الجمعة 29 مارس 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

الجزيرة يحقق اللقب من خلال «الخطة 13»

الجزيرة يحقق اللقب من خلال «الخطة 13»
27 يونيو 2017 11:40
علي معالي (دبي) على الرغم من أن الأهلي حل في المركز الثالث في ترتيب فرق دوري الخليج العربي لهذا الموسم، لكنه كان الأقل عدداً في الدفع باللاعبين، حيث تقول الأرقام أن الروماني كوزمين مدرب الفريق اعتمد طوال الدوري على 21 لاعباً فقط، في المقابل وجدنا أن بطل الموسم وهو نادي الجزيرة اعتمد على 26 لاعباً في قائمته على مدار 26 جولة من جولات البطولة. وفي الوقت نفسه، اتضح أن العين ودبا الفجيرة هما الأكثر مشاركة لقائمة الفريق بوجود 30 لاعباً، ولكن الملاحظ في بطل الموسم، فريق الجزيرة أنه الأكثر استقراراً تقريباً من ناحية التشكيلة، التي ضمت 13 لاعباً فقط، هم من كان رصيدهم فوق الـ1000 دقيقة أو ما بين 14 إلى 15 مباراة، وكانت قائمة الفريق الأكثر وجوداً في المباريات من علي خصيف، ومحمد فوزي، ومسلم فايز، وسيف خلفان، وفارس جمعة جونجوو بارك، ومبارك بوصوفة، وخلفان مبارك، وليوناردو رودريجوز، وعلي مبخوت، وألميدا ومحمد جمال.  وشهدت قائمة البطل وجود علي خصيف في التشكيلة الأساسية بنسبة 100% حيث شارك في كل المباريات، وحل خلفه في المركز الثاني علي مبخوت بواقع 25 مباراة، ثم سالم راشد 24 مباراة، ومحمد جمال 22 مباراة، وهو نفس رصيد فارس جمعة، ومبارك بوصوفه 21 مباراة، وجونجوو بارك 20 مباراة.  وبالعودة لفريق الأهلي نجد أن الثنائي ماجد ناصر وعبدالعزيز صنقور كانا الأكثر وجوداً في التشكيلة الأساسية بـ23 مباراة، ثم جاء خلفهما ريبيرو بـ22 مباراة، وعبدالعزيز هيكل ووليد عباس وإسماعيل الحمادي في 20 مباراة.  أما صاحب الوصافة وهو نادي الوصل، فقد اعتمد المدرب الأرجنتيني رودولفو أروابارينا على 24 لاعباً طوال منافسات الدوري، وكانت القائمة الرئيسية، التي يدور في فلكها المدرب مكونة من اللاعبين حميد عبدالله وعبدالرحمن علي وعبدالله صالح ووحيد إسماعيل وياسر سالم وهزاع سالم وعلي سالمين وفابيو ليما ومينيرو ومينديز وخليل خميس وحميد عباس وكايو، وكان خط الهجوم هو الأكثر استقراراً في الفهود. وتصدر ليما قائمة المشاركين الأساسيين برصيد 26 مباراة، وجاء خلفه وحيد إسماعيل ومنديز بـ25 مباراة وكايو 24 مباراة وحميد عباس 23 مباراة.  أما فريق العين، والذي حل رابعاً في ترتيب فرق الدوري، فقد اعتمد بشكل عام على عدد كبير من لاعبيه وصل إلى 30 لاعباً، ولعل السبب أيضاً في ذلك وجود مدربين في قيادة الفريق، هما الكرواتي زلاتكو ثم مواطنه الآخر زوران، ولكن هناك قائمة ضمت 11 لاعباً دارت في فلكهم القائمة الأساسية من المشاركين وهم: خالد عيسى، وإسماعيل أحمد، وميونج جو لي، وخالد عبدالرحمن، ومهند سالم، وأحمد بارمان، وكايو، وعمر عبدالرحمن، ومحمد عبدالرحمن، وأسبريلا، وبندر محمد. وكان الثنائي ميونج وكايو هما الأكثر وجوداً في القائمة الأساسية بواقع 24 مباراة ثم تبعهما عمر عبدالرحمن 22 مباراة وحارس المرمى خالد عيسى بواقع 21 مباراة، و19 مباراة لكل من إسماعيل أحمد، مهند سالم، أحمد برمان.  وفي صفوف الشارقة، كانت التغيرات كثيرة ومتنوعة في ظل قيادة اثنين من المدربين للفريق على مدار الموسم، وكذلك حالة الفريق التي كانت مهددة بالهبوط للدرجة الأولى، ونجد أنه طوال الموسم اعتمد كل من اليوناني دونيس المدرب السابق والبرتغالي بيسيرو المدرب الحالي اعتمدا على 29 لاعباً، وكانت تشكيلة الفريق الأكثر مشاركة من اللاعبين: محمد يوسف، الحسن صالح، عبدالله أحمد، فايز جمعة، ديجاو، وليد أحمد، أدريان، حمد إبراهيم، ريفاس، عمر جمعة، يوسف سعيد، جمال إبراهيم، وكان هجوم الفريق هو الأكثر ثباتا، حيث تصدر ريفاس قائمة التشكيلة الأساسية برصيد 26 مباراة، تلاه الحسن صالح 23 مباراة ثم عبدالله أحمد وديجاو 19 مباراة، ومحمد يوسف ووليد أحمد وأدريان 18 مباراة.  واعتمد فريق الوحدة من خلال المدرب المكسيكي السابق أجيري على 24 لاعباً طوال 26 مباراة، وظهرت حالة الثبات في أكثر من لاعب منهم شانج وو وسلطان الغافري 22 مباراة كلاعب أساسي، وحمدان الكمالي في 21 مباراة، وجوجالك وأحمد راشد في 20 مباراة ومحمد صالح المنهالي 18 مباراة ومحمد عبدالباسط 17 مباراة.  وفي صفوف فريق النصر فقد اعتمد المدرب على 25 لاعباً، وتصدر إيكوكو قائمة اللاعبين الأساسيين بـ23 مباراة، تلاه مسعود سليمان 22 مباراة، وخليفة مبارك 21 مباراة، وبرادة 19 مباراة وطارق حسن 18 مباراة، والحارس أحمد شمبيه 17 مباراة.  وفي بيت «الجوارح»، كانت التغييرات كثيرة في صفوف الفريق، حيث اعتمد الجهاز الفني على 28 لاعباً وهي نسبة توضح عدم الاستقرار على تشكيلة محدودة، ولعل تغيير الجهاز الفني يكون سبباً في ذلك، ولم يوجد عدد كافٍ في قائمة الفريق الأساسية من العناصر المعروفة، حيث تصدر المشاركة الثنائي سالم عبدالله حارس المرمى ومحمد علي مطلق الشمري المقدمة بـ23 مباراة وخلفهما محمد مرزوق بـ22 مباراة. الثنائي الهابط بين 24 و29 لاعباً دبي (الاتحاد)  في صفوف الثنائي الهابط، بني ياس، واتحاد كلباء، نجد أن الجهاز الفني لاتحاد كلباء دفع بعدد 24 لاعباً على مدار الموسم، وشارك بني ياس بـ29 لاعباً، منهم 14 لاعباً كانوا الأكثر وجوداً في تشكيلة المدرب وهم: إبراهيم عيسى، ويعقوب البلوشي، وعلي خميس الساعدي، وخالد خميس، وياسر عبدالله الجنيبي، وغانم بشير، وسلام شاكر، وحمد الحوسني، وصقر ربيع، وسليمان المغني، وماجد راشد، وبطاري كونيه، وسياو ومايجا.  وتصدر سلام شاكر وكونيه قائمة الحضور في القائمة الأساسية للمباريات برصيد 25 مباراة، وعلي خميس الساعدي 24 مباراة، وخالد خميس 23 مباراة.  وفي بني ياس كان لتغيير المدرب وحالة التهديد المستمرة للسماوي من بداية الموسم حتى نهايته، السبب المباشر في عدم الاستقرار على تشكيلة معينة، حيث دفع الفريق ب29 لاعباً على مدار الـ26 مباراة، منهم 16 لاعباً بشكل أكبر وهم: حارس المرمى أحمد ديدا في 1739 دقيقة وحسن المحرمي 1295 دقيقة، وخالد هاشمي 883 دقيقة، وأحمد المهري 1325 دقيقة ويوسف جابر 1819 دقيقة وعلي سالم العامري 1151 دقيقة وعبدالله بلال النوبي 864 دقيقة، والأسترالي ميليجان 1910 دقيقة، وفيصل أحمد 1077 دقيقة، وحبوش صالح 891 دقيقة، ومبارك المنصوري 761 دقيقة، وأحمد صالح حبوش 735 دقيقة ونوفيللو كريستوفر 1069 دقيقة، وسهيل النوبي 1876 دقيقة وإيزيكيل هنتي 1052 دقيقة.  وقد تصدر ميليجان قائمة الأكثر وجوداً في القائمة الأساسية برصيد 22 مباراة، تلاه يوسف جابر وأحمد ديدا برصيد 21 مباراة. «الخطر» وراء زيادة اللاعبين في دبا وحتا دبي (الاتحاد)  في صفوف دبا وحتا، كانت نسبة الاعتماد على القائمة الخاصة بالفريق كبيرة نسبياً، حيث شارك 30 لاعباً في دبا و26 في حتا، ولعل حالة عدم الاستقرار في جدول الترتيب كانت من أسباب عدم الاستقرار على ثبات للتشكيلة، حيث شارك على سبيل المثال 16 لاعباً، تم الاعتماد عليهم بشكل أساسي في قائمة دبا الفجيرة وهم: فهد الظنحاني وسعيد النقبلي وعلي محمد خميس وخالد عبدالله وعبدالله ناصر وحمدان قاسم وحمد فرج الماس وإبراهيم عبدالله ومحمد أحمد وسوزا وأحمد محمد وياسين البخيت وإدريس فتوحي وأحمد إبراهيم وعمر أحمد وبرونو موريس.  وفي حتا، كان 14 لاعباً الأكثر مشاركة، واعتمد عليهم الجهاز الفني وهم: عبيد ريحان وموسى حطب وخميس أحمد وغازي سبيل ونيكولاي ستانلي ومحمود البلوشي وبدر عبدالرحمن وماهر جاسم وأدريان روبوتان ومحمد جمال ومحمد مال الله ورافائيل سيلفا وصاموئيل روزا. 28 لاعباً في الإمارات.. والظفرة يعتمد على 25 دبي (الاتحاد)  في صفوف الإمارات والظفرة شهدت القائمة وجود عدد كبير من اللاعبين المشاركين، حيث وصل العدد في «الصقور» إلى 28 لاعباً، وفي الظفرة 25 لاعباً، ولعل مرحلة التهديد التي طالت الفريق هذا الموسم كانت سبباً في ذلك، حيث نجد أن هناك 12 لاعباً كانوا القوام الأساسي في المشاركات وهم: علي صقر الشحي وأحمد إبراهيم خلف وخالد شماريخ وهادف سيف وحيدر آلو علي وعلي محمد والحسين صالح وخالد عمبر وعبدالله البلوشي وخالد خميس وساشا ومراد باتنا.  ونجح الأرجنتيني ساشا، في أن يضع لنفسه المكان المناسب في تشكيلة الفريق الأساسية برصيد 26 مباراة بالتمام والكمال، فهو من اللاعبين القلائل الذين لم يتم تغييرهم طوال مباريات الموسم، وحل وصيفاً له بالفريق عبدالله علي محمد البلوشي برصيد 24 مباراة، ثم مراد باتنا 21 مباراة.  وفي صفوف الظفرة، وجدنا أن السوري محمد قويض مر بعدد من المطبات الصعبة في الموسم، حيث وجد اثنان فقط من اللاعبين في قائمة المشاركة في القائمة الأساسية لعدد 24 مباراة وهما عبدالرحمن يوسف والمغربي هرماش، وفي حين تنوعت المشاركات الأساسية بعد ذلك بوجود عصام العدوة المغربي في 21 مباراة، وخالد بطي وحمد الحمادي في 20 مباراة.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©