أبوظبي (الاتحاد)
رحّب الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، بقرار الأكاديمية الملكية في السويد، إرجاء منح جائزة نوبل للآداب هذا العام، بعد فضيحة «تحرش جنسي» هزت الأكاديمية، وبعد ما قيل عن أنها فقدت صدقيتها لدى الرأي العام الأدبي.
ودعا حبيب الصايغ أمين عام الاتحاد، إلى إعادة ترتيب أولويات منح الجائزة، وتخليصها من انحيازاتها السياسية، التي أدت إلى منع حصول الكتاب والشعراء العرب عليها رغم المستوى الراقي لبعض الكتابات العربية.
وأضاف: إنه بالرغم من أن للشعر العربي تاريخه الطويل، وشعراءه الكبار الذين أضافوا الكثير للشعر العالمي، فإن شاعرًا عربيًّا واحدًا لم يحصل على الجائزة، بالرغم من ترشح أكثر من شاعر لها في السنوات الأخيرة.