الثلاثاء 23 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

5000 مشجع جزائري في مواجهة 1000 سلوفيني

5000 مشجع جزائري في مواجهة 1000 سلوفيني
12 يونيو 2010 23:00
قالت صحيفة “ايكيبا” السلوفينية إن المنتخب الجزائري يتفوق على المنتخب السلوفيني بشكل ملحوظ في ميزة الدعم الجماهيري، وأشارت إلى أن التوقعات تشير إلى وصول 1000 مشجع سلوفيني فقط إلى جنوب أفريقيا من أجل دعم منتخبهم في مواجهة الجزائر اليوم في مستهل مشوار المنتخبين في كأس العالم بجنوب أفريقيا، وتعد سلوفينيا من الدول الأوروبية الصغيرة حيث يتجاوز عدد سكانها بالكاد 2 مليون نسمة، ولا توجد جالية كبيرة لها في جنوب أفريقيا يمكن التعويل عليها في مباريات المونديال، وفي المقابل من المتوقع أن يشهد ملعب بيتر موكيبا الذي يستضيف مباراة اليوم حضوراً جماهيرياً أكبر للمنتخب الجزائري يصل وفق أفضل التقديرات إلى 5 آللف مشجع، وفي أقل تقدير لن يقل عن 4 آلاف مشجع. كما نوهت الصحيفة السلوفينية إلى أن المنتخب الجزائري على الرغم من طموحه الكبير في مواجهة اليوم للفوز بها قبل خوض المواجهتين الأصعب أمام الولايات المتحدة وانجلترا إلا أنه لايزال يفتقد إلى الفعالية الهجومية، وهو الأمر الذي وضح خلال المباريات الأخيرة خاصة المواجهات الودية. وعلى صعيد الدعم الجماهيري أشارت الصحف الجزائرية إلى أن العدد الكبير لمناصرين الجزائر مقارنة بالفريق السلوفيني فإن نحو40 ألف متفرج من بين 45 ألفاً غالبيتهم من جنوب أفريقيا من المتوقع أن يساندوا المنتخب الجزائري في مواجهة اليوم. ووفقاً لما نقلته صحيفة الشروق عن إحدى الصحف السلوفينية فإنه من المتوقع حسب دراسة حسابية فإن سلوفينيا ستتأهل مع إنجلترا إلى الدور الثاني، لتتقابل مع ألمانيا في الدور ثمن النهائي وتفوز عليها، أما في لقاء الربع نهائي فستقابل الأرجنتين بنجومها ورغم ذلك تكسب تأشيرة المرور إلى نصف النهائي. وخلصت الدراسة الحسابية إلى خروج سلوفينيا في الدور نصف نهائي أمام إسبانيا. من جهة أخرى وفي سياق متصل قالت صحيفة الخبر الجزائرية إن كريم مطمور مهاجم المنتخب الجزائري يتطلع إلى هز شباك سلوفينيا في مواجهة اليوم، وقالت الصحيفة إن كل المؤشرات توحي أن المهاجم كريم مطمور سيكون برفقة مهاجم نادي أيك أثينا اليوناني رفيق جور في الهجوم. حيث ألمح المدرب سعدان في المؤتمر الصحفي إلى أنه سيعتمد عليه في الهجوم، خاصة أنه يريد اعتماد خطة 4 - 4 - 2 ضد سلوفينيا. وقالت إن مهاجم نادي بروسيا مونشنجلادباخ الألماني أظهر إمكانات كبيرة خلال الحصص التدريبية التي أجراها المنتخب الجزائري في مقر إقامته في دوربان.? وأكد اللاعب أنه على أتم الاستعداد لمواجهة سلوفينيا، معتبراً أن الفوز لا يقع على عاتق الهجوم فحسب بل يسهم فيه جميع اللاعبين من دفاع ووسط، وعن المهمة التي توكل إليه في هذه المواجهة، قال مطمور إنه مستعد للعب في أي مركز يكلفه به المدرب سعدان لكنه أكد رغبته في اللعب في الهجوم قائلاً: ‘’تحذوني رغبة قوية للعب في الهجوم وأريد هز الشباك في مواجهة سلوفينيا والدخول في المونديال بقوة’’، وعن الحالة المعنوية للمنتخب، قال مطمور ‘’إن الجميع في التشكيلة واعون بحجم المسؤولية وكلهم إصرار على تسجيل أول انتصار في اللقاء الأول، كما اعتبر أن المنتخب في تحسن منذ مباراة الإمارات التي استعاد فيها المنتخب كافة العناصر الأساسية، ما جعل الفريق يسترجع توازنه’’. وعن المنافس السلوفيني قال مطمور ‘’إن المنافس يملك لاعبين ممتازين ويتمتعون ببنية قوية لكن ذلك لن يمنعنا من الوصول إلى الشباك’’. وعن تجريد منصوري من شارة القائد وجعله في الاحتياط، بدا مطمور متعاطفاً مع زميله حيث قال ‘’منصوري قدم الكثير للمنتخب الوطني وأسهم في وصولنا إلى المونديال ولهذا يستحق تواجده معنا في المونديال’’ ولكن رفض مطمور التعليق عن قرار المدرب سعدان واكتفى بالقول إنه هو المسؤول عن الناحية الفنية ويدري ما يفعله في الفريق . من جانبها رصدت صحيفة التايمز البريطانية أجواء ما قبل مواجهة اليوم بين الجزائر وسلوفينيا باعتبار إنجلترا الضلع الثالث في المجموعة مع المنتخبين بالإضافة إلى رابع أضلاعها المنتخب الأميركي، وربطت الصحيفة بين إقصاء يزيد منصوري من قيادة المنتخب الجزائري في هذا التوقيت وبين الخلاف الشهير الذي حدث في مونديال 2002 في صفوف المنتخب السلوفيني حينما قرر المدرب السوفيني كاتانيتش “المدير الفني الحالي للأبيض الإماراتي”إبعاد أفضل لاعبيه زاهوفيتش بعد خلاف كبير نسب بينهما خلال مباريات المونديال الذي احتضنته كوريا الجنوبية واليابان، وأسفرت مشاركة منتخب سلوفينيا خلاله عن الخروج من الدور الأول. وقالت الصحيفة البريطانية إن تشكيلة المنتخب السلوفيني حالياً وقيادته الفنية التي تتمثل في المدرب “كيك” أكثر تصميماً على المضي قدماً بنجاح في المونديال الحالي على الرغم من صعوبة المجموعة التي تبدو أكثر انحيازاً (على الورق) للمنتخبين الإنجليزي والأميركي. توتر في معسكر سلوفينيا جوهانسبرج (رويترز) - قال ماتياش كيك مدرب منتخب سلوفينيا لكرة القدم أن التوتر والقلق يسودان معسكر الفريق قبل مباراته الأولى في المجموعة الثالثة بنهائيات كأس العالم أمام الجزائر في بولوكواني. وتسعى سلوفينيا لتحقيق أول انتصار لها في ثالث بطولة كبرى تشارك فيها بعد إخفاقها في بطولة أوروبا عام 2000 وكأس العالم 2002 واعترف كيك بأن لاعبيه يشعرون بالتوتر قبل لقاء الغد. وقال كيك في مؤتمر صحفي عقب مران الفريق “التوتر والقلق يتسللان إلى الفريق لكني اعتقد أنه مؤشر جيد لأنه يظهر أن اللاعبين يعملون كفريق خلافاً لما حدث في نهائيات 2002 عندما كانوا مختلفين مع بعضهم بعضاً”. وأضاف “من الضروري أن نستهل البطولة بشكل جيد وعلى الرغم من أنه من الظلم أن نتحدث عن نقاط ضعف المنتخب الجزائري إلا أن بوسعي القول إنني وطاقمي رصدنا هذه النقاط ونحن على ثقة في قدرتنا على الحصول على ثلاث نقاط نحتاجها بشدة”. وتابع “مهما حدث في هذه النهائيات بوسعي ضمان أن هذه المجموعة من اللاعبين ستعود إلى بلادها كوحدة واحدة”. وتعهد كيك خلال الاستعداد للبطولة بأنه سيجازف من أجل لعب كرة ممتعة لكن المهاجم زلاتكو ديديتش الذي سجل هدف الفوز على روسيا في التصفيات ليقود سلوفينيا للتأهل إلى النهائيات قال إن اللاعبين لديهم أفكار أخرى. وقال ديديتش “الفوز بالمباراة الأولى سيفتح الباب أمامنا للتأهل إلى دور الستة عشر ولا نهتم بالطريقة التي سنفعل بها ذلك فعلى حد علمي بوسعنا الفوز بجميع مبارياتنا الثلاث”. مهاجرو الجزائر لم يتنكروا لبلدهم الأم دوربن (ا ف ب) - إذا كانت الجزائر قد عادت إلى الأدوار النهائية لكأس العالم لكرة القدم للمرة الأولى منذ 24 عاماً وتحديداً مونديال 1986 في المكسيك، فإن الفضل يعود بدرجة كبيرة إلى لاعبيها المحترفين في فرنسا أبناء مهاجرين لم ينسوا أصولهم، بلد الإقامة فرنسا، لكن البلد الأم الجزائر. انه العمود الفقري للمنتخب الجزائري لكرة القدم المشارك في نهائيات كأس العالم المقامة في جنوب أفريقيا حتى 11 يوليو المقبل. فعلى غرار جيل المنتخب الفرنسي في مونديال 1998 الذي ضم في صفوفه مزيجا من اللاعبين السود والبيض المهاجرين، فان تشكيلة “محاربي الصحراء” هي الآن في معظمها مؤلفة من المهاجرين، اللاعبون الذين ولدوا في الأراضي الفرنسية من أبوين جزائريين واختاروا جنسية مزدوجة، من الواضح أنهم عادوا إلى أصولهم وهم فخورون بذلك، ونجحوا في إعادة البسمة إلى الجماهير الجزائرية من خلال حجز بطاقة التأهل إلى المونديال للمرة الأولى منذ عام 1986 في المكسيك والثالثة في التاريخ بعد 1982 في إسبانيا. التشكيلة الأساسية للمنتخب الجزائري في التصفيات كانت تضم 8 لاعبين يملكون جواز سفر فرنسي وهم مجيد بوقرة وعنتر يحيى ونذير بلحاج ويزيد منصوري وخالد لموشية وكريم زياني وحسان يبدة وعبد القادر غزال، وسيكون الأمر كذلك في جنوب أفريقيا أن لم يكن أكثر لأن المدير الفني رابح سعدان استدعى 7 لاعبين جدد يحملون الجواز الفرنسي وهم حارس مرمى سلافيا صوفيا البلغاري رايس وهاب مبولحي وكارل مجاني (اجاكسيو الفرنسي) وحبيب بلعيد (بولون الفرنسي) وجمال مصباح (ليتشي الإيطالي) ورياض بودبوز (سوشو الفرنسي) ومهدي لحسن (راسينج سانتاندر) وعدلان قديورة (وولفرهامبتون الانجليزي) وفؤاد قادير (فالنسيان الفرنسي). وكان مراد مغني سيكون بين اللاعبين الفرنسيي الجنسية في صفوف المنتخب الجزائري لولا لم يحزم حقائبه في اللحظة الأخيرة بسبب إصابة في الركبة. تردد مغني مراراً وتكراراً للعب مع المنتخب الجزائري، قبل أن يقرر في نهاية المطاف الدفاع عن ألوان بلده الأم، الأمر ذاته بالنسبة لحسان يبدة الذي فرض نفسه لاعب وسط أيسر، توج بطلاً للعالم للناشئين (تحت 17 عاما) مع المنتخب الفرنسي عام 2001 في تشكيلة ضمت مغني وكريم بنزيمة وحاتم بن عرفة. وقال يبدة لاعب وسط بورتسموث الانجليزي في معرض رده عن سؤال لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم في يناير الماضي: “والدي ولدا في الجزائر، أخوتي الكبار والكبيرات أيضاً وكنت أذهب إلى الجزائر حتى قبل اختياري ضمن صفوف المنتخب وأعود متى أردت، الآن، أعود إلى هناك مرتين كل ثلاثة أشهر”، مشيراً إلى أن الجزائر هي تقريباً بيته الثاني علماً بأنه حظي باحتفال كبير في حي عائلته في مكلة خلال التصفيات. أما بالنسبة إلى كارل مجاني الذي استدعي للمرة الأولى إلى صفوف المنتخب الجزائري قبل بضعة أسابيع، فأكد أنه فوجىء باختياره للدفاع عن ألوان الجزائر، كونه لم يسبق له ارتداء قميص المنتخب الجزائري، مسيرته مشابهة تماما لمغني ويبدة حيث لعب فترة طويلة في فرق الناشئين والشباب في فرنسا. في عام 2002 حل وصيفاً مع المنتخب الفرنسي في بطولة أوروبا للناشئين (تحت 17 عاما)، وقال مجاني عقب استدعائه إلى التشكيلة المونديالية: “أمر لا يصدق، اختياري في صفوف المنتخب صادف قراري الذهاب إلى الجزائر للاحتفال بعيد ميلادي مع عائلتي واكتشاف وطني”، مضيفاً “بين مشواري الاحترافي والوضع الأمني الذي كان سائدا في البلاد في الماضي، لم أكن أعتقد حقا بأنه سيأتي يوم من الأيام وأذهب إلى الجزائر، ومع ذلك، فقد كنت دائماً أعيش في ثقافة جزائرية مع أسرتي، لدي ثقافة مزدوجة، وهذا من حسن حظي بطبيعة الحال”. ويقول سعدان الذي كان ضمن الإطار الفني للمنتخب الجزائري في مونديالي 1982 و1986 إن الفضل في إنجازات الجزائر في الآونة الأخيرة يعود إلى اللاعبين المحترفين في الخارج وتحديداً رئيس الاتحاد الجزائري محمد روراوة، وقال “الفضل يعود إلى رئيس الاتحاد الذي كان يعرف بأن لاعبين من الطراز الرفيع لم يتم اللجوء إلى خدماتهم بعد أن اغلق باب المنتخب الفرنسي في وجوههم”. ونجحت الجزائر برئاسة روراوة، الرجل القوي في كرة القدم الجزائرية والشخصية الصاعدة في سماء الهيئات الرياضية الدولية، في العودة إلى نهائيات كأس العالم للمرة الأولى منذ 24 عاماً. «ماجيك» الدفاع دوربن (ا ف ب) - فرض المدافع مجيد بوقرة نفسه بقوة في تشكيلة منتخب بلاده الجزائر لكرة القدم وتحديداً في خط دفاعه في السنوات الست الأخيرة بفضل تألقه مع الفرق التي دافع عن ألوانها وآخرها رينجرز بطل الدوري الاسكتلندي. ويمتاز بوقرة، المولود في 7 أكتوبر 1982 في مدينة لونجغفيتش الفرنسية، بطوله الفارع (90ر1 متر) وقراءته الجيدة في أرضية الملعب وقطعه لمحاولات المهاجمين مستفيدا من بنيته الجسدية القوية التي ساعدته كثيراً في لفت الانظار والانتباه في الدوريين الإنجليزي والاسكتلندي. ويعتبر أسلوب بوقرة الملقب بـ”ماجيك” استناداً إلى اسمه مجيد، شبيهاً بالأسلوب الذي تتميز به كرة القدم الإنجليزية والذي يعتمد على الاندفاع البدني والتمريرات العالية والطويلة، وهو ما ساعده على فرض نفسه بقوة في “البريمرليج” ومن بعده في الدوري الاسكتلندي. وبدأ بوقرة مسيرته الكروية مع فريق جونيون الفرنسي عام 2002 وبقي معه حتى يناير 2006 حيث تركه بعدما خاص في صفوفه 50 مباراة سجل خلالها هدفاً واحداً. انضم بوقرة إلى كرو الكسندرا الإنجليزي (درجة ثانية) على سبيل الإعارة لمدة 6 أشهر وهناك كانت انطلاقته إلى الأضواء، حيث أدت عروضه الرائعة مع فريقه وتحديداً في 11 مباراة سجل خلالها هدفاً واحداً، إلى تهافت أندية “البرمييرليج” إلى التعاقد معه فاختار شيفيلد وينزداي. ولم يتأخر بوقرة في الانسجام داخل صفوف فريقه وأبلى البلاء الحسن معه في 29 مباراة سجل خلالها هدفين، غير أنه لم يلعب في صفوفه سوى 6 أشهر فقط حيث خطفه تشارلتون أتلتيك في النصف الثاني من موسم 2007-2008 حيث لعب معه 38 مباراة سجل خلالها هدفين. وهبط تشارلتون اتلتيك إلى الدرجة الثانية في نهاية الموسم، ورفض بوقرة الاستمرار معه فتنافس فريقا فولهام وويجان على خدماته غير أن رينجرز دخل على الخط وتعاقد معه. يبدة: انتظروا 11 متحمساً دربان (د ب أ) - أجمع عدد من لاعبي المنتخب الجزائري لكرة القدم على جاهزيتهم للمشاركة في نهائيات كأس العالم، وقال حسان يبدة لاعب خط وسط نادي بورتسموث الانجليزي الذي سيكون لاعباً رئيسياً في تشكيلة المنتخب الجزائري رغم غيابه عن المنافسة لمدة طويلة في مؤتمر صحفي “ لا تقلقوا ستشاهدون 11 جزائرياً متحمساً اليوم ضد سلوفينيا) وطيلة المونديال”. وأضاف “ لعب كأس العالم يعتبر في حد ذاته عاملاً محفزاً، شخصياً أنا جاهز للمنافسة مائة في المائة وبذل أقصى ما لدي خلال المونديال واعتقد انه نفس الانطباع الذي سجلته لدى زملائي”. مهدي لحسن: الفوز يفتح الأبواب إلى دور الـ16 دربان (د ب أ) - قال مهدي لحسن لاعب خط وسط نادي راسينج سانتاندير إن الآلام التي تعرض لها بالركبة في الحصة التدريبية الجمعة لن تمنعه من اللعب بكامل إمكاناته، موضحاً أنه جاهز للعب مع يبدة في خط الوسط وأكد مهدي أن الفوز بالمباراة سيفتح أبواب التأهل إلى الدور الثاني على مصراعيها. جبور: ضغوط بسبب العقم التهديفي دربان (د ب أ) - اعترف رفيق جبور مهاجم ايك أثينا اليوناني بالضغط المفروض على لاعبي الهجوم لعجزهم عن فك شفرة العقم التهديفي الذي لازمهم في المباريات السابقة مؤكداً أنه يقوم بعمله وانه مطالب بالبحث عن الحلول وعمل المستحيل للوصول إلى الشباك.
المصدر: دبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©