أخبار و ارقام

255 كاتبا أدانوا فشل مالطا في كشف غموض جريمة قتل صحفية التحقيقات دافني كاروانا جاليزيا، على الرغم من مرور 6 أشهر على حادث انفجار السيارة الذي أودى بحياتها وأدى إلى موجة غضب دولي. أحدث من انضموا للقائمة الكاتبة مارجريت أتوود وسلمان رشدي. واتهمت منظمة «بن إنترناشونال» المعنية بحرية الصحفيين والكتاب في رسالة مفتوحة مسؤولا بارزا بمالطا بالإساءة لذكرى الصحفية المقتولة. اتهام ماغي هيبرمان الصحفية في نيويورك تايمز اتهمها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالسعي الى «تدمير» محاميه مايكل كوهين حتى ينقلب عليه. وتجري وزارة العدل تحقيقات بشأن تعاملات كوهين وصلاته. ودهم عناصر مكتب التحقيقات الفدرالي الشهر الحالي مكاتب كوهين ومراكز اقامته في نيويورك وصادروا ملفات قد تكشف معلومات حول صفقات قديمة لترامب. استقالة سير مارتين سوريل - 73 عاما هزت استقالته من شركة WPP التي تعد أضخم مجموعة للإعلانات في العالم، مختلف الأوساط المعنية بصناعتي الإعلام والإعلان في بريطانيا. جاءت الاستقالة إثر تصاعد الضغوط بعد تحقيقات عن سوء سلوك شخصي أجرتها شركة قانونية كانت WPP قد استعانت بها للتدقيق في التصرفات المالية لرئيسها الذي أسسها في مطلع الثمانينات من القرن الماضي. وأثارت الاستقالة تساؤلات عديدة بشأن مستقبل المجموعة العملاقة وقدرة خليفة سوريل على إنقاذها من الانهيار، خاصة وأن أسهمها تراجعت بنسبة 7 في المئة بمجرد استقالته. قصة مروعة بيتينا هالد انجمارك، محامية بيتر مادسن، مخترع الغواصة الدنماركي المتهم بقتل الصحفية السويدية كيم وول، طالبت بتبرئة موكلها من الاتهامات المنسوبة اليه. وأضافت أمام المحكمة قبل أيام «الصحفية لم تتوف بسبب فعل متعمد. الادعاء قدم قصة مروعة، لا تستند الى أدلة، وإنما فقط افتراضات». وأوضحت « مادسن يجب أن يعاقب فقط عن ما اعترف بفعله». وقال ممثل الادعاء «كيم قتل وول متعمدا، بسبب دافع جنسي». تحقيقات مكتب تنظيم الإعلام البريطاني يجري حاليا تحقيقات حول «عدم حيادية» قناة «روسيا اليوم» الإخبارية بعد تغطيتها قضية تسميم العميل السابق سيرغي سكريبال في بريطانيا. وقال المكتب في بيان إنه «منذ أحداث سالزبري سجلنا زيادة ملحوظة في عدد برامج قناة روسيا اليوم التي تستدعي تحقيقاً حول امكان انتهاك أنظمة البث اللاسلكي» في بريطانيا، و»بالتالي فتح المكتب اليوم سبعة تحقيقات جديدة حول عدم حيادية برنامج قناة روسيا اليوم الإخبارية». قتل أنجيل جاهونا صحفي في نيكاراجوا أصيب برصاصة في رأسه خلال تغطية على الهواء في بلدة بلوفيلدز خرجت فيها احتجاجات عنيفة مناهضة لحكومة البلاد على الساحل الجنوبي المطل على البحر الكاريبي. وكان جاهونا يصف جهاز صراف آلي معطوبا بينما كان يصور بالفيديو مستخدما هاتفه. وفي تلك الأثناء سجل مصور ما حدث بالكاميرا الخاصة به. ولم يتضح من أطلق الرصاص. لكن تقارير صحفية ذكرت أن الطرف الوحيد الذي كان مسلحا بالمنطقة هو الشرطة والجماعات المناهضة للمحتجين. قيود يتصاعد الجدل في المجر ويتسع نطاقه سياسيا وشعبيا بسبب قيود فرضتها الحكومة على وسائل الإعلام. وتظاهر الأسبوع الماضي نحو عشرة آلاف في العاصمة بودابست احتجاجا على القيود التي يقولون إنها ساعدت رئيس الوزراء فيكتور أوربان على الفوز باكتساح في انتخابات جرت هذا الشهر. وفاز أوربان بولاية ثالثة بعد حملة انتخابية قوية مناهضة للهجرة. وزاد أوربان من رقابته على وسائل الإعلام منذ عام 2010 ووضع حلفاء له على رأس مؤسسات كانت مستقلة في السابق.