السبت 27 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

مواطنون: مبادرات رئيس الدولة المتعلقة بالتجنيس مهمة للاستقرار الأسري

8 ابريل 2012
مكاتب (الاتحاد) - أشاد مواطنون ومواطنات بالخطوات التي يتخذها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله لمنح الجنسية لمن تتوافر فيهم الشروط التي ينص عليها القانون من أبناء المواطنات، مؤكدين أن تجنيس أبناء المواطنات يؤدي إلى الاستقرار الأسري ويعزز مفهوم المواطنة والولاء للدولة. وقال المواطن سالم الكثيري، إن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله لا يدخر وسعاً لرفعة الوطن وتوفير العيش الكريم للمواطنين، وما يؤكد ذلك هو الإنجازات التي حققتها دولة الإمارات العربية المتحدة على الصعيدين الإقليمي والدولي، علاوة على ذلك الاهتمام بأبناء الوطن وتوفير العيش الكريم لهم ولأبنائهم. وأضاف أن قرارات القيادة الرشيدة تأتي من إدراكها أهمية وحدة الأسرة الإماراتية والتي لا شك في أنها تؤدي لاستقرار المجتمع كله، الأمر الذي ينعكس إيجاباً على الدولة ويؤكد احترام حقوق مواطنيها. وأشار الكثيري إلى أن أبناء الوطن عليهم القيام بالواجبات والمسؤوليات الملقاة على عاتقهم تجاه الوطن، حيث لابد من التأكيد على أن دورهم مهم جداً لرفعة الوطن في جميع المجالات وعليهم العمل بالجد والاجتهاد والوصول إلى الأفضل كل في مجاله. وقالت خولة البدري، مواطنة، إنها تشعر بالفخر حينما ترى صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله يهتم بكل فئات المجتمع ويمنح المرأة أحد أهم حقوقها، وهو منح الجنسية لأبنائها الذين تنطبق عليهم الشروط، ما يؤكد أن دولة الإمارات تنعم بالاستقرار على جميع الصعد. وأضافت أن الخطوات التي تتخذها القيادة لمنح الجنسية لأبناء المواطنات المتزوجات من أجانب يؤكد أهمية ومكانة المرأة في المجتمع الإماراتي ويدعمها حيث يمكن أبناءها من التمتع بالعيش الكريم في بلدهم والحصول على جنسيتها. ترابط المجتمع وقال عبد العزيز المعمري، مواطن، إن القيادة الرشيدة في دولتنا حريصة على ترابط المجتمع ولاسيما الأسرة حيث إنها اللبنة الأولى لقوة المجتمع وإذا ما كانت مستقرة فإن المجتمع لا يتحرك للأمام، مما يؤكد الرؤية السديدة لصاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله. وأضاف أن تجنيس أبناء المواطنات يرسخ مفهوم الانتماء والمواطنة لدى أبناء الدولة، مما يضع على عاتقهم مسؤولية الحفاظ على الانتماء وصورة الدولة في الداخل والخارج والعمل على رد الجميل للوطن الذي يضم أبناءه ويوفر لهم سبل العيش الكريم. وقالت أم فاطمة، مواطنة، إن قرارات القيادة الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي وإخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات، دائماً تصب في صالح المواطنين والبحث عن سبل العيش في رغد وتوفير جميع الاحتياجات من السكن والتعليم لدعم الاستقرار الأسري. وتوجه المواطن أحمد عبدالله بالشكر الجزيل لصاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله على الخطوات التي دوماً تتجه للأمام وتعمل على نماء ورخاء الوطن والمواطن ويدعم الانتماء ويقود الدولة إلى التطور في مختلف المجالات ويظهر ذلك على أرض الواقع وما حققته الإمارات من تطور اقتصادي وطفرة ومتوسط دخل الفرد المرتفع والبنية التحية المتطورة التي تنافس الدول المتقدمة علاوة على الرعاية الصحية والتعليم وتجنيس أبناء المواطنات يؤكد اهتمام القيادة الرشيدة بالمواطنين كافة. وقال مواطنون إن تجنيس أبناء المواطنات يحقق الاستقرار الأسري والنفسي والاجتماعي لفئة مهمة من فئات المجتمع. كما أنه يعزز قيم الوفاء والانتماء في نفوس أبناء المواطنات وتزيد من المكاسب للمرأة الإماراتية، كما تأتي المراسيم السامية من صاحب السمو رئيس الدولة لتدخل الفرح والبهجة في نفوس المستحقين. دلالة كبيرة واعتبر المواطن عبد الله الظاهري أن المبادرة تؤكد على دلالة كبيرة أن الدولة تمشي في طريق الرفاهية والنماء لكل أفرادها دون فرز أو دون التخلي عن أي فئة. كما تعكس المبادرة اهتمام القيادة الرشيدة بكل هموم وقضايا مختلف مكونات المجتمع ووجود حلول لها تتماشى مع مكونات الدولة والمحافظة على تراثها وقيمها بما يحقق أهداف وطموحات شعب الإمارات. ولفت إلى أن الفرحة عمت جميع البيوت التي استحقت المبادرة ومنحوا بموجبها الجنسية، الأمر الذي يشكل دافعاً قوياً لزيادة عطائهم الوطني ومساهمتهم في التنمية كل في مكان عمله، مشيراً إلى أن تجنيس المستحقين من أبناء المواطنات خطوة كبيرة في مشروع وطني حقيقي ومكرمة مهمة. وأضاف أن المبادرة ستدفع بجميع أبناء المواطنات وحتى المواطنين لبذل ما في وسعهم لجعل أبنائهم يتربون على الفضيلة وعلى حب الوطن وقيادته الرشيدة والتي تعمل على مصلحة الوطن وأمنه وسلامته. وعبر المواطن فلاح محمد عن فرحته بهذه المبادرة، لافتاً إلى أنها تعزز وتكمل المبادرات السابقة التي أصدرها سموه في إطار خدمة وسعادة أبنائه المواطنين وتيسير سبل الحياة لهم، ومنحهم كامل حقوقهم واحتياجاتهم، خصوصاً أن المواطنات المستفيدات من هذه المبادرة كن في حاجة شديدة لها، وأصبح أبناؤهن الذين انطبقت عليهم شروط الحصول على الجنسية يتساوون في حقوقهم مع بقية المواطنين. وأكد أن المبادرة سيكون لها أثر إيجابي كبير على العائلات المستفيدة وأبنائها الذين سيتمتعون بالاستقرار المجتمعي وبالخدمات والميزات التي تمنحها الدولة لمواطنيها، كما أنها تعزز اهتمام الدولة ومراعاتها لمواطنيها، على اعتبار أن الجنسية هي حق أصيل لكل من استوفى شروط الحصول عليها. ليست غريبة وأشار إلى أن المبادرة تأتي من القيادة الرشيدة التي من حقها العطاء لمن يستحق، وهي ليست غريبة على سموه، فهو الأب الحنون، الذي لا يغفل عن توفير العيش الكريم والراحة لأبنائه. وقال محمد الشامسي إن القرار يؤكد سياسة دولتنا ومواقفها وجهودها النابعة من إيمانها العميق بحق كل شعب في الحياة الحرة الكريمة، كما سيسهم في تعديل خلل التركيبة السكانية، وفي زيادة مساحة الاستقرار النفسي والاجتماعي للأسرة والمجتمع الإماراتي. وأكد أن تجنيس أبناء المواطنات سيدعم استقرار أسرهن، وسيسهم إسهاماً حقيقياً في انطلاق تلك الأسر إلى رحاب المستقبل، وتعزيز قيم الولاء والوفاء الذي لا رجعة فيه لتراب الوطن الذي ولدوا فيه وتربوا على حبه. واعتبر أن القرار جزء من سلسلة مكاسب حققتها المرأة في الإمارات، حيث ارتقت الدولة بالمرأة من ناحية تعليمها وتوليها أعلى المناصب وها هي تكمل الحلقة باحتضان أبنائها ومنحها الاستقرار النفسي والاطمئنان على مصير أبنائها في أن يكونوا مواطنين لهم كل الحقوق وعليهم كل الواجبات. قرار جميل وقالت منى الحاي إن القرار جميل ويمس الكثير من الأسر ومستقبل أبنائها الذين ولدوا نتيجة زيجات مختلطة بين مواطنات وأجانب من المستقرين في الدولة منذ عشرات السنين ولم يعد لهم وطن آخر غير الإمارات، حيث وفد هؤلاء الأبناء إلى الدولة وعاشوا فيها ولم يعرفوا دولة غيرها، لذلك جاء هذا القرار برداً وسلاماً على قلوب كثير من الأسر والآباء والأمهات والأبناء فهو يوفر لهذه الأسر الاستقرار ويضمن لهم أسلوب معيشة مميز. وأضافت أن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وأخاه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات وسمو أولياء العهود لم يقصروا في توفير أفضل الخدمات للمواطنين والمقيمين على حد سواء وأحدثوا نهضة عمرانية وحياتية كبيرة في الدولة ووفروا حياة الرفاهية والاستقرار للأسر المواطنة، ثم جاء هذا القرار الذي يعطي للمواطنة الحق في أن يحصل أبناؤها على جنسية الدولة وفقاً للقانون بعد أن يكملوا 18 عاماً ليضيف مزيداً من التفاؤل بالمستقبل المشرق لهذه الأسر. من جهتها، أشادت الدكتورة آمنة خليفة بقرارات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله المتعلقة بتجنيس أبناء المواطنات، وهي قرارات تسهم في استقرار كثير من الأسر والعائلات التي استقرت في الدولة منذ عشرات السنين وتزوج أبناؤها من مواطنات وأنجبوا أبناء وبنات لا يعرفون غير الإمارات وطناً لهم ويدينون لهذا البلد بالحب ولحكامه بالولاء. كما أن هذا القرار يعطي للمواطنة الإماراتية نفس حقوق المواطن، فإن كان المواطن بزواجه من عربية يحصل أبناؤه على الجنسية فإن المواطنة أيضاً من حقها أن يحصل أبناؤها على الجنسية طالما أنهم يستقرون في الدولة ويدينون لها بالولاء ولا يعرفون وطناً آخر غيرها. إنصاف المواطنات وثمنت شيخة محمد قرار صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله، مشيرة إلى أن القرار حكيم ويثبت دعائم كثير من الأسر في المجتمع الإماراتي، وهو منصف بحق المواطنات المتزوجات من أجانب مقيمين بالدولة، ومنصف أيضاً للأبناء، فقرارات صاحب السمو رئيس الدولة السابقة تنص على معاملة ابن المواطنة مثل أقرانه المواطنين حتى بلوغ السن التي حددها المرسوم للحصول على جنسية الدولة، ويوفر لهم كل وسائل الحياة الكريمة من مسكن وتعليم وصحة ومعيشة، وهو الأمر الذي لا يجعل هناك فروقا تذكر بينهم وبين إخوانهم من المواطنين الآخرين. وثمنت خولة عبدالله قرارات صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله، مشيرة إلى أن سموه والد للجميع ويعرف مصلحة الوطن وان قراراته حكيمة ومدروسة دراسة جيدة وتسهم في استقرار كثير من الأسر. وقال إبراهيم عمر وهو واحد من المستفيدين من هذا القرار لا أجد ما أعبر به عن سعادتي وفرحي بقرار صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، إلا أن أشكر الله تعالى الذي وهب لنا هذا القائد الذي يحمل أجمل معاني الإنسانية في قلبه وفعله. ودعا مصطفى البلوشي أحد أبناء المواطنات أن يطيل الله سبحانه وتعالى عمر صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وأعمار إخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات، وأن يعطيهم الصحة والعافية، مشيراً إلى أن هذا القرار أدخل الفرح والسرور على قلوب كثير من الأسر. تذليل الصعاب وقال مواطنون إن القيادة الرشيدة تسعى جاهدة من أجل تذليل الصعاب أمام أبنائها المواطنين والمواطنات، لافتين إلى أن القرار جاء لاحتواء أبناء المواطنات المتزوجات من أجانب، وتوفير لهم حياة كريمة ومساواتهم بالميزات التي يحصل عليها المواطنون في جميع الدوائر والمؤسسات الحكومية بالدولة. واعتبر المواطنون بأن القرار سيكون له أثر إيجابي على المواطنات وأبنائهن، خصوصاً المقبلين على الزواج والراغبين في تكوين أسر مواطنة تعيش بحياة كريمة ومستقرة خالية من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية، كما أنه سيحد من ضياع الأبناء بسبب التفكك الأسري. وثمن المواطن سيف أحمد قرار رفع كشوف الأسماء إلى صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله، لافتاً إلى أن تجنيس أبناء المواطنات المتزوجات من أجانب سيوفر لهم فرص عمل مناسبة ويضمن لهم حياة كريمة ومستقرة. وأشار إلى أن القرار جاء في وقته، نظراً لوجود أبناء مواطنات لا يحملون جنسية الدولة، ولا يستطيعون تكوين أسرة مواطنة متماسكة، مشيراً إلى أن حصولهم على الجنسية سيحظون بدعم واهتمام من الحكومة الرشيدة بقيادة صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله. وأضاف أن المواطنة تحملت كثيراً من العناء والتعب من أجل تربية أبنائها خلال السنوات الطويلة مع زوجها الأجنبي، حتى جاء القرار لينصفها ويقف إلى جانبها ويعزز من استقرار أفراد أسرتها، ويدخل الطمأنينة في نفوسهم ليكملوا مشوار العطاء والانتماء والولاء لهذا الوطن. وقال إن قرارات ومبادرات صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله، دائماً تصب في مصلحة المواطن والوطن، كما أن سموه يولي المرأة اهتماماً بالغاً في جميع النواحي، لكي تستطيع بناء أجيال واعية ومثقفة تحرص على أمن واستقرار دولته. وأكد المواطن خالد سعيد أن القرار أثلج صدور المواطنات المتزوجات من أجانب، وكذلك أفرح أبناءهن الذين أكملوا الـ 18 عاماً، خصوصاً أنهم ولدوا وعاشوا في الدولة، مؤكداً أن الحصول على الجنسية سيوفر لهم فرص العمل المناسبة والاستقرار الاجتماعي الاقتصادي والحياة الكريمة والرفاهية التي يحظى بها المواطن. وأشار إلى أن قرار صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله أزاح هم الكثير من المواطنات المتزوجات من أجانب، كما أسعدهن وأفرح أبنائهن، حيث جاء في وقته، مشيراً إلى أن المواطنة كانت تحمل هموماً حول مستقبل أبنائها. وأضاف أن حصول أبناء المواطنات على جنسية الدولة سيفتح لهم أبواباً كثيرة للاستفادة من الخدمات التي تقدمها الحكومة للمواطنين، سيحظون برعاية كريمة من القيادة الحكيمة. التلاحم بين الشعب والقيادة وقال المواطن أحمد عبيد إن القرار يؤكد حرص واهتمام صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله، بتوفير الحياة الكريمة والرفاهية لأبنائه المواطنين والمواطنات، والاستفادة من جميع الخدمات التي تقدمها الدولة في المجالات التعليمية والصحية والاقتصادية وغيرها. وأشار إلى أنه بعد حصول أبناء المواطنات الذين استوفوا الشروط التي تؤهلهم لاكتساب الجنسية، سيعزز من الاستقرار الأسري، ويسهم في ترسيخ قيم الولاء والانتماء للدولة ويضفي مزيداً من الحب والإخلاص للقيادة الرشيدة التي لا تدخر جهداً في تقديم كل ما من شأنه إسعاد شعبها. وأضاف أن الحصول على جنسية الدولة سيوفر لأبناء المواطنات فرص عمل مناسبة، وستتم معاملتهم أسوة ببقية المواطنين في جميع الامتيازات، لافتاً إلى أن الاستقرار النفسي والأسري يزيد من التلاحم والترابط بين الشعب والقيادة. وقال المواطن عبدالله جاسم إن قرار صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله بتجنيس أبناء المواطنات المتزوجات من أجانب ممن تنطبق عليهم الشروط، يسهم في حل العديد من المشاكل الاجتماعية التي كانت تعاني منها تلك الأسر، كما ستحقق لهم الرفاهية والترابط الاجتماعي، الذي يضمن لهم يسر العيش والراحة لكل عائلة مواطنة. ولفت إلى أن القرار يحد من ضياع أبناء المواطنات بسبب التفكك الأسري الذي يحدث نتيجة قلة المردود المادي وضعف راتب معيل الأسرة، لافتاً إلى أن الجنسية ستغير حياة الأبناء إلى الأفضل، وستمكنهم من مواصلة تعليمهم والحصول على وظائف مناسبة، تساعدهم على تلبية احتياجاتهم اليومية. وأشاد عبدالله بالقرار الذي جاء في وقته، ويؤكد حرص القيادة الرشيدة على أبنائهم المنتمين لهذا الوطن، كما يمثل إدراكاً عميقاً لأهمية إيجاد الحلول المناسبة لكل التحديات التي تواجه هذه الشريحة من أبناء المواطنات.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©