الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
اقتصاد

20 رابحاً من 12 جنسية إجمالي جوائزهم مليونا درهم

20 رابحاً من 12 جنسية إجمالي جوائزهم مليونا درهم
19 يوليو 2008 01:32
شهد ابن بطوطة مول، أحد الرعاة الرئيسين لمفاجآت صيف دبي والعضو في مجموعة مراكز التسوق في دبي، يوم أمس الأول الخميس 17 يوليو 2008 السحب الرابع ضمن حملة سحوبات الصيف الكبرى التي تنظمها المجموعة خلال الدورة الحادية عشرة لمفاجآت صيف دبي· وانضم خمسة متسوقين من أصحاب الحظ السعيد إلى قافلة الرابحين في سحوبات مجموعة مراكز التسوق في دبي ليصبح العدد الإجمالي للرابحين منذ بداية حدث المفاجآت في 19 يونيو الماضي 20 رابحاً من 12 جنسية مختلفة حول العالم، بلغت قيمة جوائزهم الإجمالية 2 مليون درهم، حيث حصل كل واحد منهم على 100 ألف درهم· وتشمل قائمة الفائزين لهذا الأسبوع كلا من عمران نواب من الهند صاحب البطاقة رقم 982244 وأسما ممتاز من باكستان صاحبة البطاقة رقم 1264927 وإيهاب عميا من الأردن صاحب البطاقة رقم 1426209 وجواد وهبي من لبنان صاحب البطاقة رقم 1238587 بالإضافة إلى سلام الشكسي من عمان صاحب البطاقة رقم ·1233311 وأشار عيسى آدم، رئيس مجموعة مراكز التسوق في دبي إلى أن الجنسيات المختلفة للرابحين في حملة سحوبات الصيف الكبرى، التي انطلقت مع بداية الدورة الحادية عشرة لمفاجآت صيف دبي، تعكس تنوع الزوار والمتسوقين الذين تستقطبهم مراكز التسوق في دبي من مختلف أنحاء العالم، الأمر الذي يؤكد على المكانة المتصدرة التي باتت الإمارة تتبوأها ضمن قائمة المدن العالمية· وقال مارك جونز، مدير التسويق في ابن بطوطة مول: ''تساهم استضافتنا لسحوبات مراكز التسوق في دبي والتي ترافقت مع عروض ترفيهية نالت استحسان الجميع في تعزيز تجربة التسوق في الردهات المتنوعة لابن بطوطة مول· ونحن بدورنا نحرص دائماً على توفير الأفضل لعملائنا وزوارنا· كما أننا نتوجه بالشكر لمكتب مهرجان دبي للتسوق على الفعاليات المتنوعة التي ينظمها داخل مراكز التسوق والتي تساهم في ترسيخ مكانة دبي كوجهة عالمية متميزة في مجالي التسوق والسياحة''· الفائزون يعبرون عن سعادتهم الكبيرة وقال عمران نواب من الهند وهو أحد الرابحين: ''أقيم في دبي منذ ستة أعوام وأحرص على المشاركة في سحوبات مراكز التسوق في دبي خلال مفاجآت صيف دبي منذ العام الأول لي في دبي· وهذه المرة الأولى التي يسعفني الحظ في ربح جائزة كبرى كهذه''· وكان عمران قد تسوق خلال الأسبوع الماضي من مراكز تسوق مختلفة في دبي وحصل على 35 قسيمة اشتراك في سحوبات الصيف الكبرى· من جهة أخرى، أكد إيهاب عميا من الأردن والبالغ من العمر 29 عاماً أن هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها في سحوبات مجموعة مراكز التسوق· وقال'' لم أتخيل نفسي في يوم من الأيام أن أربح جائزة قيمة كهذه حتى أنني الآن أشعر بالإرباك حيال التصرف بهذا المبلغ''· وشهد السحب، الذي بثته قناة سما دبي على الهواء مباشرة، حشد كبير من الزوار والمتسوقين الذين استمتعوا بالعرض الترفيهي الرائع الذي تنظمه مجموعة مراكز التسوق في دبي بداية كل سحب خلال فترة المفاجآت· ويمكن المشاركة في سحوبات مجموعة مراكز التسوق في دبي بعد التسوق بمبلغ 200 درهم في أي من المراكز المشاركة في الحملة الترويجية المتميزة التي أطلقتها المجموعة خلال مفاجآت صيف دبي ،2008 والبالغ مجموع جوائزها 4,5 مليون درهم· ويمكن مضاعفة فرص الربح في هذه السحوبات باستخدام بطاقات ماستر كارد· الصورة \ عروض الفلامنكو تبهج المتسوقين دبي (الاتحاد)- الفلامنكو فنّ حيّ تعود جذوره إلى أكثر من ألف عام، وتعني الكلمة في اللغة الإسبانية ''الفلاح الهارب''، وتشير إلى الغجر وإلى طبيعتهم التمرّدية على القوانين وقيود المجتمع· وتتمحور الفلامنكو حول ثلاثة اتجاهات تشمل الغناء والرقص والعزف على الجيتار، إضافة للتصفيق الجماعي أو الفردي· هذا الفنّ العريق حضر بقوة خلال مفاجآت صيف دبي ،2008 حيث أدت فرقة مكونة من 48 راقصاً وراقصة عروضها الأولى في ''الريف مول''، العضو في مجموعة مراكز التسوق في دبي، معرفة الزوار بهذا النوع من الرقص وبتاريخه وما يحمله من معاني الحب والحزن والألم، ويستمد هذا الرقص معانيه من الغجر الذين هجرتهم الحياة عبر تاريخها في عدد من بقاع الأرض· ويمكن لعشاق ومحبي رقص الفلامنكو متابعة عروضه حالياً في الغرير والتي تستمر إلى غد، وذلك بمعدل ثلاثة عروض يومياً: الأول يبدأ في السادسة مساءً، والثاني في السابعة والنصف، أما الثالث فيكون في التاسعة· كرمينا بيليار مديرة فرقة ''آرا أوف مدريد'' للرقص قالت: ''جئنا إلى دبي لتعريف الناس بفن الفلامنكو، وهذه زيارتنا الأولى إلى هذا البلد، ويصل عدد أعضاء الفرقة إلى 48 راقصاً وراقصة· وعن تاريخ الفلامنكو قالت: ''إن الفلامنكو من أقدم الرقصات في العالم، فهي تعود إلى أكثر من ألف عام، وفي خمسينات القرن الماضي بدأ هذا النوع من الرقص يشق طريقه إلى الغرب، وبدأت تطرأ عليه بعض التطورات سواء بالموسيقى المرافقة أو التصفيق، ولكن بقي الغناء مركزاً أساسياً لها، بينما يقوم الراقص أو الراقصة بترجمة الكلمات إلى حركات إيمائية وخطوات متسارعة أو بطيئة، ويأتي دور عازف الجيتار مكملاً لهذا التواصل والانسجام بين المغني والراقص، أمّا التصفيق فهو تعبير إيقاعي للكلمات والنوتات والمشاعر''· وأشارت إلى ''أن رقصة الفلامنكو تتسم بالقوة في التعبير والكبرياء والجمال، وتعبّر راقصة الفلامنكو في رقصها عن الكبرياء والعنفوان ضد الظلم، وتعتمد في حركاتها على الذراعين والقدمين، مترجمة أحاسيسها الداخلية بحركات سريعة وقوية كالتصفيق والضرب بالقدمين والانحناء السريع للجسد وشموخ الرأس في كلّ الإيقاعات، ويعتمد راقص الفلامنكو في حركاته على قوته الجسدية، هذا بالإضافة لحركات ذراعيه وقدميه بعنف، معبراً عن الثورة على القيود والظلم وعن حرية التعبير''· وختمت بليار بأنها لاقت استقبالاً مبهجاً في دبي وضيافة كريمة من قبل المرحبين، وأنها استمتعت بما رأت وقضت أوقاتاً ممتعة مع أعضاء فرقتها· فن الكلمة في مدينة مدهش دبي (الاتحاد) - جرى في مدينة مدهش الترفيهية أمس الأول، حفل توزيع جوائز دبي القابضة للفنون الجميلة لعام ،2008 وذلك خلال معرض فني متميز تنظمه دبي القابضة في مدينة مدهش ويقام على هامش فعاليات مفاجآت صيف دبي· ويضم المعرض لوحات فنية من إبداع الطلبة في مدارس دبي والإمارات الأخرى ركزوا في مواضيعها على جماليات فن الخط العربي· وفاز بالجائزة الأولى الطالب بهارتي تلواني، وحصل على رحلة شاملة كافة النفقات إلى لندن، بما في ذلك جولة فريدة من نوعها للمتحف البريطاني، بينما تقاسم الفائزون الأربعة الآخرون، وهم رشيدة شابير، وشيماء بنت مسعود، وشيخة سالم خلفان القايدي، وجينو جورج، جوائز بقيمة 7 آلاف درهم· واستوحيت اللوحات الفنية المشاركة في هذه التظاهرة الفنية من معرض ''فن الكلمة، فنانو الشرق الأوسط المعاصر''، الذي قدمه المتحف البريطاني بالتعاون مع دبي القابضة، في مركز دبي المالي العالمي في وقت سابق من هذا العام· وشارك في إبداع اللوحات الفنية، المعروضة في مدينة مدهش الترفيهية، طلاب تتراوح أعمارهم بين 12-18 سنة، استلهموا مضمون أعمالهم من فن الخط العربي العريق عقب زيارتهم لمعرض ''فن الكلمة، فنانو الشرق الأوسط المعاصر''· وتتناول كل لوحة نصا عربيا بالإضافة إلى صورة تسهم في إيصال رسالة الفنان للجمهور· وشارك في لجنة تحكيم المسابقة، التي استقطبت مشاركة أكثر من 200 عمل، كل من فنييشيا بورتر، أمينة معرض فن الكلمة في المتحف البريطاني، وسونيا بروين، مديرة برنامج ''ستارت'' الذي يربط تنمية الطفل بتعلم الفنون، ومالك إنجا، مدير التسويق التنفيذي للمجموعة في دبي القابضة، ووسام شوكت فنان عراقي معاصر متخصص في الخط الإسلامي· كما شاركت عليا الصادق، طالبة في قسم الفنون البصرية في الجامعة الأميركية في دبي والمتدربة في برنامج ''ستارت''، في دعم لجنة التحكيم· وعبرت بورتر عن إعجابها الكبير بجودة أعمال الطلاب المشاركين في المعرض، وأكدت على الصعوبة التي واجهت أعضاء لجنة التحكيم خلال عملية اختيارهم للفائزين الأربعة· وقالت بورتر: ''لفت انتباهي إبداع الموهوبين من الطلبة، إذ تؤكد العديد من الأعمال المشاركة كيفية تطويع الكتابة العربية بما يسهم في تعزيز الهوية الإسلامية والعربية في عالم سريع التغير· ومن المتوقع أن تشهد الحركة الفنية الحديثة في دولة الإمارات العربية المتحدة مستقبلاً مزدهراً''· يُذكر أن معرض ''فن الكلمة، فنانو الشرق الأوسط المعاصر''، الذي استقطب أكثر من 10 آلاف زائر خلال تنظيمه في مركز دبي المالي العالمي، ضم العديد من مجموعة المتحف البريطاني بما في ذلك أعمال معاصرة لم تعرض من قبل، وكان أحد أكبر المعارض التي قدمت على الساحة الفنية في المنطقة وركّزت اللوحات التي عرضت فيه على كيفية توظيف الخط العربي في الأعمال الفنية المعاصرة في منطقة الشرق الأوسط· اختتام الألعاب الأولمبية للأطفال دبي (الاتحاد) - اختتمت أمس الأول في ابن بطوطة مول، مسابقات الألعاب الأولمبية للأطفال، أحد الفعاليات الرئيسية للحدث التي تنظم برعاية مجلس دبي الرياضي، وذلك وسط إقبال كبير من الأهالي الذين أحضروا أبناءهم للمشاركة في مسابقتي تصنيف الكرات والدراجات الهوائية ولإمضاء أوقات من الترفيهية العائلي تزخر بالفرح والتشجيع والهتافات للمتسابقين الأطفال· ونظمت فيراري للدراجات، الراعي الرسمي لمسابقة الدراجات الهوائية للأطفال، على هامش المسابقات سحباً شارك فيه كافة الأطفال الموجودين وذلك على مجموعة من دراجات فيراري القيمة· وأشار كيفين مولر، مدير المبيعات والتسويق في فيراري للدراجات الى أن هذا السحب يأتي في إطار الجهود التي تبذلها الشركة لتشجيع الأطفال على ممارسة الرياضة وجعلها عادة يومية لديهم· وقال مولر: ''يسرنا التعاون مع مكتب مهرجان دبي للتسوق في مثل هذه الفعالية المتميزة والتي استقطبت جمهوراً واسعاً من الكبار والصغار على السواء· ونتطلع إلى إعادة هذه التجربة في مناسبات قادمة وتنظيم فعاليات على مستوى أكبر يشمل مختلف الفئات الشابة وذلك لحثهم على ممارسة الرياضة''· وأضاف: ''لقد أتاحت مشاركتنا في رعاية فعالية الألعاب الأولمبية للأطفال المجال أمامنا للتواصل مع هيئات وفعاليات مهمة تعنى بالشأن الرياضي مثل مجلس دبي الرياضي· ونحرص على التخطيط لمشاريع مشتركة تساهم في الارتقاء بمستوى المجتمع وهو ما نضعه في سلم أولوياتنا لجهة تحقيق مسؤولياتنا تجاه المجتمع''· وفاز بالمركز الأول ضمن مسابقة الدراجات الهوائية الطفل عبدالله سمير من السعودية الذي أتى بصحبة والده وإخوانه للمشاركة خصيصاً في هذه المسابقة· وأوضح والد الطفل عبدالله أنه أتى في زيارة عمل إلى دبي لبضعة أسابيع وأحضر أولاده وعائلته معه لقضاء إجازة صيفية ممتعة خلال مفاجآت صيف دبي، لما توفره من أنشطة وفعاليات ترفيهية وتعليمية وغيرها العديد·
المصدر: دبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©