كم كانت هذه الجملة جميلة وفي المعنى ثقيلة، سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان صاحب النظرة الصائبة ينظر وبكل ثقة لجيل الغد بأنهم قادرون على حمل الراية لاستمرار مسيرة الخير، وكم تحمل من التأثير القوي على الشباب برفع المعنوية.
ولكن تبقى ثقيلة على العاتق إن لم نجد، ونتطلع للأمام وبكل ثقة لتحمل هذه المسؤولية التي أوكلت إلينا، نحن جيل الشباب وبسواعدنا الوطنية، المجالات كثيرة والواجبات عظيمة ولكن الفرص تقتنص من ذوي الفراسة ولكل مجتهد نصيب.
سيدي وقدوتي وولي أمري.. طالما رسمت لنا الطريق.. فأبناؤك على هداه سائرون.
حقاً.. كم كانت هذه الجملة جميلة ولكن.. تبقى في المعنى ثقيلة.
صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ملهم الشباب وصاحب النظرة الصائبة ينظر وبكل ثقة لـ«الجيل» الشباب بأنهم قادرون على حمل الراية لاستمرار مسيرة الخير، وكم تحمل هذا الجملة من التأثير القوي على فئة الشباب برفع المعنوية والتشجيع المباشر.
ولكن تبقى ثقيلة على العاتق إن لم نجد ونتطلع للأمام وبكل ثقة لتحمل هذه المسؤولية التي أوكلت لنا.. المجالات كثيرة والواجبات عظيمة ولكن الفرص تقتنص من ذوي الفراسة ولكل مجتهد نصيب.. هناك أوقات فراغ تمضي وهناك طاقات تهدر، ولا يجني منها عمل ينفع صاحبه وينتفع به الآخرون.
سيدي.. قدوتي وولي أمري.. لطالما رسمتم لنا الطريق فأبناؤك على هداه لغادون.
إخوتي.. أخواتي.. هيا بنا نمضي يدا بيد، ونسلك ذلك الطريق المضيء لنكسب ذلك الرهان بالبرهان في الزمان وفي المكان بالعمل الذي يرفع الرأس وبالعزوة وبعزة النفس.
نعم.. «انتوا قدها وقدود وطموحاتكم ماله حدود».
محمد الشامسي
عدد اليوم
