فوجئت عند ذهابي لمنطقة بني ياس عندما رأيت مدرسة بلا سور··بالفعل لقد اختفى السور وراء ''الشخابيط'' والكلمات الغريبة والملونة لدرجة جعلته يبدو كاللوحة الإعلانية·· ولا أعلم حقيقة ما إذا كانت الدراسة قائمة بتلك المدرسة أم أنها تنتظر الهدم ولكنني أتمنى أن يجد المسؤولون الحل السريع لها والذي يخلصنا من هذا المنظر الذي يسيء للمظهر الحضاري لدولتنا·
مريم عبدالله