انطلاق الدورة الثالثة عشرة من مهرجان «مفاجآت صيف دبي»

تنطلق الدورة الثالثة عشرة من مفاجآت صيف دبي تحت الشعار الترويجي”دبي وجهة المفاجآت هذا الصيف” يوم الخميس المقبل، ومن وحي هذا الشعار ستستمر المفاجآت الواحدة تلو الأخرى لتنشر الأجواء الاحتفالية المتميزة على مدى 52 يوماً، بدءا من مفاجأة افتتاح “عالم مدهش”، الذي تم الأسبوع الماضي ومرورا بحفل الافتتاح لمفاجآت صيف دبي بعد غد، وانتهاء بالمفاجآت التي ستستمر حتى السابع من أغسطس المقبل. ويعكس الشعار التسويقي ليوم الافتتاح “وليبدأ المرح” الانطلاقة الفعلية للمفاجآت من خلال 25 مركز تسوق يشاركون في هذا اليوم المميز، وذلك من الساعة العاشرة صباحا وحتى العاشرة مساء، وقد اقترنت مفاجآت حفل افتتاح مفاجآت صيف دبي بالتسوق والترفيه العائلي في آن واحد، حيث أنه يمكن لكل شخص يتسوق بما قيمته 500 درهم فأكثر من أي من المتاجر الموجودة في هذه المراكز والحصول على بطاقة “امسح واربح” لتتاح له فرصة ربح باقة من الجوائز القيمة التي تتيح لهم ولعائلاتهم قضاء عطلة رائعة في عدد من معالم الجذب الترفيهية والسياحية الرائدة في دبي، كعالم مدهش و”وايلد وادي” و”دبي دولفيناريوم” والحديقة المائية “أكوافينتشر” ومنطقة الغرف المفقودة في “أتلانتس” وسينما سيني ستار و”قمة البرج” في برج خليفة وغيرها. وتتميز الدورة الثالثة عشرة لمفاجآت صيف دبي هذا العام باستقطاب العديد من العروض المختلفة التي تحقق شعار المهرجان وتجعل من دبي الوجهة الأفضل هذا الصيف، كما يعتبر يوم إطلاق المهرجان أيضا يوما مميزا ومختلفا عن السابق إذ أنه لن يكون في مكان واحد كما جرت العادة، بل سيشمل 25 مركز تسوق، يشاركون في تقديم خصومات وتنزيلات هائلة تصل إلى 75%، ويستمر يوم الافتتاح هذا لمدة 12 ساعة متواصلة من الساعة 10 صباحا وحتى الساعة 10 مساء.فيما سيتم توزيع البطاقات حتى نفاذ الكمية. وستستضيف مراكز التسوق في دبي مجموعة واسعة من الفعاليات الترفيهية والثقافية والموسيقية والاستعراضات العالمية وغيرها العديد من الأنشطة التي تحول هذه المراكز إلى واحات غناء تزخر بكل ما هو متميز وجميل لتستقطب زواراً ومتسوقين من مختلف أنحاء العالم أتوا إلى دبي خصيصاً خلال فترة الصيف لقضاء عطلة صيفية لا تنسى ذكرياتها. كما ستقوم فرق عالمية مختلفة بتقديم فقرات متنوعة سواء على خشبات المسرح أو في الردهات، وتشمل العروض الرقصات الشعبية والتراثية، والعديد من العروض الأكروباتية والفنية الممتعة، وألعاب الخفة المتميزة، في أجواء تفاعلية كوميدية ينشرها المهرجون بثيابهم الملونة لإشاعة الفرح والمرح على مدار اليوم الاحتفالي الكبير.