأس العالم عامي 1998 و 2006 واحتل المركز الرابع في نسخة فرنسا، كما خاض ثلاث نسخ متتالية من كأس أوروبا 1996، 2000، 2004، بدأ مشواره من الكمار، ثم انتقل إلى فيتس، ليجري نقلته الكبرى إلى العملاق آيندهوفن، حيث عرف طعم التتويجات معه، فنال الدوري، الكأس، والسوبر (مرتين)، جذبه برشلونة لصفوفه ولعب مع «بلاوجرانا» ستة مواسم نال خلالها لقب الدوري، ليعود بعدها نحو آيندهوفن، ويتوج من جديد بالدوري (3 مرات) والكأس (مرة)، وأنهى مسيرته بتجربة فريدة مع الجزيرة. تيهي مع تحالف الوطنيين الشباب دبي (الاتحاد) اتخذ الإيفواري جويل تيهي نجم الجزيرة السابق، والذي ارتدى قميص «فخر أبوظبي» خلال الفترة من 1998 وحتى 2001 قبل أن يلعب لفترة قصيرة مع العين، ذات المنحى بتحوله إلى ملعب السياسة من خلال انضمامه لحزب «تحالف الوطنيين الشباب» منذ العام 2002، ولم يمنع الاهتمام بالسياسة نجم الكرة الإيفوارية السابق، والذي اختير موسم 2000 كأفضل محترف أجنبي في دورينا من التركيز على مستقبل الكرة في بلاده من خلال إنشاء أكاديمية لكرة القدم في بلاده. كانفارو يعود إلى آسيا مدرباً دبي (الاتحاد) يبدو أن تجربة المدافع الإيطالي فابيو كانفارو مع الأهلي، والذي ختم معه مشواره في الملاعب أغرته على المواصلة في ملاعب القارة الصفراء من بوابة التدريب، وتولى كانافارو الفائز بلقب كأس العالم 2006 والمتوج بجائزة أفضل لاعب في البطولة ذاتها، مؤخراً مهمة المدير الفني لفريق جوانزو الصيني حامل لقب دوري أبطال آسيا 2013 خلفاً لمواطنه مارتشيللو ليبي، بعد أن عمل لفترة قصيرة كمدير فني مساعد.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©