كان قدماء المصرين هم أول من استطاع معرفة نوع الجنين فى بطن أمه هم ،وذلك قبل اكتشاف الأجهزة الإلكترونية والإشعاعات الحديثة وكان ذلك يتم بتجربة بسيطة ابتكروها.
وبحسب صحيفة "الأنباء" فقد كانوا يطلبون من المرأة الحامل أن تبول ثم يحضرون حقنة صغيرة من القمح وأخرى من الشعير ثم تزرع فى البول، فإذا نبت الشعير أولا فيكون المولود ذكرا، وإذا نبت القمح أولا فالمولود أنثى، وقد كرر العلماء هذه التجربة حديثا فثبت صحتها 100%.