31 مايو 2010 22:00
انخفض مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية والسلع خلال جلسة تداول أمس بنسبة 1.28% ليغلق على مستوى 2559.16 نقطة.
وشهدت القيمة السوقية انخفاضاً بقيمة 4.88 مليار درهم لتصل إلى 376.34 مليار درهم، وتم تداول ما يقارب 140 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 220 مليون درهم من خلال 3499 صفقة.
وسجل مؤشر قطاع التأمين انخفاضاًً بنسبة 0.57%، تلاه البنوك بانخفاض 1.01%، ثم الخدمات متراجعاً بنسبة 1.41%، تبعه مؤشر قطاع الصناعات منخفضاً بـ 2.22%.
وارتفعت أسعار أسهم 7 شركات من بين 64 شركة تم تداول أسهمها، من أصل 132 شركة مدرجة في الأسواق المالية، فيما انخفضت أسعار أسهم 53 شركة، بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم بقية الشركات.
واحتل سهم «إعـمار» المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطاً، حيث تم تداول ما قيمته 45.87 مليون درهم موزعة على 13.66 مليون سهم من خلال 448 صفقة، فيما احتل سهم «الدار العقارية» المرتبة الثانية بإجمالي تداول بلغ 25.18 مليون درهم، موزعة على 7.93 مليون سهم، من خلال 323 صفقة.
وحقق سهم «دار التكافل» أكثر نسبة ارتفاع سعري حيث أقفل سعر السهم على مستوى 1.19 درهم مرتفعاً بنسبة 14.42% من خلال تداول 0.47 مليون سهم بقيمة 0.48 مليون درهم، و جاء في المركز الثاني من حيث الارتفاع السعري سهم «الدواجن والعلف» الذي ارتفع بنسبة 9.63 % ليغلق على مستوى 2.05 درهم للسهم الواحد من خلال تداول 1640 سهماً بقيمة 3.36 ألف درهم.
وسجل سهم «العالمية لزراعة الأسماك» أكثر انخفاض سعري في جلسة التداول، حيث أقفل سعر السهم على مستوى 9.86 درهم متراجعاً بنسبة 9.95% من خلال تداول 200 سهم بقيمة 1,9 ألف درهم، تلاه سهم «الشارقة للتأمين» الذي انخفض بنسبة 9.91% ليغلق على مستوى 5.27 درهم من خلال تداول 200 سهم بقيمة 1054 درهم.
ومنذ بداية العام بلغت نسبة التراجع في مؤشر سوق الإمارات المالي 7.66% وبلغ إجمالي قيمة التداول 60.23 مليار درهم، وعدد الشركات التي حققت ارتفاعاً سعرياً 21 من أصل 132، والشركات المتراجعة 76 شركة.
ويتصدر مؤشر قطاع البنوك المرتبة الأولى مقارنة بالمؤشرات الأخرى، محققاً نسبة انخفاض عن نهاية العام الماضي بلغت 5.13% ليستقر على مستوى 2787 نقطة، في حين احتل مؤشر الخدمات المركز الثاني انخفاضاًً بنسبة 8.93% ليستقر على 2320 نقطة. تلاه مؤشر قطاع الصناعات بتراجع 8.94% ليغلق على مستوى 311 نقطة، تلاه مؤشر قطاع التأمين بانخفاض 11.99% ليغلق على مستوى 2913 نقطة.
«الاتصالات» يصمد في مواجهة موجة الهبوط
سوق أبوظبي يواصل تراجعه ويخسر 32 نقطة
سيد الحجار (أبوظبي) - واصل سوق أبوظبي للأوراق المالية تراجعه أمس لليوم السابع على التولي، ليخسر 32.51 نقطة، وسط تراجع في جميع القطاعات تقريباً، باستثناء الاتصالات الذي حافظ على مستواه السابق نفسه.
وتراجع مؤشر السوق بنسبة 1.23% ليصل إلى مستوى 2604.17 نقطة، وتم تداول 55.97 مليون سهم خلال جلسة أمس، بقيمة 88.96 مليون درهم، نفذت من خلال 1229 صفقة، وارتفعت أسهم 3 شركات فقط من أصل 36 شركة تم تداول أسهمها، في حين تراجعت أسهم 29 شركة، وحافظت 4 شركات على ثباتها دون تغيير.
وقال الدكتور همام الشماع المستشار الاقتصادي لشركة الفجر للأوراق المالية، إن الأسواق الآسيوية والأوروبية شهدت ارتفاعات متباينة أمس، ولذلك كان يفترض ارتفاع السوق المحلية.
ورأى الشماع أن انخفاض أغلب الأسواق الخليجية والعربية أمس ربما يعطي مؤشراً بتأثر السوق المحلية بالأحداث السياسية في المنطقة، والتي تشهد بعض التوتر خلال هذه الفترة، مشيرا إلى أن التوترات السياسية غالباً ما يكون لها تأثير سلبي على أداء أسواق المال.
واستدرك الشماع بالقول، إنه إذا كانت المعطيات الاقتصادية القوية، لما حدث مثل هذا التأثر، مشيراً إلى أن ضعف السوق نتيجة تدني السيولة وغياب المستثمرين يجعله أكثر تأثراً بأية قلاقل سياسية.
وأضاف “الأحداث السياسية جاءت لتضيف بعداً آخر للمشاكل الاقتصادية”.
وشن الجيش الإسرائيلي أمس هجوماً على قافلة “أسطول الحرية” التي كانت في طريقها لغزة، مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات، فيما أعلنت تركيا سحب سفيرها من إسرائيل وإلغاء 3 مناورات كانت مقررة معها، كما قررت الجامعة العربية عقد اجتماع طارئ الثلاثاء لبحث الهجوم الإسرائيلي.
وزاد محسن الخطيب المحلل المالي بشركة الرمز للأوراق المالية، أن الوضع بوجه عام في المنطقة غير مريح ولا يعزز من مناخ الاستثمار، إلا أنه لا يعد العامل الرئيسي وراء حال الأسواق المحلية، ولكنه يضيف سبباً آخر للعوامل الرئيسية لعدم التعافي.
وأكد الخطيب أن الأسواق المحلية تمتلك مبررات الارتفاع في ظل الأداء الجديد لأغلب القطاعات وعدم وجود أخبار سلبية مؤثرة، كما أن أسعار النفط في طريقها للارتفاع من جديد لتقترب حالياً من 75 دولاراً للبرميل.
وذكر الخطيب أن هناك تدنياً ملحوظاً في حجم التداول، بما يشير إلى غياب شهية المستثمرين للشراء، وعزوف عن دخول السوق، مشيراً إلى زيادة مبيعات الأجانب على وجه الخصوص. وتصدر سهم رأس الخيمة للدواجن والعلف” قائمة الرابحين في تداولات جلسة أمس، مرتفعاً بنسبة 9.63% ليغلق على 2.05 درهم، تلاه “سيراميك رأس الخيمة” بارتفاع 4.93% ليغلق على سعر 1.49 درهم، ثم “الجرافات البحرية” مرتفعاً بـ 0.95% ليغلق على 7.40 درهم.
فيما تصدر قائمة الخاسرين سهم “أسماك” منخفضاً بنسبة 9.95% ليغلق على 9.86 درهم، تبعه “الشارقة للتأمين” منخفضاً بـ 9.91% ليغلق على3.38 درهم، تلاه “الإمارات لتعليم قيادة السيارات” بانخفاض 9.87% مغلقاً على مستوى 3.38 درهم، ثم “طيران أبوظبي” منخفضاً بـ 8.33% ليغلق على 2.14 درهم، تلاه سهم “بلدكو” بانخفاض 8.08% مغلقاً على مستوى 1.82 درهم.
وعلى صعيد القطاعات، انخفضت 8 قطاعات، تصدرها الخدمات متراجعاً بنسبة 4.26%، تلاه العقار 3.87%، ثم الطاقة 3.24%، تبعه الصناعة بانخفاض 2.83%، ثم الصحة 2.17%، فالبنوك 1.31%، ثم التأمين 0.89%، وأخيراً البناء والذي تراجع بنسبة 0.42%، فيما حافظ قطاع الاتصالات على مستواه السابق نفسه.
وجاء سهم “الدار” في مقدمة الأسهم الأكثر تداولاً من حيث الكمية بـ 25.17 مليون درهم، تلاه “صروح” بـ 11.89 مليون، ثم “دانة غاز” بـ11.02 مليون درهم، تلاه “اتصالات” 8.70 مليون، ثم “الواحة كابيتال” بـ 6.95 مليون درهم.
وجاء سهم “دانة غاز” في مقدمة الأسهم الأكثر تداولاً من حيث الكمية بـ 15.03 مليون درهم، تلاه “الواحة” بـ 10.95 مليون، ثم “الدار” بـ7.92 مليون، تلاه “صروح” 5.65 مليون، ثم “رأس الخيمة العقارية” بكمية تداولات بلغت 5.49 مليون درهم.
أسهم الاستثمار والعقارات والاتصالات تدفع المؤشر للتراجع 1,36%
«سوق دبي» ينهي مايو بأدنى قيمة تداولات خلال ثلاثة أشهر
مصطفى عبد العظيم (دبي) - أنهى سوق دبي المالي تداولات شهر مايو بانخفاض زادت نسبته على 1.3% بعد تراجع المؤشر العام للسوق الى مستوى 1579 نقطة ومسجلاً في الوقت ذاته أدنى مستوى للتداول اليومي منذ ثلاثة أشهر لم يزد على 128 مليون درهم.
وقادت الضغوط التي تعرضت لها الأسهم القيادية في قطاعات العقارات والاستثمار والاتصالات إلى تسجل المؤشر خسائر يومية زادت على 21 نقطة، وذلك خلال جلسة اتسمت بالتأرجح السعري وشح ملحوظ في التداولات،وهو ما اعتبره محللون نقطة تحول لسلوك المستثمرين وعودتهم الى الترقب والحذر في التعاملات بغض النظر عن جاذبية الأسهم التي وصلت الى مستويات مغرية.
وكما عزا محللون التراجع الى الانخفاضات التي شهدتها الأسواق العالمية في ظل ترقبها لأزمة الديون السيادية في أوروبا ومدى انتقالها الى بلدان أخرى غير اليونان،هو ما انعكس سلبا على أداء كافة الأسواق الخليجية امس باستثناء السوق السعودي الذي استمر في الارتفاع عند إغلاق سوق دبي المالي.
وساد التراجع تعاملات الأمس حيث سجلت كافة الأسهم المتداولة تراجعات متباينة،ولا سيما القيادية منها، حيث أغلق سهم إعمار العقارية منخفضاً عند سعر 3.35 درهم، بتراجع نسبته 1.8 %، وبتداولات ضعيفة، كما انخفض أرابتك إلى 2.08 درهم،بنسبة تراجع بلغت 2.%. كما انخفض سهم شركة تبريد بحدة امس خلال الجلسة وبنسبة اقتربت من 8% وذلك بعد أن أقرت الجمعية غير العادية للشركة تفويض مجلس الإدارة بتخفيض رأس المال بحد أقصى يبلغ 80%، وبهيكلة ديون وصكوك الشركة ،ليغلق مقلصاً خسائره إلى 4% عند 0.389 درهم
وعلى الصعيد القطاعي سجل مؤشر قطاع الاتصالات أعلى نسبة تراجع امس زادت على(....% )تلاه مؤشر قطاع المرافق بنسبة 3.9% ثم مؤشر قطاع الاستثمار الذي انخفض بنسبة 2.3% وكذلك مؤشر القطاع العقاري الذي انخفض بنحو 1.7%.
وأظهرت البيانات الرسمية لسوق دبي المالي امس تراجعاً في قيمة التداولات التي شهدها السوق لتصل الى 128.230 مليون درهم بتنفيذ 2,272 صفقـة توزعت عـلى 88.240 مليون سهم،في وقت أغلق فيه المؤشر على 1,579.540 نقطة بانخفاض وقدره 21.700 نقطة عن إغلاقه السابق. وشهد التداول ارتفاع 4 شركات وهبوط 24 شركة وثبات سعر شركة واحدة،حيث تصدرت شركة دار التكافل قائمة أكثر الشركات ارتفاعاً من حيث التغير في أسعارها بإغلاقها عند 1.19 درهم وبنسبة تغير بلغت 14.420%،تلتها المدينة للتمويل والاستثمار بإغلاق 0.59 درهم و بنسبة تغير بلغت 7.27%،ثم مصرف السلام - البحرين بإغلاق 0.77 درهم وبنسبة تغير بلغت 5.340% والعربية للطيران بإغلاق 0.860 درهم و بنسبة تغير بلغت 0.59%.
وفي المقابل تصدرت شركة هيتستليكوم قائمة أكثر الشركات انخفاضاً في أسعارها بإغلاقها عند 0.84 درهم وبنسبة تغير بلغت 7.69%،تلاها مصرف السلام - السودان بإغلاق 1.95 درهم و بنسبة تغير بلغت 7.14%،ثم بيت التمويل الخليجي بإغلاق 0.51 درهم وبنسبة تغير بلغت 5.56%،وشركة الإمارات للاتصالات المتكاملة بإغلاق 2.28 درهم وبنسبة تغير بلغت 5%،والاتحاد العقارية بإغلاق 0.4 درهم بنسبة تغير بلغت 4.76%.
بدورها تصدرت شركة إعمار العقارية الشركات الأكثر نشاطاً من حيث قيمة التداول بعد أن حققت تداولات بقيمـة 45,87 مليون درهم تلتها شركة أرابتك القابضة بتداولات قيمتها 22,7 مليون درهم ثم شركة سوق دبي المالي بتداولات بحدود 19,02 مليون درهم والعربية للطيران بتداولات بقيمـة 8,34 مليون درهم وشركة الإمارات للاتصالات المتكاملة بتداولات قيمتها 6,51 مليون درهم. وعلى صعيد الاستثمار الأجنبي في سوق دبي المالي، فقد بلغت قيمة مشتريات الأجانب، غير العرب، من الأسهم خلال جلسة الأمس نحو 13.63 مليون درهم في حين بلغت قيمة مبيعاتهم نحو 20.97 مليون درهم. كما بلغت قيمة مشتريات المستثمرين العرب، غير الخليجيين، نحو 38.51 مليون درهم وقيمة مبيعاتهم نحو 25.43 مليون درهم. أما بالنسبة للمستثمرين الخليجيين فقد بلغت قيمة مشترياتهم 9.39 مليون درهم في حين بلغت قيمة مبيعاتهم نحو 16.1 مليون درهم خلال نفس الفترة،
ونتيجة لهذه التطورات فقد بلغ إجمالي قيمة مشتريات الأجانب، غير الإماراتيين، من الأسهم أمس نحو 61.53 مليون درهم لتشكل ما نسبته 47.98% من إجمالي قيمة المشتريات.
«الخليج الأول» يشتري 45 ألفاً من أسهمه
أبوظبي (الاتحاد) - اشترى بنك الخليج الأول 45 ألف سهم من أسهمه المدرجة بسوق أبوظبي للأوراق المالية، بمتوسط 15.77 درهم، وتمثل نسبة الأسهم المشتراة 0.0033% من رأس المال المكتتب به.
وقال البنك في بيان على موقع سوق أبوظبي المالي أمس أنه اشترى حتى الآن 30.205 مليون سهم، موضحاً أن عدد الأسهم المتبقية للشراء حسب موافقة الهيئة يصل إلى 107.295مليون سهم.
وكان مجلس إدارة البنك قد حصل على موافقة هيئة الأوراق المالية والسلع على شراء أسهمه في نوفمبر 2008، وتم تجديدها لسنة إضافية ابتداء من 30 ديسمبر 2009.
«الخزنة للتأمين» توزع أرباحاً نقدية
أبوظبي (الاتحاد) - أقرت الجمعية العمومية العادية لشركة “الخزنة للتأمين”، التي عقدت يوم 20 مايو الماضي، توزيع أرباح نقدية علي المساهمين بواقع 2.5% (2.5 فلس للسهم) من رأس المال عن أرباح العام 2009.
وقالت الشركة في إفصاح نشر على الموقع الإلكتروني لسوق أبوظبي للأوراق المالية أمس، حول نتائج أعمال الجمعية العمومية، أن مناقشة دارت بين المساهمين بخصوص نسبة التوزيعات تركزت حول توزيعات بواقع 5%، من رأس المال، إلا أن ممثلين لأكثر من 85% من المساهمين الحضور قررت الاكتفاء بنسبة 2.5% فقط مراعاة للظروف الاقتصادية الحرجة وشح السيولة في الوقت الراهن.
كما قررت الجمعية مكافأة أعضاء مجلس الإدارة بمبلغ 150 ألف درهم لكل عضو تقديراً لجهوده.
وكانت النتائج المالية السنوية للشركة قد أظهرت تحقيقاً عن صافي الربح عن العام الماضي قدره 34.867 مليون درهم بتراجع نسبته 0.24% عن عام 2008 والتي كانت قد حققت فيها 34.952 مليون درهم، وبلغت حصة السهم من الأرباح 0.09 درهم.
ويقدر رأس مال الشركة بـ 400 مليون درهم، ليصل بذلك إجمالي أرباح الموزعة إلى 10 ملايين درهم.
«ماتيتو» تفوز بعقدين في العراق بـ 184 مليون درهم
دبي (الاتحاد) - أعلنت ماتيتو، ومقرها الشارقة، في بيان صحفي أمس عن تعاقدها مع شركة TRC لتصميم وتجميع وبناء محطتين لمعالجة المياه في كل من مدينتي النصر وغماس في العراق، حيث تقدر قيمة المشروعين بـ 50 مليون دولار (184 مليون درهم)، وستصل سعتهما الإنتاجية معاً إلى 17.520 مليون متر مكعب من مياه الشرب سنوياً.
وتقع مدينة النصر في الجزء الشمالي الغربي لمحافظة ذي قار، وستقوم محطة النصر بتلبية احتياجات مياه الشرب لأكثر من 81 ألف عراقي يعيشون في النصر والمدن المجاورة لها، أما محطة غماس والواقعة على بعد 70 كيلومتراً جنوب شرق مدينة الديوانية، فستقوم بإمداد مياه الشرب النقية لأكثر من 84 ألف عراقي.
وقال مصطفى حسن، المدير العام لماتيتو بالأردن والعراق في البيان “إن كمية المياه المعالجة في المحطات الموجودة حالياً في هذه المدن يبلغ حوالي 3.538 مليون متر مكعب سنوياً، وهذا لا يكفي لتلبية الطلب المتزايد على مياه الشرب النقية. لذا، فقد وقع الاختيار على ماتيتو، فخبرتنا وعملنا في بلدان أخرى ابتلتها الحروب سيساهم بنجاح كل من المشروعين”.
المصدر: أبوظبي
عدد اليوم
