تلفزيونات ذكية تتحدى تجربة المشاهدة السينمائية

أصبحت أسواق الأجهزة الإلكترونية تغص بأجهزة التلفزيون عالية الوضوح، ولكن لا يزال أكثرها يفتقر للقدرة على توفير جودة سينمائية حقيقية لإثراء تجربة المشاهدة لدى المستهلك. ولذلك، سارعت بعض الشركات المتخصصة إلى العمل على تغيير مفاهيم الترفيه المنزلي لدى المستهلكين. ومن أمثلة ذلك أن تجربة “التلفزيون الذكي” من سامسونج تهدف إلى إثراء تجربة المشاهدة عبر تزويد المشاهد بالمزيد من المميزات، والحفاظ في الوقت ذاته على أسلوب مدهش من البساطة والثراء والتفاعلية. وستحوز مميزات “التلفزيون الذكي” المبتكرة على إعجاب أكثر المستخدمين تطلباً وستوفر نظرة على ما يتعين أن تكون عليه التلفزيونات في المستقبل. ويقول خبراء “سامسونج” الذين تخصصوا بتطوير هذه التقنيات إن مجموعة التلفزيونات الذكية التي ابتكروها تقدم تجربة جديدة في مجال الاستمتاع بمشاهدة الشاشة الفضية. وتقدم تلفزيونات “سامسونج” للمستهلكين، بالإضافة إلى تجربة المشاهدة ثلاثية الأبعاد المتكاملة، السهولة والراحة في التحوّل من المشاهدة الثنائية الأبعاد إلى الثلاثية الأبعاد، لدرجة أن قدرة الابتكار في “سامسونج” جعلت من الممكن تحويل الأفلام ثنائية الأبعاد المفضلة لديك إلى ثلاثية الأبعاد. ولا تكتمل التجربة السينمائية دون الجودة المبهرة للصورة. وفي الواقع، كان عليك في ما مضى أن تتوجه إلى السينما لتستمتع بمشاهدة الألوان المذهلة والجودة العالية. ولكن اليوم، تتمتع تلفزيونات سامسونج الجديدة بمميزات، مثل لوحة الصورة الواضحة Clear Image Panel والتباين الديناميكي الهائل Mega Dynamic Contrast، والتي تستخدم مرشحاً للفيلم بدلاً من الزجاج التقليدي للحد من الصور الطبقية وإنتاج صور عالية الوضوح وخالية من الشوائب، مما يوفر نقاء ووضوح الصورة السينمائية الحقيقية. فكل إطار يكون مشبعاً بألوان كثيفة وغنية، حيث يتميز اللون الأسود بعمق مذهل والأبيض بصفاء لا يصدق.