راهن البرتغاليون على رونالدو ورفاقه حيث لم يبعدهم التعادل السلبي في المباراة الأولى مع منتخب كوت ديفوار عن المساندة القوية التي أثمرت سباعية تاريخية في مرمى المنتخب الكوري الذي كان لا حول له ولا قوة أمام المد البرتغالي، واللقطة لمساندي برازيل أوروبا في مدرجات ملعب “غرين بوينت ستاديوم” في كايب تاون،