الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

النابودة: نجحنا في صناعة «فريق الأحلام»

النابودة: نجحنا في صناعة «فريق الأحلام»
10 ابريل 2014 23:48
معتز الشامي (دبي) أكد عبد الله النابودة رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي أنه يرى أن هذا الموسم استثنائياً للأهلي، وليس من السهل الفوز بلقب الدوري وفي الوقت نفسه بلوغ نهائيي كؤوس، بالإضافة إلى وصولنا على مشارف الصعود إلى دور الـ 16 في دوري أبطال آسيا، وهذه الأمور لم تتحقق بسهولة، ولكنها نتاج عمل متواصل وجهد واستراتيجية عملنا عليها منذ تولينا المسؤولية قبل 4 سنوات، حيث بدأ خلال السنوات الثلاث الأخيرة جمع «فريق الأحلام» لـ «القلعة الحمراء»، في كل المواسم السابقة، خاصة الماضي، كانت هناك بوادر لتكوين فريق بطل، وقادر على تحقيق البطولات». وعن أكثر ما رأه، وتأكد أنه سيكون وراء تفوق «الفرسان» هذا الموسم قال «هناك عامل مهم، وكان إضافة مختلفة للأهلي، وتمثل في كوزمين الذي كان أحد الأعمدة الرئيسية في فوز الأهلي بالدوري، وشخصياً ما أراه منه كان مجرد سيرة ذاتية، ولكن عندما تعاملنا معاً رأيت أنه يحدث الفارق في أي فريق يتولى قيادته، وعندما عدت بالذاكرة إلى الوراء لمعرفة كيف خسرنا الدوري الموسم الماضي، وكيف فزنا به هذا الموسم، وجدت أن السبب هو أن الأهلي كان يهدر نقاطاً سهلة على أرضه مع فرق أقل منه فنياً، ولكن هذا الموسم، تمسك الفريق بمسيرته الناجحة، ولم يسقط بسهولة، ورغم تعادلنا في 3 مباريات، إلا أننا تعادلنا مع فرق قوية وقريبة في المستوى، كما كان التعادل بعد أداء قوي، وبالتالي لم نقع أمام الفرق الأقل منا، وهذا الفارق بين الموسمين، هو نفسه الفارق بين كيكي وكوزمين وعقلية كل منهما في التعامل مع الموسم». ولفت إلى أنه كان يتابع طريقة عمل كوزمين مع الفريق، وقال «من ضمن سياسة كوزمين أنه يهتم بغرفة الملابس، وهدفه هو الفوز بها أولاً قبل الحديث عن الفوز في المباريات، حيث ترى كل من في غرفة الملابس يحب العمل مع المدرب، وهذا سبب رئيسي للنجاح، لأنه في أي عمل إذا لم يكن هناك إحساس بالود لرئيسك المباشر، من الصعب أن تعطيه المجهود الكامل، لذلك فإن علاقة اللاعبين بالمدرب في أفضل حالة، وكل لاعب يجتهد لمنح الإضافة من أجل الطريقة والأسلوب الذي يتبعه معهم». توقع الدوري وعن توقعه لوصول الأهلي إلى هذه المرحلة بحصد لقبي السوبر والدوري ومنافسته كأس الخليج العربي وكأس صاحب السمو رئيس الدولة، قال النابودة «بالنسبة لنهائيات الكؤوس، فإن الأمر فعلاً لم نتوقعه، لأن مباريات الكأس لها ظروفها الخاصة، بينما الأمر يختلف في الدوري الذي يتطلب التركيز والجاهزية طوال الموسم، لذلك كنت أتوقع أن ننافس بشراسة على الدرع، وحتى في دوري أبطال آسيا بعد سحب القرعة، كنت متفائلاً بعض الشيء، لأن أندية مجموعتنا تلعب كرة قدم بتكتيك مفتوح، وهذا من الجوانب التي تفاءلت بها للغاية، وتوقعت نتائج طيبة في الأبطال أيضاً، أما في كأس الخليج العربي، جاءت البداية صعبة، حيث كنا نواجه في بداية المشوار فرقاً مكتملة الصفوف، بينما نلعب نحن دون عناصرنا القوية من الدوليين، ورغم ذلك بذل الجهاز الفني بقيادة كوزمين جهوداً مضاعفة، لرفع مستوى البديل والوصول به إلى مستوى الأساسي، بهدف تعويض الغيابات، واستغرق ذلك وقتاً حتى استوعبه اللاعبون البدلاء الذين تمسكوا بالفرصة، ودخلوا بقوة في المنافسة على التأهل في الجولات الأخيرة للبطولة، وقدموا مباريات قوية، بعد البداية المتعثرة أمام الظفرة ثم الإمارات، ليصعد الفريق لملاقاة الشارقة». وعن نجاحه في تحقيق أهم الألقاب والمنافسة على بقية بطولات الموسم، وما إذا كان ذلك دافعاً أمامه للخروج من إدارة الأهلي بعد بلوغ مرحلة الاحتراف في العمل الإداري، قال النابودة «مبدئياً لم أكن أتوقع بلوغ نهائي الكأسين معاً، لأن الهدف منذ البداية كان الدوري المحلي، والمنافسة في دوري الأبطال، ورغم أننا نطمع الآن في تحقيق الرباعية بعد الفوز بالسوبر والدوري، إلا أنه حتى لو تحقق ذلك، لن نشعر بالتشبع من البطولات ولو في المستقبل، أما عن قرار خروجي من الأهلي والاكتفاء بالإنجازات التي تحققت، فهذا لا يمكن أن يصدر مني مباشرة، وبقائي في العمل الرياضي من عدمه مرتبط بأمر سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس مجلس دبي الرياضي رئيس النادي الأهلي». المطارد الوحيد وأشار النابودة إلى أنه يعرف تماماً بأنه في كرة القدم والرياضة عموماً على قدر الجهد والتعب تتحقق الإنجازات وتأتي البطولات، وهو ما عمل على نقله للاعبين، وقال «كنت أتوقع أن يكون العين نداً شرساً هذا الموسم، وأن ينافسنا بقوة على لقب الدوري، لأنه فريق بطل ويضم مجموعة متميزة من اللاعبين، ولكن الظروف التي مرت على «البنفسج» من تغيير الأجهزة الفنية وغيرها، بعثر أوراقه سريعاً، كما توقعت أن يكون الجزيرة أيضاً في «فلك المنافسة» من الجولة الأولى، فضلاً عن النصر الذي كانت لديه مقومات المنافسة هو الآخر، ورغم ذلك لم أتوقع أن يكون الشباب هو المطارد المستمر والوحيد للأهلي هذا الموسم، دون غيره، وذلك رغم قوة «الجوارح» في آخر 3 مواسم، لأنه كان دائماً موجوداً بالقرب من مناطق المنافسة». وبشأن الأزمات الإدارية المتتالية التي مرت على الفريق بشكل عام، والتي بدأت بخصم نقاط مباراة الظفرة، قال «هذه اللحظة كانت هي أصعب لحظات حياتي هذا الموسم بالنسبة لي شخصياً، لأنه يمكن أن تتقبل الهزيمة داخل الملعب أو خطأ لاعب خلال مباراة، ولكن آخر ما يمكن توقعه أن يكون الخطأ من جانبنا نحن كإدارة، وهذا ما صعب من تقبلي للموقف». وأضاف «كان يجب زيادة الارتباط والتكاتف خلف الفريق ودفع اللاعبين للتمسك بروح الفوز وعدم التأثر بما حدث، خاصة أننا كنا مقبلين على مواجهة دبي، وكان يجب الفوز بهذه المباراة مهما كانت الظروف حتى نستمر على «سكة الانتصارات»، ولا نتعثر وبالتالي نخرج من السباق وهو ما تحقق بالفعل، وبالتالي كانت مواجهة دبي صعبة للغاية». محطات اللقب ولفت النابودة الى أن الأهلي مر بما يقرب من 5 محطات رئيسية تداخلت معاً ورسمت مشواره الناجح نحو اللقب، وجميعها كانت بمثابة اختبارات صعبة للفريق، وقال «المحطات الأولى هي التعادل أمام الجزيرة ثم الشارقة وخسارة الوصل، حيث أضاع الفريق 7 نقاط متتالية، بعد حصد 7 انتصارات، مما قرب الشباب كثيراً من الصدارة، وأصبح الفارق نقطة بيننا وقتها، فكانت أول محطة بالنسبة للأهلي لظهور ملامح البطل، هو ضرورة الفوز على المنافس المباشر وهو الشباب، وتحقق ذلك بالفعل في الدور الأول، ثم جاءت المحطة الثانية للفريق بحتمية الفوز على دبي، بعد أزمة الظفرة، وخصم نقاط المباراة، وفي هذا التوقيت بدأ الجزيرة يدخل على خط المنافسة، والاقتراب من الأهلي، ولكن العين تمكن في الأسبوع نفسه من الفوز على الشباب، ثم تعادلنا أمام الوحدة، قبل أن يتعثر الشباب بخسارته أمام الجزيرة، وعاد الفارق بيننا في الاتساع مجدداً في ظرف أسبوعين». المنعطفات الصعبة وأضاف «استمر الفريق في الفوز المتتالي بعدها في 9 مباريات محلية تقريباً، وبعد عودة الدوري دخلنا في أصعب 3 محطات متتالية على الأهلي، كانت كفيلة بتغيير شكل الصراع على الصدارة، وهي مباريات العين والشارقة ثم الجزيرة، وبشكل عام كانت محطة العين صعبة لأنها جاءت بعد توقف للدوري لمدة شهر ثم عودته بالجولة الـ 20 ، فضلاً عن طبيعة مباريات الفريقين التي عادة ما تكون مليئة بالندية، ولا يمكن توقع نتيجتها، حتى لو كان الموقف معكوساً، بحيث يكون العين في الصدارة والأهلي يطارده، ويقاتل الأهلي أمام العين برغبة الفوز مهما كان مستوانا متراجعاً، لأن مباريات الفريقين «ديربي»، ولقاء قمة خاص في دورينا، ولكننا نجحنا في تخطيه بالشكل الأمثل وحققنا الفوز واقتربنا من اللقب». وقال النابودة «وصلت لقناعة تامة بأن «الأحمر» لن يقف أمامه أي منافس، ولن يحول بينه وبين الدرع أي شيء، بعدما نجحنا في الفوز على الشارقة بـ 10 لاعبين، حيث وضح تماماً وجود ثقافة البطولة لدى اللاعبين، ونضج عقليتهم، وهنا اقتنعت بأننا سوف نحسم اللقب، رغم أن الكثيرين رأوا قبل المباراة أننا الأقرب لحسم اللقب، وهذا صحيح رقمياً، ولكن وقتها كان الدوري لا يزال في الملعب منطقياً». فرح التتويج وعن أسعد اللحظات التي مرت عليه هذا الموسم، قال « لكل بطولة متعة وفرحة وطعم مختلف، لكن أعتقد أن الدوري هو أم البطولات، واللقب الأهم ومطمع جميع الفرق، وبالتالي عندما يتحقق اللقب، تكون لحظة التتويج فرحاً قائماً بذاته، وله مذاق خاص» وكشف رئيس مجلس الإدارة أنه كان يضع نفسه دوماً تحت الضغوط، وقال «عندما نجتهد ونبني فريقاً يحمل هذه النوعية من الأسماء، يجب أن تكون تحت ضغط نفسي مستمر، لأننا اجتهدنا ووفرنا كل شيء، من أجل فريق استثنائي قادر على المنافسة في جميع البطولات، وبالتالي لم أكن أقبل ضياع الدوري منا بسهولة أو لخطأ إداري، فما كنت أحتمل حدوث ذلك، وهو ما وضعني تحت ضغوط بكل تأكيد، لرغبتي في حسم اللقب، وبشكل عام أنا دائماً ما أعاتب نفسي وأرفض الوقوع في أي أخطاء مهما كانت صغيرة». وأضاف «ما فاجأني في لاعبي الأهلي هذا الموسم بشكل عام، هو ما شاهدته من روح قتالية عالية وعزيمة لا تلين ورغبة مشتعلة دوماً في الفوز، وهذا أمر جيد». رسائل إلى: سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس النادي الأهلي: الدعم اللامحدود والتوجيهات السامية لسموه وراء ما يتحقق من إنجازات، وكلمة شكراً لن تكفي. سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني الرئيس الفخري لاتحاد الكرة: وجود سموه في قيادة دفة اللعبة رفع من قيمة الكرة الإماراتية، وتوجيهات سموه تاج على رؤوس الرياضيين. نادي العين: أتمنى أن يعود «البنفسج» للمنافسة بقوة على لقب الدوري الموسم المقبل، لأن وجود العين في فلك المنافسة على البطولات يثري الكرة الإماراتية. جمهور الأهلي: نحن نتعب ونجتهد لإسعادكم، ولا نرغب إلا في إهدائكم البطولات الواحدة تلو الأخرى، وننتظر دعمكم للفريق واللاعبين. لاعبو الأهلي: أشكركم لأنكم رجال المواقف الصعبة دائماً وننتظر منكم المزيد. «ملعب ند الشبا» كلمة السر في تألق «الفرسان» أكد عبد الله النابودة أن قرار نقل تدريبات الفريق الأول بالكامل إلى ملعب ند الشبا، سبب في بلوغ «الأحمر» هذه المرحلة من الأداء المتميز، حيث أسهم ذلك في إبعاد اللاعبين عن أي ضغوط، بالإضافة إلى عزلهم التام عن كل ما يثار حولهم، خاصة في ظل الصدمات المتلاحقة التي مرت على «الفرسان» هذا الموسم، وقال «ستاد ند الشبا له مفعول السحر على الفريق، حيث نجحنا في عزل اللاعبين تماماً عما يحدث خارج الملعب». وأشار إلى أن أكثر من لاعب أصبح يشعر بالثقة والتركيز خلال التدريبات، بعيداً عن أعين الجماهير والمراقبين، بالإضافة إلى الجهاز الفني الذي أصبح يشهر بأريحية أكبر، وهو ما أسهم في تحقيق ما وصل إليه «الفرسان» هذا الموسم من مستوى متميز. ونفى النابودة أن يكون مرت عليه لحظات ندم خلال الموسم، وقال «ندمت فقط لخسارة نقاط كانت في متناول اليد، ولكن ولله الحمد على كل حال، ونحن راضون تمام الرضا الآن على ما يتحقق للفريق». (دبي-الاتحاد) قمصان جرافيتي والحمادي الأعلى مبيعاً في متجر الأهلي لفت الازدحام الكبير لمتجر مبيعات النادي الأهلي الملحق باستاد راشد أنظار المتابعين، بسبب الوجود المكثف لجمهور «الفرسان» ونالت قمصان نجوم الفريق جرافيتي واسماعيل الحمادي بجانب أحمد خليل وسياو النصيب الأعلى من طلبات الجمهور بمختلف الأعمار. واستنفرت إدارة المتجر موظفيها، من أجل تغطية طلبات الجمهور في اقتناء القمصان الأصلية الحمراء والبيضاء، وأسهم قرار مجلس إدارة النادي بالدخول المجاني للجمهور لمباراة أمس للدرجة الأولى يمين ويسار المنصة والدرجة الثانية، شريطة ارتداء قميص الفريق باللون الأحمر في ازدياد نسبة الطلب. وتضمنت أسعار القمصان التي تراوحت ما بين300 الى 325 درهماً كتابة الاسم خلف القميص، يذكر أن إدارة النادي كانت قد قامت سابقاً بمبادرة مماثلة حينما خفضت أسعار قمصان فريقه الأصلية الحمراء والبيضاء، إلى 100 درهم فقط، وذلك تحفيزاً لجماهيره من أجل اقتنائها وارتدائها في مباراة كأس السوبر التي توج بها «الفرسان» على حساب العين مطلع الموسم الحالي. (دبي - الاتحاد) صفقات «انتقائية» ومساعٍ لضم لاعبين جدد كشف عبد الله سعيد النابودة أن الأهلي رغم ما وصل إليه من تطور فني، وما يضمه من عناصر متميزة، لا يزال يحتاج إلى العمل على تطويره، وضم المزيد من اللاعبين المتميزين للفريق، خلال الفترة المقبلة، وأشار إلى أنه خلال العامين الماضيين أصبح الأهلي هدفاً للعديد من اللاعبين، لأن البيئة التي يوفرها الأهلي للاعبيه والفريق الأول أمر جيد للغاية. وعما يتردد حول دفع الأهلي لأموال طائلة على صفقاته خلال الموسم الماضي، والذي سبقه لجلب اللاعبين المتميزين، قال «الأمر يسير في حدود الطبيعي مثل بقية الأندية، ونحن في الأهلي آخر موسمين، وكان الشراء للانتقاء وليس لتجميع لاعبين على «الدكة»، حيث كنا نستهدف أفضل اللاعبين في صفوف فرق الدوري لزيادة قوة الأهلي، ورغم أن تلك الصفقات كانت مرتفعة، لكنها حققت الأهداف الموضوعة أمامنا». عاتب على الإعلام نفى عبد الله سعيد النابودة، رئيس مجلس إدارة الأهلي، اتخاذه موقفاً سلبياً ضد الإعلام هذا الموسم، بعدما ابتعد لفترة طويلة عن التصريحات، والظهور الإعلامي، أو التعليق على ما يدور حول فريقه، واعترف في حواره مع «الاتحاد»، أنه يحمل عتاباً لبعض الإعلاميين في بعض البرامج، بالإضافة إلى بعض الكتاب، على ما أثير خلال الموسم ضد الأهلي وإدارته ولاعبيه، ولفت إلى أنه لم يكن يتوقع ذلك أبداً، ولكنه قرر غلق هذا الباب بشكل نهائي، مع التأكيد على كامل احترامه لدور الإعلام والإعلاميين. (دبي - الاتحاد) التعصب الزائد «مرفوض» لفت النابودة أن الموسم الحالي شهد تعصباً غير مقبول في الساحة الرياضية، وقال «كانت هناك تجاوزات هذا الموسم، لدرجة أن السب والشتم والإهانات للأهل والأم والأب أصبح أمراً سهلاً على لسان بعضهم، سواء في المدرجات أو عبر المواقع على الإنترنت، وهو أمر يجب أن نحذر منه، فالتعصب الزائد عن الحد أمر غير مقبول، فنحن في النهاية «عيال بيت واحد»، وحتى لو كانت هناك أخطاء، فهي لا تعالج بالشتم والتطاول، لذلك أعتقد أن سلبيات الموسم الجاري تمثلت في ارتفاع درجة التعصب، وهو شيء دخيل على مجتمعنا الرياضي، ويجب أن يتم اقتلاع جذوره وعدم السماح به». (دبي - الاتحاد)
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©